logo
هل ألقت أمريكا قنبلة نووية على اليمن؟ ..'فوكس نيوز' تجيب

هل ألقت أمريكا قنبلة نووية على اليمن؟ ..'فوكس نيوز' تجيب

واشنطن/وكالة الصحافة اليمنية//
نقلت شبكة 'فوكس نيوز' الامريكية عن مسؤولين أمريكيين قولهم إن القاذفات الاستراتيجي 'بي -2' اسقطت قنابل خارقة للتحصينات خلال الحملة الأخيرة على اليمن، موضحة بأن زنة كل قنبلة تصل إلى 30 الف رطل ..
وعدت القنابل بمثابة الأقوى في الولايات المتحدة غير النووية.
وجاء كشف هذه المعلومات مع تأكيد الولايات المتحدة عودة اخر قاذفة كانت القوات الامريكية نشرتها في المحيط الهندي خلال الأسابيع الأخيرة .
وأفادت الدفاع الأمريكي بأن القاذفات الـست التي تم نشرها في قاعدة دييغوا غارسيا خلال الحرب مع اليمن قد عادت إلى قاعدة وايتمان الجوية في ولاية ميسوري .
تعد القاذفات الأمريكية الأقوى وإحدى الأوراق التي حاولت بها إدارة بايدن حسم المعركة في اليمن وفشلت .
وجاء اعلان عودتها جميعا مع تأكيد الدفاع الامريكية عودة اسطول حاملة الطائرات الامريكية المتمركزة في البحر الأحمر 'هاري ترومان'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اليمن تنهي حقبة 'ثاد' و 'باتريوت' وقنابل أمريكا التقليدية وتحبس انفاس 'الجنرالات'
اليمن تنهي حقبة 'ثاد' و 'باتريوت' وقنابل أمريكا التقليدية وتحبس انفاس 'الجنرالات'

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 36 دقائق

  • المشهد اليمني الأول

اليمن تنهي حقبة 'ثاد' و 'باتريوت' وقنابل أمريكا التقليدية وتحبس انفاس 'الجنرالات'

أعلنت الولايات المتحدة، الأربعاء، بدء تطوير ترسانتها الدفاعية والهجومية على حد سواء.. يأتي ذلك بعد نحو شهرين من اشرس المواجهات مع اليمن وسط تراجع غير مسبوق للقوة الامريكية التي ظلت تتربع على عرش الصدارة عالميا لعقود. ووقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب امر بإنشاء 'القبة الذهبية'. وزعم ترامب ان المنظومة الدفاعية الجديدة ستكون قادرة بحلول الانتهاء منها بعد سنوات من صدر الهجمات الصاروخية خصوصا البالستية والفرط صوتية. وخصص ترامب نحو 175 مليار دولار لتطوير المنظومة الجديدة وهي خمس الموازنة الدفاعية للولايات المتحدة .. وتوجه أمريكا لإنشاء 'القبة الذهبية' يعني استغناء رسمي عن المنظومات الامريكية القديمة والتي ظلت تسوقها كأقوى دفاعات حول العالم وابرزها 'ثاد' و 'باتريوت' وجميعها فشلت خلال المواجهات الأخيرة في حماية الاحتلال الإسرائيلي او حتى الاساطيل والبوارج الامريكية. ولم تقتصر الخطوات الامريكية على المنظومات الدفاعية بل امتدت للهجومية أيضا، اذ أعلنت الولايات المتحدة اقترابها من استكمال اعلان القنبلة النووية الجديدة 'بي – 13-16' والتي تعد اقوى من قنبلة 'هيروشيما' بثلاثة اضعاف وفق وسائل اعلام أمريكية. والقنبلة يتوقع الكشف عنها هذا العام وقد بدا التسويق لها مبكرا. وجاء الحديث عن القنبلة الجديدة المخصصة للتحصينات تحت الأرض مع كشف وسائل اعلام أمريكية القاء القوات الامريكية اقوى قنبلة غير نووية على اليمن. ونقلت شبكة فوكس نيوز الامريكية عن مسؤولين أمريكيين بان القنبلة تزن 30000 الف رطل وتم اسقاطها على صنعاء وصعده من قاذفات بي -2 الاستراتيجية .. وجاء الكشف عن هذا الحدث مع اعلان الدفاع الامريكية عودة اخر قاذفة استراتيجية من هذا النوع من قاعدة دييغوا جارسيا في المحيط الهندي إلى قاعدتها في ولاية ميسوري. ونشرت الولايات المتحدة 6 قاذفات خلال الأسابيع الأخيرة في ذروة المواجهات مع اليمن، قبل ان يتم سحبها إلى جانب اسطول حاملات الطائرات الامريكية 'ترومان' والتي تعرضت هي الأخرى لانتكاسة. والتحولات الامريكية على الصعيد العسكري تضاف إلى اجراءات اتخذتها إدارة ترامب منذ بدء المواجهات مع اليمن وتضمنت اقالة قادة اساطيل وتغييرات بالدفاع والامن القومي إضافة إلى تبني استراتيجية تقليل الجنرالات لصالح الجنود. وتشير هذه الخطوات إلى ان الولايات المتحدة التي ظلت تصف نفسها بالقوة القاهرة تعاني من تداعيات المواجهات الأخيرة مع اليمن وتحاول استعادة زخمها العسكري في ضوء التحولات العسكرية التي انهت فعليا نفوذها في الشرق الأوسط وتهدد مستقبلها أيضا.

تقرير أمريكي: نهاية "باهتة" وإتفاق هش.. الحملة العسكرية الامريكية ضد الحوثيين
تقرير أمريكي: نهاية "باهتة" وإتفاق هش.. الحملة العسكرية الامريكية ضد الحوثيين

اليمن الآن

timeمنذ 5 ساعات

  • اليمن الآن

تقرير أمريكي: نهاية "باهتة" وإتفاق هش.. الحملة العسكرية الامريكية ضد الحوثيين

رأى تقرير أمريكي أن الحملة الجوية الواسعة التي شنتها إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب ضد مليشيا الحوثي الإرهابية، انتهت في الوقت الحالي بـ"نهاية باهتة"، دون أن تحقق أهدافها بشكل كامل، رغم تكلفتها الباهظة التي تجاوزت مليار دولار. ونشر موقع "ذا هيل" The Hill تقريرًا تحليليًا تساءل فيه عن جدوى نحو ألف غارة جوية شنتها واشنطن على الحوثيين، كلفت الولايات المتحدة خسارة ثماني طائرات مسيّرة وطائرتين مقاتلتين من طراز F-18، مقابل ما وصفه بـ"نتائج رمزية مؤقتة". واعتبر التقرير أن الاتفاق غير المعلن بين الولايات المتحدة والحوثيين لا يزال هشاً، مشيراً إلى أن الجماعة أوقفت استهداف السفن الأمريكية "نظرياً"، مع إمكانية استئناف الهجمات في أي لحظة، وهو ما يضعف مصداقية نتائج الحملة العسكرية، وفقاً لما جاء في التحليل. ودعا التقرير إلى عدم الانخداع بهدوء الحوثيين المؤقت، مؤكداً أنهم "يلعبون لعبة طويلة الأمد"، وينبغي للولايات المتحدة أن تتبنى استراتيجية مشابهة، من خلال استمرار عمليات المراقبة الجوية ورصد أي دعم إيراني محتمل للجماعة. وفي سياق متصل، قال وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث، في مقابلة مع شبكة "فوكس نيوز"، إن الحملة كانت تهدف إلى "حماية الملاحة الدولية"، وإن الإدارة الأمريكية حددت هدفها الأساسي بـ"إجبار الحوثيين على التراجع والاعتراف بفشلهم"، مؤكداً أن الولايات المتحدة لا تنوي تكرار سيناريو العراق أو أفغانستان. ورغم توقف العمليات مؤقتاً، ألمح الرئيس السابق دونالد ترامب إلى إمكانية استئناف الهجمات، قائلاً في تصريحات صحفية: "ما قمنا به ضد الحوثيين كان ناجحاً جداً، لكن إذا استدعى الأمر، يمكن أن نشن هجوماً جديداً غداً". من جهته، حذر القائم بأعمال رئيس العمليات في البحرية الأمريكية، جيمس كيلبي، من التقليل من خطر الحوثيين، قائلاً إن الجماعة لا تزال تشكل تهديداً جدياً، وقد تغير تكتيكاتها في أي لحظة، مما يتطلب من واشنطن الاستعداد لأي سيناريو قادم. ويعكس هذا التقييم تزايد القلق الأمريكي من الهدوء الظاهري في البحر الأحمر، وسط تساؤلات متزايدة في أروقة القرار السياسي والعسكري الأمريكي حول الجدوى الاستراتيجية للتكلفة الباهظة مقابل نتائج مؤقتة في مواجهة جماعة مسلحة محدودة الإمكانيات لكنها ذات تكتيكات مرنة ومدعومة إقليمياً.

بقوة النووي.. أمريكا قصفت صنعاء بصمت!
بقوة النووي.. أمريكا قصفت صنعاء بصمت!

اليمن الآن

timeمنذ 6 ساعات

  • اليمن الآن

بقوة النووي.. أمريكا قصفت صنعاء بصمت!

كشفت الولايات المتحدة، الأربعاء، بعضاً من كواليس حملتها الأخيرة على الحوثيين (أنصار الله)، وذلك بالتزامن مع إعلان استكمال سحب قواتها المنتشرة في المنطقة. شبكة فوكس نيوز نقلت عن مسؤولين أمريكيين أن قاذفات “بي-2â€‌ الاستراتيجية â€' إحدى أخطر أدوات الترسانة الجوية الأمريكية â€' ألقت قنابل خارقة للتحصينات خلال الهجوم على صنعاء آ آ ، تصل زنة الواحدة منها إلى 30 ألف رطل، لتكون بذلك من بين أقوى الأسلحة غير النووية التي تمتلكها واشنطن. تسريب هذه المعلومات لم يكن عابراً، فقد تزامن مع إعلان البنتاغون عودة آخر قاذفة من طراز “بي-2â€‌ كانت قد تمركزت في المحيط الهندي ضمن قاعدة دييغو غارسيا، ومعها، أنهت القوات الأمريكية عملية سحب ست قاذفات ثقيلة شاركت في التصعيد الأخير ضد عدد من المحافظات اليمنية، عائدة إلى قاعدة “ آ آ وايتمانâ€‌ الجوية في ولاية ميسوري. هذه القاذفات، إلى جانب أسطول حاملة الطائرات “هاري ترومانâ€‌ التي كانت ترابط في البحر الأحمر وانسحبت، كانت تمثل آخر أوراق الضغط العسكري التي استخدمتها إدارة ترامب في محاولة لتغيير مسار المواجهة.. لكن عودتها الآن، بلا نتائج حاسمة، قد تكون اعترافاً صامتاً بفشل الرهان الأمريكي على الحسم الجوي. آ آ هذا الانسحاب العسكري، الذي جاء بعد تصعيد هو الأعنف من نوعه منذ سنوات، يحمل دلالات أبعد من مجرد إعادة تموضع، فهو يعكس تراجعاً واضحاً في قدرة واشنطن على فرض إرادتها عبر أدواتها العسكرية التقليدية، خاصة أمام جماعة أثبتت قدرتها على الصمود والمناورة تحت أقسى الضربات الجوية. آ آ وبينما كانت الولايات المتحدة تأمل في فرض معادلة ردع جديدة على الحوثيين (أنصار الله)، جاءت النهاية لتؤكد أن حسابات القوة وحدها لم تعد كافية على ساحة يمنية تغيرت فيها موازين الردع، وربما قواعد الاشتباك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store