logo
«التوثيق الملكي» يعرض  وثيقة بمناسبة يوم العلم الأردني

«التوثيق الملكي» يعرض وثيقة بمناسبة يوم العلم الأردني

الدستور١٥-٠٤-٢٠٢٥

عمان
عرض مركز التوثيق الملكي الأردني الهاشمي بمناسبة ذكرى يوم العلم الأردني، الذي يصادف السادس عشر من نيسان وثيقة من أرشيفه تظهر العدد 568 من جريدة «القبلة» الصادرة بتاريخ 13 آذار 1922. وأوضح المركز في بيان، أمس الثلاثاء، أن هذا العدد يبرز البلاغ الرسمي المتعلق بعلم الأردن، الذي يوضح التعديل الذي طرأ على ترتيب ألوان العلم، «فقد أصدر سمو الأمير عبدالله الأول إرادته السامية بتعديل ترتيب الألوان، ليصبح الأبيض في الوسط والأخضر محل الأبيض ويبقى الأسود في موقعه الأصلي». وبين أن العلم الأردني استمد ألوانه ورمزيته من ألوان علم الثورة العربية الكبرى.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاستقلال الأردني .. مسيرة عز وكرامة وسيادة تتجدد
الاستقلال الأردني .. مسيرة عز وكرامة وسيادة تتجدد

الانباط اليومية

timeمنذ 11 ساعات

  • الانباط اليومية

الاستقلال الأردني .. مسيرة عز وكرامة وسيادة تتجدد

الأنباط - بقلم اللواءالمتقاعد حسان عناب في يوم من أيام العز والفخر، يحتفي الأردنيون بذكرى عيد الاستقلال التاسع والسبعين، مستذكرين محطةً مفصلية في تاريخ الدولة الأردنية الحديثة، حيث انبثق فيه عهد السيادة والكرامة، وتكرّست الهوية الوطنية الراسخة التي صاغتها التضحيات والإرادة الحرة. لم يكن الخامس والعشرون من أيار عام 1946 مجرد تاريخ لانتهاء الانتداب، بل كان نقطة انطلاق حقيقية لمسيرة وطنية تتسم بالسيادة الكاملة، والالتزام بالدستور، والعمل المتواصل نحو النهضة والتنمية المستدامة، ففي هذا اليوم الخالد، أعلن الأردن بقيادة جلالة الملك المؤسس عبدالله الأول ابن الحسين – طيب الله ثراه – استقلاله، ليبدأ مسيرته كدولة حرّة الإرادة، تستند إلى الدستور، وتُدار برؤية حكيمة، وتنهض بعزيمة أبنائها المخلصين. لقد شكّل الاستقلال ثمرة نضال رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه، حلموا بوطن حر، ومارسوا العمل السياسي والمؤسساتي في وقت كانت فيه المنطقة تمتلئ بالتحديات والمتغيرات، ومنذ ذلك اليوم، تواصلت المسيرة بقيادة هاشمية حكيمة، حملت الأمانة، وصانت المنجز، وبنت أنموذجاً أردنياً رائداً في الاستقرار والتنمية. ويأتي احتفال هذا العام في ظل تحديات إقليمية ودولية متراكمة، جعلت من الأردن عنواناً للثبات، وواحة أمن واستقرار في محيط مضطرب، فقد أثبتت الدولة الأردنية، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، أنها قادرة على تجاوز الأزمات، وحماية سيادتها، والدفاع عن ثوابتها الوطنية دون مساومة أو تراجع. الاستقلال، كما يراه الأردنيون، ليس مجرد مناسبة وطنية، بل مسؤولية مستمرة، وعمل دؤوب للحفاظ على المكتسبات، وتعزيز قيم الانتماء والولاء، وتوطيد الهوية الوطنية الموحدة، إنه دعوة لتجديد العهد مع الوطن، بأن تبقى رايته مرفوعة، وأن تتواصل مسيرته بكل إصرار وعزيمة. وتبقى القوات المسلحة الأردنية والأجهزة الأمنية، في طليعة الحماة للاستقلال، يسهرون على أمن الوطن، ويدافعون عن سيادته، ويجسّدون معاني التضحية والانتماء، كما يشكل كل أردني ركيزة أساسية في مسيرة البناء، يؤدّي دوره بإخلاص في موقعه، مساهماً بفعالية في رفعة وطنه وصناعة مستقبله الزاهر. وفي هذه الذكرى الوطنية، يجدد الأردنيون العهد مع وطنهم، وقيادتهم، وتاريخهم المجيد، مؤكدين أن راية الأردن ستظل خفّاقة، وأن الإنجاز سيستمر، وأن الولاء للقيادة الهاشمية سيبقى راسخاً في القلوب. كل عام والأردن شامخ بأمنه واستقراره، وكل عام والاستقلال ينبض في قلوبنا نوراً وعزاً لا ينطفئ بقلم اللواءالمتقاعد حسان عناب في يوم من أيام العز والفخر، يحتفي الأردنيون بذكرى عيد الاستقلال التاسع والسبعين، مستذكرين محطةً مفصلية في تاريخ الدولة الأردنية الحديثة، حيث انبثق فيه عهد السيادة والكرامة، وتكرّست الهوية الوطنية الراسخة التي صاغتها التضحيات والإرادة الحرة. لم يكن الخامس والعشرون من أيار عام 1946 مجرد تاريخ لانتهاء الانتداب، بل كان نقطة انطلاق حقيقية لمسيرة وطنية تتسم بالسيادة الكاملة، والالتزام بالدستور، والعمل المتواصل نحو النهضة والتنمية المستدامة، ففي هذا اليوم الخالد، أعلن الأردن بقيادة جلالة الملك المؤسس عبدالله الأول ابن الحسين – طيب الله ثراه – استقلاله، ليبدأ مسيرته كدولة حرّة الإرادة، تستند إلى الدستور، وتُدار برؤية حكيمة، وتنهض بعزيمة أبنائها المخلصين. لقد شكّل الاستقلال ثمرة نضال رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه، حلموا بوطن حر، ومارسوا العمل السياسي والمؤسساتي في وقت كانت فيه المنطقة تمتلئ بالتحديات والمتغيرات، ومنذ ذلك اليوم، تواصلت المسيرة بقيادة هاشمية حكيمة، حملت الأمانة، وصانت المنجز، وبنت أنموذجاً أردنياً رائداً في الاستقرار والتنمية. ويأتي احتفال هذا العام في ظل تحديات إقليمية ودولية متراكمة، جعلت من الأردن عنواناً للثبات، وواحة أمن واستقرار في محيط مضطرب، فقد أثبتت الدولة الأردنية، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، أنها قادرة على تجاوز الأزمات، وحماية سيادتها، والدفاع عن ثوابتها الوطنية دون مساومة أو تراجع. الاستقلال، كما يراه الأردنيون، ليس مجرد مناسبة وطنية، بل مسؤولية مستمرة، وعمل دؤوب للحفاظ على المكتسبات، وتعزيز قيم الانتماء والولاء، وتوطيد الهوية الوطنية الموحدة، إنه دعوة لتجديد العهد مع الوطن، بأن تبقى رايته مرفوعة، وأن تتواصل مسيرته بكل إصرار وعزيمة. وتبقى القوات المسلحة الأردنية والأجهزة الأمنية، في طليعة الحماة للاستقلال، يسهرون على أمن الوطن، ويدافعون عن سيادته، ويجسّدون معاني التضحية والانتماء، كما يشكل كل أردني ركيزة أساسية في مسيرة البناء، يؤدّي دوره بإخلاص في موقعه، مساهماً بفعالية في رفعة وطنه وصناعة مستقبله الزاهر. وفي هذه الذكرى الوطنية، يجدد الأردنيون العهد مع وطنهم، وقيادتهم، وتاريخهم المجيد، مؤكدين أن راية الأردن ستظل خفّاقة، وأن الإنجاز سيستمر، وأن الولاء للقيادة الهاشمية سيبقى راسخاً في القلوب.

الاستقلال الأردني .. مسيرة عز وكرامة وسيادة تتجدد
الاستقلال الأردني .. مسيرة عز وكرامة وسيادة تتجدد

عمون

timeمنذ 15 ساعات

  • عمون

الاستقلال الأردني .. مسيرة عز وكرامة وسيادة تتجدد

في يوم من أيام العز والفخر، يحتفي الأردنيون بذكرى عيد الاستقلال التاسع والسبعين، مستذكرين محطةً مفصلية في تاريخ الدولة الأردنية الحديثة، حيث انبثق فيه عهد السيادة والكرامة، وتكرّست الهوية الوطنية الراسخة التي صاغتها التضحيات والإرادة الحرة. لم يكن الخامس والعشرون من أيار عام 1946 مجرد تاريخ لانتهاء الانتداب، بل كان نقطة انطلاق حقيقية لمسيرة وطنية تتسم بالسيادة الكاملة، والالتزام بالدستور، والعمل المتواصل نحو النهضة والتنمية المستدامة، ففي هذا اليوم الخالد، أعلن الأردن بقيادة جلالة الملك المؤسس عبدالله الأول ابن الحسين – طيب الله ثراه – استقلاله، ليبدأ مسيرته كدولة حرّة الإرادة، تستند إلى الدستور، وتُدار برؤية حكيمة، وتنهض بعزيمة أبنائها المخلصين. لقد شكّل الاستقلال ثمرة نضال رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه، حلموا بوطن حر، ومارسوا العمل السياسي والمؤسساتي في وقت كانت فيه المنطقة تمتلئ بالتحديات والمتغيرات، ومنذ ذلك اليوم، تواصلت المسيرة بقيادة هاشمية حكيمة، حملت الأمانة، وصانت المنجز، وبنت أنموذجاً أردنياً رائداً في الاستقرار والتنمية. ويأتي احتفال هذا العام في ظل تحديات إقليمية ودولية متراكمة، جعلت من الأردن عنواناً للثبات، وواحة أمن واستقرار في محيط مضطرب، فقد أثبتت الدولة الأردنية، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، أنها قادرة على تجاوز الأزمات، وحماية سيادتها، والدفاع عن ثوابتها الوطنية دون مساومة أو تراجع. الاستقلال، كما يراه الأردنيون، ليس مجرد مناسبة وطنية، بل مسؤولية مستمرة، وعمل دؤوب للحفاظ على المكتسبات، وتعزيز قيم الانتماء والولاء، وتوطيد الهوية الوطنية الموحدة، إنه دعوة لتجديد العهد مع الوطن، بأن تبقى رايته مرفوعة، وأن تتواصل مسيرته بكل إصرار وعزيمة. وتبقى القوات المسلحة الأردنية والأجهزة الأمنية، في طليعة الحماة للاستقلال، يسهرون على أمن الوطن، ويدافعون عن سيادته، ويجسّدون معاني التضحية والانتماء، كما يشكل كل أردني ركيزة أساسية في مسيرة البناء، يؤدّي دوره بإخلاص في موقعه، مساهماً بفعالية في رفعة وطنه وصناعة مستقبله الزاهر. وفي هذه الذكرى الوطنية، يجدد الأردنيون العهد مع وطنهم، وقيادتهم، وتاريخهم المجيد، مؤكدين أن راية الأردن ستظل خفّاقة، وأن الإنجاز سيستمر، وأن الولاء للقيادة الهاشمية سيبقى راسخاً في القلوب.

الخلايلة : مستعدون لتأمين احتياجات الحجاج الأردنيين من الأدوية والعلاج داخل السعودية
الخلايلة : مستعدون لتأمين احتياجات الحجاج الأردنيين من الأدوية والعلاج داخل السعودية

خبرني

timeمنذ 3 أيام

  • خبرني

الخلايلة : مستعدون لتأمين احتياجات الحجاج الأردنيين من الأدوية والعلاج داخل السعودية

خبرني - دعا وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية، محمد الخلايلة، أعضاء البعثات المرافقة للحجاج الأردنيين، إلى تقديم كل الرعاية والعون والإرشاد، حتى يتمكن حجاج بيت الله الحرام من أداء مناسكهم بكل سهولة ويُسر. وأكّد، لدى لقائه الأربعاء، مع أعضاء البعثات الإدارية والطبية والإعلامية، والوعظ والإرشاد المرافقة لحجاج المملكة، أهمية الدور الذي يضطلعون به، ومسؤوليتهم الشرعية في تقديم الخدمات للحجاج، ومواكبة احتياجاتهم طوال رحلة الحج، والاستماع إلى المشاكل، والعمل على حلّها بأقصى سرعة، وتذليل جميع الصعوبات التي قد تواجههم. وقال، خلال اللقاء الذي عُقد في المركز الثقافي الإسلامي في مسجد الشهيد الملك المؤسس عبدالله الأول، إن مناسك الحج "شاقة" وتحتاج إلى صبر وتحمل، مشددًا على ضرورة التخفيف عن الحجاج، واعتماد البرنامج الوعظي والإرشادي الذي أعدّته الوزارة بالتعاون مع دائرة الإفتاء العام، فيما يتعلق بالفتاوى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store