logo
منتخب قطر يواجه البحرين في نهائي غرب آسيا للكرة الطائرة

منتخب قطر يواجه البحرين في نهائي غرب آسيا للكرة الطائرة

العربي الجديدمنذ يوم واحد
تأهل منتخب قطر
للكرة الطائرة
إلى المباراة النهائية لبطولة كأس غرب آسيا 2025، وذلك إثر فوزه المُستحق، أمس الجمعة، على منافسه
منتخب عُمان
في مواجهة الدور نصف النهائي (3 - صفر)، ليؤكد قوته وقدرته على حصد لقب البطولة بفضل النجوم الذين يلعبون في تشكيلته، وسيواجه منتخب البحرين في المباراة النهائية التي ستُقام، مساء اليوم السبت (في تمام الساعة السابعة مساءً بتوقيت القدس المحتلة).
ولم يلاقي منتخب قطر صعوبات بالغة في مواجهة عُمان، إذ سيطر على مجريات المباراة بالكامل وحسمها بتفوقه في الأشواط الثلاثة على النحو التالي: 25-18 في الشوط الأول، 25-19 في الثاني و25-20 في الشوط الثالث والأخير. وكان المنتخب القطري قد بلغ الدور نصف النهائي من البطولة، المقامة حالياً في العاصمة البحرينية المنامة، بعد فوزه على نظيره منتخب لبنان بالنتيجة ذاتها (3-0)، بواقع أشواط (25-17، 25-15، 25-13).
وقدّم منتخب قطر أداء مُميزاً خلال مباراته أمام عُمان، إذ فرض سيطرته على مجريات اللعب بفضل تجانسه الفني وانضباطه التكتيكي، ليؤكد طموحه الكبير في بلوغ النهائي والمنافسة بقوة على لقب هذه البطولة الإقليمية. وكان المنتخب القطري قد تأهل إلى الدور ربع النهائي بعد تصدره المجموعة الثانية محققاً ثلاثة انتصارات متتالية، إذ استهل مشواره بالفوز على المنتخب السعودي (3-0)، ثم تغلّب على منتخب عُمان (3-1)، قبل أن يختم دور المجموعات بانتصار مثير على منتخب الكويت (3-2)، في مباراة كانت حماسية وتنافسية.
رياضات أخرى
التحديثات الحية
منتخب قطر للكرة الطائرة يتأهل إلى بطولة العالم
وسيواجه منتخب قطر في المباراة النهائية، السبت، منتخب البحرين الذي تفوق على منتخب السعودية في مواجهة الدور نصف النهائي الثاني، مع التنويه إلى أن هذه النسخة تُعد الأولى من نوعها في بطولة غرب آسيا للكرة الطائرة، وأطلقت بهدف تعزيز التنافس بين المنتخبات الوطنية في المنطقة، والارتقاء بالمستوى الفني للعبة، تحت إشراف اتحاد غرب آسيا للكرة الطائرة برئاسة علي غانم الكواري.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يو زيدي سباحة خارقة بعمر الـ12 عاماً
يو زيدي سباحة خارقة بعمر الـ12 عاماً

العربي الجديد

timeمنذ 5 ساعات

  • العربي الجديد

يو زيدي سباحة خارقة بعمر الـ12 عاماً

تُعدّ الصينية يو زيدي واحدة من أسرع السباحات في العالم بعمر الثانية عشرة من عمرها فقط، وأوقاتها سريعة جداً لدرجة أنّها تنافس بالفعل على الفوز بميداليات محتملة في بطولة العالم للرياضات المائية في سنغافورة خلال الأيام المقبلة، رغم أن بطولة العالم تشترط أن يكون عمر المشارك 14 عاماً حداً أدنى، لكن ما قدّمته الطفلة الصاعدة دفع المنظمين إلى غضّ النظر عن هذا التفصيل بحسب ما ذكرت شبكة "سي أن أن" أمس السبت. وستشارك يو زيدي التي لم تبلغ سن المراهقة بعد في سباقي 200 و400 متر فردي متنوع، بالإضافة إلى سباق 200 متر فراشة، وقد تكون ضمن خيارات المنتخب الصيني لمنافسات فرق التتابع، لكنها بطبيعة الحال ستكون لأول مرة في مواجهة أفضل سباحات العالم، لكنها من دون شك لن تفوت فرصة كتابة التاريخ. فخلال البطولة الوطنية التي أقيمت في شهر مايو/أيار الماضي، حققت زمناً قدره 2:10.63 في سباق 200 متر تتابع، ولم يقتصر الأمر على الفوز بالميدالية الفضية، بل كان أسرع زمن يُسجل لطفل في الثانية عشرة من عمره، سواء كان فتىً أو فتاة في هذه المنافسة. ثم شاركت في سباق 200 متر فراشة، وحققت زمناً قدره 2:06.83 ثانية، وكان هذا الزمن سيضعها في المركز الرابع في أولمبياد باريس العام الماضي لو كانت حاضرة، مع الإشارة إلى أنّه خامس أسرع زمن في العالم هذا العام. رياضات أخرى التحديثات الحية الكندية سمر ماكنتوش تسعى لانتزاع عرش السباحة من ليديكي واكتشفت يو زيدي السباحة بالصدفة حين كانت تسعى لتبريد نفسها من حرارة الصيف، ليُطلق عليها لقب "الطفلة الحديدية"، وهي القادمة من مقاطعة خبي شمالي الصين، وتحاول بهذا العمر متابعة دراستها إلى جانب الرياضة التي تحبّها، وقد قالت في وقت سابقٍ لوكالة شينخوا الرسمية الصينية: "كان الصيف حاراً جداً في ذلك العام، فذهبت إلى حديقة الألعاب المائية برفقة والدي. كنت أذهب كثيراً للسباحة من أجل التبريد حتى اكتشفني أحد المدربين". من دون شك، تبدو الضغوط كبيرة على يو زيدي بهذا العمر، إذ باتت الهالة الإعلامية كبيرة حولها، وهو أمرٌ كافٍ بطبيعة الحال لجعل أي شخص في حالة من الارتباك، لكنها تمتلك بفطرتها قدرة على التعامل مع الصعوبات، فقد صرّح مدربها لي تشاو للمصدر نفسه حول شخصيتها، قائلاً: "هي تمتلك حسّاً رياضياً سليماً، تركيزها يفوق أقرانها بكثير". أما مدرب السباحة الأسترالي، مايكل بول، فقد علّق على موهبتها لقناة "سي سي تي في" الحكومية الصينية، بقوله: "لم أر قطّ أحداً يبلغ 12 عاماً يسبح بهذا الشكل".

نجوم السباحة يتنافسون على منصات التتويج في بطولة العالم
نجوم السباحة يتنافسون على منصات التتويج في بطولة العالم

القدس العربي

timeمنذ 14 ساعات

  • القدس العربي

نجوم السباحة يتنافسون على منصات التتويج في بطولة العالم

سنغافورة ـ «القدس العربي»: تبدو أستراليا بلدا صغيرا نسبيا من حيث عدد السكان، لكنها أثبتت أنها أحد العمالقة في مجال السباحة التنافسية، سواء في دورة الألعاب الأولمبية، أو كما الحال هذه المرة مع انطلاق بطولة العالم للسباحة في سنغافورة، التي تنطلق اليوم، حيث يستعد السباحون الأستراليون لاعتلاء منصات التتويج. وقال روهان تايلر، مدرب منتخب أستراليا: «السباحة جزء لا يتجزأ من هويتنا كدولة». وأضاف: «يتعين علينا أن نكون دقيقين وهادفين في اكتشاف المواهب. ثم يأتي دور التدريب. لا يمكننا أن نخطئ. لدينا فرصة واحدة فقط لاكتشاف الرياضي الموهوب». وتمتلك أستراليا سجلا حافلا من النتائج الرائعة في منافسات السباحة بأولمبياد باريس العام الماضي، حيث حصلت على سبع ميداليات ذهبية، وبلغ إجمالي ما فاز به أبطالها 18 ميدالية متنوعة، لتأتي في المركز الثاني بقائمتي كلتا الفئتين خلف الولايات المتحدة. ويبلغ عدد سكان الولايات المتحدة 340 مليون نسمة، أي ما يقرب من 13 ضعفاً عدد سكان أستراليا البالغ 27 مليون نسمة، علما أن الأمريكيين فازوا بثماني ذهبيات و28 ميدالية متنوعة بشكل عام. وحلت الصين في المركز الثالث بالقائمة، برصيد 12 ميدالية متنوعة، لكنها اكتفت بحصد ذهبيتين فقط من بين سكان يبلغ عددهم 1.4 مليار نسمة، أي ما يعادل 52 ضعفاً عدد سكان أستراليا. وتعتبر سيدات أستراليا من القوى الرائدة في مجال السباحة، بقيادة كايلي ماكيون ومولي أوكالاغان، بالإضافة إلى مويشا جونسون، التي فازت بسباقي 10 و5 كيلومترات في المياه المفتوحة في سنغافورة، وتستعد للمشاركة أيضا في سباقي 800 و1500 متر. وفازت ماكيون بسباقي 100 و200 متر ظهرا في أولمبياد باريس وكذلك في دورة طوكيو 2021. كما فازت بالسباقين قبل عامين في بطولة العالم في فوكوكا باليابان، بينما تدافع أوكالاغان عن لقب سباق 200 متر حرة، الذي حققته في العاصمة الفرنسية. كما يبرز أيضا فريق أستراليا للرجال، الذي يضم كايل تشالمرز، المتوج بسباق 100 متر حرة في أولمبياد ريو 2016، والحاصل على تسع ميداليات أولمبية و12 ميدالية في بطولات العالم. وقال تايلر: «حقق اللاعبون واللاعبات في الفريق الأسترالي للسباحة نجاحا باهرا على الساحة الدولية لعدة مرات. لذا فهي فرصة أخرى لهم لتعزيز مسيرتهم الرياضية». أما للنجم الفرنسي ليون مارشان، تعد بطولة العالم للسباحة المقبلة بمثابة انطلاقة نحو تحد جديد له، لاسيما بعد فوزه بأربع ميداليات ذهبية أولمبية فردية قبل عام في باريس، ولا يزال التأهل لأولمبياد لوس أنجليس عام 2028 بعيدا. أما الكندية سمر ماكنتوش، ففازت بثلاث ذهبيات فردية في باريس، لكنها ستسعى للفوز بخمس ميداليات في سنغافورة، وهي مشاركة تجريبية لبرنامجها في لوس أنجليس. وتقام النسخة المقبلة من بطولة العالم للسباحة، بعد عام من الألعاب الأولمبية، بمشاركة سباحين في أوج عطائهم، وسباحين آخرين أكبر سنا يرغبون في معرفة إذا كانوا قادرين على المشاركة في لوس أنجليس، وسباحين شباب يخوضون مشوارهم الأول في العرس العالمي الكبير. ومن المقرر أن تجرى النسخة التالية من بطولة العالم للسباحة عام 2027 في العاصمة المجرية بودابست، حيث ستكون آخر محطة اختبار قبل أولمبياد 2028. ومن المتوقع أن يشارك مارشان في سباقي 200 و400 متر فردي متنوع فقط في سنغافورة، متخليا عن سباقي 200 متر صدر و200 متر فراشة، علما أنه فاز بالميدالية الذهبية في جميع السباقات الأربعة بباريس، لكنه يرغب في العودة مباشرة بعد سباقي الفردي المتنوع وتسجيل أرقام قياسية عالمية. وتعتزم ماكنتوش الظهور في سباقين للفردي المتنوع، وسباق 200 متر فراشة، وسباقي 400 و800 متر حرة في سنغافورة. ولم تسبح ماكنتوش في سباق 800 متر حرة بأولمبياد باريس، لكنها ستشارك هذه المرة في بطولة العالم، ما يمهد الطريق لمواجهة مع النجمة الأمريكية كاتي ليديكي، وربما سيصبح السباق الأكثر ترقبا في العالم. ويتطلع الفريق الأمريكي لإعادة البناء، حيث كانت الذهبيات الثماني التي فاز بها رياضيوه ليتصدروا منافسات السباحة بأولمبياد باريس أقل حصيلة انتصارات لهم في الألعاب الأولمبية منذ دورة ألعاب سيول عام 1988 عندما خسروا أمام ألمانيا الشرقية. وظهر فريق الولايات المتحدة للرجال بشكل باهت في باريس، حيث فاز بوبي فينك بالميدالية الذهبية الوحيدة في سباق 1500 متر، وهو ما يجعل الكثيرون يترقبون مشاركة بعض الوجوه الجديدة في سنغافورة. ويستعين الفريق الأمريكي للرجال بالنجوم الشباب أمثال جاك أليكسي، ولوك هوبسون، وريكس مورير، وكذلك لوكا أورلاندو في سباحة الفراشة. وفي المقابل، تبرز أسماء مألوفة في فريق السيدات الأمريكي، الذي يعتمد على كاتي ليديكي وغريتشن والش وتوري هوسكي وكيت دوغلاس وريغان سميث. ليديكي بالطبع، حائزة على تسع ميداليات ذهبية أولمبية، وتحمل الرقم القياسي العالمي في سباقي 800 و1500 متر حرة، في حين تحمل والش الرقم القياسي العالمي في سباق الفراشة، بينما تمتلك سميث رقما قياسيا عالميا آخر في سباق الظهر. وستكون الأضواء مسلطة في بطولة العالم القادمة على معجزة السباحة الصينية الصاعدة يو زيدي (15 عاما)، حيث تشير أرقامها المذهلة إلى أنها ربما تقتنص ميدالية، وهي في هذا السن المبكر من عمرها. وتأهلت يو لسباقي 200 و400 متر فردي متنوع، و200 متر فراشة، وكان وقتها في سباق 200 متر فردي متنوع هو دقيقتان و10.63 ثانية، وهو الأسرع على الإطلاق لمن هو في مثل عمرها، سواء كان ذكرا أو أنثى.

منتخب قطر بطل غرب آسيا للكرة الطائرة
منتخب قطر بطل غرب آسيا للكرة الطائرة

العربي الجديد

timeمنذ 17 ساعات

  • العربي الجديد

منتخب قطر بطل غرب آسيا للكرة الطائرة

حصد منتخب قطر لقب بطولة غرب آسيا للمنتخبات للكرة الطائرة رجال، اليوم السبت، بعد فوزه في النهائي على نظيره البحريني، صاحب الضيافة، بواقع ثلاثة أشواط مقابل اثنين، بعد منافسة شرسة وقوية بين الطرفين اللذين قدما بطولة مميزة، أكدا من خلالها استحقاقهما الوصول إلى النهائي. ويُعتبر منتخب قطر واحداً من الفرق القوية على الساحة الآسيوية، بعدما شهد مستواه تطوراً في السنوات الأخيرة، ما يؤكد أنّ انتصاره جاء بعد عمل كبير، وهو ما اعترف به صانع ألعاب منتخب سلطنة عُمان آدم الجلبوبي الذي أكد في تصريحات لحساب الاتحاد البحريني للعبة، بعد الفوز على السعودية اليوم السبت، أيضاً في مباراة تحديد المركزين: الثالث والرابع، أن فريقه كان قادماً لتحقيق اللقب، لكن الظروف وضعته بمواجهة المنتخب القطري الذي يعتبر فريقاً عالمياً. وتفاعل الاتحاد القطري للكرة الطائرة مع الإنجاز الذي تحقق في النسخة الأولى من بطولة غرب آسيا للمنتخبات، وكتب على حسابه في موقع إكس: "لقب غرب آسيا في قبضة الأدعم. رجالنا الأبطال يُتوّجون بالذهب بعد فوز مستحق على البحرين. أداء بطولي وروح قتالية وسيطرة تامة على الملعب". رياضات أخرى التحديثات الحية منتخب قطر يواجه البحرين في نهائي غرب آسيا للكرة الطائرة وكان منتخب قطر قد تألق في نصف النهائي حين هزم نظيره العُماني بثلاثة أشواط نظيفة، ليحجز مقعده في اللقاء الختامي، في حين أن نظيره البحريني انتصر بنتيجة 3-1 على منتخب السعودية الذي احتلّ المركز الرابع بعد الخسارة أمام عُمان 1-3، لتحصد الأخيرة بدورها الميدالية البرونزية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store