logo
نتنياهو خطط لهجوم على إيران وواشنطن تراجعت متأخرا

نتنياهو خطط لهجوم على إيران وواشنطن تراجعت متأخرا

سكاي نيوز عربيةمنذ 5 ساعات

أبوظبي - سكاي نيوز عربية
صحيفة نيويورك تايمز كشفت في تحقيق لها أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب غيّر موقفه من إيران تحت ضغط من إسرائيل، وأشارت إلى أن نتنياهو كان يخطط لهجوم على إيران وبرنامجها النووي بمشاركة واشنطن أو من دونها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محمد بن زايد والرئيس الصربي يبحثان تعزيز علاقات التعاون بين البلدين
محمد بن زايد والرئيس الصربي يبحثان تعزيز علاقات التعاون بين البلدين

البيان

timeمنذ 20 دقائق

  • البيان

محمد بن زايد والرئيس الصربي يبحثان تعزيز علاقات التعاون بين البلدين

بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، والكسندر فوتشيتش رئيس جمهورية صربيا اليوم، مختلف جوانب التعاون والعمل المشترك بين البلدين وفرص تنميتهما بما يخدم مصالحهما المتبادلة خاصة المجالات الاقتصادية والاستثمارية والتنموية والطاقة المتجددة والأمن الغذائي وغيرها من القطاعات الحيوية التي تعزز تسريع التنمية والازدهار في البلدين.. وذلك في إطار الشراكة الاستراتيجية الشاملة التي تجمع دولة الإمارات وصربيا. جاء ذلك خلال استقبال سموه في قصر الوطن في أبوظبي الكسندر فوتشيتش الذي يقوم بزيارة عمل إلى الدولة حيث رحب سموه بالرئيس الصربي.. متطلعاً إلى أن تسهم زيارته في دفع مسار تطوير العلاقات الثنائية. كما تبادل الجانبان وجهات النظر بشأن عدد من القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك وفي مقدمتها التطورات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط.. مؤكدين في هذا السياق أهمية تكثيف الجهود لاستعادة الأمن والاستقرار في المنطقة وتبني الحوار والوسائل الدبلوماسية في معالجة الخلافات والأزمات.. بجانب العمل من أجل دعم جهود السلام والاستقرار والتنمية على المستويين الإقليمي والعالمي. وأكد الجانبان في ختام لقائهما الحرص المشترك على مواصلة العمل على تطوير آفاق العلاقات الإماراتية ــ الصربية وبناء شراكات اقتصادية مستدامة تخدم أولويات التنمية وتلبي تطلعات البلدين في إطار سعيهما إلى تحقيق أهداف اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة بينهما والتي دخلت حيز التنفيذ خلال شهر مايو 2025 في زيادة حجم التجارة وتعزيز الاقتصاد الوطني للبلدين. حضر اللقاء سمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة ومعالي الشيخ محمد بن حمد بن طحنون آل نهيان مستشار رئيس الدولة ومعالي علي بن حماد الشامسي الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن الوطني ومعالي أحمد بن علي الصايغ وزير دولة ومعالي الدكتور أحمد مبارك المزروعي رئيس مكتب رئيس الدولة للشؤون الاستراتيجية رئيس مكتب أبوظبي التنفيذي وأحمد المنهالي سفير الدولة لدى صربيا ومحمد العبار رئيس مجلس إدارة "إيجل هيلز" بجانب الوفد المرافق للرئيس الصربي. وكان الرئيس الصربي قد وصل الليلة الماضية إلى دولة الإمارات في زيارة عمل.

موقع أمريكي: الكونجرس أمامه مسار واحد لمنع ترامب من خوض الحرب ضد إيران
موقع أمريكي: الكونجرس أمامه مسار واحد لمنع ترامب من خوض الحرب ضد إيران

البوابة

timeمنذ 31 دقائق

  • البوابة

موقع أمريكي: الكونجرس أمامه مسار واحد لمنع ترامب من خوض الحرب ضد إيران

سلط موقع /إنترسبت/ الأمريكي الضوء على استمرار إسرائيل وإيران، اليوم الأربعاء، في تبادل الضربات لليوم السادس على التوالي، وسط تصاعد الحديث عن دور أمريكي مباشر في العدوان الإسرائيلي على إيران، مما يطرح سؤالا هاما حول ما إذا كان ترامب يحتاج إلى موافقة الكونجرس قبل اتخاذ أي إجراء عسكري يقحم واشنطن في الحرب ضد طهران. وذكر الموقع الأمريكي أنه في الوقت الذي يدفع فيه ترامب الولايات المتحدة إلى حافة الحرب مع إيران، يحاول بعض أعضاء الكونجرس العمل مع الحزبين الديمقراطي والجمهوري في محاولة للسيطرة على الاوضاع والحيلولة دون إنزلاق أمريكا في مواجهة مباشرة مع إيران. وقدم النائبان توماس ماسي، جمهوري من كنتاكي، ورو خانا، ديمقراطي من كاليفورنيا، أمس الثلاثاء قرار صلاحيات الحرب، والذي من شأنه أن يحظر "على القوات المسلحة الأمريكية القيام بأعمال عدائية غير مصرح بها في إيران". وقد قدم السيناتور تيم كين، الديمقراطي من ولاية فرجينيا، تشريعا مماثلا في مجلس الشيوخ أول أمس الاثنين. وأشار الموقع إلى أن قرار "صلاحيات الحرب"، المعروف باسم قانون صلاحيات الحرب لعام 1973، وهو قرار صادر عن الكونجرس يهدف للحد من قدرة رئيس الولايات المتحدة على بدء أو تصعيد العمليات العسكرية في الخارج، ينص على منع "القوات المسلحة الأمريكية من القيام بأعمال عدائية غير مصرح بها في إيران ". ويسعى القانون، إلى الحد من سلطة السلطة التنفيذية عند إرسال القوات العسكرية الأمريكية إلى نزاع مسلح دون موافقة الكونجرس الأمريكي، إذ ينص القانون على وجوب إخطار الرئيس الكونجرس في غضون 48 ساعة من بدء العمل العسكري، ويحظر على القوات المسلحة البقاء لأكثر من 60 يوما. ومع ذلك، على مر العقود، تجاهل الرؤساء في واشنطن مرارا القانون الفيدرالي الذي يسمح بنشر القوات الأمريكية في الخارج دون موافقة الكونجرس، مما ورط الولايات المتحدة في حروب خارجية عديدة. و أشار ماسي في بيان صحفي إلى أن قرارات صلاحيات الحرب تتمتع بحصانة في مجلس النواب، و"يمكن طرحها للمناقشة والتصويت عليها بعد 15 يوما دون اتخاذ أي إجراء في اللجنة". وقال النائب خانا لموقع "ذا إنترسبت": "إن تورط الولايات المتحدة في حرب إسرائيل مع إيران خط أحمر. نحتاج إلى أن يعلن الكونجرس عن ذلك ويُصدر قرارا يمنعه. ونحتاج إلى أن تسعى الولايات المتحدة لإنهاء هذه الحرب بين إسرائيل وإيران". ويأتي القرار على خلفية تصاعد الهجمات الصاروخية بين إسرائيل وإيران على مدى الأيام الخمسة الماضية، بدءا بالهجوم الإسرائيلي على المنشآت النووية والعسكرية الإيرانية قبل المفاوضات المقررة بين الولايات المتحدة والقيادة الإيرانية. وذلك على الرغم من ورود تقارير تفيد بأن الاستخبارات الأمريكية قالت في تقديرات حديثة لها إن "إيران لا تُشكل تهديدا نوويا"، بيد أن يبدو أن إسرائيل تريد من الولايات المتحدة قصفها على أي حال، وفقا للتقرير. مع استمرار الهجمات، تزايدت المخاوف بشأن التدخل الأمريكي المباشر في الصراع، وعزز ترامب هذه المخاوف أمس الثلاثاء بسلسلة منشورات على منصة "تروث سوشيال" ساخرا من النظام الإيراني ومطالبا إياه بالاستسلام. وكتب ترامب على منصته للتواصل: "نسيطر الآن سيطرة كاملة وشاملة على سماء إيران. كانت إيران تمتلك أجهزة تتبع جوية جيدة ومعدات دفاعية أخرى، بل ووفرة منها، لكنها لا تُضاهي ما تصنعه أمريكا وتصممه وتصنعه". وفي منشور آخر، ادعى ترامب معرفة مكان المرشد الأعلى لإيران. وكتب: "نعلم تماما مكان اختباء ما يُسمى بـ"المرشد الأعلى". إنه هدف سهل، لكنه آمن هناك - لن نقتله، على الأقل ليس في الوقت الحالي". وفي منشور ثالث، دعا ترامب إيران إلى "الاستسلام غير المشروط". وظهرت تقارير إخبارية بعد ظهر الثلاثاء تفيد بأن ترامب أبلغ المسؤولين في اجتماع بغرفة العمليات في البيت الأبيض أنه يفكر في الانضمام إلى الضربات الإسرائيلية على المنشآت النووية الإيرانية. وحتى قبل يوم الثلاثاء، أعرب المشرعون الأمريكيون عن قلقهم إزاء عدم وضوح موقف الرئيس ترامب والقيادة العسكرية العليا. وفي الأسبوع الماضي، رفض وزير الدفاع بيت هيجسيث تقديم ضمانات للنائب خانا بأن الولايات المتحدة ستواجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ولن تنجر إلى الصراع القادم. ويوم الاثنين، أثناء مغادرته قمة مجموعة السبع في ألبرتا، كندا، رفض ترامب الإجابة على أسئلة أحد الصحفيين حول ما إذا كان الجيش الأمريكي سيتدخل في الحرب، وقال ترامب للصحفيين "لا أريد التحدث عن هذا". وقالت عضو الكونجرس سمر لي، ديمقراطية من ولاية بنسلفانيا، لموقع "ذا إنترسبت" إن من واجب الكونجرس التدخل ومنع ترامب من اغتصاب سلطته. وأضافت لي "منذ توليه منصبه، دأب ترامب على محاولة تجاوز الكونجرس، وهو الآن يستغل الأزمة المتصاعدة بين إسرائيل وإيران لتبرير تجاوزات السلطة التنفيذية، وتفويض الكونجرس ليس اختياريا، وكثيرون يعارضون بالفعل الانجرار إلى حرب أخرى لا نهاية لها". كما ألمحت النائبة عن ولاية بنسلفانيا إلى غزوي الولايات المتحدة الكارثيين للعراق وأفغانستان كسبب للحذر. وقالت لي: "لقد تم خداع الشعب الأمريكي سابقا، ودفع الملايين - في الداخل والخارج - الثمن. لا يمكننا السماح لترامب أو أي شخص آخر باستغلال حرب الآخرين لتحقيق مكاسب سياسية أو مالية". وسبق لأعضاء الكونجرس أن حاولوا كبح الجهود العسكرية للرئيس في الشرق الأوسط. وفي وقت سابق من هذا العام، أرسل التقدميون رسالة إلى البيت الأبيض يطالبون فيها ترامب بشرح الأساس القانوني لشن غارات على اليمن. ولكن يوم الثلاثاء، اتخذ السيناتور الديمقراطي جون فيترمان، وهو أيضا من ولاية بنسلفانيا، موقفا مختلفا تماما عن موقف سمر لي، إذ شجع على العمل العسكري ضد إيران. وقال فيترمان في تصريحات إعلامية: "آمل حقا أن ينفذ الرئيس ترامب أخيرا هجوما جويا على الإيرانيين". ووفقا للموقع الأمريكي، يمثل موقف فيرتمان هذا هذا تراجعًا عن موقفه السابق الذي انتقد فيه ترامب عام 2022 لانسحابه من طاولة المفاوضات مع إيران. من جانبه،قال عضو اللجنة الاستشارية لمركز التعليم السياسي والمركز العربي للموارد والتنظيم، سامر عرابي، إن تعليقات فيترمان ليست مفاجئة. وتابع بالقول "إنه أقل شيء مفاجئ من عضو مجلس الشيوخ الذي كان أصما وأعمى بشكل مروع تجاه الوضع في فلسطين وغير راغب على أي مستوى في الاعتراف بجرائم الحرب التي لا تعد ولا تحصى التي تواصل إسرائيل ارتكابها"، مضيفا "سيكون الأمر مثيرا للسخرية لو لم يكن مروعا للغاية". وحذر عرابي من أن التدخل الأمريكي المباشر في الحرب سيكون أسوأ من غزو العراق، ويرجع ذلك جزئيا إلى عدد سكان إيران الأكبر وحجمها. وأضاف "نحن على حافة ليس مجرد عراق آخر، بل شيء من شأنه أن يكون أكثر زعزعة للاستقرار إلى حد كبير". وقال عرابي إن التدخل العسكري الأمريكي إلى جانب إسرائيل سيزيد من المخاطر على جميع الأطراف المعنية في الشرق الأوسط وخارجه. واختتم بالقول: "حتى قراءة سريعة لتاريخ هذا البلد على مدى الثلاثين عاما الماضية تخبرنا أن كل ما يحدث الآن في هذا التوجه نحو الحرب يجعلنا جميعا أقل أمانا. إنه يجعل كل إنسان على وجه الأرض أقل أمانا. إنه بالتأكيد يجعل الإيرانيين أقل أمانا. إنه يجعل الإسرائيليين أقل أمانا، وهو بالتأكيد يجعلنا في الولايات المتحدة أقل أمانا".

«الشيوخ» الأمريكي يقر مشروع قانون لتنظيم العملات المشفرة المستقرة
«الشيوخ» الأمريكي يقر مشروع قانون لتنظيم العملات المشفرة المستقرة

العين الإخبارية

timeمنذ 33 دقائق

  • العين الإخبارية

«الشيوخ» الأمريكي يقر مشروع قانون لتنظيم العملات المشفرة المستقرة

أقر مجلس الشيوخ الأمريكي مشروع قانون "GENIUS" لتنظيم العملات المستقرة بأغلبية 68 مقابل 30 صوتًا، في خطوة تعتبر تحولاً تاريخيًا للتعامل مع الأصول الرقمية. شهدت العاصمة واشنطن يوم الثلاثاء 11 يونيو/حزيران 2025 لحظة فارقة في تاريخ الصناعة المالية الرقمية، حيث وافق مجلس الشيوخ الأمريكي على أول إطار تشريعي شامل لتنظيم العملات المستقرة المرتبطة بالدولار، ويأتي هذا القرار بعد أشهر من النقاشات الحادة بين الحزبين حيث حققت جهود جماعات الضغط في قطاع العملات الرقمية اختراقًا كبيرًا، بعدما نجحت في تحويل الكونجرس الحالي إلى أكثر الهيئات التشريعية دعمًا للعملات المشفرة في التاريخ الأمريكي، جاء هذا التحول بعد حملة ضغط مكثفة شملت استثمار ما يقرب من ربع مليار دولار خلال انتخابات 2024، في محاولة لتشكيل بيئة تشريعية داعمة ومشجعة. ويأتي هذا التطور بالتزامن مع توسع نفوذ الرئيس ترامب في عالم الأصول الرقمية، حيث تشكل إمبراطوريته الاستثمارية في هذا القطاع أحد أبرز محركات التغيير في السياسة التنظيمية، وقد أثمرت هذه الجهود عن تحول جذري في مواقف العديد من المشرعين، خاصة مع تزايد الاعتراف بأهمية هذه التكنولوجيا للمحافظة على الريادة المالية الأمريكية. ويمثل القانون الجديد محاولة لمواكبة التطور السريع لتكنولوجيا البلوك تشين، حيث تشير تقديرات وزارة الخزانة إلى إمكانية نمو سوق العملات المستقرة إلى 2 تريليون دولار خلال سنوات قليلة، ويأتي الإقرار في وقت تشتد فيه المنافسة بين المؤسسات المالية التقليدية وشركات التكنولوجيا المالية للسيطرة على هذا القطاع الواعد. إجماع نادر على قانون العملات الرقمية تمكن مشروع قانون ""قانون العبقري" من كسر الحاجز الحزبي في واشنطن، حيث حظي بدعم لافت من أعضاء الحزبين الجمهوري والديمقراطي على حد سواء، جاءت نتيجة التصويت النهائية في مجلس الشيوخ لصالح المشروع بـ68 صوتًا مقابل 30، في مؤشر على نضوج النقاش حول ضرورة تنظيم صناعة العملات الرقمية. يحتاج التشريع الآن إلى اجتياز مرحلة مماثلة في مجلس النواب الذي تهيمن عليه الأغلبية الجمهورية، حيث توجد نسخة معدلة من المشروع تنتظر المناقشة وفي حال الموافقة عليها، سينتقل الملف إلى البيت الأبيض لاستكمال الإجراءات النهائية. وصف أندرو أولميم، الخبير القانوني والاقتصادي البارز، هذا التطور بأنه "إنها علامة فارقة كبرى" في التعامل مع الأصول الرقمية، وأضاف وفقًا لـ "reuters" "يمثل هذا القانون أول محاولة جادة لخلق إطار تنظيمي متكامل للعملات المستقرة، التي أصبحت تشكل قطاعًا ماليًا حيويًا وسريع النمو". أبرز بنود التشريع الجديد يتميز التشريع الجديد للعملات المستقرة بوضع ضوابط صارمة وشروط دقيقة لضمان استقرار هذه الأصول الرقمية وحماية المستثمرين، حيث يشترط على جميع الجهات المصدرة الاحتفاظ باحتياطيات كاملة من الأصول السائلة مثل النقد والسندات الحكومية قصيرة الأجل، مع إلزامها بنشر تقارير مالية شهرية مفصلة توضح بالتفصيل تكوين هذه الاحتياطيات ونسبتها إلى العملات المصدرة، وحسب منصة "cnbc" يضع قانون GENIUS التزامًا صارمًا بمعايير مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، مع تطبيق عقوبات رادعة على المخالفين، ويسمح القانون للبنوك التقليدية وشركات التكنولوجيا المالية المرخصة وكذلك متاجر التجزئة الكبرى بإصدار العملات المستقرة، بينما يفرض قيودًا خاصة على الشركات التكنولوجية غير المالية التي تريد الدخول إلى هذا المجال، حيث يشترط عليها التعاون مع مؤسسات مالية مرخصة أو إنشاء كيانات مالية منفصلة خاضعة للرقابة. هذه الضوابط تهدف إلى تحقيق التوازن بين تشجيع الابتكار في القطاع المالي الحديث والحفاظ على استقرار النظام المالي التقليدي. مستقبل مشروع قانون العملات الرقمية GENIUS حسب منصة"cnbc" ينتقل الآن مشروع قانون "جينيوس" إلى مجلس النواب الأمريكي، حيث تنتظره مناقشات قد تطول نظرًا لوجود نسخة بديلة معروفة باسم "ستابل"، وعلى الرغم من اتفاق المشروعين على منع إصدار العملات المستقرة الاستهلاكية التي تقدم عوائد مرتفعة، إلا أنهما يختلفان جوهريًا في تحديد الجهة المنوطة بالرقابة والإشراف. تتبنى نسخة مجلس الشيوخ نهجًا مركزيًا بمنح وزارة الخزانة الصلاحيات الأساسية للرقابة، بينما تفضل نسخة مجلس النواب توزيع هذه الصلاحيات بين عدة جهات تشمل الاحتياطي الفيدرالي ومراقب العملة وهيئات أخرى، ويشير مساعدون تشريعيون في الكونجرس إلى أن عملية التوفيق بين الرؤيتين قد تتطلب وقتًا. يذكر أن مشروع "جينيوس" مر برحلة تشريعية شاقة، حيث تطلب وصوله إلى مرحلة التصويت في مجلس الشيوخ عدة أشهر من الجهود، بعد أن تعرض للرفض في محاولة سابقة، ولم يتمكن من اجتياز المراحل التشريعية إلا بعد سلسلة من المفاوضات المكثفة بين الأطراف المعنية. aXA6IDIwNC4yMTcuMTYzLjI0NSA= جزيرة ام اند امز PL

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store