
«محاولة لاغتيالي».. محمد رمضان يثير الجدل ويحذف تعليقه على واقعة «الساحل»
وقام محمد رمضان في الساعات الأولى بحذف منشوره الذي علق فيه على الحادثة، واصفاً ما حدث بالحفل بأنه يُعد محاولة متكاملة الأركان لاغتياله - على حد قوله، ولم تمر ساعات وقام بالتراجع وحذف المنشور بعدما أثار تفاعلاً وجدلًا واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي.
ولم تمر ثوانٍ بسيطة، حتى كتب محمد رمضان منشوراً جديداً تعليقاً على حادثة انفجار حفله في الساحل الشمالي، متراجعاً عن حديثه في السابق بأن ما حدث محاولة لاغتياله.
وقال رمضان في المنشور الجديد بعد تعديله: «تصحيح.. غالباً هو انفجار أسطوانة غاز من الفاير وركس وليست قنبلة وجارٍ تحريات أجهزة البحث، وتأكدت بنفسي من إدارة جولف بورتو مارينا أنه تم مسح المكان والمسرح بالكامل حرصاً على سلامة الجمهور وسلامتي، وغالباً حادثة قضاء وقدر وليست محاولة اغتيال.. عاشت بلدي بلد الأمن والأمان».
ومن جانبه، توجه محمد رمضان رفقة المصابين في حفله بالساحل الشمالي إلى مستشفى العلمين للاطمئنان على حالتهم الصحية، خصوصاً مع دخول ثلاثة من المصابين إلى غرفة العناية المركزة.
وتحول الحفل إلى مشهد مأساوي بعد انفجار أحد أنابيب الغاز المتصلة بمنظومة الألعاب النارية على المسرح، ما تسبب في حالة من الذعر بين الجمهور، ونتج عنه وفاة شاب يدعى «حسام حسن»، وتم نقل المصابين إلى مستشفى العلمين النموذجي.
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 6 ساعات
- عكاظ
مرعي والزهراني يحتفلان بزواج حسام
احتفل النقيب حسام بن خالد بن عمر مرعي بزواجه من ابنة محمد بن سعيد الزهراني، في إحدى قاعات الاحتفالات بمكة المكرمة، وسط حضور الأهل والأصدقاء. وازدان الحفل بالمجسّات والألعاب الشعبية. أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 7 ساعات
- الرياض
تفاصيل صغيرةفي الصيف
في الصيف، حيث الكل يسافر، الفعاليات الثقافية في أدنى حضور، والكسل سيد الموقف، والملل يخيم عليك، لا يبقى لديك سوى أن تكتب عن لحظاتك الصغيرة، فلنبدأ. أرسل لي د. ألدو نيكوسيا رابط مقال طويل كتبه عن الروايات التي ترجم بداياتها إلى الإيطالية ونشرها في كتاب سماه بدايات، نشر المقال في مجلة الجديد، وهي مجلة ثقافية تصدر من لندن، وهكذا بدأت تشغلني أسئلة من نوع: كم بقي لدى العرب من مجلات ثقافية؟ وتذكرت المجلات الثقافية المهمة التي كانت تصدر من مختلف البلدان العربية، كم بقي منها، ومن بقي منها، مدى مقروئيتها، أسئلة كثيرة وعميقة تتطلب بحثاً مكثفاً لا يتناسب مع حالتي المزاجية، لذلك سأرجئ هذا الموضوع لوقت لاحق، لو حصل. كنت أقرأ في كتاب النقد الفني وهو كتاب مهم، لكنه طويل جداً، وأنا صار نفسي قصير جداً، يضاف إلى ذلك أنني لا أحب القراءة في النقد، وقد يعزز ذلك من نظرية النقاد الذين يرون أن الكاتب العربي لا يحب نقد أعماله، أكتب هذه العبارة وأنا أضحك لأنني أعرف أنني أتخابث هنا وأمارس شيئاً لا أحب ممارسته، وهو الكتابة بشكل مبطن. على العموم، أطلب من النقاد أن يتابعوا الأعمال ويكتبوا عنها، على الأقل الأعمال التي أعجبتهم، وبشرط أن يكونوا نقّاداً فعلاً، وليسوا مخلّصي حسابات. على الرغم من أنني اشتكيت من الكسل والملل في أول المقال لكنني أعرف أنني لا أنصف نفسي، فأنا أرسم بشكل يومي تقريباً، وفي القاهرة حيث صرت أقسّم وقتي بينها وبين جدة، عملت بشكل جاد، ومازلت على عمل لوحات لمعرض في مخيلتي حتى الآن، لم أعرض منه شيئاً في السوشيال ميديا، سيكون سراً حتى موعد العرض، لكن ولالتزامي مع متابعي صفحتي في سناباشات وانستغرام فأنا أرسم بورتريهات كي أنشرها في هذه الصفحات. اكتشفت مدى غلاء أسعار الأدوات الفنية في مصر، وعلى الرغم من أنني أحضرت الألوان والفرش من جدة، وهي بالطبع تشكيلة من أشياء أحضرتها من أماكن متفرقة في العالم، لكن مشكلتي هي حامل اللوحات، حتى حين قبلتُ أن أدفع ثمناً مرتفعاً لم تكن جيدة، لذلك طلبت من نجار أن يصنع حاملاً مثبتاً على الجدار، لم يكن مقنعاً، وحاولت أن أشتري حاملاً يصنع خارج القاهرة لكن اختلفت معهم في آخر لحظة لأنه سيأتي غير مركب وعليّ أن أركبه وأنا لا أفعل ذلك، بعد تجارب مؤلمة مع أثاث إيكيا أصبحت أعرف مقدرتي ولا أغامر أبداً. حيرتي المبررة هي فنانو مصر المذهلون والكثر جداً، وطلبة كليات الفنون الجميلة، من أين يحصلون على أدواتهم، هل هناك أماكن سرية لا أعرف عنها. انتهى المقال، أتمنى أن يكون قد خفف من مللكم، نجح في ذلك معي.


عكاظ
منذ 8 ساعات
- عكاظ
حمزة نمرة يُطلق 3 أغنيات جديدة ضمن «قرار شخصي»
أطلق الفنان المصري حمزة نمرة مساء الأربعاء الدفعة الثالثة من ألبومه الجديد «قرار شخصي»، التي تضم ثلاث أغنيات متنوعة الطابع والمحتوى، عبر قناته الرسمية على «يوتيوب» ومختلف المنصات الموسيقية الرقمية. وتأتي الأغنية الأولى بعنوان «وافتكر»، من كلمات حازم ويفي وألحان نمرة، بتوزيع أندريه مينا، بينما حملت الأغنية الثانية اسم «بتستخبى»، وهي من كلمات محمود فاروق وألحان حمزة نمرة وتوزيع عمرو الخضري، وتُقدم بلون موسيقي مستلهم من الفلكلور الشعبي السويسي وآلات السمسمية. أما الأغنية الثالثة «طال غيابك»، فطُرحت بشكل فيديو كليب مصوّر، وتمزج بين الطابع العاطفي والرومانسي، من كلمات محمود فاروق، ألحان حمزة نمرة وأندريه مينا، وتوزيع الأخير. ويواصل نمرة تصدره «ترندات» المنصات الرقمية للأسبوع الثالث على التوالي، مع تصاعد الإقبال على أغنيات الألبوم التي طُرح منها حتى الآن 9 أغانٍ، من بينها «شمس وهوا» و«عزيز عيني» و«شيل الشيلة» و«يا سهرانين». يُذكر أن ألبوم «قرار شخصي» يضم 13 أغنية، يُطرح على أربع دفعات أسبوعية كل أربعاء عند السابعة مساءً، بثلاث أغنيات في كل دفعة، ويُختتم بالدفعة الأخيرة التي ستضم أربع أغنيات، من بينها الأغنية الرئيسية التي تحمل اسم الألبوم. أخبار ذات صلة