logo
الصراع الاسرائيلي- الايراني الى اين...هل ينتحر حزب الله؟

الصراع الاسرائيلي- الايراني الى اين...هل ينتحر حزب الله؟

المركزيةمنذ 5 ساعات

المركزية - في اليوم السابع من الحرب الإسرائيلية الإيرانية، وردا على الصواريخ الايرانية الصباحية التي أصابت مستشفى سوروكا، قال رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو ان إيران ستدفع ثمن هجمات هذا الصباح، معتبرا ان أذرع الإرهاب التابعة لإيران أطلقت صواريخ على مستشفى سوروكا وعلى السكان المدنيين وسط إسرائيل .
وأكدت صحيفة "معاريف"، أنّ الأوساط العسكرية والسياسية في تل أبيب تتحدث عن إسقاط النظام الإيراني، وليس تدمير البرنامج النووي فقط خلال العمليات العسكرية المتواصلة ضد طهران.
في المقابل، أكد رئيس الأركان الإيراني، عبد الرحيم موسوي، أن بلاده ستواصل مهاجمة أي هدف تابع لإسرائيل. وأوضح أن لا "قيود أمام القوات المسلحة". وحذر نائب وزير الخارجية الإيراني كاظم غريب آبادي الولايات المتحدة اليوم من مغبة التدخل في الحرب دعما لإسرائيل، مضيفا أن بلاده مستعدة للدفاع عن نفسها في حال التصعيد.
الى ذلك، تستمر حالة الترقب بشأن الموقف الأميركي من التدخل في الحرب دعما لإسرائيل، حيث أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه لم يتخذ قرارا نهائيا، وأنه يفضل اتخاذ قراراته في اللحظات الأخيرة. وذكرت "بلومبرغ" ان مسؤولين أميركيين يستعدون لضربة على إيران في الأيام المقبلة، ونقلت شبكة "سي أن أن" ان حاملة الطائرات الأميركية الثالثة "يو أس أس فورد" ستدخل المنطقة في غضون أيام. فإلى أي مدى ممكن أن يصل الصراع بين ايران واسرائيل؟ وهل تدخل الولايات المتحدة على الخط؟ هل يمكن إسقاط النظام الايراني؟ وما تداعيات ذلك؟
النائب السابق والعميد المتقاعد وهبي قاطيشا يؤكد لـ"المركزية" ان "اسرائيل والولايات المتحدة الاميركية وضعتا هدفًا أوليًا وأساسيًا هو تدمير السلاح النووي الايراني والصواريخ، سلمًا أو حربًا. إذا وافقت ايران يعقدون عندها صفقة، وفي حال لم توافق سيدمرونه".ويضيف: "إذا استمر النظام الايراني في إرسال الصواريخ واستهداف المدنيين خاصة في اسرائيل، فإن مخطط إسقاط النظام سيكون حاضرًا، لكن هذا لا يعني أنه سيسقط خلال أيام. لا يمكن التكهن متى سيسقط لأنه يحتاج إلى إجراءات عديدة. قد يسقط من خلال ثورة شعبية وفي هذه الحالة سيطول الأمر أو من خلال تحرّك قوى عسكرية من الجيش الايراني، تستلم السلطة وتعطي الثقة للمواطنين. وأكبر دليل ان اسرائيل تستهدف قوات الحرس الثوري فقط وحيّدت الجيش الايراني عن هذه العملية، لأن الجيش هو من سيمسك زمام الأمور في حال حصول تطور لإسقاط النظام، لأنه موضع ثقة على عكس الحرس الثوري. عندها تلتف الاقليات والشعب الفارسي والاكراد والآذري,ن والبلوش والعرب، حول الجيش الايراني. لذلك، الامر مرتبط بالنظام الايراني، فإذا اتفق مع الاميركيين على الاستسلام وبأنه لم يعد يريد النووي والصواريخ يطول عمره قليلا. وفي حال لم يوافق، يقصر عمره ويحصل حمام دم في ايران لإسقاطه".
حول مدى إمكانية اسرائيل على الصمود، خاصة ان شعبها غير معتاد على هذا النوع من الحروب، يقول قاطيشا: "كل الشعوب غير معتادة لأن تُقتل وتُدمَّر، وبالتالي لا يمكن القول إلى أي مدى ستصمد. اللبنانيون صمدوا 60 عامًا وما زالوا صامدين رغم كل الدمار والتهجير والشهداء. يقولون بأن الاسرائيليين يتركون البلاد، صحيح لكن في ايران أيضًا يترك البعض البلاد سيرًا على الأقدام عبر الحدود التركية، والسبب ان المواطن الغني يفضّل ترك البلاد فترة ريثما تهدأ الأوضاع. مضى عامان واسرائيل تخوض حربًا متواصلة، لذلك من يراهن على صمود اسرائيل، أقول له بأنه يمكنها الصمود طويلا، خاصة وأنها تستند على مخازن ذخيرة الولايات المتحدة كلها، وهي دولة قوية والدخل القومي لديها بين 500 و600 مليار دولار، وبالتالي هي قادرة ان تخوض حربًا طويلة كي تنقذ نفسها من الإبادة، لأن ايران في حال صنعت القنبلة النووية فلن تكون اسرائيل في الشرق".
وعن إمكانية دخول الولايات المتحدة على خط الصراع بشكل مباشر، يقول قاطيشا: "شروط الولايات المتحدة قاسية: إما ان تستسلم ايران وإما ستدخل الحرب، لكنها لم تدخل بعد لأنها الوحيدة التي تخوض مفاوضات مع ايران، وفي حال دخلت الحرب فلن يعود هناك أي مفاوِض، آنذاك ستكون الحرب طويلة حتى استسلام ايران، وقد تدخل باسم الامم المتحدة لأن ايران تخالف القوانين الدولية والاتفاقات الدولية حول النووي، لذلك يصبح استهدافها شرعيًا أمميًا"، معتبرًا ان "ايران كانت تماطل في المفاوضات لكنها اليوم شعرت بالوجع وبأن اسرائيل يمكنها إنزال جيش على أراضيها والقيام بعملية كومندوس خاصة في منشأة فوردو، في ظل السيطرة الجوية لاسرائيل على الأجواء الايرانية، ويمكن لاسرائيل خلال خمسة أيام تفكيك وتدمير المنشأة ".
هل يمكن أن يقحم "حزب الله" نفسه في الحرب، يجيب: "يجوز، لأن ايران تحرق كل أوراقها، لكن "حزب الله" إذا دخل هل سيغير المعادلة بين الولايات المتحدة وايران؟ إذا أحب "الحزب" ان ينتحر بما تبقّى فليكن، لكن دخوله الى الحرب كمن ينتحر ويرمي نفسه على صخرة الروشة، خاصة وأن إمكانياتهم نفدت".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صواريخ بالملايين… ضربات إيران تستنزف إسرائيل
صواريخ بالملايين… ضربات إيران تستنزف إسرائيل

IM Lebanon

timeمنذ 39 دقائق

  • IM Lebanon

صواريخ بالملايين… ضربات إيران تستنزف إسرائيل

ذكرت صحيفة 'وول ستريت جورنال' الأميركية أن إسرائيل تواجه تكلفة مالية باهظة نتيجة المواجهة العسكرية الحالية مع إيران، حيث تقدر الكلفة اليومية للحرب بمئات الملايين من الدولارات، وفق تقديرات أولية. ويؤكد مراقبون وخبراء لصحيفة 'وول ستريت جورنال' أن هذه الأعباء الاقتصادية قد تُقيد قدرة تل أبيب على خوض حرب طويلة الأمد. ووفق خبراء، فإن أكبر بند من النفقات يتمثل في اعتراض الصواريخ الإيرانية، إذ قد تتراوح تكلفة استخدام منظومات الاعتراض وحدها بين عشرات الملايين إلى 200 مليون دولار يوميًا، بالإضافة إلى تكاليف الذخيرة والطائرات الحربية، فضلا عن الدمار الواسع الذي طال المباني في مدن مثل تل أبيب. وتشير بعض التقديرات إلى أن إعادة الإعمار قد تكلف إسرائيل ما لا يقل عن 400 مليون دولار حتى الآن. ويزيد هذا العبء الاقتصادي من الضغط على صانعي القرار في تل أبيب لإنهاء الحرب في أسرع وقت ممكن، رغم تأكيد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن العمليات العسكرية لن تتوقف قبل تحقيق أهدافها، وعلى رأسها تفكيك البرنامج النووي الإيراني وتدمير ترسانته الصاروخية. وخلال الأيام الماضية، أطلقت إيران أكثر من 400 صاروخ باتجاه إسرائيل، وفق بيانات الحكومة الإسرائيلية. واعتراض هذه الصواريخ يتطلب تشغيل أنظمة دفاع جوي عالية التقنية. وتكلفة تشغيل منظومة 'مقلاع داوود' والتي تستخدم لاعتراض الصواريخ قصيرة إلى متوسطة المدى والطائرات المسيرة، تبلغ نحو 700 ألف دولار لكل عملية اعتراض باستخدام صاروخين، وهو الحد الأدنى المعتاد. أما منظومة 'آرو 3″، المصممة لاعتراض الصواريخ الباليستية بعيدة المدى خارج الغلاف الجوي، فتبلغ كلفتها نحو 4 ملايين دولار لكل اعتراض، بينما تبلغ كلفة النسخة الأقدم 'آرو 2' حوالي 3 ملايين دولار لكل صاروخ. إضافة إلى ذلك، تتحمل إسرائيل نفقات ضخمة لتشغيل طائراتها الحربية، خاصة مقاتلات F-35 التي تحلق على مسافات تصل إلى 1000 ميل من الأراضي الإسرائيلية. وتبلغ كلفة تشغيل الطائرة الواحدة نحو 10 آلاف دولار للساعة الواحدة، دون احتساب تكاليف التزود بالوقود والذخائر، بما في ذلك القنابل الذكية من نوع JDAM وMK84.

أنظمة الاعتراض الإسرائيلية.. تكلفة خيالية لكل صاروخ
أنظمة الاعتراض الإسرائيلية.. تكلفة خيالية لكل صاروخ

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

أنظمة الاعتراض الإسرائيلية.. تكلفة خيالية لكل صاروخ

تتكبد إسرائيل تكلفة مالية باهظة نتيجة المواجهة العسكرية المستمرة مع إيران ، حيث تُقدّر النفقات اليومية للحرب بمئات الملايين من الدولارات، وفق ما نقلته صحيفة وول ستريت جورنال عن خبراء ومراقبين مطلعين. ويحذر اقتصاديون من أن هذا الاستنزاف المالي المتسارع قد يقيّد قدرة تل أبيب على مواصلة حرب طويلة الأمد، خاصة في ظل تنامي الإنفاق الدفاعي والدمار الداخلي الذي طال مدنًا كبرى. وتُعد أنظمة الدفاع الجوي أبرز مصدر للنفقات، إذ تشير التقديرات إلى أن كلفة تشغيل منظومات اعتراض الصواريخ الإيرانية قد تتراوح بين عشرات الملايين وحتى 200 مليون دولار يوميًا، تبعًا لحجم الهجمات وتعقيدها. ويُضاف إلى ذلك تكلفة الذخائر، وتحليق الطائرات الحربية، والصيانة، وتعبئة القوات. في المقابل، لا تقتصر الخسائر على الجبهة العسكرية فقط. فقد لحقت أضرار مادية واسعة بالبنى التحتية والمباني في مدن رئيسية مثل تل أبيب، ما دفع التقديرات الأولية إلى الإشارة بأن كلفة إعادة الإعمار حتى الآن قد تتجاوز 400 مليون دولار، وهي مرشحة للارتفاع مع اتساع رقعة الدمار. ويزيد هذا العبء الاقتصادي من الضغط على صانعي القرار في تل أبيب لإنهاء الحرب في أسرع وقت ممكن، رغم تأكيد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن العمليات العسكرية لن تتوقف قبل تحقيق أهدافها، وعلى رأسها تفكيك البرنامج النووي الإيراني وتدمير ترسانته الصاروخية. أطلقت إيران، خلال الأيام الماضية، أكثر من 400 صاروخ باتجاه إسرائيل، بحسب بيانات الحكومة الإسرائيلية. واعتراض هذه الصواريخ يتطلب تشغيل أنظمة دفاع جوي عالية التقنية. ويقول يهوشوع كاليسكي، الباحث في معهد دراسات الأمن القومي في تل أبيب، إن تكلفة تشغيل منظومة "مقلاع داوود" والتي تستخدم لاعتراض الصواريخ قصيرة إلى متوسطة المدى والطائرات المسيرة، تبلغ نحو 700 ألف دولار لكل عملية اعتراض باستخدام صاروخين، وهو الحد الأدنى المعتاد. أما منظومة "آرو 3"، المصممة لاعتراض الصواريخ الباليستية بعيدة المدى خارج الغلاف الجوي، فتبلغ كلفتها نحو 4 ملايين دولار لكل اعتراض، بينما تبلغ كلفة النسخة الأقدم "آرو 2" حوالي 3 ملايين دولار لكل صاروخ. إضافة إلى ذلك، تتحمل إسرائيل نفقات ضخمة لتشغيل طائراتها الحربية، خاصة مقاتلات F-35 التي تحلق على مسافات تصل إلى 1000 ميل من الأراضي الإسرائيلية. وتبلغ كلفة تشغيل الطائرة الواحدة نحو 10.000 دولار للساعة الواحدة، دون احتساب تكاليف التزود بالوقود والذخائر، بما في ذلك القنابل الذكية من نوع JDAM وMK84. ويقول زفي إكشتاين، رئيس معهد آرون للسياسات الاقتصادية في جامعة رايخمان: "تكلفة الحرب مع إيران يوميا تفوق بكثير الحروب السابقة في غزة أو ضد حزب الله ، والسبب الرئيسي هو تكلفة الذخيرة، الدفاعية والهجومية على حد سواء". وقدر معهده أن الحرب إذا استمرت لشهر كامل، فإن التكلفة الإجمالية قد تصل إلى 12 مليار دولار. الضربات الصاروخية الإيرانية ألحقت أضرارا جسيمة بالبنية التحتية المدنية في إسرائيل. وأفاد المهندس الإنشائي إيال شاليف بأن مئات المباني تضررت أو دمرت بالكامل، مشيرا إلى أن إصلاح برج واحد حديث البناء في تل أبيب قد يتطلب عشرات الملايين من الدولارات. وقد تم إجلاء أكثر من 5000 شخص من منازلهم بسبب الأضرار، ويقيم بعضهم في فنادق على نفقة الدولة، وفق هيئة الدبلوماسية العامة الإسرائيلية. كما استهدفت إيران البنية التحتية الحيوية، إذ تعرض أكبر مصفاة نفط في شمال إسرائيل لضربتين مباشرتين، ما تسبب في إغلاقها ومقتل ثلاثة من موظفيها. كما تم إبلاغ العاملين في منشآت حساسة بعدم التوجه إلى أماكن عملهم في الوقت الراهن. (روسيا اليوم)

صواريخ بالملايين... ضربات إيران تستنزف إسرائيل
صواريخ بالملايين... ضربات إيران تستنزف إسرائيل

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

صواريخ بالملايين... ضربات إيران تستنزف إسرائيل

ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية أن إسرائيل تواجه تكلفة مالية باهظة نتيجة المواجهة العسكرية الحالية مع إيران، حيث تقدر الكلفة اليومية للحرب بمئات الملايين من الدولارات، وفق تقديرات أولية. ويؤكد مراقبون وخبراء لصحيفة "وول ستريت جورنال" أن هذه الأعباء الاقتصادية قد تُقيد قدرة تل أبيب على خوض حرب طويلة الأمد. ووفق خبراء، فإن أكبر بند من النفقات يتمثل في اعتراض الصواريخ الإيرانية، إذ قد تتراوح تكلفة استخدام منظومات الاعتراض وحدها بين عشرات الملايين إلى 200 مليون دولار يوميًا، بالإضافة إلى تكاليف الذخيرة والطائرات الحربية، فضلا عن الدمار الواسع الذي طال المباني في مدن مثل تل أبيب. وتشير بعض التقديرات إلى أن إعادة الإعمار قد تكلف إسرائيل ما لا يقل عن 400 مليون دولار حتى الآن. ويزيد هذا العبء الاقتصادي من الضغط على صانعي القرار في تل أبيب لإنهاء الحرب في أسرع وقت ممكن، رغم تأكيد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن العمليات العسكرية لن تتوقف قبل تحقيق أهدافها، وعلى رأسها تفكيك البرنامج النووي الإيراني وتدمير ترسانته الصاروخية. وخلال الأيام الماضية، أطلقت إيران أكثر من 400 صاروخ باتجاه إسرائيل، وفق بيانات الحكومة الإسرائيلية. واعتراض هذه الصواريخ يتطلب تشغيل أنظمة دفاع جوي عالية التقنية. وتكلفة تشغيل منظومة "مقلاع داوود" والتي تستخدم لاعتراض الصواريخ قصيرة إلى متوسطة المدى والطائرات المسيرة، تبلغ نحو 700 ألف دولار لكل عملية اعتراض باستخدام صاروخين، وهو الحد الأدنى المعتاد. أما منظومة "آرو 3"، المصممة لاعتراض الصواريخ الباليستية بعيدة المدى خارج الغلاف الجوي، فتبلغ كلفتها نحو 4 ملايين دولار لكل اعتراض، بينما تبلغ كلفة النسخة الأقدم "آرو 2" حوالي 3 ملايين دولار لكل صاروخ. إضافة إلى ذلك، تتحمل إسرائيل نفقات ضخمة لتشغيل طائراتها الحربية، خاصة مقاتلات F-35 التي تحلق على مسافات تصل إلى 1000 ميل من الأراضي الإسرائيلية. وتبلغ كلفة تشغيل الطائرة الواحدة نحو 10 آلاف دولار للساعة الواحدة، دون احتساب تكاليف التزود بالوقود والذخائر، بما في ذلك القنابل الذكية من نوع JDAM وMK84. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store