
هآرتس: ترامب يرفض منح نتنياهو موافقة لضرب إيران قريبا
أبوظبي - سكاي نيوز عربية
أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن إيران أصبحت "أشد حدة" في المحادثات النووية. ولكن موقع أكسيوس كشف أن ترامب أبلغ نتنياهو بأنه لا يزال يريد حل أزمة إيران عبر المحادثات لا القنابل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 25 دقائق
- صحيفة الخليج
باريس تدين سعي إيران «المتعمد للتصعيد النووي»
باريس-وكالات دانت فرنسا «بشدة»، الخميس، إعلان إيران عزمها بناء منشأة جديدة وزيادة انتاجها من اليورانيوم المخصّب، معتبرة ذلك مؤشرا على سعي طهران «المتعمد للتصعيد النووي». وأكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية أن باريس «أخذت علما، مع الكثير من القلق، بتصريحات إيران»، وتدعوها الى «العودة لإطار المفاوضات». وذكر التلفزيون الرسمي الإيراني، أن إيران أعلنت عن إجراءات مضادة لقرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية الذي أعلن عدم امتثال طهران لالتزامات عدم نشر الأسلحة النووية، بما في ذلك فتح موقع جديد للتخصيب وتحديث أجهزة الطرد المركزي في منشأة فوردو النووية.


صحيفة الخليج
منذ 25 دقائق
- صحيفة الخليج
الجيش الإسرائيلي ينذر سكان أجزاء من مدينة غزة بإخلائها
(أ ف ب) دعا الجيش الإسرائيلي، الخميس، سكان بعض مناطق مدينة غزة إلى إخلائها، في إطار حملته المكثفة في القطاع الفلسطيني. وكتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي على موقع «إكس»: «جيش الدفاع يعمل بقوة شديدة جداً في مناطق وجودكم لتدمير القدرات والمنظمات». وأضاف: «جيش الدفاع سيرد بشكل صارم على كل عملية إطلاق قذيفة صاروخية من كل منطقة. من أجل أمنكم، اخلوا فوراً إلى المآوي المعروفة في غرب مدينة غزة». وكان الجيش الإسرائيلي ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، قد أعلنا الأربعاء، العثور على جثتي رهينتين في قطاع غزة، فيما تواصل تل أبيب هجومها في القطاع الفلسطيني. وجاء في بيان للجيش أن عملية مشتركة مع جهاز الأمن الداخلي (شاباك) أدت إلى العثور على جثتي يائير يعقوب و«رهينة آخر لم تتم إتاحة اسمه للنشر بعد» في منطقة خان يونس جنوبي قطاع غزة.


سكاي نيوز عربية
منذ 41 دقائق
- سكاي نيوز عربية
بعد ندمه واعتذاره لترامب، هل يعود ماسك إلى البيت الأبيض؟
وذكر تقرير لموقع "يو إس إي توداي" أن الملياردير إيلون ماسك ، المستشار السابق للرئيس الأميركي في قسم الكفاءات الحكومية، استسلم، وبدأ تدريجيا في اتخاذ خطوات لإصلاح علاقته الممزقة مع دونالد ترامب. وكانت صداقة ترامب وماسك قد انهارت بعد صراع كلامي تبادل فيه الطرفان الإهانات الشخصية والتهديدات. وأشار التقرير إلى أن ترامب خرج منتصرا من معركة بين أغنى رجل في العالم والرئيس الأميركي، ولكليهما منصات تواصل اجتماعي فيها ملايين المتابعين. نهاية الصراع المؤشر الأول لانقشاع سحابة الخصام بين ترامب وماسك، كان عندما دعم الأخير قرار ترامب بنشر الحرس الوطني في لوس أنجلوس لقمع الاحتجاجات التي اندلعت بسبب سياسة ترامب في الهجرة. وخفف ماسك من انتقاده لمشروع قانون الضرائب والسياسات الذي وصفه ترامب بـ"مشروعي الجميل الكبير"، بينما نعته ماسك سابقا بأنه "مقزز وبغيض". وكان هذا القانون هو الذي أشعل شرارة الخلاف بين الرئيس ترامب ومستشاره السابق إيلون ماسك. وبحسب المصدر ذاته، فإن ما أثار حفيظة مالك شركتي "إكس" و"تسلا" هو اتهام ترامب له بأن معارضته نابعة من دوافع تجارية. وزادت خيبة ماسك بعد سحب الرئيس الأمريكي لترشيح صديقه المقرب غاريد زاكمان لمنصب مدير وكالة "ناسا". لكن بعد أقل من 48 ساعة، من احتدام الصراع بينه وبين الرئيس الأميركي، قام ماسك بحذف منشور اتهم فيه ترامب لأنه مذكور في ملفات جيفري إبستين، كما حذف منشورا آخر دعا فيه لعزل الرئيس ترامب. وفي 11 من يونيو، اعتذر ماسك وسحب بعض المنشورات التي وجهها للرئيس، وقال في منشور على منصته "إكس" إنه نادم على بعض المنشورات، مضيفا أنه "تجاوز الحدود". وذكر موقع "يو إس إي توداي" أن الليلة التي سبقت هذا الاعتذار، تواصل ماسك مع ترامب عبر الهاتف، وكانت أول محادثة لهما بعد انهيار العلاقة. وكشف المصدر ذاته أن جي دي فانس، نائب الرئيس، وسوزي وايلز، رئيسة الموظفين، حثا ماسك على إنهاء خلافه مع ترامب. مالك شركة تيسلا راجع حساباته وأعاد التفكير، وتوصل إلى أن التواجد في صف ترامب أفضل له من أن يكون عدوه التالي. خصوصا أن ترامب هدد بإلغاء عقود حكومية بمليارات الدولارات مع شركة سبيس إكس التابعة لماسك. كما أن استمرار الخلاف مع ترامب من شأنه أن يعزل ماسك عن القاعدة الانتخابية الموالية لترامب وهو ما سيهدد إمبراطوريته التجارية، وفقا لنفس التقرير. الملياردير الأميركي تجنب أن يكون ضمن قائمة أعداء ترامب، أو أن يدخل في حرب طويلة معه غالبا ما ستنتهي بفوز الرجل ذي 78 عاما، وفقا للمصدر. من جهته، صرح ترامب أنه مستعد لمسامحة ماسك والمضي قدما في علاقتهما، مضيفا أنه لا يحمل أي ضغينة تجاهه، ولكنه اندهش من تحوله المفاجئ من صديق إلى عدو، مشيرا إلى أنه لا يلومه على أي شيء، وفقا لما قاله ترامب في بودكاست لصحيفة "نيويورك بوست". وسبق لترامب أن صرح بأنه لا يُفكر كثيرا في ماسك، وأنه مستعد للمضي قدما والإبقاء على قسم الكفاءات الحكومية، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن باب الصلح ما زال مفتوحا. وأكد لترامب أنه لا ينوي استعادة " مفتاح الشرف" إلى البيت الأبيض الذي أعطاه لماسك، ولا التخلص من سيارة تسلا الحمراء التي اشتراها منه، ولا ينوي أيضا أن يتخلى عن خدمة الإنترنت الفضائي "ستارلينك" في البيت الأبيض. ويقول موقع"يو إس إي توداي" إن ماسك قد يعود إلى محيط ترامب رغم كل ما قاله الرجلان في حق بعضهما، فالأمر يحتاج فقط إلى التسامح، وفقا لنفس المصدر.