
بعد صراعٍ مع مرض نادر... وفاة الأمير فريدريك عن 22 عاماً
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
أعلن الأمير روبرت أمير لوكسمبورغ عن وفاة ابنه الأصغر الأمير فريدريك، عن عمر ناهز الـ 22 عاماً بعد صراع مع مرض وراثي نادر، يدعى "بولغ ميتوكوندريا".
وأعلن الخبر على موقع مؤسسة POLG، وهو موقع إلكتروني أسسه الأمير فريدريك، وخصصه لإيجاد علاجات فعالة وعلاج لاضطرابات "الميتوكوندريا".
وأوضحت المؤسسة أن مرض POLG يسلب الطاقة من خلايا الجسم، ما يؤدي إلى خلل وظيفي في عدة أعضاء، مثل الدماغ والكبد، بالإضافة إلى تعثر الأمعاء والعضلات ووظائف البلع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 3 ساعات
- LBCI
بالسلاح والمخدرات حققت ملايين المشاهدات على يوتيوب... "Peppa Pig" المظلمة تنشر الرعب بين الأطفال
يحذر الخبراء الآباء من محتوى يُعرف باسم "بيبا بيغ المظلمة" (Dark Peppa Pig) بعد انتشار مقاطع فيديو مرعبة على الإنترنت تستهدف الأطفال وتثير رعبهم. وتحصد شخصية الرسوم المتحركة الشهيرة "بيبا بيغ" مشاهدات كثيرة على موقع يوتيوب من قبل الأطفال، لكن بعض الأشخاص المنحرفين استغلوا شهرة الشخصية لإنتاج نسخ ضارة من البرنامج، وفق ما نقل موقع دايلي ميل. وإحدى المقاطع التي تحمل عنوان MLG Peppa Pig (PARODY) تجاوزت 18 مليون مشاهدة، وتُظهر الشخصية وهي تحمل بندقية رشاشة. في حين أن فيديو آخر بعنوان "Peppa does Drugs" يُظهر الشخصية وهي تتعاطى الكوكايين. وقد أكد متحدث باسم يوتيوب أن هذه المقاطع قد أُزيلت، لكن يُخشى أن يكون الملايين من الأطفال قد تعرضوا لها بالفعل. وقال المتحدث لصحيفة ميرور: "لقد أزلنا كلا الفيديوهين من يوتيوب وأغلقنا القناة التي نشرتهما لانتهاكها سياسات سلامة الأطفال التي نطبقها بصرامة." وظاهرة "بيبا بيغ المظلمة" بدأت بالظهور لأول مرة في عام 2017، عندما كشفت تحقيقات هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) عن مئات المقاطع الضارة على يوتيوب، والتي بدت وكأنها حلقات من البرنامج الشهير لكنها احتوت على محتوى مرعب للأطفال.


الديار
منذ 7 ساعات
- الديار
إيفا مبارك تكشف أحدث صيحات صيف 2025..ألوان جريئة وتقنيات طبيعية لأظافر رائعة!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في عالم الجمال المتجدّد، تبقى الأظافر رمزاً راسخاً للأنوثة والرقي، ومع تغيّر المواسم وتطوّر الصيحات، تبرز أهمية متابعة كل ما هو جديد في هذا المجال. ومن بين الأسماء اللامعة التي أثبتت حضورها بقوّة، تبرز خبيرة الأظافر إيفا مبارك، التي شكّلت على مدى أكثر من عقد مرجعاً يُحتذى به في فن العناية بالأظافر. بفضل شغفها الكبير، وتدريبها المستمر على أحدث التقنيات العالمية، استطاعت إيفا أن تبني لنفسها اسماً موثوقاً، يجمع بين الخبرة، الحرفية، والذوق الرفيع، ما جعلها اليوم من أبرز الشخصيات المؤثرة في هذا القطاع. من هنا، كان لنا هذا اللقاء الخاص مع خبيرة الأظافر إيفا مبارك، التي تُعتبر مرجعاً في هذا المجال بفضل خبرتها الواسعة واطلاعها المستمر على كل جديد. في هذا الحوار، تكشف لنا إيفا عن أبرز ألوان طلاء الأظافر الرائجة لصيف 2025، وتشاركنا نصائحها الذهبية للعناية اليومية، وتحذّر من أخطاء شائعة ترتكبها بعض النساء، وتقدّم حلولاً فعالة لمشاكل التكسّر والضعف. إليكِ التفاصيل الكاملة من قلب الخبرة. أبرز الألوان الرائجة هذا الصيف هي الأصفر الفاتح والأخضر الهادئ. أبرز تقنية حالياً هي الـ"Fiber Gel"، وهو جل خفيف، ناعم، ولا يؤذي الظفر الطبيعي، ويُعد بديلاً ممتازًا عن الأكريليك. كما أنه يعطي صلابة ولمعانًا طبيعيًا ويُناسب جميع أنواع الأظافر. ما هي الخطوات الأساسية للعناية اليومية بالأظافر في المنزل للحفاظ على صحتها وجمالها؟ أولًا، يجب ترطيب اليدين والأظافر يوميًا باستخدام كريم مغذٍّ أو زيت غني. ثانيًا، استخدام مقوٍّ للأظافر عند الحاجة. ثالثًا، تقليم الأظافر بشكل منتظم ومتساوٍ، والابتعاد عن التعرض المطوّل للماء والمنظفات من دون قفازات. كيف يمكن التمييز بين الأظافر الصحية وتلك التي تعاني من مشاكل أو نقص معيّن؟ الأظافر الصحية غالبًا ما تكون وردية اللون، ناعمة، وتنمو بشكل متناسق. أما الأظافر الضعيفة، فقد يظهر عليها خطوط بيضاء، اصفرار، أو تقشّر. وهذه مؤشرات قد تدلّ على نقص في الحديد أو بعض الفيتامينات. ما هي الأخطاء الشائعة التي ترتكبها السيدات أثناء العناية بأظافرهن في المنزل؟ ترتكب بعض النساء أخطاء شائعة في البيت، مثل برد الأظافر وهي رطبة، واستخدام الطلاء لفترة طويلة من دون إزالته، مما يُضعف الظفر. كذلك، استخدام أدوات غير معقّمة قد يسبب التهابات.. هل يلعب النظام الغذائي دوراً في تقوية الأظافر؟ وما هي الأطعمة التي تنصحين بتناولها لهذا الغرض؟ بالطبع، النظام الغذائي أساسي جداً. أنصح بتناول البيض، السبانغ، المكسرات، السلمون الغني بالأوميغا 3، إلى جانب الخضار والفاكهة. الفرق الأساسي بين الجل والأكريليك يكمن في التركيبة والاستخدام. الأكريليك يتميّز بكونه أكثر سماكة وقساوة، ولكنه أصبح من الصيحات القديمة نوعاً ما. أما الجل فهو أكثر نعومة وطبيعية على الظفر. شخصياً، أُفضّل الجل لأنه يمنح نتيجة طبيعية ولا يؤذي الظفر. هل يؤثّر تركيب الأظافر الاصطناعية على نمو أو صحة الظفر الطبيعي؟ نعم، في حال تم تركيب الأظافر بطريقة خاطئة أو باستخدام مواد غير مناسبة، يمكن أن يؤثّر ذلك سلباً على الظفر الطبيعي. قد يؤدي إلى تقشّره، أو التسبّب في التهابات بالجلد المحيط، كما قد يُبطئ من نموّه الطبيعي. لذا أنصح دائماً باللجوء إلى خبيرات محترفات واستعمال مواد عالية الجودة. بالتأكيد، أنصح دائماً بترك فترة راحة تتراوح بين ٧ إلى ١٠ أيام كل شهرين تقريباً. هذه الاستراحة تتيح للظفر أن "يتنفّس"، ويستعيد قوّته الطبيعية قبل الخضوع لجلسة جديدة من الجل أو التركيب. أهمّ النصائح تشمل استخدام مقوٍّ للأظافر غني بالكالسيوم، تجنّب التعرض المفرط للمواد الكيميائية والمنظّفات، والحفاظ على قصّ الأظافر بشكل متساوٍ لتجنّب التكسّر. كما أن الترطيب اليومي لليدين والأظافر يُعدّ خطوة أساسية لا يجب إهمالها.


الديار
منذ 18 ساعات
- الديار
كشف النقاب عن الوجه الحقيقي لبيتهوفن
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أزاحت دراسة علمية حديثة الستار عن الملامح الحقيقية للموسيقار الألماني لودفيغ فان بيتهوفن، في محاولة لفك لغز العلاقة بين ملامحه الشخصية وعبقريته الموسيقية الاستثنائية. ويطل علينا بيتهوفن من جديد، بعد نحو 200 عام من رحيله عبر دراسة علمية فريدة كشفت النقاب عن ملامحه الحقيقية التي طالما حيرت المؤرخين وعشاق الموسيقى. وباستخدام أحدث تقنيات إعادة البناء ثلاثية الأبعاد، تمكن الباحث البرازيلي سيسيرو مورايس من تقديم تصور دقيق لوجه المؤلف الموسيقي الأشهر، مستندا في ذلك إلى صور تاريخية لجمجمته وقياسات دقيقة تعود إلى القرن التاسع عشر. وبدأت هذه العملية العلمية الدقيقة التي استغرقت شهورا من البحث، بتحليل صور الجمجمة من زاويتين مختلفتين، ثم انتقلت إلى مرحلة النمذجة الرقمية باستخدام تقنيات التصوير المقطعي الافتراضي. ولم تكن المهمة سهلة، إذ كان على مورايس أن يتعامل مع جمجمة غير مكتملة بسبب عمليات التشريح التي أجريت بعد وفاة بيتهوفن عام 1827. ومع ذلك، فإن النتيجة النهائية التي توصل إليها كانت مذهلة، حيث ظهر بيتهوفن بملامح حادة وعينين ثاقبتين وتعبير وجه متجهم، تماما كما تصوره اللوحات الشهيرة التي رسمت له خلال حياته. واللافت في هذه الدراسة هو ذلك التناقض الصارخ بين قسوة الملامح التي كشفت عنها عملية إعادة البناء، وبين ما نعرفه عن عبقريته الموسيقية التي غيرت مسار التاريخ الفني. فبيتهوفن الذي وصفه معاصروه بأنه "عصبي المزاج" و"قليل الاهتمام بمظهره"، هو نفسه الذي أبدع سيمفونيات خالدة مثل "السيمفونية التاسعة" و"سوناتا ضوء القمر"، والتي ما تزال حتى اليوم تثير الدهشة والإعجاب. ويرى الخبراء أن جزءا كبيرا من شخصية بيتهوفن المتقلبة يمكن عزوها إلى معاناته الطويلة مع الصمم، الذي بدأ يظهر في أواخر العشرينات من عمره وتفاقم مع مرور السنوات. وهذه الإعاقة التي كان من الممكن أن تقضي على حياة أي موسيقي، تحولت في حالة بيتهوفن إلى مصدر إلهام، حيث واصل التأليف رغم كل الصعوبات، مستخدما قضبانا خشبية خاصة لسماع الاهتزازات الموسيقية. ولم تكتفي الدراسة التي نشرتها مجلة OrtogOnLineMag بكشف المظهر الخارجي لبيتهوفن، بل تغوص عميقا في تحليل العلاقة بين شخصيته المعقدة وإبداعه الفريد. فبحسب مورايس، فإن "تلك المزاجية الحادة والتركيز الشديد والتصميم العنيد" كانت جميعها عوامل ساهمت في صقل عبقريته الموسيقية، ما يطرح تساؤلات فلسفية عميقة عن العلاقة بين العبقرية والاضطرابات النفسية. ومن اللافت أن عملية إعادة البناء هذه قد أظهرت تشابها كبيرا مع اللوحة الشهيرة التي رسمها جوزيف كارل شتييلر عام 1820، ما يؤكد دقة ذلك العمل الفني التاريخي.