
عودة أندى ساكس.. آن هاثاواى تعلن عن الجزء الثانى من The Devil Wears Prada
ويشهد الفيلم عودة كوكبة من أبطاله الأصليين، على رأسهم ميريل ستريب في دور "ميراندا بريستلي"، وإميلي بلانت، وستانلي توتشي، بالإضافة إلى انضمام أسماء جديدة مثل: كينيث براناه، لوسي ليو، جاستن ثيرو، بي. جي. نوفاك، وبولين شالاميه.
ورغم التكتم الكبير حول تفاصيل الحبكة إلا أن مجلة Variety أفادت بأن الجزء الجديد سيركّز على شخصية ميراندا بريستلي، رئيسة تحرير مجلة "رانواي"، والتي تواجه تحديات في ظل انهيار صناعة المجلات التقليدية، وتجد نفسها في مواجهة مع مساعدتها السابقة إميلي، التي أصبحت الآن شخصية تنفيذية نافذة في شركة فاخرة تتحكم بالإعلانات التي تحتاجها ميراندا بشدة.
أما شخصية "أندي ساكس"، فوفقًا لأحداث نهاية الفيلم الأصلي، كانت قد تركت العمل في المجلة وانضمت إلى صحيفة في نيويورك، ما يفتح الباب لتساؤلات كثيرة حول الدور الذى ستلعبه في هذا الصراع الجديد.
وكانت قد أعلنت شركة 20th Century Studios عن بدء تصوير الجزء الثانى من الفيلم الشهير The Devil Wears Prada ، وسط حماس جماهيرى كبير بعد تأكيد عودة طاقم التمثيل الأصلى، وعلى رأسهم ميريل ستريب، آن هاثاواى، إميلي بلانت وستانلي توتشي.
وانضم إلى الجزء الجديد نخبة من النجوم، من بينهم لوسي ليو، جاستن ثيرو، بي. جاي. نوفاك، بولين شالاميه، سيمون آشلي، وكينيث براناه الذي سيلعب دور زوج شخصية ميراندا بريستلي (ستريب)، كما سيشارك أيضًا الكوميديان كاليب هيرون، ونجم برودواي كونراد ريكامورا، والممثلة هيلين ج. شين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ET بالعربي
منذ 15 ساعات
- ET بالعربي
The Naked Gun - السلاح العاري: قانون المتانة
تدور أحداث فيلم The Naked Gun - السلاح العاري: قانون المتانة حول شرطي فريد من نوعه، يتمتع بمهارات خاصة تجعله الأمل الوحيد لقيادة فرقة الشرطة والتصدي لمخاطر تهدد العالم، في إطار من الكوميديا الساخرة والمواقف العبثية.


اليوم السابع
منذ يوم واحد
- اليوم السابع
اختيار الكاتب الصحفى رامى نوار عضوا في لجنة تحكيم جوائز جولدن جلوب الـ83
أعلنت رابطة الصحافة الأجنبية في هوليوود " HFPA" المشرفة على جوائز "جولدن جلوب" (Golden Globe Awards)، مساء اليوم الجمعة، عن اختيار الكاتب الصحفى رامى نوار نائب رئيس قطاع تليفزيون اليوم السابع، ضمن قائمة المصوتين "الناخبين" الدوليين في جوائز "جولدن جلوب" للدورة الـ83 والتى تمنح لأشهر الأعمال السينمائية والتليفزيونية فى العالم، وسيقام حفل توزيع جوائزها فى الولايات المتحدة الأمريكية في ١١ يناير ٢٠٢٦. ونشر الموقع الرسمي لـ"جولدن جلوب" (Golden Globe Awards)، و رابطة الصحافة الأجنبية في هوليوود " HFPA"، القائمة الكاملة لأعضاء لجنة تحكيم الدورة الـ 83، والتي تضم أفضل الصحفيين والنقاد الفنيين من مختلف دول العالم للمشاركة فى اختيار أفضل الأعمال السينمائية والتليفزيونية على مستوى العالم. وكان الزميل رامي نوار نائب رئيس قطاع تليفزيون اليوم السابع، قد تم اختياره للمرة الأولي في عام ٢٠٢٣ عضوا في لجنة تحكيم جولدن جلوب في دورتها الـ81، ثم أعيد انتخابه للمرة الثانية في عام ٢٠٢٤ عضوا في لجنة تحكيم جولدن جلوب في دورتها الـ82. ونجح الزميل في تحقيق عدد من الانفرادات التلفيزيونية، حيث أجري العديد من اللقاءات مع كبار نجوم هوليوود في برنامجه ' Hollywood With Ramy'، حيث انفرد بلقاء مع النجمة العالمية جينفير لوبيز والنجمة العالمية كيت وينسلت، والمخرج العالمي "هوانج دونج هيوك" مؤلف ومخرج مسلسل Squid Game ، والممثل العالمى "إيان ماكشين"، والممثلان "يورى بوريسوف" و"مارك ايديلستين" ، أبطال الفيلم العالمى "Anora" ، الفائز بالأوسكار و السعفة الذهبية بمهرجان كان، والنجم العالمى "جاريل جيروم" Jharrel Jerome أصغر ممثل يفوز بجائزة Emmy، والفائز بـ 27 جائزة عالمية . وقال الكاتب الصحفي رامى نوار في تعليقه علي اختياره للمرة الثالثة عضوا في لجنة تحكيم جوائز جولدن جلوب في دورتها الـ83:" 'اختياري كعضو في لجنة تحكيم الدورة الثالثة والثمانين لجوائز جولدن جلوب هو محطة مهنية أعتز بها كثيرًا، ليس فقط لقيمة الجائزة ومكانتها الرفيعة في صناعة السينما العالمية، بل لما تحمله هذه المشاركة من مسؤولية عميقة تجاه تقييم الفن بمعاييره الأخلاقية والجمالية والإنسانية، وبما توفره تلك المساحة من شراكة مع كبار صناع الفن ونقاده، وما ترتبه من مسؤولية تجاه صناعة إبداعية تلعب دورا حيويا في تشبيك البشر وإغنائهم بلغة حوار عالمية ذات مضامين إنسانية وجمالية داعمة للتواصل الفعال وخلق هوية إنسانية جامعة". وأضاف الكاتب الصحفي رامى نوار، أن عضوية لجنة تحكيم جولدن جلوب تمثل فرصة اللقاء مع بقية الزملاء من أنحاء العالم في لجنة الجولدن جلوب تفعيلا عمليا لما أعرفه وأؤمن به عن فلسفة الفنون وأدوارها، وبحيث يكون العمل المشترك مع تلك النخبة تجسيدا موازيا لتطلعات وآمال صناع تلك الأعمال في الوصول للجمهور في كل مكان، وامتلاك طاقة اللغة الإبداعية القادرة على تجاوز حدود البلاد واللغات والثقافات المتمايزة عن بعضها، أو حتى المتضادة والمتصارعة في بعض الأحيان. وتُعد جوائز جولدن جلوب واحدة من أعرق الجوائز السينمائية والتلفزيونية في العالم، حيث تأسست عام 1944 وتُمنح سنوياً من قبل رابطة الصحافة الأجنبية في هوليوود (HFPA) تكريماً لأفضل الأعمال في مجالي السينما والتلفزيون، سواء في الولايات المتحدة أو على المستوى الدولي. وتكتسب الجائزة أهميتها من كونها مؤشراً بارزاً في موسم الجوائز العالمية، وتسبق عادة حفل توزيع جوائز الأوسكار، كما تُمثل منصة احتفاء بالتنوع الثقافي والفني في صناعة الترفيه العالمية.


الدستور
منذ 2 أيام
- الدستور
أنتوني بوردين.. الطاهي الذي تذوق وجع العالم ولم يشبع من الحقيقة
أنتوني بوردين، الأميركي الذي طاف العالم ليتذوقه، كان في الحقيقة يبحث عن نفسه وسط كل وجبة، وكل شارع ضيق في قارة منسية. ولد بوردين عام 1956 في نيويورك لعائلة من الطبقة المتوسطة، وكان والده موظفا في قطاع الإعلام وأمه محررة، بدأ اهتمامه بالطعام خلال رحلة مع عائلته إلى فرنسا عندما تذوق أول محارة بحرية، كان ذلك الحدث البسيط بوابة اكتشاف لما أسماه لاحقا "قوة الطعم في استحضار الذاكرة والهوية". أنتوني بوردين دخل معهد الطبخ "The Culinary Institute of America" وتخرج منه ليعمل في مطاعم نيويورك، حيث قضى سنوات طويلة في مطابخ خلفية تحت ضغط عال وإدمان لمخدرات كان صريحا في الاعتراف بها لاحقا، لم يكن طباخا ناعما، بل جنديا في حرب يومية. في عام 2000، نشر كتابه الجريء "Kitchen Confidential" الذي كشف فيه أسرار مهنة الطهي، وتحدث بصراحة غير معهودة عن الإدمان، الفوضى، والجانب غير المثالي من المهنة، هذا الكتاب جعله نجم ثقافيا فجأة، وفتح له أبواب الإعلام، لكن بوردين لم يكتف بالشهرة داخل المطبخ. أنتوني بوردين بدأت مسيرته التلفزيونية ببرنامج "A Cook's Tour"، ثم البرنامج الأشهر "No Reservations" على قناة Travel Channel، وأخيرا برنامجه الأكثر تأثيرا "Parts Unknown" على CNN. من خلال هذه السلسلة، طاف العالم وغطس في عمقه، زار مناطق مشتعلة وصور فيها مثل لبنان أثناء الحرب، الكونغو، إيران، ليبيا، غزة، وأماكن نائية لا يراها الإعلام. أنتوني بوردين في إحدى حلقاته، قال:"كلما اقتربت أكثر من الشعوب، كلما أدركت كم نحن متشابهون في قلقنا، وفقرنا، وشوقنا للضحك رغم الألم." ما ميزه عن غيره من مشاهير الطهي أنه لم يكن يسافر ليستعرض مهاراته، بل ليسمع، كان ينصت للفلاح، ويحاور اللاجئ، ويجلس إلى جانب رجل بسيط يأكل وجبة تقليدية في ظل الخوف أو الفقر، نقل للعالم صورة نادرة من التواضع والفضول الصادق، وربط بين الطعام والهوية، والسياسة، والكرامة. أنتوني بوردين ورغم كل النجاح، لم يكن بوردين إنسانا سعيدا، عاش صراعا داخليا عميقا، تجلى في أسلوبه الساخر المليء بالمرارة، في 8 يونيو 2018، وجد مشنوقا في غرفة فندقه في مدينة كاييه الفرنسية، حيث كان يصور إحدى الحلقات، رحيله أحدث صدمة عالمية، ليس لأنه كان نجما فقط، بل لأنه كان مصدرا نادرا للصدق في عالم تملؤه الأضواء الزائفة. أنتوني بوردين في حياته، فتح بوردين عيون العالم على "الآخر"، وفي موته فتح سؤالا مؤلما: كيف يمكن لرجل يتذوق الحياة بهذا الشغف أن يختار الرحيل؟ ربما لأن كثرة التذوق جعلته يدرك عمق الجوع الإنساني الذي لا يسده شيء.