
صقر بن محمد: بدعم سلطان نواصل المسيرة
وقال: «بهذه المناسبة أتقدم بالأصالة عن نفسي ونيابة عن أعضاء مجلس الإدارة، بخالص الشكر والتقدير لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، على ثقته الغالية في مجلس الإدارة، والتي نعتبرها تكليفاً متجدداً لمواصلة العمل بروح الفريق لخدمة المجتمع وتعزيز أثر الجمعية داخل الدولة وخارجها، كما أتقدم بالشكر الجزيل إلى سمو الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي ولي العهد، نائب حاكم الشارقة، الذي يولي الجمعية بالغ اهتمامه، والذي نضع توجيهاته دائماً نبراساً نهتدي به في العمل الخيري والإنساني».
كما توجه الشيخ صقر القاسمي بالشكر الجزيل إلى رؤساء وأعضاء مجالس الإدارات السابقة على ما قدموه من جهود كبيرة، كما هنأ الأعضاء الحاليين والجدد بثقة صاحب السمو حاكم الشارقة وولي عهده، متمنياً لهم السداد وتقديم الإضافة النوعية للعمل الخيري والإنساني.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
«ناشئة الشارقة» تصقل مهارات أعضاء البرلمان العربي للطفل
استقبلت «ناشئة الشارقة» التابعة لمؤسسة ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين، أعضاء وعضوات البرلمان العربي للطفل، في أولى محطات أعمالهم ضمن أعمال الجلسة الثانية من الدورة البرلمانية الرابعة، وذلك بتنفيذ باقة من البرامج التعليمية والتطبيقية المتنوعة التي جمعت بين الفنون والمهارات التقنية والمهنية، وهدفت إلى صقل مهاراتهم وبناء قدراتهم في بيئة تعليمية متقدمة. تأتي هذه الاستضافة التي جرت صباح الخميس، ضمن سلسلة من الفعاليات التي ينظمها البرلمان العربي لأعضائه. وشملت هذه البرامج مجموعة من الورش التخصصية التي توزعت على عدة مسارات، كان أبرزها محور «استوديو الناشئة»، الذي احتوى على برنامج «الرسوم المتحركة»، وخاض المشاركون سلسلة من الورش التي تعرّفوا فيها على أهمية التغذية البصرية وأساسيات الرسم. أما ورشة «عالم مصغّر» ففتحت أمام الأطفال البرلمانيين آفاق التصوير الفوتوغرافي. وفي مسار الكتابة الإبداعية، خاض البرلمانيون تجربة «كتابة القصة القصيرة» ضمن برنامج «المتحدث». وفي المجال الفني، شهدت الورش تنوعاً ثرياً، وكان من أبرزها «التشكيل بالفخار». وشارك الأطفال في تنفيذ مجسمات هندسية عبر ورشة «الماكيت المعماري». وعبّر أيمن عثمان الباروت، الأمين العام للبرلمان العربي للطفل، عن اعتزازه بهذا التعاون النوعي مع مؤسسة «ربع قرن»، مؤكداً أن هذه البرامج تمثّل انطلاقة قوية للقاء أعضائه على أرض الشارقة.

خليج تايمز
منذ 4 ساعات
- خليج تايمز
الإمارات تدين إقرار الكنيست "السيادة الإسرائيلية" على الضفة الغربية
أدانت الإمارات العربية المتحدة، مع 8 دول أخرى، بشدة "موافقة الكنيست الإسرائيلي على الإعلان الداعي لفرض ما يسمى بالسيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية المحتلة"، في بيان صدر يوم الخميس. وصدر هذا البيان بالاشتراك مع مملكة البحرين، وجمهورية مصر العربية، وجمهورية إندونيسيا، والمملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية نيجيريا الاتحادية، ودولة فلسطين، ودولة قطر، والمملكة العربية السعودية، والجمهورية التركية، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي. وبحسب البيان فإن الدول تعتبر هذا "انتهاكا صارخا وغير مقبول للقانون الدولي وخرقا صارخا لقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ذات الصلة". والتي تؤكد جميعها بطلان أية إجراءات أو قرارات تهدف إلى شرعنة الاحتلال، بما في ذلك الاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967. وفي البيان، أكدت الأطراف المذكورة "أن إسرائيل ليس لها سيادة على الأراضي الفلسطينية المحتلة، وشددت على أن هذه الخطوة الإسرائيلية الأحادية الجانب ليس لها أي أثر قانوني ولا يمكن أن تغير الوضع القانوني للأرض الفلسطينية المحتلة، وخاصة القدس الشرقية، التي تظل جزءا لا يتجزأ من تلك الأرض". وأكدوا أن مثل هذه الإجراءات الإسرائيلية لن تؤدي إلا إلى "تفاقم التوترات المتصاعدة في المنطقة، والتي تفاقمت بالفعل بسبب العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والكارثة الإنسانية الناجمة عنه". كما أكدوا التزامهم بحل الدولتين على أساس الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران/يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.


زاوية
منذ 5 ساعات
- زاوية
الإمارات تؤكد أهمية التعاون والتبادل المعرفي لتسريع التنمية المستدامة والشاملة
عبد الله لوتاه: الإمارات تواصل تعزيز شراكاتها العالمية ودورها الريادي في التبادل المعرفي لدفع عجلة التنمية المستدامة الإمارات تحرص على مشاركة أفضل الخبرات والتجارب الحكومية لتحقيق تأثير عالمي مستدام عن الجلسة التشاورية: تعد أول جلسة نوعية دولية لبرنامج التبادل المعرفي الحكومي ضمن منتدى الأمم المتحدة رفيع المستوى منصة متعددة الأطراف تناقش أهمية التبادل المعرفي في تبادل أفضل التجارب والخبرات في العمل الحكومي مساحة مفتوحة لبحث تعزيز التعاون بين القطاعات وتحويله إلى نتائج تنموية ملموسة جلسات مائدة مستديرة ناقشت ثلاثة محاور رئيسية: الشراكات الدولية، السلامة والأمان، والبيئة المستدامة دبي، نيويورك، الأمم المتحدة: نظّم برنامج التبادل المعرفي الحكومي، التابع لوزارة شؤون مجلس الوزراء في دولة الإمارات العربية المتحدة، جلسة دولية ونوعية ضمن مشاركة الدولة في أعمال المنتدى الأممي رفيع المستوى المعني بالتنمية المستدامة 2025، والذي تنظمه إدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية في الأمم المتحدة بمقرها في مدينة نيويورك، وذلك في إطار ترسيخ التبادل المعرفي أداة استراتيجية لتسريع تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتعزيز جاهزية الحكومات للمستقبل. واستعرضت الجلسة التي عقدت في مقر بعثة دولة الإمارات العربية المتحدة في الأمم المتحدة البرنامج، النموذج الإماراتي الريادي في "التبادل المعرفي الحكومي"، وأهمية التبادل المعرفي الحكومي كأداة فعالة لمشاركة أفضل التجارب العالمية وتبادل الخبرات المؤسسية، بما يسهم في تطوير وتحسين مخرجات العمل الحكومي على مستوى العالم. وشكلت الجلسة منصة معرفية لتشارك الرؤى المتعددة الأطراف، وحضرها وشارك فيها نخبة من ممثلي الحكومات والمنظمات الدولية والمؤسسات البحثية، ناقشوا خلالها سبل توسيع نطاق الشراكات وتفعيل التعاون الدولي بين القطاعات المختلفة، بهدف تحقيق نتائج إنمائية ملموسة تدعم تنفيذ خطة التنمية المستدامة 2030 وأهدافها السبعة عشر، بما يتماشى مع شعار المنتدى الرامي إلى "تعزيز الحلول المستدامة الشاملة والمستندة إلى العلم والأدلة من أجل خطة التنمية المستدامة لعام 2030 وأهدافها التي تشمل الجميع". وناقشت الجلسة التي شكلت منصة معرفية لتشارك الرؤى المتعددة الأطراف، وشارك فيها نخبة من ممثلي الحكومات والمنظمات الدولية والمؤسسات البحثية، سبل توسيع نطاق الشراكات وتفعيل التعاون الدولي بين القطاعات المختلفة، بهدف تحقيق نتائج إنمائية ملموسة تدعم تنفيذ خطة التنمية المستدامة 2030 وأهدافها السبعة عشر، بما يتماشى مع شعار المنتدى الرامي إلى "تعزيز الحلول المستدامة الشاملة والمستندة إلى العلم والأدلة من أجل خطة التنمية المستدامة لعام 2030 وأهدافها التي تشمل الجميع". وتجسد الجلسة الدولية والنوعية التزام دولة الإمارات بدروها الريادي في تعزيز ثقافة التحديث الحكومي على المستوى العالمي، وتوظيف التبادل المعرفي لبناء حكومات أكثر كفاءة واستدامة ومرونة في مواجهة تحديات المستقبل. عبدالله لوتاه: الإمارات تقود شراكات عالمية فاعلة لبناء مستقبل تنموي مستدام وأكد سعادة عبدالله ناصر لوتاه، مساعد وزير شؤون مجلس الوزراء للتنافسية والتبادل المعرفي، ورئيس اللجنة الوطنية لأهداف التنمية المستدامة، خلال الجلسة، أن حكومة دولة الإمارات تواصل توسيع شراكاتها الدولية لتسريع تنفيذ أهداف التنمية المستدامة، عبر تعزيز قنوات التعاون المعرفي مع الحكومات حول العالم، مشيراً إلى أن برنامج التبادل المعرفي الحكومي يمثل أحد الأدوات الاستراتيجية لمشاركة أفضل الممارسات الحكومية الإماراتية، والتي تركز على الاستباقية، والجاهزية، والابتكار، بما يعزز قدرة الحكومات على التكيّف وتحقيق تنمية شاملة ومستدامة. وأضاف لوتاه أن البرنامج يضم أكثر من 100 مسار عمل يغطي مجالات حيوية، من ضمنها التميز الحكومي، الخدمات، المسرّعات، السياسات العامة، والتنافسية، مؤكداً أن عقد أول خلوة دولية من نوعها خلال المنتدى السياسي رفيع المستوى يعكس التزام دولة الإمارات بترسيخ التعاون الدولي في مجال التبادل المعرفي، وتوجيه مخرجاته لدعم الأجندة الأممية 2030 وتحقيق نتائج ملموسة تسهم في بناء مستقبل أكثر استدامة للجميع. شراكات عالمية لتنمية مستدامة وهدفت الجلسة إلى تعزيز الحوار البنّاء بين ممثلي الحكومات والمنظمات الدولية والقطاع الخاص والمجتمع المدني، بما يسهم في تسريع تنفيذ أهداف التنمية المستدامة لعام 2030، وتقديم مساهمة ملموسة في مخرجات المنتدى السياسي رفيع المستوى لعام 2025. وانطلقت الجلسة عبر ثلاث موائد مستديرة تمحورت حول: الشراكات العالمية (الهدف 17)، والسلامة والأمان (الهدف 16)، والبيئة المستدامة (الهدف 14). وناقشت الجلسات أثر اتفاقيات التبادل المعرفي في تسريع التنمية، ودور التعاون الدولي في تعزيز المرونة والاستجابة للأزمات، إضافة إلى آليات حماية البيئة والتحوّل نحو الاقتصاد الأخضر. وقد مثّل دولة الإمارات في هذه الجلسات نخبة من الخبراء، من بينهم المقدم الدكتور أحمد صالح الزرعوني، مدير إدارة التمثيل الشرطي الدولي في وزارة الداخلية، وسعادة الدكتورة شيخة سالم الظاهري، الأمين العام هيئة البيئة أبوظبي. المنتدى السياسي رفيع المستوى للأمم المتحدة ويمثّل المنتدى السياسي رفيع المستوى المعني بالتنمية المستدامة المنصة الرئيسية للأمم المتحدة في قضايا التنمية المستدامة. وهو يضطلع منذ تأسيسه عام 2012، بدور محوري في متابعة ومراجعة ما تم تنفيذه على مستوى الدول في أجندة التنمية المستدامة لعام 2030. وتجري الوفود المشاركة في المنتدى، تقييماً لما تحقق من أهداف التنمية المستدامة مع مراجعات معمقة لخمسة أهداف رئيسية هي الهدف 3 لضمان حياة صحية وتعزيز الرفاه للجميع في مختلف الفئات العمرية، والهدف 5 بتحقيق المساواة وتمكين النساء والفتيات، والهدف 8 بتعزيز النمو الاقتصادي المستمر والشامل والمستدام وتمكين العمالة المنتجة وتوفير العمل اللائق للجميع، والهدف 14 بالحفاظ على المحيطات والبحار والموارد البحرية واستخدامها على نحو مستدام، والهدف 17 بتعزيز وتنشيط الشراكات العالمية من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة. -انتهى-