
الذهب يتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية بعد هجوم إسرائيل على إيران
مباشر- ارتفعت أسعار الذهب اليوم الجمعة وتستعد لتحقيق مكاسب أسبوعية، مستفيدة من التوترات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط والتي عززت الطلب على الأصول الآمنة،
زاد الذهب في المعاملات الفورية بنحو 0.8% إلى 3412.29 دولار للأونصة بحلول الساعة 0028 بتوقيت جرينتش. وصعد المعدن النفيس بنحو 3.1% حتى الآن هذا الأسبوع.
وارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب بنسبة بنحو 1.2% إلى 3384.40 دولار.
وصعد الذهب مع تحول المستثمرين إلى أصول الملاذ الآمن بعد الإعلان عن شن إسرائيل ضربات على إيران.
وقال مسؤولان أمريكيان أمس الخميس إن الولايات المتحدة لم تشارك في هذه العملية.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.3 بالمئة إلى 36.25 دولار للأونصة، وزاد البلاتين 0.2 إلى 1297.72 دولار، في حين ارتفع البلاديوم 0.6 إلى 1062.35 دولار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 44 دقائق
- الاقتصادية
كيف استجابت أسواق الطاقة لتجدد الصراع بين إسرائيل وإيران؟.. رصد لأهم المحطات
شنت إسرائيل ضربات واسعة النطاق استهدفت منشآت نووية إيرانية وردت عليها طهران بإطلاق مئات الصورايخ، في تطور دراماتيكي جديد ضمن الصراع الدائر في الشرق الأوسط، وهو ما انعكس بقوة على أسواق الطاقة. إلى جانب التحرك الكبير في العقود المستقبلية القياسية، يسلط هذا التقرير الضوء على بعض القنوات الرئيسية التي يستخدمها المضاربون للمراهنة على تداعيات النزاع في الشرق الأوسط: فروق الأسعار الزمنية ارتفعت العلاوة السعرية المدفوعة مقابل تسليم خام برنت في أقرب موعد -والمعروفة باسم "فرق السعر الزمني الفوري"- لتصل إلى 4.04 دولارات للبرميل، قبل أن تتراجع وتستقر قرب 1.41 دولار يوم الجمعة. وتحولت منحنيات الأسعار في العقود المستقبلية لكلا الخامين القياسيين إلى نمط صعودي، يرتفع فيه السعر الفوري عن المستقبلي، أو ما يُعرف باسم "باكورديشن" وذلك بعد تخلي السوق عن النمط السابق، حيث كانت أسعار العقود القريبة أعلى ثم تنخفض تدريجياً في العقود التالية، أو ما يُعرف باسم تكوين "شكل الابتسامة" وهو نمط كان يُنظر إليه منذ فترة طويلة كمؤشر على وجود فائض نفطي محتمل في النصف الثاني من العام. ويشير هذا التحول المفاجئ إلى تصاعد المخاوف من وقوع اضطرابات حادة وطويلة الأمد في تدفقات النفط الآتية من الشرق الأوسط. الرهانات عبر عقود الخيارات أظهرت فروق تسعير خيارات خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط يوم الجمعة أقوى ميل صعودي منذ فترة وجيزة أعقبت غزو روسيا لأوكرانيا في أوائل عام 2022. وفي الوقت ذاته، قفزت تقلبات أسعار عقود خيارات النفط لكلا الخامين القياسيين في إحدى لحظات التداول إلى أعلى مستوى لها في ثلاث سنوات. ومن منظور تدفقات الأموال، هناك دلائل واضحة على قيام المستثمرين ببيع عقود خيارات الشراء للاستفادة من علاواتها السعرية، بهدف تمويل شراء عقود خيارات البيع عند مستويات سعرية أدنى، وفقاً لما قالته ريبيكا بابين، كبيرة المتداولين في مجال الطاقة لدى "سي آي بي سي برايفت ويلث غروب" (CIBC Private Wealth Group). المضاربون الخوارزميون أقبل مستشارو التداول في السلع الأساسية -وهم من المتداولين الذين يميلون إلى تسريع زخم حركة الأسعار في السوق- على تعزيز مراكز شراء مكثفة لعقود خام غرب تكساس الوسيط، لتصل نسبة المراكز الشرائية إلى 36% أمس، مقارنة بنسبة 9% فقط في الجلسة السابقة، بحسب بيانات شركة "بريجدتون ريسيرش غروب" (Bridgeton Research Group). كانت هذه الفئة من المضاربين قد تحولت إلى موقف صعودي تجاه الخام الأميركي في وقت سابق من الأسبوع الحالي، بعد أن كانت تراهن على الهبوط منذ فبراير الماضي، في ظل تراجع التوترات التجارية بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين. مكاسب الغاز الطبيعي ارتفع سعر الغاز الطبيعي الأوروبي -الذي يُعد بدوره من الصادرات الرئيسية في الشرق الأوسط- 6.6% خلال التداولات اليومية، قبل أن يتراجع لاحقاً. وأوقفت إسرائيل الإنتاج في أكبر حقولها للغاز الطبيعي، ما قيد الإمدادات المتجهة إلى مصر وأثار مخاوف من حدوث نقص في الوقود بالمنطقة. السوق الفعلية وأسعار الشحن هيمنت أنشطة الشراء على نافذة تسعير رئيسية في بحر الشمال تُستخدم لتحديد السعر القياسي العالمي "برنت المؤرخ". طُرحت عروض شراء لخام برنت بعلاوة 1.15 دولار، وهي الأعلى حتى الآن خلال العام الجاري، مقارنة بصفقة أمس الأول التي جرى تسعيرها بعلاوة 80 سنتاً. قفزت أيضاً أسعار شحن الناقلات الآتية من الشرق الأوسط، وفقاً لبيانات "بورصة البلطيق" في لندن. قد تضطر الصين إلى الدخول في منافسة مع أوروبا الغربية والهند وتركيا لتعويض كميات النفط المعطلة، بحسب ما قاله دانيال غالي، استراتيجي السلع لدى "تي دي سيكيوريتيز".


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
الولايات المتحدة تعرقل تحرك أوروبا لخفض سقف سعر النفط الروسي
قال أشخاص مطلعون إن الولايات المتحدة لا تزال متمسكة برفضها خفض سقف أسعار مبيعات النفط الروسي، مما يبدد آمال الأوروبيين في أن يتوصل قادة مجموعة السبع إلى اتفاق بشأن خفض هذا السقف خلال قمتهم المرتقبة في كندا. لفت المطلعون، الذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم نظراً لحساسية النقاشات، أن القرار النهائي يعود للرئيس دونالد ترمب، ولا يزال المسؤولون يحتفظون ببعض الأمل. إلا أن الموقف الأميركي لم يشهد أي تغيير منذ الاجتماع السابق لوزراء مالية مجموعة السبع هذا العام، حيث عبرت واشنطن بوضوح عن رفضها لخفض سقف الأسعار. محاولات خفض سقف سعر النفط الروسي يسعى كل من الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة إلى خفض سقف أسعار النفط الروسي إلى 45 دولاراً للبرميل، بدلاً من المستوى الحالي البالغ 60 دولاراً، في محاولة للضغط على عائدات روسيا من النفط، التي تعد مصدراً رئيسياً لتمويل حربها ضد أوكرانيا. وقد تضمّن أحدث حزمة عقوبات أوروبية ضد موسكو هذا السقف المعدل. ورفض البيت الأبيض التعليق على الأمر يوم الجمعة. كانت أسعار النفط قد انخفضت إلى ما دون سقف مجموعة السبع، لكنها قفزت خلال الساعات الماضية بعد الضربات الإسرائيلية ضد إيران. وصعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط بأكثر من 7% لتستقر قرب 73 دولاراً للبرميل، في أكبر قفزة يومية منذ مارس 2022. وأشار أحد الأشخاص إلى أن الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة قد يبحثان خيار خفض السقف بشكل منفرد من دون الولايات المتحدة. وبما أن غالبية صادرات النفط الروسي تمر عبر المياه الأوروبية، فقد يكون لهذا التحرك بعض الأثر، لكنه سيكون أكثر فعالية إذا تم التوصل إلى اتفاق شامل يشمل جميع دول مجموعة السبع، بما يتيح الاعتماد على أدوات الإنفاذ الأميركية.

العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
خبير للعربية: بهذه الورقة تتفوق "هواوي" في مواجهة المنافسين
أوضح كبير مستشارين مركز "كوروم" للدراسات الاستراتيجية ايمن البناو، أن هواوي تمتلك أوراقًا قوية لمواجهة المنافسين، خاصةً مع طرح النسخة الجديدة من هاتف "Ultra" بكاميرا دقتها 50 ميغابيكسل، وبعدسات قابلة للتبديل ميكانيكيًا، وهي ميزة غير مسبوقة، مع تقريب بصري يصل إلى 20x. وتُعد هذه الميزة إضافة مهمة لعشاق التصوير، خاصةً مع سعر منخفض نسبيًا مقارنة بالهواتف الأخرى.. الصين تسارع لصناعة رقائق الذكاء الاصطناعي رغم الحصار الأميركي وأضاف البناو في مقابلة مع "العربية Business"، أن هواوي تطلق Pura 80 وPura 80 Ultra بميزات جديدة، بعد نجاح سلسلة Pura 70 وبيع أكثر من 10 ملايين هاتف خلال ستة أشهر. وركزت الشركة على مواصفات الكاميرات المتطورة، التي تتفوق على أغلب الهواتف الأخرى. وتابع: أعتقد أن 2025 سيكون عام "إغلاق الفجوة" في تكنلوجيا الهواتف بين الصين والولايات المتحدة الأميركية، فالعقوبات التي فرضتها واشنطن على بكين لم تعد مجدية، بل شجعتها على التقدم،و ربما يكون عام 2026 هو عام تفوق الصين في الذكاء الاصطناعي والهواتف النقالة على الولايات المتحدة. كانت "هواوي" أطلقت سلسلة هواتفها الذكية "بيورا 80"، أمس الأربعاء، في وقت تسعى فيه الشركة إلى عودة قوية إلى سوق الهواتف الذكية الفاخرة، رغم استمرار العقوبات الأميركية عليها منذ سنوات. وتتوج أحدث منتجات هواوي جهودًا مستمرة للشركة الصينية الساعية لاستعادة مكانتها في صدارة السوق المحلية، رغم العقوبات الأميركية القائمة. من جهة أخرى، قال الرئيس التنفيذي لشركة "إنفيديا" جينسن هوانغ، إن شركة "هواوي" تحمي الصين من القيود الأميركية. وأضاف في تصريحات أمس لشبكة "سي إن بي سي": "إذا استمرت أميركا في فرض قيود على أشباه موصلات الذكاء الاصطناعي على الصين، فستستغل شركة هواوي، موقعها في ثاني أكبر اقتصاد في العالم".