عاجل/ في قضية قرض بنكي: القضاء يصدر حكما بالسجن ضد هؤلاء..
وتقرر الحفظ في حق الرئيس الراحل الأسبق زين العابدين بن علي بموجب الوفاة وفق ما اوردته اذاعة موزاييك.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

تورس
منذ 28 دقائق
- تورس
عاجل/ وزارة التعليم العالي تحذّر من بلاغات كاذبة حول التوجيه الجامعي..
قالت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في بلاغ مساء اليوم، انه على إثر تداول بعض صفحات التواصل الاجتماعي لإعلانات كاذبة تنسب الوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، تطلب من الناجحين الجدد في البكالوريا تعمير معطياتهم الشخصية عبر رابط Google Forms) للمشاركة في الأيام الإعلامية الوطنية حول التوجيه الجامعي، فانها تؤكد أن هذه الصفحات مشبوهة ولا تمت لمصالحها بأي صلة، خاصة أن معطيات الناجحين في البكالوريا يتم تبادلها بصفة رسمية مع الهياكل المعنية.

تورس
منذ 28 دقائق
- تورس
وزير التربية: خطة وطنية لتأهيل البنية التحتية التربوية وتعميم التعليم العصري
إرادة سياسية وإصلاح متدرج وأوضح الوزير أن الوزارة تعي جيّداً حجم التراكمات والإهمال الذي طال المؤسسات التربوية لسنوات، معتبرًا أن المعالجة تتم ب"عقلانية ومسؤولية" بعيدًا عن التهويل. وأقرّ بوجود اهتراء واضح في عدد من المؤسسات، لكنه أكد في المقابل وجود إرادة حقيقية للتطوير. وأشار إلى أن الوزارة تنفذ سنويًا أكثر من ألف تدخل، سواء في إطار مشاريع صيانة كبرى أو تدخلات جزئية حسب الحاجة، على أن يتصاعد هذا النسق تدريجيًا خلال الفترة المقبلة، رغم ما يواجهه من تحديات لوجستية وإدارية. نحو مدرسة عمومية جاذبة وشدّد النوري على أن الهدف الإستراتيجي هو تجسيد شعار "مدرسة عمومية جاذبة تليق بالتلميذ والمربي"، عبر توفير فضاءات تعليمية آمنة ومحفزة. كما أشار إلى أن الزيارات الميدانية التي أجراها لعدة ولايات أبرزت تفاوتًا في حالة البنية التحتية، وهو ما يستوجب، وفق قوله، تحديد الأولويات حسب الاستعجال والضرورة. وأكد أن الوزارة، بالتعاون مع المندوبيات الجهوية، تواصل المتابعة الميدانية دون انقطاع، لرفع الإشكاليات الآنية وضمان سلامة مستخدمي الفضاء التربوي، مضيفًا: "لا أتردد في التدخل المباشر كلما اقتضى الأمر ذلك". تحضيرات دقيقة للسنة الدراسية القادمة وفيما يتعلّق بالاستعدادات للعودة المدرسية المقبلة، كشف الوزير أن التحضيرات انطلقت فور انتهاء الامتحانات الوطنية، ووجّه تعليمات واضحة للمندوبيات الجهوية باستغلال العطلة الصيفية كفرصة لإعادة تأهيل المدارس، وليس كفترة راحة مطولة. كما أكد أن الوزارة ستعتمد مقاربة علمية في توزيع التجهيزات، بناءً على دراسة دقيقة لحاجيات كل مؤسسة، لتفادي أي تأخير أو نقص. وأعلن أن 17 مندوبية جهوية تسلّمت بالفعل مخابر إعلامية متطورة، بمعدل مخبر واحد على الأقل لكل معهد أو إعدادية، على أن يشمل الدعم لاحقًا المدارس الابتدائية. التحول الرقمي هدف استراتيجي وأشار وزير التربية إلى أن المشروع التربوي يتضمن أيضًا أبعادًا رقمية مهمة، بهدف ضمان عدم بقاء أي مؤسسة تربوية خارج إطار التعليم العصري، وهو ما يندرج في رؤية شاملة للتحول الرقمي تشمل التجهيزات، والمضامين البيداغوجية، وتكوين المربين. وختم النوري مداخلته بتثمين جهود الإطار التربوي، مشيرًا إلى دوره المحوري في إنجاح عملية الإصلاح وتجاوز الصعوبات، مؤكدًا أن الوزارة تعمل بروح جماعية لضمان عودة مدرسية ناجحة واستقرار المنظومة التربوية.


صحراء ميديا
منذ ساعة واحدة
- صحراء ميديا
رئيس غامبيا: الدستور يخول لي الترشح مجدداً في 2026 صحراء ميديا
داكار: صحراء ميديا قال الرئيس الغامبي، آداما بارو، إن الدستور الحالي في غامبيا يمنحه الحق في الترشح لولاية رئاسية ثالثة عام 2026. وأوضح بارو، في حديث السبت أمام عدد من أنصاره الذين استقبلهم في القصر الرئاسي، أنه 'إذا رغب في الترشح للانتخابات المقبلة، فإنه سيفعل'، محذراً المعارضة من إدخال البلاد في الفوضى. وأضاف بارو، الذي يتولى الحكم منذ عام 2017، أن 'هناك عناصر جديدة انضمت إلى الحزب الديمقراطي المتحد المعارض، تثير الفوضى وتحاول منعي من الترشح لولاية رئاسية ثالثة'. وقال: 'أغضب كثيراً عندما أرى بعض الشباب يرفعون أصواتهم ويحدثون ضجيجاً لا فائدة منه'، مشيراً إلى أن ذلك 'يمنعني أحياناً من النوم ليلاً من شدة الغضب'. وتابع: 'هؤلاء الذين انضموا حديثاً إلى الحزب الديمقراطي المتحد يعملون على منعي من الترشح للرئاسة، وإذا أردت الترشح، فسأفعل'. وطالب بارو الغامبيين برفض ما وصفه بالحملة التي تشنها المعارضة، منتقداً أسلوب 'شراء الذمم' من خلال دفع مبالغ مالية زهيدة، على حد تعبيره. وشن بارو هجوماً حاداً على المعارضة، معتبراً أنها 'عاجزة وغير قادرة على تحقيق التنمية في غامبيا'. يُذكر أن آداما بارو فاز بولاية رئاسية ثانية في انتخابات عام 2021، متقدماً على حسين داربو، زعيم الحزب الديمقراطي. ويُشار إلى أن الدستور الغامبي الحالي، المعمول به منذ عام 1997، لا يحدد عدد الولايات الرئاسية. وقد جرت محاولات عدة لتعديله أو لصياغة دستور جديد، لكنها اصطدمت بعقبة البرلمان بسبب الخلافات بين المعارضة والموالاة حول بعض مواد مشاريع الدساتير المقترحة، كان آخرها مشروع قدمته الحكومة نهاية يونيو الماضي، ورفضه البرلمان.