logo
استطلاع: أغلبية إسرائيلية تشكك في تحقيق النصر وتؤيد صفقة لإنهاء الحرب

استطلاع: أغلبية إسرائيلية تشكك في تحقيق النصر وتؤيد صفقة لإنهاء الحرب

#سواليف
كشف #استطلاع حديث أجرته قناة 'كان 11' عن تحول كبير في #الرأي_العام_الإسرائيلي تجاه #الحرب على #غزة، لعل أبرزها مسألة تحقيق النصر على #كتائب_القسام والفصائل المساندة لها في القطاع.
وعبرت أغلبية إسرائيلية عن تشكيكها بقرب 'تحقيق النصر'، بينما أظهرت نسبة كبيرة تأييدا لصفقة شاملة لإنهاء الصراع، حتى لو تضمنت تنازلات كبيرة.
وأجمع 62% من الإسرائيليين على ضرورة إنهاء الحرب وأنهم لا يعتقدون أن إسرائيل ستحقق النصر في الحرب.
وقال 53% من المستطلعة أراؤهم أنهم يؤيدون الموافقة على #صفقة كاملة مع حركة ' #حماس ' تشمل إطلاق سراح جميع #الأسرى الإسرائيليين، ووقفا كاملا للأعمال القتالية، وانسحابا للجيش الإسرائيلي من جميع مناطق قطاع غزة، وإطلاق سراح آلاف الأسرى الفلسطينيين.
وأظهر الاستطلاع أن 19% فقط يرون أن إسرائيل 'قريبة من النصر'، وهو موقف يتبناه بشكل أساسي اليمين والمتدينون.
وقال الاستطلاع أن 84% من ناخبي المعارضة و73% من العلمانيين يعتقدون أن إسرائيل لن تنتصر في الحرب.
في المقابل، لا يزال جزء من اليمين والمتدينين متمسكا بخطاب 'الحرب حتى النهاية'، لكنهم يشكلون أقلية، بحسب الاستطلاع.
يأتي هذا التحول في الرأي العام الإسرائيلي بعد 600 يوم من الحرب والتي لم تحقق فيها إسرائيل أهدافها المعلنة بالقضاء الكامل على 'حماس'، وسط تصاعد في الخسائر العسكرية الإسرائيلية والضغط الدولي.
كما تضغط عائلات الأسرى الإسرائيليين من خلال حملات متصاعدة للمطالبة بإبرام صفقة، حتى لو كلفت ذلك إنهاء الحرب دون 'انتصار حاسم'.
هذه النتائج تمثل تحديا كبيرا لحكومة بنيامين نتنياهو التي تواجه ضغوطا داخلية متزايدة مع تراجع التأييد الشعبي لاستمرار الحرب دون نتائج واضحة، وسط انتقادات من حلفاء إسرائيل، وخاصة الولايات المتحدة، التي تدفع نحو حل سياسي.
ويبدو أن إسرائيل تتجه للقبول بـ'صفقة مؤلمة' لاستعادة الأسرى وإنهاء الحرب، حتى لو أعطت حماس فرصة للبقاء.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مشاجرات واتهامات بالتزوير واوراق اقتراع طائرة في انتخابات المحامين / شاهد
مشاجرات واتهامات بالتزوير واوراق اقتراع طائرة في انتخابات المحامين / شاهد

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ ساعة واحدة

  • سواليف احمد الزعبي

مشاجرات واتهامات بالتزوير واوراق اقتراع طائرة في انتخابات المحامين / شاهد

#سواليف وقعت #مشاجرة خلال فرز الأصوات في الجولة الثانية من #انتخابات #نقابة_المحامين، وتحديدا لموقع النقيب الذي تنافس عليه المحاميان يحيى أبو عبود ورامي الشواورة. وتدخلت قوات الأمن لفض المشاجرة، التي وقعت بين العديد من الحضور خلال #عمليات_الفرز. كما شهدت انتخابات نقابة المحامين الاردنيين اتهامات بالتزوير و #تكسير #صناديق_اقتراع خلال الفرز. وبدأت المشاجرات بعد شكوك بوجود اوراق اقتراع اضافية في احد الصناديق يفوق عدد المقترعين، الامر الذي ادى الى مشاحنات تحولت الى مشاجرة، ما استدعى تدخل الاجهزة الامنية لفضها. واقدم مؤازرون لمترشحين على تحطيم الصندوق ونثر اوراقه في الهواء، الامر الذي فاقم المشاجرة. وفي قاعة اخرى ثار خلاف حول اوراق اقتراع ملغاة ما تسبب باتهامات بالتزوير، واعتداء على الصندوق الي تمكنت الاجهزة الامنية من حماية اوراقه. وتحولت اجواء المنافسة بين المرشحين على موقع النقيب يحيى ابو عبود ورامي الشواورة، والتي كان متقدما بها النقيب السابق ابو عبود بحسب النتائج الاولية للصناديق، إلى هتافات واتهامات بالتزوير ومطالبات بالغاء نتائج الانتخابات. رئيس لجنة الانتخاب في نقابة المحامين أمين عام وزارة العدل وليد كناكرية أكد لـ عمون أن عدد الصناديق المتضررة جراء المشاجرات هو صندوق واحد. وقال إن لجنة الانتخابات ستجتمع وتتخذ قرارها بشأن الصندوق المتضرر. مشاجرات واتهامات بالتزوير واوراق اقتراع طائرة في انتخابات المحامين — fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) May 31, 2025

ترامب يتحدث عن اتفاق وشيك لوقف إطلاق النار في غزة
ترامب يتحدث عن اتفاق وشيك لوقف إطلاق النار في غزة

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ ساعة واحدة

  • سواليف احمد الزعبي

ترامب يتحدث عن اتفاق وشيك لوقف إطلاق النار في غزة

#سواليف نقلت وكالة رويترز فجر اليوم السبت عن الرئيس الأميركي دونالد #ترامب قوله إنه يعتقد أن #حماس و #إسرائيل تريدان الخروج من الفوضى، بعدما أكد قبل ذلك الاقتراب من التوصل إلى #اتفاق وشيك لوقف إطلاق النار في قطاع #غزة. وأعلن ترامب من مكتبه في البيت الأبيض مساء أمس الجمعة أن 'حماس وإسرائيل قريبتان جدا من التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، وسنخبركم بذلك خلال اليوم أو ربما غدا، لدينا فرصة لذلك'. وأمس، أعلنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أنها تجري مشاورات مع القوى والفصائل الفلسطينية بشأن مقترح المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف لوقف إطلاق النار في غزة. وقالت حماس في بيان 'نجري مشاورات مع القوى والفصائل الفلسطينية بشأن مقترح وقف إطلاق النار الذي تسلمناه مؤخرا من #ويتكوف عبر الوسطاء (مصر وقطر)'. بالمقابل، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في بيان مساء أمس الجمعة إن على حماس أن تختار الآن إما الموافقة على مضمون اتفاق ويتكوف للإفراج عن المحتجزين وإما أن يتم القضاء عليها. كما نقلت القناة الـ12 الإسرائيلية عن رئيس الأركان إيال زامير أمس قوله إنه 'إذا كانت هناك صفقة فإنه يجب وقف الحرب لإبرامها حتى لو كانت جزئية، وإن إسرائيل لن تنجر إلى حرب إلى ما لا نهاية'. وكانت الحكومة الإسرائيلية وافقت أول أمس الخميس على مقترح ويتكوف بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة، ووصفته وسائل إعلام إسرائيلية بأنه الأكثر انحيازا إلى إسرائيل من المقترحات السابقة. مقترح ويتكوف وحصلت الجزيرة نت أول أمس الخميس على معلومات عن المقترح الأميركي الجديد، وأبرز ما فيه وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما، ويضمن ترامب التزام إسرائيل بوقف إطلاق النار خلال الفترة المتفق عليها. كما يتضمن المقترح إطلاق سراح 10 أسرى إسرائيليين أحياء وجثث 18 أسيرا، من قائمة 'الـ58 محتجزا' المقرر إطلاقهم في اليومين الأول والسابع. وسيتم إطلاق نصف #الأسرى الأحياء وجثث المتوفين (5 أحياء و9 متوفين) في اليوم الأول من الاتفاق، أما النصف المتبقي من المحتجزين (5 أحياء و9 متوفين) فسيتم إطلاق سراحهم في اليوم السابع. ومقابل إطلاق الأسرى الإسرائيليين العشرة الأحياء ووفقا لبنود المرحلة الأولى من اتفاق 19 يناير/كانون الثاني 2025 بشأن تبادل الأسرى ستفرج إسرائيل عن 180 أسيرا محكوما عليه بالسجن المؤبد و1111 أسيرا من غزة اعتقلوا بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، ومقابل تسليم رفات 18 محتجزا إسرائيليا ستفرج إسرائيل عن 180 غزيا متوفى. ويتضمن المقترح أيضا وقف جميع الأنشطة العسكرية الإسرائيلية الهجومية في غزة عند دخول هذه الاتفاقية حيز التنفيذ. كما سيتم إرسال المساعدات إلى غزة فور موافقة حماس على اتفاق وقف النار، وسيتم احترام أي اتفاق يتم التوصل إليه بشأن المساعدات المقدمة للسكان المدنيين طوال مدة الاتفاق، وسيتم توزيع المساعدات عبر قنوات متفق عليها، بما في ذلك الأمم المتحدة والهلال الأحمر. وفي اليوم الأول لتطبيق الاتفاق -وفق ما رشح عن المقترح- ستبدأ المفاوضات تحت رعاية الوسطاء الضامنين بشأن الترتيبات اللازمة لوقف دائم لإطلاق النار في غزة.

٦٠٠ يوم من الحرب كيف أصبحنا؟
٦٠٠ يوم من الحرب كيف أصبحنا؟

العرب اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • العرب اليوم

٦٠٠ يوم من الحرب كيف أصبحنا؟

٦٠٠ يوم مرت منذ السابع من أكتوبر ٢٠٢٣، منذ أن أطلقت حركة حماس عملية «طوفان الأقصى»، التى أعادت إشعال الصراع الدموى، والتى بسببها أعلنت إسرائيل حربًا شرسة على الفلسطينيين فى قطاع غزة. هذه الحرب، التى بدأت بمغامرة غير محسوبة على الإطلاق، أسفرت عن كارثة إنسانية غير مسبوقة فى القطاع، وربما الأيام المقبلة تحمل ما هو أشد. منذ اندلاع الحرب، قُتل أكثر من ٥٠٠٠٠ فلسطينى، غالبيتهم من النساء والأطفال، وأُصيب أكثر من ١١٤٠٠٠ آخرين، ما أدى إلى نزوح أعداد كبيرة من سكان القطاع البالغ عددهم ٢.٣ مليون نسمة قسرًا، نتيجة للدمار الواسع الذى طال البنية التحتية والمرافق الحيوية، فضلًا عن الحصار الإسرائيلى المشدد الذى أدى إلى نقص حاد فى الغذاء والمياه والكهرباء والوقود، ما تسبب فى انهيار النظام الصحى وتهديد بحدوث مجاعة وشيكة. تكبدت حركة حماس خسائر فادحة على المستويين العسكرى والسياسى، ما أثر بشكل كبير على بنيتها التنظيمية وقدرتها على القيادة، إضافة إلى صورتها أمام حتى داعميها. فى ١٦ أكتوبر ٢٠٢٤، أعلنت إسرائيل عن مقتل يحيى السنوار، رئيس المكتب السياسى لحماس فى قطاع غزة، خلال عملية عسكرية فى رفح. وقد أكدت مصادر إسرائيلية أن السنوار قُتل بعد اشتباك مع قوات الجيش الإسرائيلى فى رفح، وتم التعرف على جثته من خلال فحوصات الحمض النووى. بالإضافة إلى السنوار، فقدت حماس عددًا من قياداتها البارزين، منهم: إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسى السابق، الذى قُتل فى غارة إسرائيلية فى طهران فى ٣١ يوليو ٢٠٢٤.. ومحمد الضيف، القائد العام لكتائب القسام، الذى أعلنت إسرائيل عن مقتله فى غارة جوية فى خان يونس فى ١٣ يوليو ٢٠٢٤.. وصالح العارورى، نائب رئيس المكتب السياسى، الذى قُتل فى غارة إسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية فى ٢ يناير ٢٠٢٤. هذه الاغتيالات المتتالية أدت إلى فراغ قيادى داخل الحركة، مما دفع حماس إلى تشكيل قيادة جماعية ربما لا تكون بقوة السابقين. وتواجه حماس تحديات سياسية كبيرة، أبرزها الانقسامات الداخلية بين القيادات فى غزة والخارج. تصريحات موسى أبومرزوق، أحد مؤسسى الحركة، والتى أعرب فيها عن ندمه على هجوم ٧ أكتوبر، أثارت جدلًا واسعًا داخل الحركة وأظهرت تباينًا فى الرؤى بين القيادات. ومع استمرار الضغوط الدولية والإقليمية، يبقى مستقبل الحركة مرهونًا بقدرتها على التكيف مع المتغيرات والتحديات الراهنة. الحرب المستمرة أدت إلى تدهور الوضع الإنسانى والاقتصادى فى غزة، ما أثر سلبًا على القضية الفلسطينية. الدمار الواسع والتهجير القسرى للسكان واستهداف البنية التحتية والمرافق الحيوية زاد من معاناة السكان، مما جعل من الصعب التركيز على الحقوق الوطنية والسياسية فى ظل الأزمات الإنسانية المتفاقمة. ٦٠٠ يوم من الحرب خلَّفَت وراءها دمارًا هائلًا وخسائر بشرية فادحة، وأثَّرت بشكل عميق على النسيج الاجتماعى والسياسى فى غزة. وبينما تستمر المعاناة، يبقى الأمل معقودًا على تحقيق حل عادل وشامل يضمن حقوق الفلسطينيين ويضع حدًّا لمعاناتهم المستمرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store