
السماح للطلبة الكويتيين بالالتحاق بـ 14 برنامجاً دراسياً في جامعة الأمير محمد بن فهد بالسعودية
مادة أولى: تضاف البرامج التالية في جامعة الأمير محمد بن فهد إلى قائمة مؤسسات التعليم العالي الواردة في القرار الأكاديمي رقم (2014/7) الصادر بتاريخ 14 مايو 2014 والتي يسمح للطلية الالتحاق بها للدراسة في المملكة العربية السعودية ببرنامج البكالوريوس في التخصصات التالية:
٭ برنامج بكالوريوس العلوم تخصص الهندسة المدنية.
٭ برنامج بكالوريوس العلوم تخصص الهندسة الكهربائية.
٭ برنامج بكالوريوس العلوم تخصص هندسة الحاسب الآلي.
٭ برنامج بكالوريوس العلوم تخصص علوم الحاسب الآلي.
٭ برنامج بكالوريوس العلوم تخصص تكنولوجيا المعلومات.
٭ برنامج بكالوريوس العلوم تخصص هندسة البرمجيات
٭ برنامج بكالوريوس العلوم تخصص الأمن السيبراني.
٭ برنامج بكالوريوس العلوم تخصص الذكاء الاصطناعي.
٭ برنامج بكالوريوس العلوم تخصص التصميم الداخلي.
٭ برنامج بكالوريوس العلوم تخصص المحاسبة.
٭ برنامج بكالوريوس العلوم تخصص إدارة الأعمال.
٭ برنامج بكالوريوس العلوم تخصص نظم المعلومات الإدارية.
٭ برنامج بكالوريوس العلوم تخصص إدارة الموارد البشرية.
٭ برنامج بكالوريوس العلوم تخصص التسويق والوسائط الرقمية.
مادة ثانية: يجب أن تكون الدراسة بنظام الحضور المنتظم خلال الأسبوع الدراسي، وأن يتبع البرنامج الدراسي الذي سيلتحق به الطلبة نظام التعليم التقليدي.
مادة ثالثة: يجب أن يكون البرنامج الدراسي الذي سيلتحق به الطلبة قد اجتاز المدة الدراسية المحددة لمنح الدرجة العلمية، وذلك بتخريج الدفعة الأولى من الكلية التي تطرح هذا البرنامج.
مادة رابعة: يجب مراعاة القرارات المنظمة للالتحاق ولنظام الدراسة في مؤسسات التعليم خارج دولة الكويت، ويجب مراعاة أن تكون الدرجات العلمية قد استوفت متطلبات الحصول عليها وفقا للقرارات المنظمة لها الصادرة عن وزارة التعليم العالي في الكويت. مقالات ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 10 ساعات
- الرأي
«AUM» الأولى في الكويت... و563 عالمياً
- مركز «AUM» الجديد يضعها ضمن أفضل 37 في المئة من الجامعات المُصنّفة - ضمن القائمة 47 جامعة خليجية... 22 سعودية و12 إماراتية و5 عُمانية و3 لكل من الكويت والبحرين و2 من قطر كعادتها كل عام، حققت جامعة الشرق الأوسط الأمريكية «AUM» تقدماً جديداً في تصنيفها العالمي، حيث ارتقت 57 مركزاً، لتحتل المركز 563، وفق تصـنيف مـؤسـسـة (QS - Quacquarelli Symonds) العالمية المتخصصة بالتعليم العالي، لعام 2026، مقارنة بمركزها في التصنيف السابق الذي كان 611-620، لتسجل ريادة محلية وتقدماً خليجياً وعربياً. تصنيف «QS 2026» فقد أصدرت مؤسسة (QS - Quacquarelli Symonds) العالمية المتخصصة بالتعليم العالي، تصنيفها الجامعي العالمي لسنة QS World University Rankings 2026، الذي أعلن عنه رسمياً في 19 يونيو الماضي، ونُشِر على الموقع الرسمي الإلكتروني للمؤسسة وشمل هذا التصنيف لسنة 2026، ترتيب أفضل 1500 جامعة مصنّفة من أكثر من 100 دولة حول العالم. معايير «QS» العالمية وتعتمد منهجية تصنيفات QS العالمية على مجموعة من المعايير، من أبرزها: التميّز في البحث العلمي والتعاون الأكاديمي، السمعة الأكاديمية، جودة البيئة التعليمية المقدّمة للطلبة، وسمعة الجامعة في سوق العمل وتخريج أجيال مبدعة ومؤهلة للتوظيف. كما تشمل التصنيفات ضمن معاييرها المكانة العالمية للمؤسسة، ومدى التزامها بتحقيق مستقبل أكثر استدامة من خلال ممارساتها ومبادراتها. «AUM» الأولى محلياً، حافظت «AUM» على المركز الأول في الكويت، كما واصلت تقدّمها عالمياً من المركز 611-620 في سنة 2025 إلى المركز 563 لسنة 2026، بحسب الرسم البياني للجامعة المرفق، والمتوفر على الموقع الرسمي لـ QS. يذكر أنّ هذا المركز يضع «AUM» ضمن أفضل 37 في المئة من الجامعات المصنّفة في إصدار 2026. منهجية ومعايير شاملة • التميّز في البحث العلمي والتعاون الأكاديمي • السمعة الأكاديمية • جودة البيئة التعليمية المقدّمة للطلبة • سمعة الجامعة في سوق العمل وتخريج أجيال مبدعة ومؤهلة للتوظيف • المكانة العالمية للجامعة • مدى التزام الجامعة بتحقيق مستقبل أكثر استدامة أفضل 10 جامعات في العالم حسب QS World University Rankings 2026 وفي لائحة أفضل 10 جامعات عالمياً، حافظ معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) في الولايات المتحدة على الصدارة، تَلَته جامعة إمبيريال كوليدج في المملكة المتحدة في المركز الثاني، وجاءت جامعة ستانفورد في الولايات المتحدة في المركز الثالث. الأفضل خليجياً خليجياً، أدرج ترتيب QS 2026، أكثر من 47 جامعة، وقد حلّت AUM في المركز 18، وشمل التصنيف الدول التالية: - السعودية: 22 جامعة، في طليعتها جامعة الملك فهد للبترول والمعادن. - الإمارات: 12 جامعة، في طليعتها جامعة خليفة. - سلطنة عمان: 5 جامعات، في طليعتها جامعة السلطان قابوس. - الكويت: 3 جامعات، في طليعتها جامعة الشرق الأوسط الأمريكية «AUM». - البحرين: 3 جامعات، في طليعتها جامعة العلوم التطبيقية. - قطر: جامعتان في طليعتهما جامعة قطر.


الرأي
منذ 10 ساعات
- الرأي
الجامعة الأسترالية تبحث فرص تدريب ميداني لخريجيها مع شركة ناقلات النفط الكويتية
إيماناً منها بأهمية تمكين قدرات الفرد من خلال توفير بيئة تعليمية وتطبيقية متكاملة، وتجسيداً للشراكة الوطنية بين القطاعات التربوية والمهنية في دولة الكويت، عقدت الجامعة الأسترالية اجتماعاً مع شركة ناقلات النفط الكويتية، بحضور الإدارة العامة لخفر السواحل، لبحث إمكانية توفير فرص تدريب حقيقية لخريجيها على متن سفن شركة ناقلات النفط الكويتية الرائدة في المجال البحري، مما سيمنحهم تجربة مهنية واقعية وفريدة لأعمال الضباط البحريين. يذكر أن قسم العلوم البحرية لدى الجامعة الأسترالية، يقدم برنامج دبلوم العلوم البحرية، بالتعاون مع جامعة مدينة جلاسكو في المملكة المتحدة. وقد تم خلال هذا الاجتماع مناقشة كيفية تقديم دورات الكفاءة البحرية الأساسية المطلوبة للبحارة، وإمكانية توفيرها لدى دولة الكويت، وأهمية وجودها لإصدار شهادة الكفاءة البحرية (CoC) من قبل سلطة العلم، كما تم التنسيق بين الجهات لتسريع العمل في ما يتناسب مع تطوير القطاع البحري، حيث قامت الإدارة العامة لخفر السواحل بخطوات ملحوظة وسريعة لاعتماد الدورات البحرية المختلفة التي من شأنها رفع كفاءة العاملين في القطاع البحري ومرتادي البحر. وحضر الاجتماع كل من مساعد رئيس الجامعة للخدمات المساندة صقر الشرهان، وممثل شركة ناقلات النفط الكويتية المهندس نزار السلطان، وممثل شركة ناقلات النفط الكويتية الكابتن آلن الكزيفير، والعقيد البحري فيصل المبارك، والعقيد البحري ماجد الشكري، والمقدم المهندس البحري يوسف الحداد، والملازم الأول يوسف الشطي، بالإضافة إلى المدير الفني لعمليات قسم العلوم البحرية في الجامعة الأسترالية عبدالله شمس الدين، والمدير التنفيذي الأول لشؤون العمليات البحرية والجودة في الجامعة الأسترالية الكابتن ليام تونر. وفي الختام قام الحاضرون بجولة في مرافق قسم العلوم البحرية، للاطلاع على مدى جاهزية الجامعة لتقديم برنامج الدبلوم ودورات الكفاءة.


الرأي
منذ 10 ساعات
- الرأي
الكويتيون وتغيّر المناخ وفق استطلاع الباروميتر العربي
خلال الجلسة النقاشية التي أدرتُها في مركز دراسات الخليج - جامعة الكويت، ضمن دراسة جديدة نعدها لصالح جامعتي بنسلفانيا وكاليفورنيا بيركلي، كنتُ قد عرضت على الحضور عناوين صادمة ذات صلة نشرت في الإعلام مثل: «القبس: نتائج كارثية لاستمرار ارتفاع درجات الحرارة في الكويت»، «بلومبيرغ: الكويت قد تصبح غير صالحة للعيش بسبب التغير المناخي»، لمعرفة ردود أفعالهم، التي تراوحت بين من يؤديها ومن يرى أنها مبالغ فيها، لكنها أثارت الاهتمام عند غالبية من سألت ! يمثّل تغير المناخ واحداً من أبرز التحديات البيئية العالمية في عصرنا؛ حيث تتسبب الأنشطة البشرية، مثل حرق الوقود الأحفوري وإزالة الغابات، في ارتفاع درجات الحرارة العالمية. في الوقت ذاته، تواجه دولة الكويت، كجزء من منطقة الخليج العربي، تحديات بيئية خاصة تتعلق بندرة المياه، وارتفاع درجات الحرارة، وزيادة معدل العواصف الرملية. وقد كان «تغير المناخ والبيئة» أحد المحاور الرئيسية التي تناولها استطلاع الباروميتر العربي – الدورة الثامنة في الكويت، الذي تشرفت بالمشاركة فيه بالتعاون بين جامعات برنستون وهارفارد وجامعة الكويت، ممثلة بمركز دراسات الخليج والجزيرة العربية ومركز السلام، ما بين 14 فبراير الى 18 مارس 2024، على عينة بلغت 1210 من الكويتيين البالغين في منازلهم من كلا الجنسين ومن محافظات الكويت الست. بدايةً، تم سؤال المستجيبين عن الأمور التي يعتبرونها بين التحديات البيئية الكبيرة التي تواجه الكويت، مثل «نوعية الهواء، تلوث المجاري المائية، تغير المناخ، تلوث مياه الشرب، التلوث من المبيدات والأسمدة، نقص الموارد المائية، الاستخدام غير الكفؤ للطاقة، إدارة القمامة والنفايات الخطرة»، ثم السؤال عن تأثير مجموعة من الظواهر على حياة المستجيبين اليومية ومدى شعورهم بذلك، وكان «تلوث الهواء» هو الأكثر تأثيراً بنسبة 86.9 في المئة (ما بين حد متوسط الى حد كبير)، ثم «درجات الحرارة المرتفعة جداً» بنسبة 78 في المئة، وأخيراً شحة المياه بنسبة 66.8 في المئة. وعند سؤال المستجيبين عن مدى شعورهم بالقلق من جراء الآثار المترتبة على تغير المناخ على بعض الجوانب في حياتهم، فقد عبر 80 في المئة عن القلق (ما بين حد متوسط الى حد كبير) على الصحة الجسدية، 76.5 في المئة على «السلامة الجسدية»، 72 في المئة على «الصحة النفسية»، وكان القلق على الوظيفة أو مصدر رزق الأسرة في المرتبة الأخيرة بنسبة 46.4 في المئة. وكان من اللافت أن 64.4 في المئة يعتقدون أن على الحكومة القيام بأكثر مما تقوم به الآن للتصدي لتغيّر المناخ، وعبر الثلثان تقريباً 65.3 في المئة عن القلق (بعض القلق، قلق كبير) حيال الكوارث الطبيعية في الكويت. تعكس هذه النتائج وعياً متزايداً بين الكويتيين بالتحديات البيئية الكبرى في البلاد، مع قلق واسع في شأن تأثير تغير المناخ على الصحة وجودة الحياة، الى جانب المطالب الملحة بتكثيف الجهود الحكومية لمواجهة هذه القضايا، ما يشير إلى أهمية الاستثمار في حلول بيئية مستدامة لتعزيز جودة الحياة واستدامة الموارد الطبيعية في الكويت. * أستاذ زائر في جامعة جورج ميسن في واشنطن