logo
بالفيديو.. ناشطون يكتبون على ملعب الغولف الخاص بدونالد ترامب في اسكتلندا: 'غزة ليست للبيع'

بالفيديو.. ناشطون يكتبون على ملعب الغولف الخاص بدونالد ترامب في اسكتلندا: 'غزة ليست للبيع'

سيدر نيوز٠٨-٠٣-٢٠٢٥

فيديو
Join our Telegram
ناشطون كتبو على ملعب الغولف الخاص بدونالد ترامب في اسكتلندا: 'غزة ليست للبيع'، إليكم الفيديو:
بالفيديو.. ناشطون يكتبون على ملعب الغولف الخاص بدونالد ترامب في اسكتلندا: 'غزة ليست للبيع'
https://t.co/KDTd1aJ0xJ pic.twitter.com/hPGjbV3gUY
March 8, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رامافوزا مازحا لـ ترامب: آسف لا أملك طائرة لك .. والأخير يرد بجدل حول الإبادة
رامافوزا مازحا لـ ترامب: آسف لا أملك طائرة لك .. والأخير يرد بجدل حول الإبادة

صدى البلد

timeمنذ 2 أيام

  • صدى البلد

رامافوزا مازحا لـ ترامب: آسف لا أملك طائرة لك .. والأخير يرد بجدل حول الإبادة

في مستهل اللقاء الذي جمع بين رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا والرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض، اليوم الأربعاء، استهل الزعيمان حديثهما بلمحة مرحة حول رياضة الجولف، التي تُعد من اهتمامات ترامب الشخصية والتجارية البارزة. وفاجأ رامافوزا نظيره الأمريكي بإهدائه كتابًا ضخمًا يزن 14 كغ يوثق ملاعب الغولف في جنوب أفريقيا، قائلاً: 'أحضرت لك هذا الكتاب عن ملاعب الغولف في بلادنا'، مضيفا :أنا آسف، لأنني لا أملك طائرة لأعطيك إياها"، في إشارة ساخرة إلى الجدل الأخير حول الطائرة التي قُدمت للرئيس الأمريكي من قطر. ورغم البداية الدافئة، سرعان ما تحوّل اللقاء إلى ساحة حوار دبلوماسي مشحونة بالتوترات حول قضايا شائكة، أبرزها مزاعم "إبادة جماعية" تستهدف المزارعين البيض في جنوب أفريقيا، وهي ادعاءات لطالما روّج لها ترامب وحلفاؤه، بمن فيهم مستشاره إيلون ماسك الذي حضر اللقاء. وعرض ترامب في المكتب البيضاوي مقاطع فيديو توثق مزاعم عن عمليات قتل وتشييع لمزارعين بيض، كما أشار إلى وجود مقبرة جماعية مزعومة دون أن يحدد موقعها، مما دفع رامافوزا للرد متسائلًا: "هل أخبروك بمكانها يا سيادة الرئيس؟"، ليجيبه ترامب: "في جنوب أفريقيا". وفي مواجهة هذه الادعاءات، نفى رامافوزا وجود أي سياسة حكومية تستهدف المزارعين البيض، مؤكدًا أن الجريمة تطال جميع فئات المجتمع، سواء كانوا من البيض أو السود. كما شدد على أن التصريحات التحريضية التي ظهرت في مقاطع الفيديو، والتي تعود إلى زعيم حزب المعارضة "المناضلون من أجل الحرية الاقتصادية"، جوليوس ماليما، لا تعبّر عن موقف الحكومة. وأضاف رامافوزا: "لو كانت هناك إبادة جماعية فعلاً، لما كان أصدقاؤك من جنوب أفريقيا حاضرين معنا هنا". ومن جانبه، حاول ترامب تسليط الضوء على القضية باستخدام مواد أعدها مسبقًا، بما في ذلك صور ومقالات حول ضحايا مزعومين، قائلاً: "نريد الحديث عن هذا"، ما أدخل اللقاء في حالة من الفوضى وسط تدافع الأسئلة من الصحفيين. وفي ختام الجدل، سعى رامافوزا إلى إعادة المحادثات لمسار أكثر إنتاجية، مشيرًا إلى أهمية الشراكة التجارية والتكنولوجية بين البلدين، وداعيًا إلى حوار مغلق بعيدًا عن الكاميرات قد يفضي إلى نتائج إيجابية لكلا الطرفين.

السوبرمان "اليهودي" الذي يُنقذ البشريّة
السوبرمان "اليهودي" الذي يُنقذ البشريّة

الديار

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • الديار

السوبرمان "اليهودي" الذي يُنقذ البشريّة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اذا كان الله قد بعث بدونالد ترامب لانقاذ أميركا، أميركا العظمى، والا لكانت رصاصة بنسلفانيا اخترقت رأسه، ولم تلامس أذنه فقط، فهو قد بعث ببنيامين نتنياهو ليس فقط لانقاذ "اسرائيل"، "اسرائيل العظمى"، وانما لانقاذ البشرية. السوبرمان "اليهودي" اذ شبّه النظام في ايران بـ "النظام النازي" في المانيا، الذي أشعل الحرب العالمية الثانية، قال في حفل احتفالي بذكرى الهولوكوست "ان الصراع بين "اسرائيل" وايران سيحدد مصير المجتمعات البشرية جمعاء"، معتبراً أن "خسارة المعركة المصيرية أمام ايران ستضع دول الغرب في دائرة الاستهداف اللاحق لمخططاتها التوسعية"؟ ! لا نتصور أن ثمة مقاربة للمشهد أكثر كاريكاتورية (وأكثر غباء) من مقاربة رئيس الحكومة "الاسرائيلية". لن نجد آية الله خامنئي في قصر الاليزيه، أو في قصر بكنغهام فقط، سيجتاح البيت الأبيض أيضاً. حقاً من أين سيأتي الايرانيون بتلك القوة الجبارة، التي تمكنهم من تهديد البشرية جمعاء. لا نعتقد أن حيازة القنبلة النووية تكفي لذلك. لا بد من قوة ما ورائية تتعدى الخيال البشري. وعلى الولايات المتحدة، كجزء من المعسكر الغربي، أن تدرك أن ايران لا الصين، هي التي لا تهدد فقط قيادتها للكرة الأرضية، وانما تهدد حتى وجودها. لن نسأل "في هذه الحال، لحساب من يعمل الله"؟ اذا كان قد بعث بترامب لانقاذ أميركا، وبعث بنتنياهو لانقاذ العالم، هنا نستعيد قول هنري كيسنجر أن الصراع في الشرق الأوسط، كحوض لاهوتي، هو بين نصف الله والنصف الآخر، لا بد أن يكون هناك نصف، كما قايين وهابيل، يقتل النصف الآخر. كلام رئيس الحكومة "الاسرائيلية" في منتهى الوضوح. هو موجه الى كل من واشنطن وطهران. لا اتفاق لأننا سنضرب في أي لحظة، حتى لو احترق الشرق الأوسط. لا أحد يعلق على ذلك خوفاً من "تكشيرة يهوه". لكن الأكثرية تعلم من هي الدولة التي تمسك بكرة النار، ان من خلال الترسانة النووية، أو من خلال الايديولوجيا التي تتقيأ الدم، كضرورة وجودية بالنسبة الى بقاء "اسرائيل". هكذا رأى الفيلسوف "اليهودي" الفرنسي برنار ـ هنري ليفي الضجيج الاسبارطي الذي يزعزع حتى الهياكل العظمية لدى الأعداء. الكاتب الألماني غانتر غراس كتب عن "ذلك النوع من قارعي الطبول، الذين ينتهون تماماً كما قوالب الفحم الحجري على أرصفة جهنم". من يقرأ ما في رأس نتنياهو الآن، لا بد أن يلاحظ أن رأسه بات يشبه قالب الفحم الحجري. هذا ما لاحظه عاموس هارئيل، الذي يقارن بين الانفجار الذي حصل داخل البيت الفلسطيني، والانفجار الذي حصل داخل البيت "الاسرائيلي"، اعتبر أن الحرب بأهوالها، جعلت مصير "الاسرائيليين" كما مصير الفلسطينيين في عنق الزجاجة. ماذا لو قفز نتنياهو فوق ترامب؟ لن يكتفي بضرب المنشآت النووية والنفطية. على طريق، وطريقة الفوهرر، تحويل العدو الى حطام. في هذه الحال، كيف ستتعامل "اسرائيل" مع البلدان العربية، بل مع بلدان الشرق الأوسط؟ لعل رجب طيب اردوغان الذي قال ان المشروع "الاسرائيلي" يلحظ اقتطاع أجزاء من الأناضول، سيستبدل الطربوش العثماني بالقلنسوة اليهودية. لطالما قلنا ان الرئيس التركي احترف التسلل بديبلوماسية الثعبان أو باستراتيجية الثعبان، من الأبواب الخلفية. هذا ما فعله في سورية، ليفاجأ بأن رئيس الوزراء "الاسرائيلي" يرفع العصا في وجهه. وها هو يستعد للحلول محل الأميركيين في قاعدة "النتف"، ما يمكنه من السيطرة، وكما ذكرنا أكثر من مرة، على المثلث الحدودي السوري ـ العراقي ـ الأردني. هل ترانا نضرب في الخيال اذا قلنا أن "الموساد" سيتولى ادارة "تنظيم الدولة الاسلامية" ("داعش") في المنطقة. في هذه الحال، ما حال اردوغان الذي عرض على رئيس الحكومة "الاسرائيلية" أكثر من صفقة حول سورية. نتنياهو الذي يسعى لتقويض النظام الايراني، لن يدع دمشق في قبضة النظام التركي. لا أحد سوى دونالد ترامب يستطيع الحد من جنون بنيامين نتنياهو، ومنعه من ضرب ايران. ولكن لماذا زوده بتلك الكمية الهائلة من القنابل، التي باستطاعتها اختراق التحصينات الايرانية، وكذلك ملاحقة محطات الرادار وتعطيلها. وكما هو معروف تقنياً، لا يمكن أن تكون كل المنشآت النووية في قلب الجبال، ثمة أجزاء هامة ويفترض أن تترك في العراء. هذه حال مفاعل ديمونا الذي اقيم في صحراء النقب. الايرانيون هددوا بتدميره، لكن المنظومات الدفاعية جاهزة لحمايته. ثم ما الجدوى العسكرية من ضربه بعدما شاخ، وتردد أنه بات خارج الخدمة. ولكن من تراه يعلم أين تم خزن الرؤوس النووية، التي بعضها تم نصبه في غواصات "دلفين"، وقد تم تأهيلها لحمل واطلاق تلك الرؤوس؟ ما يستشف من وسائل الاعلام "الاسرائيلية"، أن ترامب أبلغ نتنياهو بأن مفعول الضربة الديبلوماسية بالنسبة الى أميركا و "اسرائيل"، أكثر جدوى من الضربة العسكرية التي قد تستدعي تدخلاً برياً بات شبه مستحيل، بعد ذلك الخروج الفضائحي من أفغانستان. لكن زعيم "الليكود" ما زال قادرأ أن يقنع الرأي العام "الاسرائيلي" بأن تقويض النظام الثيوقراطي في ايران، يؤمن للدولة العبرية سلام الألف عام، كما يؤمن له الآ يبقى يتأرجح بين ليل الزنزانة وليل المقبرة.

ويتكوف وعراقجي... القادة وراء المحادثات الأميركية الإيرانية
ويتكوف وعراقجي... القادة وراء المحادثات الأميركية الإيرانية

ليبانون ديبايت

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • ليبانون ديبايت

ويتكوف وعراقجي... القادة وراء المحادثات الأميركية الإيرانية

وسط الغموض والإرباك الذي لف مسألة المحادثات الإيرانية الأميركية المرتقبة غداً السبت في سلطنة عمان، حول ما إذا كانت مباشرة أو غير مباشرة، بات معلوماً أن الموفد الخاص للرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، سيترأس وفد بلاده. بينما سيشرف وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، على المباحثات. فيما أكد علي شمخاني، مستشار المرشد الإيراني علي خامنئي، أن "عراقجي يتمتع بصلاحيات كاملة خلال المفاوضات غير المباشرة مع أميركا". كما أبدى موقفاً إيجابياً بقوله إن بلاده تسعى لاتفاق عادل وحقيقي مع واشنطن. وفيما يرتقب أن تكون لقاءات الغد لجس النبض واستشفاف النوايا بين الجانبين، وفق ما ألمحت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية أمس والإيرانية اليوم، تنصب الأنظار على المفاوضين ويتكوف وعراقجي. لاسيما أن تاريخ الرجلين مختلف تماماً، إذ يأتي عراقجي من مسيرة طويلة في السلك الدبلوماسي، بينما ويتكوف يحمل تاريخاً في التجارة والعقارات. إذ لا يملك المبعوث الأميركي خبرة سابقة في مجال السياسة الخارجية. لكنه رغم ذلك، تولى أحد أهم المناصب في العالم كمبعوث خاص للرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط، ومذاك قاد محادثات بالغة الأهمية بشأن غزة وأوكرانيا. حيث برز قطب العقارات لأول مرة عندما أشاد به صديقه المقرب ترامب لدوره في إبرام هدنة بين إسرائيل وحماس في غزة في كانون الثاني الماضي، على الرغم من انهيارها لاحقاً. كما أصبح ويتكوف، وهو ملياردير يبلغ 68 عاماً وشريك ترامب الدائم في لعب الغولف، أول مسؤول أميركي يزور غزة منذ بدء الحرب، بل أول زيارة يقوم بها مسؤول أميركي للقطاع منذ 15 عاماً. كذلك رعى جولات المحادثات التي عقدت مع المسؤولين الروس سواء تلك التي عقدت في السعودية أو موسكو، ولا يزال، سعياً لإنهاء الحرب في أوكرانيا المستمرة منذ شباط 2022. يشار إلى أن ويتكوف وُلد في 15 آذار 1957، بحي برونكس في نيويورك، وجمع ثروته من مجال العقارات، بداية كمحامٍ للشركات، ثم على رأس شركات عقارية كبرى. ثم أسس عام 1997، مجموعة ويتكوف التي تقدّم نفسها على أنها "مزيج من مطوِّر ومستثمر ومُغير للواقع"، وتعمل فيها زوجته وابنه. أما عراقجي فعلى نقيض ويتكوف، إذ يُعدّ دبلوماسياً محترفاً ومهندساً رئيسياً للاتفاق النووي لعام 2015. إذ شغل حينها منصب نائب وزير الخارجية للشؤون السياسية في عهد وزير الخارجية محمد جواد ظريف، وفق فرانس برس. كما اشتهر عندما تولى قيادة فريق المفاوضين النوويين خلال المفاوضات من 2013 إلى 2021، ولعب دوراً محورياً في المفاوضات التي انتهت بالاتفاق النووي عام 2015، وكذلك المفاوضات التي جرت في نهاية حكومة حسن روحاني، بهدف إحياء الاتفاق النووي. فللرجل البالغ من العمر 62 عاماً، مسيرة مهنية طويلة حملته على تأدية أدوار متعددة في وزارة الخارجية الإيرانية. وسبق أن شغل منصب سفير إيران لدى كل من اليابان وفنلندا، ونائب وزير الخارجية لشؤون آسيا والمحيط الهادئ لعامين، قبل أن يصبح المتحدث باسم الوزارة في 2013 لفترة قصيرة. كما شغل لفترة قصيرة أيضاً منصب رئيس بعثة بلاده إلى منظمة المؤتمر الإسلامي بجدة. ووُلد عراقجي عام 1962 في طهران، في كنف عائلة ثرية من كبار التجار، لكنه اختار مساراً مختلفاً عن أفراد عائلته. فانضم الرجل الذي يُعرف بهدوئه، إلى كلية العلاقات الدولية في وزارة الخارجية، كغيره من أبناء الأسر المتنفِّذة، وحصل على شهادة الماجستير في العلوم السياسية من جامعة آزاد الإسلامية، قبل أن ينتقل للمملكة المتحدة؛ حيث حصل على درجة الدكتوراه في الفكر السياسي من جامعة "كنت" منتصف التسعينيات. وقبل ذلك انضم إلى الحرس الثوري مع تأسيسه في 1979 بعد الثورة التي أطاحت بنظام الشاه. ثم خدم في المكتب السياسي للحرس خلال الحرب الإيرانية العراقية في ثمانينيات القرن الماضي. إلا أنه عاد وانضم لاحقاً إلى وزارة الخارجية خبيراً في الشؤون الدولية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store