
القائد العام المشير'حفتر' يكرّم أوائل جامعة بنغازي
الوطن|متابعات
حضر القائد العام للقوات المسلحة، المشير خليفة حفتر، حفل تكريم أوائل خريجي جامعة بنغازي وفروعها، والذي أُقيم بمقر الجامعة بحضور رئيس الحكومة الليبية، الدكتور أسامة حماد، وعدد من المسؤولين وأعضاء هيئات التدريس، برعاية صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا.
شهد الحفل تكريم نخبة من الطلبة المتفوقين، حيث عبّر القائد العام عن اعتزازه بهذه الكفاءات الوطنية الشابة وثمّن إنجازاتهم.
وفي ختام الحفل، أعلن القائد العام عن إيفاد الطلبة الأوائل إلى الخارج لاستكمال دراستهم العليا، مؤكداً أنهم يمثلون ركيزة أساسية لبناء الدولة والنهوض بها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عين ليبيا
منذ 40 دقائق
- عين ليبيا
مع تصاعد الهجمات على بورتسودان.. رئيس وزراء السودان الجديد باختبار صعب
يصدر كامل إدريس، رئيس الوزراء السوداني الجديد، خلال الساعات المقبلة قراراً بحل الحكومة الحالية تمهيداً لبدء مشاورات موسعة لتشكيل حكومة جديدة، تُركز على اختيار وزراء من كفاءات مستقلة بعيداً عن المحاصصة السياسية، وذلك في خطوة تهدف إلى مواجهة الأزمة الأمنية والاقتصادية التي تمر بها البلاد. وتأتي هذه التحركات الحكومية في وقت تشهد فيه بورتسودان، التي تحولت إلى عاصمة مؤقتة للبلاد وملاذاً للنازحين، تصاعداً في الهجمات التي تشنها قوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو 'حميدتي'، حيث تتعرض المدينة لغارات متكررة بطائرات مسيرة تستهدف البنية التحتية الحيوية، بينها المطار الدولي العامل ومحطات الوقود ومرافق توليد الطاقة، ما أدى إلى انقطاعات متكررة في التيار الكهربائي وتدهور الخدمات الأساسية، خاصة في ظل استمرار الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع التي دخلت عامها الثالث. ويُعَدّ هذا الوضع الأمني والاقتصادي المتدهور أحد أبرز التحديات التي تواجه حكومة كامل إدريس الجديدة، والتي يُتوقع أن تركز في تشكيلتها على كفاءات مستقلة وقادرة على التعامل مع الملفات المعقدة، بما في ذلك حماية البنى التحتية الحيوية وتأمين وصول المساعدات الإنسانية إلى نحو 25 مليون نسمة يعانون من انعدام الأمن الغذائي. ويُذكر أن كامل إدريس، الحاصل على شهادة الدكتوراه في القانون الدولي، وذو الخبرة الدولية في مجال الملكية الفكرية، يسعى إلى تجاوز المحاصصة التقليدية بين القوى السياسية، مع الإبقاء على مشاركة الحركات المسلحة الموقعة على اتفاق جوبا للسلام، في محاولة لتحقيق استقرار سياسي يساهم في تخفيف التوترات الأمنية الراهنة، خاصة في ظل استمرار استهداف قوات الدعم السريع للمناطق التي يسيطر عليها الجيش. وتأتي هذه التطورات في ظل إعلان الجيش السوداني تطهير ولاية الخرطوم من قوات الدعم السريع، واتباع الأخيرة لاستراتيجية تعتمد على الغارات بعيدة المدى بواسطة الطائرات المسيرة على المدن التي يسيطر عليها الجيش، مع محاولات لاستعادة الأراضي في جنوب البلاد، مما يزيد من تعقيد المشهد السياسي والأمني في السودان.


الوسط
منذ ساعة واحدة
- الوسط
العابد يتفقد لجان امتحانية بمدرستين في بلدية أبوسليم
تفقد وزير التربية والتعليم في حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة»، علي العابد، بعض لجان امتحانات شهادة إتمام مرحلة التعليم الأساسي في بلدية أبو سليم صباح اليوم الأحد. وتحدث العابد مع عدد من التلاميذ في مدرستي «أم الشهداء» و«السلام» حول امتحان مادة الرياضيات الذي يؤدونه، وقال بعضهم إن الأسئلة جاءت من المنهج المقرر، وبمستوى مناسب. ورافق الوزير خلال جولته مراقب التعليم بالبلدية محمود الرايس، ومدير مكتب الامتحانات محمد غيث، وعضو المجلس البلدي بأبو سليم الصديق العباسي. العابد يشدد على انتظام الامتحانات شدد العابد على انتظام الامتحانات وانسياب إجراءاتها، والتأكد من تهيئة البيئة الامتحانية المناسبة للتلاميذ. كما اطلع على أبرز الملاحظات التي قدّمها المشرفون على الامتحانات. - والأحد الماضي، بدأ طلاب شهادة إتمام مرحلة التعليم الأساسي امتحانات نهاية العام الدراسي في مختلف المدارس بجميع مناطق ليبيا. ووصل عدد المتقدمين للامتحانات إلى 222 ألفا و464 طالبًا، يؤدون الاختبارات تحت إشراف 132 مراقبة تعليمية تغطي جميع المناطق، حسب وزارة التعليم في حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة». يشار إلى أن حكومة الدبيبة عينت العابد وزيرًا للتعليم إلى جانب مهامه في قيادة وزارة العمل، وذلك بعد صدور حكم من النيابة العامة بحبس وزير التربية والتعليم السابق، موسى المقريف، ثلاث سنوات وستة أشهر بتهمة ممارسته الوساطة والمحسوبية خلال إدارته إجراءات التعاقد على طباعة الكتاب المدرسي. إحدى لجان امتحانات شهادة التعليم الأساسي في مدرسة ببلدية أبوسليم، أول يونيو 2025 (وزارة التعليم) العابد يتفقد لجان امتحانات شهادة التعليم الأساسي في مدرسة ببلدية أبوسليم، أول يونيو 2025 (وزارة التعليم) العابد يتفقد إحدى لجان امتحانات شهادة التعليم الأساسي في مدرسة ببلدية أبوسليم، أول يونيو 2025 (وزارة التعليم) العابد يتفقد لجان امتحانات شهادة التعليم الأساسي في مدرسة ببلدية أبوسليم، أول يونيو 2025 (وزارة التعليم)


عين ليبيا
منذ ساعة واحدة
- عين ليبيا
دمشق والرياض.. تعاون متجدد ونجاح أمني كبير في ضبط «تهريب الحشيش»
أكد وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني أن الشراكة بين دمشق والرياض تستمد قوتها من المصالح المشتركة والرغبة في بناء مستقبل اقتصادي وسياسي مستقر للمنطقة، معربًا عن شكر بلاده للمملكة العربية السعودية على دعمها المتواصل، ولا سيما في ملف رفع العقوبات. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك عقده الشيباني مع نظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان، عقب محادثات ثنائية جرت في دمشق اليوم السبت، تناولت ملفات متعددة أبرزها التعاون في مجالي الاقتصاد والطاقة. وقال الشيباني إن 'رفع العقوبات هو البداية'، موضحًا أن الحكومة السورية اتخذت خطوات جادة لتحسين واقع الخدمات، وأبرمت مؤخرًا اتفاقية مع شركات دولية لتأمين الغاز اللازم لتوليد الكهرباء. وأكد أن 'السيادة الاقتصادية هي خيارنا'، مشددًا على أن 'إعادة إعمار سوريا لن تُفرض من الخارج، بل ستكون بيد الشعب السوري، ونرحب بكل مساهمة صادقة في هذا المسار'. من جهته، أكد وزير الخارجية السعودي أن بلاده حريصة على دعم سوريا الجديدة، مضيفًا: 'استعرضنا فرص تعزيز التعاون الثنائي بما يعكس العلاقة الأخوية بين بلدينا، وننظر بإيجابية إلى ما يمكن تحقيقه سويًا'. وأشار إلى أن رفع العقوبات يمثل خطوة مهمة لتحريك عجلة الاقتصاد السوري وتحسين معيشة المواطنين، مؤكدًا: 'مساهمتنا في رفع العقوبات هي تأكيد على وقوف الأخ إلى جانب أخيه، وسنستمر في ذلك دعمًا لسوريا وشعبها'. وشدد بن فرحان على أن لدى سوريا إمكانيات كبيرة وفرصًا واعدة، قائلاً: 'الشعب السوري قادر على الإبداع والإنجاز، ونحن نقف إلى جانبه في هذه المرحلة المفصلية'. وفي وقت سابق من اليوم، استقبل الرئيس السوري أحمد الشرع الوفد السعودي برئاسة بن فرحان في العاصمة دمشق، في زيارة وُصفت بأنها تحمل طابعًا استراتيجيًا. وبحسب بيان صادر عن وزارة الخارجية السعودية، رافق الوزير وفد اقتصادي رفيع المستوى، ضم كبار المسؤولين في وزارتي المالية والاستثمار، مما يعكس اهتمام الرياض بالبعد الاقتصادي في العلاقات الثنائية. رجل أعمال أميركي ينقل عن أحمد الشرع: لسوريا وإسرائيل أعداء مشتركون نقل رجل الأعمال الأميركي جوناثان باس عن الرئيس السوري أحمد الشرع تأكيده على ضرورة إنهاء عصر القصف المتبادل بين سوريا وإسرائيل. وأوضح الشرع، بحسب باس الذي نشر مقتطفات من لقائه مع الرئيس السوري في صحيفة 'جويش جورنال'، أن الازدهار لن يتحقق لأي من البلدين في ظل جو من الخوف. وأضاف أن سوريا وإسرائيل تشتركان في أعداء مشتركين، مما يتيح لهما لعب دور رئيسي في تعزيز الأمن الإقليمي. وأعرب الشرع عن رغبته في العودة إلى اتفاق فك الاشتباك الموقّع عام 1974 مع إسرائيل، باعتباره ضمانًا أساسياً لضبط النفس المتبادل وحماية المدنيين، وخاصة المجتمعات الدرزية في مرتفعات الجولان. وأكد الشرع أن سلامة دروز سوريا غير قابلة للتفاوض ويجب حمايتهم وفقاً للقانون الدولي. ورغم رفضه الحديث عن تطبيع فوري مع إسرائيل، أبدى انفتاحه على محادثات مستقبلية تستند إلى مبادئ القانون الدولي واحترام سيادة سوريا. إحباط محاولة تهريب 800 كيلوغرام من الحشيش إلى أوروبا أعلنت وزارة الداخلية السورية ضبط نحو 800 كيلوغرام من مادة الحشيش المخدر كانت معدّة للتهريب إلى إحدى الدول الأوروبية، في عملية نوعية نفذتها إدارة مكافحة المخدرات بالتعاون مع مديرية الأمن الداخلي في مدينة السفيرة بريف حلب. وأوضحت الوزارة عبر حسابها الرسمي على 'تلغرام' أن الكمية المضبوطة كانت مخبأة داخل براميل مخصصة لنقل المواد الغذائية، في محاولة لإخفائها تمهيداً لتهريبها خارج البلاد. وأكدت الداخلية السورية إلقاء القبض على أفراد الخلية المتورطين في العملية، مشيرة إلى أنه تم تحويلهم إلى القضاء المختص لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقهم. وتأتي هذه العملية ضمن سلسلة جهود أمنية تبذلها السلطات السورية للحد من انتشار المخدرات ومكافحة تهريبها داخلياً وخارجياً. واشنطن بوست: بقاء المقاتلين الأجانب يشكل تحدياً متزايداً للرئيس السوري أحمد الشرع ويهدد المرحلة الانتقالية حذّرت صحيفة واشنطن بوست الأميركية من أن استمرار وجود المقاتلين الأجانب في سوريا، لا سيما القادمين من أوروبا وآسيا الوسطى، قد يتحول إلى تحدٍ خطير للرئيس السوري أحمد الشرع، ويُعقّد جهود الاستقرار خلال المرحلة الانتقالية في البلاد. وذكرت الصحيفة أن 'هؤلاء المقاتلين الذين جاؤوا من أقصى بقاع أوروبا وآسيا الوسطى، لا يزالون متمركزين في مناطق مختلفة داخل سوريا، وقد يهدد وجودهم بقاء الرئيس الشرع سياسياً، في وقت تسعى فيه البلاد إلى استكمال عملية الانتقال السياسي بعد سنوات من الحرب'. وأشارت واشنطن بوست إلى أن التوترات الناتجة عن هؤلاء المقاتلين لا تقتصر على التهديد الأمني، بل تمتد إلى تصدعات سياسية داخلية، حيث تتصاعد اتهامات من بعض هؤلاء المقاتلين للرئيس الشرع بالتعاون مع كل من الولايات المتحدة وتركيا. وجاءت هذه التحذيرات بعد لقاء جمع الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالرئيس السوري أحمد الشرع في السعودية مطلع الشهر الجاري، حيث أعلن البيت الأبيض أن ترامب حثّ الشرع على إبلاغ جميع المقاتلين الأجانب بضرورة مغادرة الأراضي السورية. من جهته، عبّر المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا، توم باراك، عن تقديره للرئيس الشرع بسبب الخطوات التي اتخذها فيما يتعلق بملف المقاتلين الأجانب، بالإضافة إلى جهوده في محاربة تنظيم 'داعش'، مشيراً إلى أن هذه الإجراءات تعكس جدية دمشق في التفاعل مع متطلبات الاستقرار الإقليمي.