
مؤسسة النفط الهندية تشتري 7 ملايين برميل من أمريكا والشرق الأوسط
ويأتي هذا الشراء الكبير من النفط الخام الفوري في ظل فتح نافذة المراجحة لصادرات الخام الأمريكي المتجه إلى آسيا، وفي وقت أوقفت فيه مصافي التكرير الحكومية الهندية مشترياتها من النفط الروسي بسبب تقلص الخصومات السعرية.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد حذّر الدول من شراء النفط من موسكو، التي تخضع لعقوبات بسبب غزوها الشامل لأوكرانيا في فبراير 2022، وفقا لـ'رويترز'.
وقد اشترت الشركة 4.5 ملايين برميل من الخام الأمريكي، و500 ألف برميل من خام غرب كندا الخفيف، ومليوني برميل من خام 'داس' الذي تنتجه أبوظبي.
وتُعد الهند ثالث أكبر مستورد للنفط في العالم، وأكبر مشترٍ للخام الروسي المنقول بحرًا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
تحديث فى سعر الذهب اليوم خلال التداولات المسائية بعد تذبذب ملحوظ فى عيار 21
ننشر أخر تحديث في سعر الذهب اليوم خلال التداولات المسائية بعد تذبذب ملحوظ في عيار 21 وهو الأكثر مبيعا في مصر بين 4570 إلي 4590 جنيها، مع تغيرات ملحوظة في أونصة الذهب عالمياً. وكانت بيانات الوظائف الأمريكية الضعيفة التي صدرت عن الاقتصاد الأمريكي خلال الأسبوع الماضي السبب الرئيسي وراء ارتفاع الذهب نهاية الأسبوع الماضي، وذلك لأنها زادت من التوقعات فى الأسواق أن البنك الفيدرالي الأمريكي بإمكانه أن يقوم بخفض الفائدة في اجتماعه في سبتمبر القادم. أسعار الذهب اليوم عيار 24 يسجل 5234 جنيها عيار 21 يسجل 4580 جنيها عيار 18 يسجل 3926 جنيها الجنيه الذهب 36640 جنيها التوقعات فى الأسواق حالياً تضع احتمال بنسبة 90% أن البنك الاحتياطى الفيدرالى قد يقوم بخفض أسعار الفائدة في سبتمبر، وأن يشهد هذا العام قرارين لخفض الفائدة. ويميل الذهب الذى يعتبر تقليديًا ملاذًا آمنًا خلال فترات عدم اليقين السياسى والاقتصادى، إلى الازدهار في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة. ليعد هذا السبب هو المحرك الرئيسى للذهب خلال الفترة الأخيرة. من جهة أخرى هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مجددًا برفع الرسوم الجمركية على واردات الولايات المتحدة من السلع الهندية بسبب مشتريات الهند من النفط الروسي. ووصفت نيودلهي تصريحاته بأنها "غير مبررة" وتعهدت بحماية مصالحها الاقتصادية، مما أدى إلى تعميق الخلاف التجاري. نتيجة لهذا يعود الطلب على الذهب كملاذ آمن إلى التزايد مع استمرار التوترات التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها التجاريين، وبالتالي قد يستطيع الذهب على المدى القصير من تجميع الزخم الكافى للارتفاع. هذا وقد أعلن مجلس الذهب العالمي أن البنوك المركزية العالمية قد سجلت صافي مشتريات من الذهب وصل إلى 22 طن خلا شهر يونيو الماضي، لتشهد مشتريات البنوك زيادة طفيفة على أساس شهر للشهر الثالث على التوالي. خلال النصف الأول من عام 2025 وصل صافي مشتريات البنوك المركزية من الذهب إلى 123 طن لتنخفض بشكل بسيط على أساس سنوي مقارنة مع النصف الأول من عام 2024.


الزمان
منذ 3 ساعات
- الزمان
ترامب يلوّح بالاتفاق أو التصعيد.. لقاء الرئيس الصيني مشروط بصفقة
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الثلاثاء إن الولايات المتحدة قريبة من إبرام اتفاق تجاري مع الصين، وإنه سيلتقي نظيره الصيني شي جين بينغ قبل نهاية العام إذا تم التوصل إلى اتفاق. وذكر ترامب في مقابلة أجرتها معه شبكة (سي إن بي سي) "لقد طلب (شي) عقد اجتماع، وسينتهي بي الأمر إلى عقد اجتماع قبل نهاية العام على الأرجح، إذا أبرمنا اتفاقا. أما إذا لم نتوصل إلى اتفاق، فلن أعقد اجتماعا". وأضاف "نقترب جدا من التوصل إلى اتفاق. نتوافق مع الصين بشكل جيد للغاية". وقال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت الأسبوع الماضي إنه يعتقد أن الولايات المتحدة لديها "مقومات لإبرام اتفاق" مع الصين بعد أن التقى مسؤولون من البلدين في العاصمة السويدية ستوكهولم في محاولة لحل الخلافات الاقتصادية وتمديد هدنة الحرب التجارية بينهما لثلاثة أشهر. وفقا لرويترز/ تواجه الصين مهلة تنقضي في 12 أغسطس/ آب للتوصل إلى اتفاق دائم بشأن الرسوم الجمركية مع الإدارة الأمريكية، وذلك بعد توصل بكين وواشنطن إلى اتفاقات مبدئية في مايو أيار ويونيو حزيران لإنهاء الرسوم الجمركية المضادة المتزايدة ووقف استيراد المعادن الأرضية النادرة. وفي حال عدم التوصل إلى اتفاق، قد تواجه سلاسل التوريد العالمية اضطرابات مجددا بسبب الرسوم الأمريكية التي ستعود إلى مستويات في خانة المئات، وهو ما قد يرقى إلى حظر تجاري ثنائي. وفي حديث ترامب مع شبكة سي.إن.بي.سي، قال أيضا إن إدارته ستفرض قريبا رسوما جمركية على واردات الولايات المتحدة من الأدوية وأشباه الموصلات والرقائق، وهو ما يُتوقع أن يؤثر على الصين. التقى مسؤولون صينيون وأمريكيون الأسبوع الماضي في ستوكهولم لليوم الثاني من المفاوضات حول الرسوم الجمركية المتبادلة، بهدف تمديد الهدنة التي اتفق عليها في هذا المجال في محادثات في جنيف في مايو/أيار. وأعربت بكين الأسبوع الماضي أيضا، عن أملها في إمكان عقد الجانبين محادثات تقوم على "الاحترام المتبادل والمعاملة بالمثل". وقال الناطق باسم الخارجية الصينية غوه جياكون "نأمل من الولايات المتحدة، بالتعاون مع الصين، أن تعزز التوافق من خلال الحوار والتواصل، وتحد من سوء التفاهم وترسخ التعاون وتشجع تطوير العلاقات الصينية الأميركية بصورة مستقرة وسليمة ومستدامة". وتهدف المحادثات في ستوكهولم إلى تمديد الهدنة الممتدة على 90 يوما والتي تم التوصل إليها في جنيف في مايو/أيار، ما وضع حدا لإجراءات الرد المتبادلة في مجال الرسوم الجمركية. وأفسحت هذه الهدنة المجال في خفض الرسوم الجمركية على المنتجات الأمريكية والصينية من 125% و145% على التوالي إلى مستويات أقل بكثير بلغت 10% و30%. وتُضاف هذه الرسوم الجديدة إلى تلك التي كانت مفروضة على عدد من المنتجات قبل عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في أواخر يناير/كانون الثاني.


الزمان
منذ 3 ساعات
- الزمان
توترات المعادن الحرجة.. الصين تغير معادلات الصناعات الدفاعية في الغرب
تواجه الصناعات الدفاعية الغربية أزمة متصاعدة بفعل قيود الصين على تصدير المعادن النادرة والحرجة، وهي مكونات أساسية في تصنيع الأسلحة والطائرات المُقاتلة والتقنيات العسكرية الدقيقة. صحيفة "وول ستريت جورنال" في تحليل لها كشفت أن هذه الأزمة التي تزداد بفعل التوترات التجارية بين واشنطن وبكين، تُجبر الشركات على البحث عن بدائل في النطاق العالمي وتؤخر جداول الإنتاج. والصين، التي تهيمن على حوالي 90% من الإنتاج العالمي، شددت في مطلع العام قيودها على تصدير المعادن النادرة، وبرغم التخفيف المؤقت لهذه القيود بعد تنازلات تجارية قدمتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلا أن الصين حافظت على احتكارها للمعادن ذات الاستخدامات الدفاعية، مما أدى إلى اختناقات كبيرة في سلاسل التوريد. وأشار تقرير وول ستريت جورنال إلى أن أحد مصنّعي أجزاء الطائرات المسيّرة في الولايات المتحدة، اضطر لتأجيل تسليم الطلبات شهرين أثناء بحثه عن مصدر بديل للمغانط النادرة، التي تدخل في محركات الدرونز. وبحسب تجار المعادن، فإن أسعار بعض العناصر مثل السماريوم ارتفعت إلى 60 ضعفاً، بسبب نقص الإمدادات، ما يرفع بدوره تكاليف أنظمة الدفاع بشكل كبير. ووفقاً للتقرير، فإن هذه الأزمة تعكس مدى اعتماد الصناعات الدفاعية الأمريكية على المعادن التي تنتجها الصين، والتي تدخل بالفعل في تصنيع الإلكترونيات الدقيقة، المحركات، أجهزة الرؤية الليلية، أنظمة الصواريخ، والأقمار الصناعية العسكرية. ورغم محاولات الشركات تنويع مصادرها، إلا أن بعض هذه العناصر يصعب إنتاجها اقتصادياً خارج الصين، وفقاً لمصادر في القطاع. ومنذ ديسمبر/كانون الأول، تفرض الصين أيضاً حظراً على تصدير معادن مثل الجرمانيوم والغاليوم والأنتيمون إلى الولايات المتحدة، وهي تُستخدم في تقسية الرصاص وإنتاج حساسات الرؤية الليلية. وحذرت عدة شركات دفاع أمريكية من احتمالية تقليص الإنتاج في حال استمرار نقص المعادن. وقال المدير التنفيذي لشركة "ليوناردو DRS"، بيل لين، إن مخزون شركته من الجرمانيوم وصل إلى الحد الأدنى، مشدداً على ضرورة تحسن تدفق المواد في النصف الثاني من 2025 لتفادي تأخير التسليمات. من جهتها، ألزمت وزارة الدفاع الأمريكية الشركات بوقف مشترياتهم من المغانط النادرة المحتوية على معادن صينية بحلول عام 2027، مما دفع البعض لتخزين كميات كبيرة منها. لكن المخزونات الأخرى من المعادن الحيوية غالباً لا تكفي لأكثر من بضعة أشهر. وأفادت بيانات من شركة "Govini"، إن أكثر من 80 ألف قطعة في أنظمة الأسلحة الأمريكية تعتمد على معادن خاضعة الآن للقيود الصينية. وتحتوي معظم سلاسل الإمداد الدفاعية على مكون واحد على الأقل من أصل صيني، مما يعرضها لخطر التعطل الشديد.