logo
دبي تشهد أول إطلاق إقليمي لـ «BYD SEALION 7»

دبي تشهد أول إطلاق إقليمي لـ «BYD SEALION 7»

البيان٢٥-٠٢-٢٠٢٥

دبي - البيان
أعلنت شركة الفطيم للتنقل الكهربائي، بالاشتراك مع شركة «BYD» الصينية، عن العرض الأول في الإمارات لسيارة SEALION 7 الجديدة. وترسي هذه السيارة الرياضية الكهربائية، التي تُعرض للمرة الأولى في الشرق الأوسط، معايير جديدة في المنطقة على صعيد الأداء والابتكار والاستخدامات العملية العائلية.
صُممت السيارة للعائلة العصرية التي تطالب بالإثارة والاستخدامات العملية معاً. وتتحدى هذه السيارة نهج «الفردية مقابل الجماعية» الملازم لفئة السيارات الرياضية التقليدية، لتثبت بأن السائقين ليسوا مضطرين إلى إيجاد حل وسط بين الإثارة الشخصية والاستخدامات العملية العائلية.
وصُممت السيارة أيضاً لتوفر، لمن ينشدون الأداء والرحابة والتنقل الذكي، تجربة قيادة رياضية مع ضمان الراحة الاستثنائية والمساحة الرحبة والأمان في الوقت نفسه باستطاعتها البالغة 523 حصاناً وتسارعها من 0 إلى 100 كم/ ساعة خلال 4.5 ثوان فقط.
وقال حسن نرجس، المدير العام لشركة الفطيم للتنقل الكهربائي وBYD في الإمارات: السيارة مناسبة لمن ينشدون كل شيء، الأداء والتكنولوجيا وتعدد الاستعمالات في مركبة مذهلة واحدة. فهذه السيارة الرياضية تخرج عن القالب المألوف بتوفير مقومات قيادة استثنائية دون التفريط بالمساحة الرحبة والاستخدامات العملية التي تحتاجها العائلات.
وتستقر منصة الجيل المقبل (e-Platform 3.0) في قلب السيارة الجديدة، وهي نظام قيادة كهربائي متقدم مصمم لتحقيق كفاءة وأداء استثنائيين. وتمتاز هذه المنصة الحديثة والمتطورة بأسرع محرك كهربائي في العالم يجري إنتاجه بكميات تجارية، قادر على بلوغ 23 ألف دورة في الدقيقة وتوفير طاقة فورية وتسارع سلس. أما الأنظمة المتقدمة لمساعدة السائق، فتعزز السلامة والوعي الظرفي، ولا تعالج المشاكل بعد حدوثها فحسب، بل تتنبأ بها أيضاً، وتتألف من 5 رادارات و5 كاميرات و9 وسائد هوائية.
ويعزز دمج البطارية بهيكل السيارة سلامتها الإنشائية، مما يسهم في توفير حماية أكبر للركاب في حال حدوث اصطدام. كما تقلّل مخمّدات الصدمة المتطورة اهتزازات الطريق لتوفير تجربة قيادة محسّنة وضمان قيادة سلسة ومستقرة. وإضافة إلى ذلك، فتكنولوجيا بطارية الشفرة (Blade Battery) المشهورة من BYD تعزز السلامة وتطيل عمر البطارية، مما يحدّ كثيراً من خطر الانهيار الحراري ويجعل SEALION 7 من أكثر السيارات الرياضية الكهربائية سلامة على الطريق.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تويوتا bZ5: منافسة تسلا موديل Y بسعر أقل من النصف
تويوتا bZ5: منافسة تسلا موديل Y بسعر أقل من النصف

عالم السيارات

timeمنذ 15 ساعات

  • عالم السيارات

تويوتا bZ5: منافسة تسلا موديل Y بسعر أقل من النصف

في مفاجأة قوية لسوق السيارات الكهربائية، كشفت تويوتا عن طراز bZ5 الجديد، سيارة كروس أوفر كهربائية بالكامل تأتي بسعر يبدأ من 130,000 يوان صيني (ما يعادل 18,000 دولار)، أي تقريبًا نصف سعر تسلا موديل Y في السوق الصينية. السيارة من إنتاج مشروع تويوتا المشترك مع FAW، وتستخدم بطاريات Blade من BYD، وتقدم مدى يصل إلى 630 كم في شحنة واحدة. تصميم عصري وهجومي يجمع بين السيدان والكروس أوفر تتميز تويوتا bZ5 بتصميم فاست باك أنيق يجمع بين خطوط السيدان والـ SUV، مع مصابيح خلفية ممتدة على كامل العرض، وواجهة أمامية بتصميم 'رأس المطرقة' المعهود من تويوتا، بالإضافة إلى عجلات قياس 21 إنش. في الداخل، نلاحظ شاشة لمس ضخمة بقياس 15.6 إنش، لوحة عدادات رقمية موضوعة قرب الزجاج الأمامي، وكونسول وسطي عائم. من المزايا الفريدة أيضًا إمكانية تحويل المقاعد الأمامية إلى 'سرير' بفضل نمط القيلولة المدمج في نظام المعلومات. كما زودت السيارة بسقف بانورامي، نظام صوتي من JBL بـ10 مكبرات، موزع للعطر داخل المقصورة، و9 وسائد هوائية، بالإضافة إلى نظام قيادة شبه ذاتي (مستوى ثاني ADAS). أداء كهربائي متطور وبمدى طويل تتوفر bZ5 ببطاريتين من نوع LFP Blade بسعة 65.28 و73.98 كيلوواط/ساعة، وتمنحان مدى قيادة يصل إلى 550 كم و630 كم على التوالي وفقًا لدورة CLTC الصينية. كما يمكن شحن البطارية من 30% إلى 80% خلال 27 دقيقة فقط. وتستمد السيارة قوتها من محرك كهربائي ينتج 268 حصانًا (200 كيلوواط) وعزم دوران يبلغ 330 نيوتن متر، مما يضعها في منافسة مباشرة مع تسلا موديل Y من حيث الأداء والأبعاد، مع أسبقية واضحة في السعر. خيار ذكي لعشّاق السيارات الكهربائية تبدأ أسعار تويوتا bZ5 في الصين من 130,000 يوان فقط، وهو ما يعادل تكلفة تويوتا كورولا كروس بنسختها الصينية تقريبًا، بينما يبدأ سعر تسلا موديل Y من 263,500 يوان، مما يجعل bZ5 خيارًا اقتصاديًا ومثيرًا للاهتمام لكل من يرغب في دخول عالم السيارات الكهربائية.

الإمارات ترسم مستقبل النقل النظيف في الشرق الأوسط
الإمارات ترسم مستقبل النقل النظيف في الشرق الأوسط

العين الإخبارية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

الإمارات ترسم مستقبل النقل النظيف في الشرق الأوسط

تتجه دولة الإمارات بسرعة لتصبح رائدة «ملهمة» في مجال السيارات الكهربائية في الشرق الأوسط. واعتبر تقرير نشره موقع "ريست أوف وورلد" إن الأهداف المناخية الطموحة، وتوسع البنية التحتية لمحطات الشحن، وتوفر مجموعة متزايدة من السيارات بأسعار متنوعة، يسهم في دفع هذه الثورة الكهربائية. وشكّلت السيارت الكهربائية 13% من إجمالي مبيعات السيارات في عام 2023، وفقًا لأحدث بيانات وزارة الطاقة والبنية التحتية، مرتفعة من 3.2% في 2022 و0.7% فقط في 2021. وقد بيع نحو 260,000 مركبة جديدة في دولة الإمارات عام 2023، بحسب بيانات شركة "ستاتيستا" الألمانية. تحول أخضر ويعكس هذا التحوّل حقيقة إن التنقلات الخضراء باتت جزءًا أساسيًا من استراتيجية الدولة للتنويع الاقتصادي والاستدامة. وتهدف الإمارات إلى أن تشكل السيارت الكهربائية 50% من إجمالي السيارات على الطرق بحلول عام 2050، بحسب وزارة الطاقة والبنية التحتية. ووفق موقع Rest of World: "دولة الإمارات ملتزمة بشدة بالتحول نحو مصادر طاقة أنظف وأكثر استدامة. فالأسعار تنخفض، والطلب يرتفع، والبنية التحتية تتوسع بسرعة". وبلغ عدد السيارت الكهربائية والهجينة في الدولة أكثر من 147,000 مركبة حتى عام 2023، في حين ارتفعت تسجيلات السيارت الكهربائية وحدها بأكثر من 25% سنويًا. أما في عام 2024، فقد بلغ إجمالي مبيعات السيارات الجديدة في الدولة 316,000 وحدة. وقد تتجاوز الإمارات هدفها لعام 2050 قبل الموعد المحدد، نظرًا لسرعة الابتكار واهتمام المستهلك، بحسب أليساندرو تريكامو، المسؤول عن قطاع النقل والخدمات في شركة "أوليفر وايمان" في دبي. وأضاف: "إذا كانت النرويج، وهي أيضًا دولة نفطية كبرى، استطاعت أن تصل إلى أكثر من 96% من مبيعات السيارات الجديدة من السيارت الكهربائية، فلا يوجد سبب يمنع الإمارات من تحقيق ذلك". طلب مرتفع والطلب على السيارت الكهربائية في الدولة مرتفع بالفعل: ما يقرب من ثلثي السكان يرغبون بجعل السيارت الكهربائية وسيلتهم الرئيسية للتنقل بحلول عام 2025، وفقًا لمسح مشترك أجرته شركة الفطيم، أكبر موزع للسيارات في الإمارات، وشركة "يوغوف" البريطانية لأبحاث السوق. وقال بول ويليس، رئيس شركة الفطيم، إن "النمو السريع في تبنّي مركبات الطاقة الجديدة يمثل مرحلة جديدة ومثيرة في مشهد التنقل داخل الإمارات". وأضاف: "حقيقة أن الإمارات تعمل بنشاط على تنويع اقتصادها المعتمد على النفط تمهد الطريق نحو التحول الكهربائي وتقليل الانبعاثات في مختلف القطاعات، بما في ذلك النقل". وتعود جذور الطفرة في قطاع السيارت الكهربائية إلى المبادرات المناخية الطموحة في الدولة. ففي يناير/كانون الثاني 2017، أطلقت الإمارات "استراتيجية الطاقة 2050"، وتبعتها في أكتوبر/تشرين الأول 2021 بمبادرة "الحياد المناخي 2050"، وكلاهما يهدف إلى خفض الانبعاثات وزيادة حصة الطاقة النظيفة إلى 30% بحلول عام 2031. وقال ويليس: "إنه مزيج من انخفاض التكاليف، وزيادة الوعي المناخي، والسياسات الحكومية. ولكن بشكل متزايد، يتعلق الأمر بالأداء أيضًا. فالسيارت الحديثة توفر قيادة سلسة وهادئة مع عزم فوري وميزات تقنية متقدمة تجذب المستهلكين المهتمين بالتكنولوجيا". لقد تغيّرت نظرة المستهلكين للمركبات الكهربائية بشكل كبير، وأصبحوا ينجذبون إلى التصاميم العصرية، والميزات المتقدمة، وراحة القيادة الفائقة، بالإضافة إلى انخفاض تكاليف الملكية والصيانة، والوعي البيئي المتنامي، بحسب تريكامو. منتجات متنوعة وتقدّم الفطيم مجموعة متنوعة من السيارت الكهربائية تشمل علامات مثل تويوتا ولكزس، بالإضافة إلى علامات صينية مثل BYD وGAC Aion، مما يجعل السيارات الكهربائية في متناول شريحة أوسع من السكان. وتساعد الطرازات الجديدة مثل BYD Sealion 7 والنماذج الهجينة مثل Lexus LX 700h الشركة في الحفاظ على نمو مزدوج الرقم يتماشى مع أهداف الإمارات. لكن القصة الحقيقية لا تتعلق باستبدال النفط، بل بخلق توازن ومرونة في اقتصاد مستعد للمستقبل، كما قال معتز لويس، الرئيس التنفيذي لشركة "سمارت موبيليتي إنترناشونال"، وهي موزع مركبات كهربائية مقره الإمارات. وأضاف: " السيارت الكهربائية والهيدروجينية ستلعب دورًا متزايدًا في المرحلة المقبلة". ورغم أن أسعار الوقود في الإمارات لا تزال أقل بنحو 20% من متوسط الأسعار في الولايات المتحدة، وفقًا لحساباتRest of World، إلا أن السيارت الكهربائية تجذب المستهلكين بسبب انخفاض تكاليف التشغيل على المدى الطويل، وتلاشي القلق بشأن المدى بفضل توسع البنية التحتية للشحن، بحسب لويس. وفي مايو/أيار 2024، أطلقت وزارة الطاقة والبنية التحتية مشروع "UAEV" بالشراكة مع شركة "اتحاد للماء والكهرباء"، لبناء شبكة شحن وطنية. ومن المتوقع أن تضم الدولة 1,000 محطة شحن عامة بحلول نهاية 2030، العديد منها سيكون من نوع الشحن السريع. وتمتلك هيئة كهرباء ومياه دبي (DEWA) حاليًا حوالي 740 نقطة شحن منتشرة في المدينة، وتهدف إلى زيادتها إلى 1,000 محطة بنهاية العام. وتخطط الفطيم لتوفير 10% من نقاط الشحن في الدولة بحلول 2030 عبر خدمة Charge2Moov، وهي حل متكامل للشحن في المنازل والشركات. حوافز حكومية وفي السنوات الثلاث الماضية، قدمت دولة الإمارات حوافز عديدة لأصحاب السيارات الكهربائية، مثل الشحن المجاني، ومواقف مجانية، وبطاقات عبور ذكية، إلى جانب سياسات تُلزم المطورين بتوفير بنية تحتية جاهزة للسيارات الكهربائية في المشاريع الجديدة، وتمويلات خضراء مبتكرة. ويقول لويس: "نشهد الآن توجهاً أكثر تنظيمًا ومؤسسيًا. الأمر لم يعد مجرد حوافز مؤقتة، بل يتعلق بالبنية التحتية والاستدامة طويلة الأمد". وقد لاقت هذه المزايا صدى لدى المستهلكين، إذ ينفق مالكو السيارت الكهربائية ربع ما ينفقه مالكو السيارات التقليدية على الوقود، بحسب ويليس، كما أن تكاليف الصيانة أقل بكثير نتيجة قلة الأجزاء المتحركة وفترات الخدمة الأطول. وقد بدأت شركة Smart Mobility بالفعل بتوفير مركبات كهربائية موسّعة المدى (REEVs)، وهي مركبات تمتلك محركات كهربائية ومولدات داخلية تتيح مدى يتجاوز 1,000 كيلومتر. ولم تطرح أي شركة أخرى في الشرق الأوسط مثل هذه السيارات حتى الآن. تدوير البطاريات وسيصبح تدوير البطاريات وإعادة استخدامها أمرًا بالغ الأهمية مع تزايد حجم أسطول السيارات الكهربائية. وتعمل حكومة دولة الإمارات مع شركة "بيئة" لإطلاق أول منشأة لإعادة تدوير بطاريات السيارات الكهربائية والهجينة في الدولة. ومن الإجراءات الإضافية التي ستعزز التحول الكهربائي: فرض حد أدنى لنقاط الشحن في محطات الوقود والمراكز التجارية، وتشجيع المزيد من الشركات على دخول سوق الشحن، وفرض رسوم ازدحام. إن التحول نحو الكهرباء يحدث بسرعة تفوق توقعات الجميع. وبحلول نهاية عام 2025، قد تبدو سيارات البنزين وكأنها بقايا من الماضي، تمامًا مثل ركوب الخيل. aXA6IDgyLjI2LjIyMy4xMTUg جزيرة ام اند امز CR

٧ سيارات كهربائية صينية وكورية تتفوّق على تيسلا موديل Y في أستراليا
٧ سيارات كهربائية صينية وكورية تتفوّق على تيسلا موديل Y في أستراليا

عالم السيارات

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • عالم السيارات

٧ سيارات كهربائية صينية وكورية تتفوّق على تيسلا موديل Y في أستراليا

شهد سوق السيارات الكهربائية في أستراليا تحولاً كبيراً خلال شهر أبريل 2025، حيث تمكّنت سبع سيارات كهربائية من علامات صينية وكورية من التفوق على تيسلا موديل Y من حيث المبيعات، ما يُشير إلى تغيّر واضح في توجهات المستهلكين نحو الخيارات الأرخص والأكثر تجهيزاً. BYD تتصدر المبيعات بسيارة Sealion 7 نجحت شركة BYD الصينية في بيع 734 وحدة من طراز Sealion 7 خلال شهر أبريل فقط، لتتفوق بأكثر من الضعف على مبيعات تيسلا موديل Y، التي سجلت 280 وحدة فقط خلال نفس الفترة. تأتي Sealion 7 بأسعار تبدأ من 54,990 دولار أسترالي (حوالي 35,400 دولار أمريكي)، مما يجعلها خياراً مغرياً مقارنة بتيسلا موديل Y التي تبدأ من 63,400 دولار أسترالي (نحو 40,800 دولار أمريكي). MG وKia وGeely يواصلون الصعود جاءت سيارة MG4 الكهربائية في المركز الثاني بمبيعات بلغت 363 وحدة ، تلتها BYD Atto 3 بـ 355 وحدة . كما حققت Kia EV5 و EV3 مبيعات قوية بـ342 و336 وحدة على التوالي، بينما سجلت BYD Seal و Geely EX5 مبيعات متساوية بلغت 325 وحدة لكل منهما. أما تيسلا موديل Y ، التي كانت سابقاً السيارة الكهربائية الأكثر مبيعاً في أستراليا، فتراجعت إلى المركز الثامن ، متقدمةً قليلاً على موديل 3 التي باعت 220 وحدة، في حين جاءت BYD Dolphin في المركز العاشر بـ216 وحدة. هل انتهى عصر تيسلا في أستراليا؟ رغم تراجع المبيعات، تجدر الإشارة إلى أن تيسلا كانت تبيع خلال أبريل مزيجاً من النسخة القديمة والجديدة من موديل Y، ما قد يكون سبباً في ضعف الإقبال. من المتوقع أن تتحسّن المبيعات مع الإطلاق الكامل للنسخة المُحدثة خلال الأشهر القادمة. تراجع في مبيعات السوق الأسترالية عموماً إلى جانب تراجع مبيعات تيسلا، شهد سوق السيارات الجديد في أستراليا انخفاضاً عاماً بنسبة 6.8% مقارنة بشهر أبريل 2024، حيث تم بيع 90,614 سيارة فقط مقابل 108,606 سيارة في مارس، مما يعكس تحديات أوسع في السوق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store