logo
اعتصام لاهالي الضهيرة الحدودية على ركام بلدتهم لخروج الاحتلال من الحي الجنوبي للبلدة القديمة

اعتصام لاهالي الضهيرة الحدودية على ركام بلدتهم لخروج الاحتلال من الحي الجنوبي للبلدة القديمة

المدى٢٦-٠٢-٢٠٢٥

نظم اهالي بلدة الضهيرة الحدودية في قضاء صور لا سيما اهالي الحي الجنوبي للبلدة القديمة المجاورة للحدود الفلسطينية المحتلة التي يشرف عليها موقع الجرداح، اعتصاما على ركام بلدتهم، لعدم استطاعتهم من الدخول اليها، حاملين الأعلام اللبنانية، مطالبين الرؤساء الثلاثة العماد جوزاف عون ونبيه بري ونواف سلام والامم المتحدة، بـ'السماح لاهالي الحي الجنوبي للبلدة بالعودة وتفقد منازلهم وأرزاقهم وحقولهم التي دمرها الاحتلال الاسرائيلي، اسوة بباقي القرى التي دخلها وانسحب منها'.
واستنكروا 'دخول الاحتلال وآلياته إلى الحي الجنوبي وخروجه منها وقيامه بترهيب الناس من خلال إطلاق النار على كل من يحاول الدخول اليها لتفقد منزله الواقع عند الخط الأزرق'، محملين الدولة المسؤولية، مطالبينها بـ'الضغط على الامم المتحدة وقوات اليونيفيل واللجنة الخماسية لوقف إطلاق النار لدخول إلى منازلهم وأرزاقهم المدمرة'.
واشار بعض سكان البلدة الى أن 'آليات العدو تدخل وتخرج من بلدتنا كل مرة، ونحن نشاهد الجرافات تعمل على اقامت السواتر الترابية وقطعت الطريق بين الحي الجنوبي واحياء البلدة المجاورة لبلدة يارين'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القطاع الغربي لليونيفيل قدّم دعماً أساسياً للمزارعين في مروحين
القطاع الغربي لليونيفيل قدّم دعماً أساسياً للمزارعين في مروحين

المدى

timeمنذ 2 ساعات

  • المدى

القطاع الغربي لليونيفيل قدّم دعماً أساسياً للمزارعين في مروحين

قدم القطاع الغربي لقوات اليونيفيل بقيادة العميد نيكولا ماندوليسي، دعماً أساسياً للمزارعين في قرية مروحين التي تأثرت بشدة جراء التوترات المستمرة في المنطقة، بالتنسيق مع السلطات المحلية والجيش اللبناني، في إطار عملياته لدعم السكان المدنيين. تأتي هذه المبادرة عقب اجتماع عُقد بين ماندوليسي ورئيس بلدية مروحين محمد غنّام الذي أعرب عن 'تقديره للالتزام المستمر من قبل حفظة السلام في القطاع الغربي'، مشيراً إلى 'الصعوبات الكبيرة التي تواجه المجتمع المحلي، وإلى أن العديد من المزارعين لم يتمكنوا من العودة بأمان إلى منازلهم أو استئناف أنشطتهم الزراعية بسبب صعوبة الوصول إلى المناطق التي تُخزن فيها معداتهم، وهي مناطق قريبة من درع المنطقة العازلة الموقتة التابعة للجيش الإسرائيلي في زرعيت وتُعد غير آمنة حتى الآن'.. وبناءً على طلب رسمي من الجيش اللبناني، نظم القطاع الغربي لليونيفيل بالتنسيق الوثيق مع قيادة قطاع جنوب الليطاني، دوريات مشتركة لضمان الظروف الأمنية اللازمة التي تسمح للمزارعين بالوصول إلى معداتهم الزراعية وتقييم حالتها. وفي 22 الحالي، التقت دوريات اليونيفيل من القطاع الغربي بوحدات من الجيش اللبناني في مروحين، في حضور غنّام، لمرافقة ودعم نحو 15 إلى 20 مزارعاً محلياً في تقييم واستعادة معداتهم الزراعية المخزّنة في منشآت قريبة من المنطقة العازلة. وتُعد هذه العملية، نتيجة تنسيق فعّال مبني على علاقة ثقة متبادلة بين قيادة القطاع الغربي والقيادة العسكرية اللبنانية في الجنوب، ورغم أنها ليست العملية الأولى من نوعها منذ بدء وقف إطلاق النار، إلا أن قربها من إحدى المناطق العازلة الإسرائيلية يمنحها أهمية خاصة. وأكد العميد ماندوليسي 'التزام اليونيفيل اليومي بالعمل بشكل وثيق مع الجيش اللبناني في الجهود المستمرة لإعادة الأمن والاستقرار إلى المنطقة'، مشدداً على 'أن دعم السكان المدنيين يُعد أحد الركائز الأساسية في ولاية البعثة'. اشارة الى ان القطاع الغربي لليونيفيل يظل ملتزماً بالكامل ومستعداً لتقديم الدعم المستمر للسكان المحليين، وسيواصل مساعدة السلطات والمجتمعات في جنوب لبنان في جهودهم الرامية إلى إعادة الحياة اليومية.

العامل الأمني يطغى على الجنوب أكثر من العامل الانتخابي
العامل الأمني يطغى على الجنوب أكثر من العامل الانتخابي

المدى

timeمنذ 2 أيام

  • المدى

العامل الأمني يطغى على الجنوب أكثر من العامل الانتخابي

ما إن طويت صفحة نتائج الانتخابات البلدية والاختيارية في بيروت والبقاع، حتى اتجهت الاهتمامات نحو الجولة الرابعة والأخيرة للانتخابات في محافظتي لبنان الجنوبي والنبطية التي ستجري السبت المقبل. وتختلف ظروف هذه الجولة عن سابقاتها بأن العامل الأمني يطغى عليها أكثر من العامل الانتخابي، نظراً إلى المخاوف القائمة رسمياً وسياسياً وشعبياً من أن تحصل تطورات ميدانية إسرائيلية تؤدي إلى تعطيلها كلياً أو جزئياً. وما يبقي هذه المخاوف قائمة، على رغم استبعاد أوساط معنية تطورات بحجم تعطيلي كامل للعمليات الانتخابية، أن المسؤولين اللبنانيين لا يزالون قبل أيام قليلة من موعد الجولة الرابعة يتحدثون عن السعي إلى ضمانات أميركية وفرنسية وأممية، أي الجهات التي رعت اتفاق وقف النار في تشرين الثاني الماضي، توفّر المرور الآمن للانتخابات وتحول دون تعطيلها. ولذا تتكثف الاتصالات الديبلوماسية في هذا السياق من دون إغفال عامل سلبي آخر يثير الاستغراب والشبهة إلى حدود واسعة. ويتمثل هذا العامل في تكثيف لافت للتعرّض للقوة الدولية في الجنوب 'اليونيفيل'، إذ يكاد لا يمر يوم إلا وتتعرض دوريات اليونيفيل في بلدات وقرى جنوب الليطاني للتقييد والواجهات بحجج وذرائع باتت تكشف تباعاً نهجاً ثابتاً لدى 'حزب الله' بالتحريض على اليونيفيل والتخفي وراء 'الأهالي'. وتترقّب الأوساط المعنية بحذر شديد مسار هذا النهج السلبي من دون أن تمتلك تفسيرات كافية حيال أهداف 'الحزب'، في حين يتشبث لبنان الرسمي أكثر من أي وقت سابق باليونيفيل وانتشارها إلى جانب الجيش اللبناني لضمان تنفيذ كامل للقرار 1701، علماً أن الاستعدادات بدأت للتمديد لليونيفيل في آب المقبل.

الرئيس عون اتصل برئيس الحكومة العراقية وشكره على مبادرته تجاه لبنان خلال قمة بغداد
الرئيس عون اتصل برئيس الحكومة العراقية وشكره على مبادرته تجاه لبنان خلال قمة بغداد

المدى

timeمنذ 3 أيام

  • المدى

الرئيس عون اتصل برئيس الحكومة العراقية وشكره على مبادرته تجاه لبنان خلال قمة بغداد

اتصل رئيس الجمهورية جوزاف عون برئيس الحكومة العراقية وشكره على مبادرته خلال قمة بغداد بالإعلان عن تقديم مبلغ ٢٠ مليون دولار للبنان مساهمة من الدولة العراقية في مسيرة التعافي في لبنان. – الرئيس عون: المبادرة تضاف إلى مبادرات مماثلة من العراق تؤكد على عمق العلاقات اللبنانية – العراقية وعلى ما يجمع بين الشعبين اللبناني والعراقي من اواصر الأخوّة والتضامن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store