
لقاء رمضان ولارا ترامب يثير الجدل
وكشف رمضان عبر حسابه الرسمي على موقع فيسبوك أنه تلقى دعوة من لارا ترامب لزيارة منزل عائلة الرئيس الأمريكي في نيويورك.
وكتب الأخير: 'تشرفت أمس بدعوة لارا ترامب في منزل عائلة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في نيويورك، واهتمامهم بي يعني اهتمامهم واحترامهم لقارتي وبلدي. استعدوا لمفاجأة كبيرة قريبًا، ثقة في الله نجاح'.
اللقاء، الذي جرى في إطار حفل خاص، أثار العديد من التكهنات حول طبيعة العلاقة وأسباب الدعوة، خاصة بعد تداول أنباء غير مؤكدة عن تكلفة حضور الحفل التي قُدرت بـ3500 دولار.
وفي ظل هذه التساؤلات، اكتفى رمضان بالإشارة إلى أن هناك 'شيئًا عظيمًا قادم' دون الكشف عن تفاصيل إضافية، ما زاد من ترقب جمهوره لمعرفة طبيعة هذه المفاجأة وما إذا كانت مرتبطة باللقاء مع لارا ترامب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 4 ساعات
- أخبارنا
ثورة في صناعة المحتوى المرئي.. أداة تحول أي فكرة إلى فيديو متكامل في 60 ثانية
يشهد عالم الإنترنت طفرة جديدة في المحتوى المرئي بفضل منصة OpenArt الناشئة، التي تتيح لأي شخص إنشاء مقاطع فيديو كاملة خلال ثوانٍ. الشركة، التي تأسست عام 2022 على يد موظفين سابقين في جوجل، تضم حالياً أكثر من 3 ملايين مستخدم شهرياً، وأطلقت مؤخراً ميزة تجريبية مبتكرة تحمل اسم "قصة بنقرة واحدة"، تحول جملة أو نصاً أو حتى أغنية إلى فيديو مدته 60 ثانية ببداية ووسط ونهاية متكاملة. ولا تقتصر استخدامات هذه الميزة على إنتاج مقاطع طريفة على تيك توك، بل تشمل أيضاً الفيديوهات التوضيحية، والموسيقية، والإعلانية. ويمكن للمستخدمين اختيار أحد ثلاثة أنماط أساسية: مدونة شخصية، أو فيديو موسيقي، أو فيديو توضيحي، مع إمكانية تحميل صورة شخصية وإضافة تلميح نصي، لتقوم الأداة بتحريكها وإضفاء الحيوية عليها. وتوفر واجهة التحرير في OpenArt أدوات شبيهة بلوحة القصص المصورة، مما يمنح المبدعين فرصة تحسين كل مشهد على حدة للحصول على نتائج دقيقة ومتناسقة. وتعتمد المنصة على دمج تقنيات من أكثر من 50 أداة متقدمة لضمان الاتساق البصري والسردي، وهي نقطة ضعف لا تزال تعاني منها بعض منصات إنتاج الفيديو الأخرى. لكن سهولة الاستخدام تثير أيضاً مخاوف تتعلق بحقوق الملكية الفكرية، إذ يمكن للبعض محاولة إنتاج مقاطع لشخصيات شهيرة مثل "بيكاتشو" أو "سبونج بوب". ويؤكد كوكو ماو، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لـ OpenArt، أن المنصة تتخذ تدابير لمنع الانتهاكات، حيث ترفض النماذج الافتراضية إنتاج أي محتوى يتضمن شخصيات محمية بحقوق الطبع والنشر. وتعمل المنصة وفق نظام اشتراكات قائم على الرصيد، بأسعار تبدأ من 14 دولاراً شهرياً للباقة الأساسية التي تمنح 4000 رصيد، وصولاً إلى باقة "إنفينيت" بسعر 56 دولاراً توفر 24000 رصيد. ومنذ إطلاقها، حصلت OpenArt على تمويل بقيمة 5 ملايين دولار، وتشهد حالياً تدفقاً نقدياً إيجابياً مع توقعات بتجاوز إيراداتها السنوية 20 مليون دولار، ما يعكس إقبالاً متزايداً على هذا النوع من أدوات الإبداع السريع.


بلبريس
منذ 6 ساعات
- بلبريس
لقاء رمضان ولارا ترامب يثير الجدل
ثار الفنان المصري محمد رمضان جدلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشره صورًا تجمعه بـلارا ترامب، زوجة نجل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال زيارته إلى مدينة نيويورك. وكشف رمضان عبر حسابه الرسمي على موقع فيسبوك أنه تلقى دعوة من لارا ترامب لزيارة منزل عائلة الرئيس الأمريكي في نيويورك. وكتب الأخير: 'تشرفت أمس بدعوة لارا ترامب في منزل عائلة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في نيويورك، واهتمامهم بي يعني اهتمامهم واحترامهم لقارتي وبلدي. استعدوا لمفاجأة كبيرة قريبًا، ثقة في الله نجاح'. اللقاء، الذي جرى في إطار حفل خاص، أثار العديد من التكهنات حول طبيعة العلاقة وأسباب الدعوة، خاصة بعد تداول أنباء غير مؤكدة عن تكلفة حضور الحفل التي قُدرت بـ3500 دولار. وفي ظل هذه التساؤلات، اكتفى رمضان بالإشارة إلى أن هناك 'شيئًا عظيمًا قادم' دون الكشف عن تفاصيل إضافية، ما زاد من ترقب جمهوره لمعرفة طبيعة هذه المفاجأة وما إذا كانت مرتبطة باللقاء مع لارا ترامب.


أخبارنا
منذ 9 ساعات
- أخبارنا
تضمنت كلمات مزلزلة.. الكشف عن وصية الصحفي "الشريف" التي صاغها بعد أن أدرك أنه سيرحل شهيدا
لم يكن أنس الشريف، مراسل قناة الجزيرة في غزة، مجرد صحفي يحمل كاميرا وميكروفون، بل كان قلبًا نابضًا بالحق، وصوتًا يصرخ في وجه الصمت العالمي. أمس الأحد، أسكت القصف الإسرائيلي صوته إلى الأبد، حين استهدف خيمة للصحفيين قرب مستشفى الشفاء بمدينة غزة، فارتقى شهيدًا رفقة زميله محمد قريقع، بينما بقيت كلماته الأخيرة حيّة، شاهدة على ثباته حتى آخر نفس. الوصية التي كتبها الشهيد يوم 6 أبريل 2025، ونشرتها إدارة صفحته على الفيسبوك مباشرة بعد رحيله، افتتحها بعبارة تهز القلب: "إن وصلَتكم كلماتي هذه، فاعلموا أن إسرائيل قد نجحت في قتلي وإسكات صوتي". وضع القارئ منذ السطر الأول أمام حقيقة الرحيل الذي كان يتوقعه، لكنه لم يره هزيمة، بل ختمًا لمسيرة الوفاء للمبدأ. من أزقة مخيم جباليا، حيث عاش اللجوء منذ ميلاده، وحتى حلم العودة إلى عسقلان المحتلة، ظلّ أنس يحمل قضيته بين ضلوعه، يروي أنه ذاق الألم والفقد مرارًا، لكنه لم يتوقف عن نقل الحقيقة بلا تحريف أو تزييف، مؤمنًا أن الكلمة الصادقة أقوى من القنبلة. أوصى بفلسطين جوهرة المسلمين، و بأطفالها المظلومين الذين مزّقتهم القنابل قبل أن يمنحهم العمر فرصة للحلم، وحثّ على أن لا تُسكت القيود الأحرار، ولا توقف الحدود الساعين لتحرير الأرض والإنسان. وفي أكثر لحظات وصيته وجعًا، ترك أنس أماناته الغالية: ابنته شام التي لم يرها تكبر، وابنه صلاح الذي حلم بأن يكون له عونًا وامتدادًا، ووالدته التي كانت دعواتها حصنه المنيع، وزوجته أم صلاح، زيتونة صامدة لم تنحنِ رغم العواصف. "إن متُّ، فإنني أموت ثابتًا على المبدأ… لا تنسوا غزة ولا تنسوني من صالح دعائكم"، بهذه الكلمات ودّع أنس الدنيا، راضيًا بقضاء الله، طالبًا المغفرة، وموصيًا العالم بأن تبقى فلسطين حاضرة في القلوب قبل الساحات. رحل أنس الشريف جسدًا، لكن كلماته بقيت نورًا يضيء درب الحرية، وصوتًا يتردّد مع كل نبض في غزة المحاصرة، شاهدًا على أن الرسالة لا تموت مهما اشتد القصف.