
بسبب الأمطار الغزيرةإجلاء أكثر من 2500 شخص في كوريا الجنوبية
وأفاد المقر المركزي الكوري الجنوبي لمكافحة الكوارث والسلامة، في بيان أوردته وكالة أنباء كوريا الجنوبية, بأنه تم إجلاء 2523 شخصًا من 1836 أسرة في 6 مدن وأقاليم, بسبب الأمطار الغزيرة، مشيرًا إلى أنه لم يعد 2498 شخصًا منهم إلى منازلهم بعد.
وتعرضت المناطق الجنوبية لأمطار غزيرة خلال الليل، حيث تلقت بلدة موان الجنوبية الغربية 289.6 ملم من الأمطار ابتداءً من أمس حتى صباح اليوم.
وتوقعت وكالة الأرصاد الجوية الكورية استمرار هطول أمطار غزيرة في جميع أنحاء البلاد خاصةً إقليم جنوب غيونغسانغ والمناطق المجاورة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 9 ساعات
- العربية
بكين تجلي 70 ألف شخص وتوسع نطاق التأهب وسط سيول كارثية
أجلت سلطات العاصمة الصينية بكين أكثر من 70 ألف ساكن بعد ظهر اليوم الاثنين وحذرت آخرين من الاستعداد لجولة جديدة من الأمطار الغزيرة بعد أسبوع من سيول كارثية أودت بحياة العشرات وهي أكثر من أسفرت عن سقوط وفيات بالمدينة منذ عام 2012. وحذر خبراء الأرصاد الجوية من أن مناطق في بكين قد تشهد هطول أمطار يبلغ منسوبها ما يصل إلى 200 مليمتر على مدى ست ساعات اعتبارا من منتصف النهار. وتشهد المدينة التي يبلغ عدد سكانها 22 مليون نسمة أمطارا يبلغ منسوبها 600 مليمتر في المتوسط سنويا. ويأتي هذا التحذير في وقت تسارع فيه السلطات إلى تعزيز البنية التحتية القديمة للحماية من السيول وتحسين دقة توقعات الطقس والارتقاء بخطط الإخلاء، وسط ورود تقارير عن انتشال جثث من مياه السيول العارمة في جميع أنحاء البلاد. وفي أواخر الشهر الماضي، لقي 44 شخصا على الأقل حتفهم في بكين بعد هطول أمطار غزيرة لأيام. وكانت معظم الوفيات لأشخاص حوصروا فجأة بعد ارتفاع منسوب المياه على نحو سريع في دار لرعاية المسنين في منطقة ميون في الضواحي الشمالية الشرقية للمدينة. ودفعت الوفيات السلطات إلى الاعتراف بالتقصير في خطط الطوارئ الخاصة بها لمواجهة الأحوال الجوية القاسية. وبحلول منتصف اليوم الاثنين بالتوقيت المحلي وضعت بكين جميع مناطقها والبالغ عددها 16 في أعلى درجات التأهب لمواجهة الأمطار الغزيرة. وقالت السلطات إن خطر حدوث سيول مفاجئة وانهيارات أرضية "مرتفع للغاية". وذكرت الإذاعة الرسمية أنه بحلول الساعة الثانية ظهرا (0600 بتوقيت غرينتش) نقلت العاصمة أكثر من 70 ألف ساكن، ما يقرب من 14 ألف منهم من منطقة مينتوجو الجبلية في غرب المدينة. وفي صيف 2012، لقي 79 شخصا حتفهم في بكين في أعنف سيول تشهدها المدينة خلال العقود القليلة الماضية. وكانت منطقة فانغشان الأكثر تضررا، حيث أبلغ أحد السكان عن ارتفاع منسوب المياه بمقدار 1.3 متر في غضون 10 دقائق فقط. وذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة الرسمية (شينخوا) أنه حتى يوم السبت أودت الأمطار الغزيرة التي اجتاحت (وادي بكين)، وهو منتجع صحي على ضفاف النهر في مدينة تشنغده في إقليم خبي المتاخم لبكين، بحياة ثلاثة أشخاص، ولا يزال أربعة في عداد المفقودين. وذكرت مجموعة كايكسين ميديا الإعلامية أن نحو 40 شخصا تجمعوا في 27 يوليو تموز لحضور فعالية في الموقع، حيث وجههم المنظمون إلى خيام أقيمت على أرض منخفضة بجوار منعطف نهر. وبحلول الساعة الثانية من صباح اليوم التالي ارتفعت المياه إلى مستوى الركبة لتجبر الحضور على التوجه نحو المخرج الوحيد للمخيم. وفي مقاطعة قوانغدونغ بجنوب الصين، جرى انتشال جثث خمسة أشخاص في مطلع الأسبوع بعد عملية بحث واسعة النطاق شارك فيها أكثر من 1300 من رجال الإنقاذ. وذكرت وكالة شينخوا أمس الأحد أن الأشخاص الخمسة، الذين فُقدوا ليل الجمعة، جرفتهم المياه بعد هطول أمطار غزيرة في الأيام السابقة.


الرياض
منذ يوم واحد
- الرياض
بكين تصدر أعلى مستوى تحذير مع توقع هطول أمطار غزيرة
أصدرت بلدية بكين أعلى مستوى من التحذير بسبب توقعات بهطول أمطار غزيرة، قد تصل كميتها إلى 200 ملم في بعض الضواحي، مما يهدد بفيضانات مفاجئة وانهيارات طينية. ودعت السلطات السكان إلى عدم مغادرة منازلهم إلا للضرورة القصوى. ويأتي هذا التحذير بعد أيام من أمطار مدمرة ضربت شمال البلاد، تسببت في وفاة (44) شخصًا وفقدان (99) آخرين، معظمهم داخل دار للمسنين في منطقة مييون، التي لا تزال مصنفة ضمن المناطق الأكثر عرضة للخطر، إلى جانب فانغشان ومينتوقو وهوايروو.


صحيفة سبق
منذ يوم واحد
- صحيفة سبق
بكين تصدر أعلى مستوى تحذير مع توقع هطول أمطار غزيرة
أصدرت بلدية بكين أعلى مستوى من التحذير بسبب توقعات بهطول أمطار غزيرة، قد تصل كميتها إلى 200 ملم في بعض الضواحي، مما يهدد بفيضانات مفاجئة وانهيارات طينية. ودعت السلطات السكان إلى عدم مغادرة منازلهم إلا للضرورة القصوى. ويأتي هذا التحذير بعد أيام من أمطار مدمرة ضربت شمال البلاد، تسببت في وفاة (44) شخصًا وفقدان (99) آخرين، معظمهم داخل دار للمسنين في منطقة مييون، التي لا تزال مصنفة ضمن المناطق الأكثر عرضة للخطر، إلى جانب فانغشان ومينتوقو وهوايروو.