logo
نائب رئيس الحكومة اللبنانية للجزيرة: علينا تجنب التخوين والتهديد وانتهاج الحكمة

نائب رئيس الحكومة اللبنانية للجزيرة: علينا تجنب التخوين والتهديد وانتهاج الحكمة

الجزيرةمنذ 2 أيام
دعا طارق متري نائب رئيس الحكومة اللبنانية -في حديث لقناة الجزيرة- اللبنانيين إلى تفادي لغة "التخوين والتخويف والتهديد"، وقال إن كل الوزراء وافقوا على مبدأ حصر السلاح بيد الدولة، لكن الخلاف على كيفية تحقيقه.
وأضاف أنهم في الحكومة يريدون الحفاظ على السلم الأهلي، ولا أحد يريد مواجهة مع الجيش اللبناني، الذي سيرفع تقريره للحكومة عن خطة حصر السلاح خلال أسبوعين.
وأشار نائب رئيس الحكومة اللبنانية إلى السجال السياسي الدائر داخل بلاده على خلفية موضوع سلاح حزب الله ، وقال "بدل هذا السجال علينا مناقشة كيفية ردع إسرائيل وتجنب الفتنة الداخلية".
وكان الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم قد أثار جدلا واسعا بعد أن اتهم -في كلمة متلفزة- الحكومة اللبنانية بخدمة المشروع الإسرائيلي بمضيها في قرار حصر السلاح، وتوعّد بخوض ما وصفها بـ"معركة كربلائية" لمواجهة القرار، وقال إنه "لن تكون هناك حياة في لبنان إذا حاولت الحكومة مواجهة الحزب".
وذكّر متري بأن الحكومة السابقة أقرت ترتيبات أمنية برعاية فرنسية أميركية يوم 27 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، ووافق عليها الوزراء بمن فيهم المنتمون لحزب الله و حركة أمل ، ونصت على وقف ما وصفها بالأعمال العدائية، مشيرا إلى أن الورقة التي ناقشها وأقرها مجلس الوزراء مؤخرا هي تثبيت لوقف الأعمال العدائية، كما اتفق عليه.
وقال المسؤول اللبناني إن حصر السلاح بيد الدولة متفق عليه من حيث المبدأ، ووافق عليه جميع الوزراء، لكن الخلاف -حسبه- يتعلق بكيفية تنفيذ ومعالجة خطة حصر السلاح، ولفت إلى أنه ما زالت هناك مساحة للتفكير في كيفية تنفيذ ومعالجة الخطة المتعلقة بحصر السلاح.
وأقر متري بوجود صعوبات أمام تنفيذ خطة سلاح حزب الله، وقال إنهم يواجهون ضغوطا داخلية وخارجية وتصريحات من هنا وهناك، فإيران تضغط لكي يتمسك حزب الله بسلاحه، والأطراف الغربية تضغط وتقول للمسؤولين اللبنانيين "عليكم أن تظهروا أفعالا بشأن نزع سلاح حزب الله"، لكن المسؤول اللبناني شدد على أن المهم ليس الضغوط وإنما المصلحة اللبنانية، ودعا إلى انتهاج خيار الحكمة في ظل هذه الظروف.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحقيق للجزيرة يكشف عن مأساة تهجير جديدة في حي الزيتون
تحقيق للجزيرة يكشف عن مأساة تهجير جديدة في حي الزيتون

الجزيرة

timeمنذ 41 دقائق

  • الجزيرة

تحقيق للجزيرة يكشف عن مأساة تهجير جديدة في حي الزيتون

تحوّل حي الزيتون في غزة إلى مسرح تهجير قسري جديد، حيث يكشف تحليل صور الأقمار الصناعية والبيانات الميدانية استهداف مراكز الإيواء والملاجئ، في مسار يقود إلى نزوح جماعي بلا أفق. وفي قلب مدينة غزة ، حيث يضيق الخناق على المدنيين يوما بعد يوم، يطل حي الزيتون كأحد أكثر الأحياء استهدافا خلال الأيام الأخيرة من الحرب الإسرائيلية الحالية على القطاع. وقد تحوّل حي الزيتون -الذي كان ملاذا لآلاف النازحين- إلى مسرح للقصف المكثف ومراكزه الإيوائية إلى أهداف مباشرة، لترسم ملامح مأساة تهجير جديدة في سجل النزوح القسري بالقطاع. وفي 15 أغسطس/آب الجاري، أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي بدء عمليات عسكرية تنفذها قوات من الفرقة 99 داخل حي الزيتون (جنوب شرق غزة) مؤكدا أن نشاط هذه القوات بدأ قبل أيام، مما يعني أنه إعلان لم يأت بمعزل عن الميدان، بل كشف عن فصل جديد من خطة تهجير واسعة تستهدف سكان المدينة. وقد سبق هذه الخطوة إعلان كتائب القسام تنفيذ كمين مركب ضد قوة إسرائيلية في أرض البرعصي جنوب الحي، وشمل استهداف جنود داخل أحد المنازل بقذيفة مضادة للدروع من نوع "تي بي جي" (TBG) إضافة إلى تفجير ناقلتي جند بعبوات ناسفة. صور ودلالات وبتحليل صور الأقمار الصناعية يوم 14 أغسطس/آب الجاري، والتي عملت عليها وحدة التحقيقات المعمقة في وكالة سند، تمّ تمييز ظهور أعمدة دخانية ناتجة عن القصف الجوي والمدفعي الإسرائيلي المكثف على حي الزيتون. وفي 16 أغسطس/آب، وثق صحفي فلسطيني لحظة استهداف الجيش الإسرائيلي منزلا يعود لعائلة النعسان في حي الزيتون، في مشهد يلخص قسوة ما يتعرض له الحي من قصف جوي ومدفعي وعمليات نسف متعمد للبنايات. وفي هذا التحقيق تتبع للأثر المباشر لتلك الهجمات على مسار التهجير القسري ، الذي تسير فيه الخطة الإسرائيلية المعلنة لدفع السكان نحو الجنوب، تمهيدا لعملية أوسع للسيطرة على مدينة غزة، حيث إن المدنيين الذين احتموا بمراكز الإيواء وخيام النزوح وجدوا أنفسهم هدفا مباشرا للقصف، مما ضاعف المخاطر على مئات الآلاف المحاصرين في نصف مساحة المدينة المتبقية. ووفق بيانات بلدية غزة، فإن مئات الآلاف يواجهون خطر التهجير المباشر، مما يعكس حجم الكارثة المحتملة. ويكشف التحقيق، المبني على تحليل بيانات وصور من مصادر مفتوحة، الآثار الكارثية التي لحقت بالنازحين داخل حي الزيتون، وبالتبعية على مدينة غزة، وما ترتب عليها من نزوح متكرر لعشرات الآلاف من العائلات، لتغدو مأساة الحي مرآة لأزمة غزة كلها. تقديرات وأرقام ويوثق فريق "سند" أن مدينة غزة احتضنت منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023 وحتى يوليو/تموز 2025 ما مجموعه 176 مركزا ومخيما للإيواء، ومن بين هذا العدد، يقع 11 مركزا ومخيما داخل حدود حي الزيتون وحده، بينها 9 مراكز واثنان من المخيمات التي تستوعب آلاف النازحين. وبحسب تقديرات وكالة الأونروا ، يفترض أن يتسع كل مركز إيواء لنحو ألف إلى 1200 شخص، لكن الواقع تجاوز هذا الحد بأضعاف، إذ باتت المراكز اليوم تحتضن ما بين 4 آلاف و4800 نازح في كل منها، أي أن المراكز التسعة في الحي وحده قد تؤوي ما يقارب 36 إلى 43 ألف إنسان، دون احتساب المخيمين اللذين لم يشملهما هذا التقدير. وتُظهر الخرائط أن مراكز الإيواء في الزيتون داخل الحدود الإدارية تتمركز في منطقة شمال الحي، حيث تكدست الخيام والملاجئ في بقعة ضيقة، لتصبح شاهدة على واحدة من أكبر موجات النزوح داخل المدينة. وتكشف الخرائط أن حي الزيتون -أكبر أحياء البلدة القديمة في غزة وثانيها من حيث عدد السكان- لم يعد كما كان، فمساحته المقدرة بنحو 9.5 كيلومترات مربعة تقلصت منذ بداية الحرب، بعدما نسف الجيش الإسرائيلي 6.5 كيلومترات مربعة، أي ما يعادل 68% من الحي، ضمن مشروع إنشاء محور "نتساريم" والمنطقة العازلة، ولم يتبق سوى 3.2 كيلومترات مربعة (32% من المساحة الكلية) احتمى بها آلاف النازحين، قبل أن يستأنف جيش الاحتلال عملياته العسكرية حتى في هذه البقعة الأخيرة. وتيرة متسارعة وبتحليل صور الأقمار الصناعية يتبين إخلاء عدد من هذه المراكز داخل حي الزيتون، في مشهد يعكس تسارع وتيرة النزوح تحت الضغط العسكري المباشر. وتظهر الصور -الملتقطة في أغسطس/آب الجاري- اختفاء عدد من خيام النازحين من داخل المخيمات، إضافة إلى تلف بعضها بفعل العوامل الجوية، ونتيجة القصف المتواصل على الحي مما يدلل على حركة نزوح متواصلة. ولم يقتصر التصعيد الإسرائيلي على الزيتون وحده، بل امتد إلى مراكز إيواء داخل مدينة غزة كان يفترض أن تحظى بحماية القانون الدولي الإنساني. ففي الفترة ما بين 11 و16 أغسطس/آب الجاري، وثقت المصادر استهداف 3 مراكز رئيسية وهي مدرسة الزيتون (الفلاح) في الحي نفسه، وخيمة في شارع اللبابيدي 11 أغسطس/آب الجاري، بالإضافة إلى مدرسة موسى بن النصير في حي الدرج ومدرسة ماجدة الوسيلة في حي النصر، في 15 أغسطس/آب الجاري، كما طالت الهجمات خيام نازحين في حي الشيخ عجلين يوم 16 من الشهر ذاته. ويكشف هذا النمط من الاستهداف تآكل المساحات الإنسانية في غزة، حيث تتحول المدارس والملاجئ من ملاذ أخير للمدنيين إلى مسرح للهجمات، مما يفاقم معاناة العائلات التي لجأت إلى تلك المراكز مهددة بنزوح جديد. انتقال قسري بالتوازي مع القصف والاستهداف المباشر، تواصل إسرائيل الضغط لتهجير سكان مدينة غزة نحو الجنوب، حيث تشير تقديرات ب لدية خان يونس إلى وجود مئات الآلاف من النازحين في مساحة لا تتجاوز 28 كيلومترا مربعا. ولذلك فإن الانتقال القسري لمئات الآلاف من النازحين من شمال المدينة ووسطها سيعني أن ما يقارب مليوني فلسطيني سيجدون أنفسهم محاصرين في مخيم جماعي هائل جنوب القطاع، في ظل غياب أي بدائل، وهو ما يعني أن الجنوب يواجه أزمة خانقة غير مسبوقة، حيث تتلاشى الحدود بين النزوح الجماعي والانهيار الإنساني الشامل. وتكشف التطورات الأخيرة أن العملية العسكرية الإسرائيلية بمدينة غزة ليست مجرد تحركات ميدانية متفرقة، بل تسير وفق سياسة ممنهجة تهدف إلى دفع السكان للنزوح القسري جنوبا، بالتوازي مع استهداف الأحياء السكنية والمراكز الإنسانية، وهذه الإستراتيجية تهيئ لمرحلة أبعد تتمثل في إفراغ المدينة تمهيدا لتهجير واسع خارج القطاع.

ضغوط متزايدة على نتنياهو وتساؤلات حول مستقبل أوكرانيا
ضغوط متزايدة على نتنياهو وتساؤلات حول مستقبل أوكرانيا

الجزيرة

timeمنذ 3 ساعات

  • الجزيرة

ضغوط متزايدة على نتنياهو وتساؤلات حول مستقبل أوكرانيا

تناولت صحف عالمية الضغوط والاحتجاجات المتزايدة على الحكومة الإسرائيلية لإنهاء الحرب في غزة ، كما طرحت تساؤلات حول قمة ألاسكا ومستقبل أوكرانيا والعلاقات الدولية. وكشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن الاحتجاجات المتصاعدة في إسرائيل تزيد الضغوط على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو المطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية ، خاصة بعد أن أظهرت استطلاعات الرأي أن نحو 80% من الإسرائيليين، بما في ذلك بعض اليمينيين، يؤيدون إنهاء الحرب مقابل إطلاق سراح الأسرى المتبقين في غزة. وفي السياق ذاته، نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن ضابط إسرائيلي كبير لم تكشف عن هويته قوله إن هناك توافقا واسع النطاق بين قادة الجيش الإسرائيلي بأن فرص إنقاذ الأسرى أحياء من خلال هجوم عسكري ضئيلة. وأضاف الضابط أن أي اقتراح بخلاف ذلك مضلل ويشوش على عملية صنع القرار. ومن جهة أخرى، أظهر تقرير لمراسل صحيفة "الغارديان" في القدس أن معظم وسائل الإعلام الإسرائيلية تجاهلت المجاعة في غزة، لكن الضغوط الدولية أجبرت بعضها على تناول الموضوع مؤخرا، وإن كان بشكل محدود ومؤطر ضمن الرواية الرسمية. وتبقى التغطية هامشية وتتوافق مع سياسات الحكومة المتطرفة، فيما لا يزال الرأي العام الإسرائيلي غير منزعج بشكل كبير، إذ أظهر استطلاع أن 79% من اليهود الإسرائيليين لا يكترثون بمعاناة سكان غزة. وعلى الصعيد الاقتصادي، تحدث الرئيس التنفيذي لاتحاد غرف التجارة الإسرائيلية جيليت روبنشتاين، في مقال بصحيفة "جيروزاليم بوست"، عن أزمة النقص الحاد في الأيدي العاملة في إسرائيل نتيجة الحرب. وأوضح أن هذا الوضع يؤثر سلبا في قطاعات حيوية مثل البيع بالتجزئة والخدمات والقطاع السياحي، ويؤدي إلى ارتفاع الأسعار وتراجع جودة الخدمة. ودعا صناع القرار في إسرائيل إلى اتخاذ إجراءات تسهم في حل عاجل لهذه الأزمة. وعلى الساحة الدولية، اعتبر الكاتب ديفيد شارتر في صحيفة "التايمز" أن قمة ألاسكا بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين أثارت أسئلة أكثر من تقديم إجابات. وأضاف أن بوتين سعى جاهدا للتركيز على إعادة بناء العلاقات الأميركية الروسية، ولم تصب النتيجة في مصلحة عملية السلام في أوكرانيا بانتظار الخطوة التالية من ترامب. ولفت الكاتب إلى أن ترامب لم يذعن لمطالب بوتين كما خشي بعض معارضيه، مما يشير إلى تعقيد المشهد الدبلوماسي أكثر مما كان متوقعا. وفي تحليل مواز، أشارت صحيفة "واشنطن بوست" إلى أن اندفاع الرئيس ترامب نحو اتفاق السلام في أوكرانيا يتيح المجال أمام الرئيس بوتين لفرض شروطه. ويقول خبراء إن إستراتيجية ترامب التفاوضية يشوبها القصور لأنه يفتقر إلى المعرفة بوقائع الحرب في أوكرانيا، مما قد يؤثر على فعالية أي اتفاق مستقبلي.

الجيش الإسرائيلي يبحث عن يهود من الخارج للقتال في غزة
الجيش الإسرائيلي يبحث عن يهود من الخارج للقتال في غزة

الجزيرة

timeمنذ 3 ساعات

  • الجزيرة

الجيش الإسرائيلي يبحث عن يهود من الخارج للقتال في غزة

يدرس الجيش الإسرائيلي الاستعانة بشبان يهود من الخارج وتجنيدهم، لسد النقص الحاد في صفوفه، والذي يقدر بنحو 12 ألف جندي. وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي الاثنين إنه في أعقاب النقص الحاد في الجنود، يدرس الجيش الإسرائيلي التواصل مع المجتمعات اليهودية في الخارج، لتشجيع تجنيد أبنائها للقتال في غزة. وأضافت أن النقص في الجنود الذي يقدر بنحو 10-12 ألفا، وعدم التحاق الحريديم (اليهود المتدينين) يدفع الجيش إلى محاولة استنفاد كل الخيارات الأخرى لإعادة ملء صفوفه. ويشكل الحريديم نحو 13% من سكان إسرائيل البالغ عددهم 10 ملايين نسمة، ويرفضون الخدمة العسكرية، بدعوى تكريس حياتهم لدراسة التوراة، ويقولون إن الاندماج في المجتمع العلماني يهدد هويتهم الدينية. وتعارض أحزاب في الائتلاف الحاكم والمعارضة وقطاعات شعبية توجه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ، نحو سن قانون لإعفاء الحريديم من الخدمة العسكرية، معتبرين أنها سياسة تمييزية. ونقلت الإذاعة عن مسؤولين كبار في الجيش الإسرائيلي، لم تسمهم، قولهم إن الهدف هو زيادة نحو 700 جندي إضافي كل عام من الجاليات اليهودية في الخارج. وأوضح المسؤولون أن الجاليات الرئيسية التي ستركّز فيها الجهود هي جاليات اليهود في الولايات المتحدة وفرنسا. ويعاني الجيش الإسرائيلي نقصا حادا في الجنود والعتاد العسكري، ويواجه أغلب أفراد الاحتياط فيه صعوبات نفسية واكتئابا، جراء ظروف القتال في قطاع غزة. وفي يوليو/تموز الماضي، ذكرت صحيفة معاريف العبرية أنه للمرة الأولى، يعترف الجيش بأن استنزاف قواته كبير، ويقدر أنه يفتقر إلى حوالي 7500 جندي. كما يتحدث قادة الكتائب، وفق الصحيفة، عن عبء العمل الثقيل، وأعلن العديد منهم أنهم مهتمون بالتقاعد. وبوتيرة شبه يومية، تعلن فصائل فلسطينية في غزة، أبرزها كتائب القسام ا لجناح العسكري لحركة حماس ، عن عمليات موثقة بالصورة والصوت قتلت وأصابت خلالها عسكريين إسرائيليين في المعارك البرية المندلعة في القطاع منذ 27 أكتوبر/تشرين الأول 2023. ووفق أرقام صدرت بداية العام الجاري، فإن الجيش الإسرائيلي فقد نحو ألف ضابط وجندي منذ بداية 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. وإلى جانب القتلى أصيب آلاف الجنود الإسرائيليين بجروح خطرة، بينما يخضع الآلاف أيضا لعلاجات نفسية. وبدعم أميركي، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة، خلفت 61 ألفا و944 شهيدا، و155 ألفا و886 مصابا من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، ومئات آلاف النازحين، ومجاعة أزهقت أرواح 258 شخصا، بينهم 110 أطفال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store