
وزارة الصحة: بدء الدورة التكوينية الثانية يوم الأحد
أعلنت وزارة الصحة عن بدء الدورة التكوينية الثانية في العلوم الطبية، لما بعد التدرج المتخصّصة في أمراض الثدي، يوم الأحد. يأتي ذلك بعد الدورة الأولى التي انطلقت في شهر فيفري 2025 بجامعة علوم الصحة في الجزائر العاصمة.
وجاء في بيان لمصالح سايحي، اليوم الجمعة، أنّ الدورة ستجرى بكليتي الطب في قسنطينة ووهران. وسيستفيد منها ستون طبيبا ممارسا ينتمون إلى المؤسسات الصحية العمومية في الناحيتين الشرقية والغربية.
وتمّ تحديد مدة التكوين بسداسيين اثنين، سيتم خلالهما تقديم دروس نظرية وتطبيقية تؤطرها مجموعة من الأساتذة والمختصين في المجال. وأفيد أنّ البرنامج البيداغوجي لهذه الدورة يشتمل على محاور علمية دقيقة تتعلق بأمراض الثدي، بهدف تعزيز المعارف الطبية للمشاركين، خاصة في مجال الكشف المبكر عن سرطان الثدي وتشخيصه والتكفل به.
وتشمل الدورة التكوينية الثانية سبعة محاور هي:
- علم الأوبئة والعوامل المساهمة في الإصابة بسرطان الثدي. - فيزيولوجيا الثدي ووظائفه. - ضمور الكيس الليفي. - الأمراض المرتبطة بالرضاعة الطبيعية. - الجوانب النسيجية المرتبطة بسرطان الثدي. - الوسائل الحديثة للتشخيص الإشعاعي. - تقنيات التصوير الطبي، بما في ذلك تصوير الثدي بالأشعة السينية (ماموغرافي) والموجات فوق الصوتية (إيكوغرافي).
وتهدف الدورة إلى بناء شبكة من الأطباء المتخصصين في مجال أمراض الثدي عبر مختلف جهات الوطن. وتراهن وزارة الصحة على تحسين الكشف المبكر عن المرض وتقليص معدلات الوفيات المرتبطة به.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الخبر
منذ 8 ساعات
- الخبر
وزارة الصحة: بدء الدورة التكوينية الثانية يوم الأحد
أعلنت وزارة الصحة عن بدء الدورة التكوينية الثانية في العلوم الطبية، لما بعد التدرج المتخصّصة في أمراض الثدي، يوم الأحد. يأتي ذلك بعد الدورة الأولى التي انطلقت في شهر فيفري 2025 بجامعة علوم الصحة في الجزائر العاصمة. وجاء في بيان لمصالح سايحي، اليوم الجمعة، أنّ الدورة ستجرى بكليتي الطب في قسنطينة ووهران. وسيستفيد منها ستون طبيبا ممارسا ينتمون إلى المؤسسات الصحية العمومية في الناحيتين الشرقية والغربية. وتمّ تحديد مدة التكوين بسداسيين اثنين، سيتم خلالهما تقديم دروس نظرية وتطبيقية تؤطرها مجموعة من الأساتذة والمختصين في المجال. وأفيد أنّ البرنامج البيداغوجي لهذه الدورة يشتمل على محاور علمية دقيقة تتعلق بأمراض الثدي، بهدف تعزيز المعارف الطبية للمشاركين، خاصة في مجال الكشف المبكر عن سرطان الثدي وتشخيصه والتكفل به. وتشمل الدورة التكوينية الثانية سبعة محاور هي: - علم الأوبئة والعوامل المساهمة في الإصابة بسرطان الثدي. - فيزيولوجيا الثدي ووظائفه. - ضمور الكيس الليفي. - الأمراض المرتبطة بالرضاعة الطبيعية. - الجوانب النسيجية المرتبطة بسرطان الثدي. - الوسائل الحديثة للتشخيص الإشعاعي. - تقنيات التصوير الطبي، بما في ذلك تصوير الثدي بالأشعة السينية (ماموغرافي) والموجات فوق الصوتية (إيكوغرافي). وتهدف الدورة إلى بناء شبكة من الأطباء المتخصصين في مجال أمراض الثدي عبر مختلف جهات الوطن. وتراهن وزارة الصحة على تحسين الكشف المبكر عن المرض وتقليص معدلات الوفيات المرتبطة به.

جزايرس
منذ 13 ساعات
- جزايرس
دورة تكوينية في أمراض الثدي
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. بقسنطينة ووهران دورة تكوينية في أمراض الثديأعلنت وزارة الصحة عن انطلاق ابتداء من اليوم الأحد بكل من كليتي الطب بقسنطينة ووهران الدورة التكوينية الثانية لما بعد التدرج المتخصصة في العلوم الطبية في أمراض الثدي وذلك لفائدة 60 طبيبا حسب ما أفاد به بيان لذات الوزارة.وبعد أن ذكرت أن الدورة التكوينية الأولى كانت قد جرت في شهر فبراير الفارط بجامعة علوم الصحة بالجزائر العاصمة أفادت الوزارة أن هذه الدورات التكوينية تدخل في إطار تنفيذ الإستراتيجية الوطنية الرامية إلى تعزيز قدرات مهنيي الصحة وتحسين جودة الخدمات المقدمة للمرضى لاسيما في مجال الوقاية من السرطان والتكفل بالمصابين به.و تخص الدورة التكوينية الثانية لما بعد التدرج المتخصصة في العلوم الطبية كلية الطب بقسنطينة لفائدة 30 طبيبا ممارسا ينتمون إلى المؤسسات الصحية العمومية للناحية الشرقية من الوطن وكذلك كلية الطب بوهران لفائدة 30 طبيبا آخر من الناحية الغربية .وأضاف البيان انه تم تحديد مدة التكوين بسداسيين اثنين (02) حيث سيتم خلالهما تقديم دروس نظرية وتطبيقية تؤطرها مجموعة من الأساتذة والمختصين في المجال مبرزا أن البرنامج البيداغوجي لهذه الدورة يشمل على محاور علمية دقيقة تتعلق بأمراض الثدي وذلك بهدف تعزيز المعارف الطبية للمشاركين خاصة في مجال الكشف المبكر عن سرطان الثدي وتشخيصه والتكفل به .وحسب بيان وزارة الصحة فإن هذه المحاور تشمل علم الأوبئة والعوامل المساهمة في الإصابة بسرطان الثدي فيزيولوجيا الثدي ووظائفه ضمور الكيس الليفي الأمراض المرتبطة بالرضاعة الطبيعية الجوانب النسيجية المرتبطة بسرطان الثدي الوسائل الحديثة للتشخيص الإشعاعي تقنيات التصوير الطبي بما في ذلك تصوير الثدي بالأشعة السينية (ماموغرافي) والموجات فوق الصوتية (إيكوغرافي) . وتهدف هذه المبادرة -كما يشير له نفس البيان- إلى بناء شبكة من الأطباء المتخصصين في مجال أمراض الثدي عبر مختلف جهات الوطن بما يسهم في تحسين الكشف المبكر عن المرض وتقليص معدلات الوفيات المرتبطة به .


أخبار اليوم الجزائرية
منذ 14 ساعات
- أخبار اليوم الجزائرية
دورة تكوينية في أمراض الثدي
بقسنطينة ووهران دورة تكوينية في أمراض الثدي أعلنت وزارة الصحة عن انطلاق ابتداء من اليوم الأحد بكل من كليتي الطب بقسنطينة ووهران الدورة التكوينية الثانية لما بعد التدرج المتخصصة في العلوم الطبية في أمراض الثدي وذلك لفائدة 60 طبيبا حسب ما أفاد به بيان لذات الوزارة. وبعد أن ذكرت أن الدورة التكوينية الأولى كانت قد جرت في شهر فبراير الفارط بجامعة علوم الصحة بالجزائر العاصمة أفادت الوزارة أن هذه الدورات التكوينية تدخل في إطار تنفيذ الإستراتيجية الوطنية الرامية إلى تعزيز قدرات مهنيي الصحة وتحسين جودة الخدمات المقدمة للمرضى لاسيما في مجال الوقاية من السرطان والتكفل بالمصابين به. و تخص الدورة التكوينية الثانية لما بعد التدرج المتخصصة في العلوم الطبية كلية الطب بقسنطينة لفائدة 30 طبيبا ممارسا ينتمون إلى المؤسسات الصحية العمومية للناحية الشرقية من الوطن وكذلك كلية الطب بوهران لفائدة 30 طبيبا آخر من الناحية الغربية . وأضاف البيان انه تم تحديد مدة التكوين بسداسيين اثنين (02) حيث سيتم خلالهما تقديم دروس نظرية وتطبيقية تؤطرها مجموعة من الأساتذة والمختصين في المجال مبرزا أن البرنامج البيداغوجي لهذه الدورة يشمل على محاور علمية دقيقة تتعلق بأمراض الثدي وذلك بهدف تعزيز المعارف الطبية للمشاركين خاصة في مجال الكشف المبكر عن سرطان الثدي وتشخيصه والتكفل به . وحسب بيان وزارة الصحة فإن هذه المحاور تشمل علم الأوبئة والعوامل المساهمة في الإصابة بسرطان الثدي فيزيولوجيا الثدي ووظائفه ضمور الكيس الليفي الأمراض المرتبطة بالرضاعة الطبيعية الجوانب النسيجية المرتبطة بسرطان الثدي الوسائل الحديثة للتشخيص الإشعاعي تقنيات التصوير الطبي بما في ذلك تصوير الثدي بالأشعة السينية (ماموغرافي) والموجات فوق الصوتية (إيكوغرافي) . وتهدف هذه المبادرة -كما يشير له نفس البيان- إلى بناء شبكة من الأطباء المتخصصين في مجال أمراض الثدي عبر مختلف جهات الوطن بما يسهم في تحسين الكشف المبكر عن المرض وتقليص معدلات الوفيات المرتبطة به . حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة