
امرأة عربية تسأل "تشات جي بي تي" أي بطيخة أشتري؟ والإجابة تُبهر الملايين
في زمن باتت فيه تقنيات الذكاء الاصطناعي جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية — تكتب رسائل البريد، تشخّص الأمراض النادرة، وتُعطي نصائح في الحب — برزت قصة طريفة من العالم العربي أثارت إعجاب الملايين: امرأة عربية تطلب من "تشات جي بي تي " أن يختار لها أفضل بطيخة في السوق!
بحسب ما أفاد موقع Gulf News، بدأت القصة عندما التقطت امرأة — لم يُكشف عن هويتها — صورة لبطيخات عدة في إحدى الأسواق، ثم أرسلت الصورة إلى "تشات جي بي تي"، وسألت: "أي واحدة أشتري؟".
وجاء رد الذكاء الاصطناعي مفاجئاً بدقته، إذ استند في اختياره إلى تحليل بصري يشمل تدرجات اللون، وأنماط السطح، وموضع الثمار. بعد ساعات، ظهرت المرأة في مقطع قصير على منصات التواصل الاجتماعي لتشارك النتيجة قائلة: "تشات جي بي تي اختار البطيخة المثالية".
الفيديو، الذي لم يتعدَ ثوانٍ معدودة، حقق انتشاراً واسعاً على منصات مثل "تيك توك" و "إنستغرام" و "إكس" ، وحصد ملايين المشاهدات وأثار موجة من التعليقات المتفاجئة والمبتهجة من رواد الإنترنت حول العالم.
وبحسب ما نشره الموقع نفسه، هذه القصة ليست الأولى من نوعها، بل تأتي ضمن موجة متنامية من الاستخدامات اليومية المفاجئة والمبتكرة للذكاء الاصطناعي. ففي الأشهر الماضية، شهد العالم قصصاً مشابهة، مثل امرأة يونانية طلبت الطلاق بعد أن فسّر "تشات جي بي تي" بقايا فنجان قهوة كدليل على الخيانة، وأم هندية استخدمت الأداة لصياغة رسالة حازمة لابنها، وشاب مصري أنقذ قريباً له من التسمم بمبيدات حشرية بعد تلقيه إرشادات إسعافات أولية من "تشات جي بي تي " حين رفضت المستشفيات استقباله.
وفي مثال آخر، ساعد الذكاء الاصطناعي أماً أميركية في تشخيص مرض نادر لابنها، بعد سنوات من زيارات طبية غير مثمرة، كما استعان رجل هندي بـ "تشات جي بي تي" للتفاوض على أجرة أرخص مع سائق توك توك.
حتى في شؤون القلب، لجأ أحد مستخدمي "تيك توك" الأميركيين إلى الأداة باعتبارها "مدرب مواعدة افتراضي"، ليساعده في العثور على الحب.
لكن من كان يتوقع أن يكون اختيار البطيخة... هو ما سيشعل الإنترنت؟
ربما هو زمن جديد لا نسأل فيه الجيران ولا البائع، بل الذكاء الاصطناعي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 8 ساعات
- النهار
امرأة عربية تسأل "تشات جي بي تي" أي بطيخة أشتري؟ والإجابة تُبهر الملايين
في زمن باتت فيه تقنيات الذكاء الاصطناعي جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية — تكتب رسائل البريد، تشخّص الأمراض النادرة، وتُعطي نصائح في الحب — برزت قصة طريفة من العالم العربي أثارت إعجاب الملايين: امرأة عربية تطلب من "تشات جي بي تي " أن يختار لها أفضل بطيخة في السوق! بحسب ما أفاد موقع Gulf News، بدأت القصة عندما التقطت امرأة — لم يُكشف عن هويتها — صورة لبطيخات عدة في إحدى الأسواق، ثم أرسلت الصورة إلى "تشات جي بي تي"، وسألت: "أي واحدة أشتري؟". وجاء رد الذكاء الاصطناعي مفاجئاً بدقته، إذ استند في اختياره إلى تحليل بصري يشمل تدرجات اللون، وأنماط السطح، وموضع الثمار. بعد ساعات، ظهرت المرأة في مقطع قصير على منصات التواصل الاجتماعي لتشارك النتيجة قائلة: "تشات جي بي تي اختار البطيخة المثالية". الفيديو، الذي لم يتعدَ ثوانٍ معدودة، حقق انتشاراً واسعاً على منصات مثل "تيك توك" و "إنستغرام" و "إكس" ، وحصد ملايين المشاهدات وأثار موجة من التعليقات المتفاجئة والمبتهجة من رواد الإنترنت حول العالم. وبحسب ما نشره الموقع نفسه، هذه القصة ليست الأولى من نوعها، بل تأتي ضمن موجة متنامية من الاستخدامات اليومية المفاجئة والمبتكرة للذكاء الاصطناعي. ففي الأشهر الماضية، شهد العالم قصصاً مشابهة، مثل امرأة يونانية طلبت الطلاق بعد أن فسّر "تشات جي بي تي" بقايا فنجان قهوة كدليل على الخيانة، وأم هندية استخدمت الأداة لصياغة رسالة حازمة لابنها، وشاب مصري أنقذ قريباً له من التسمم بمبيدات حشرية بعد تلقيه إرشادات إسعافات أولية من "تشات جي بي تي " حين رفضت المستشفيات استقباله. وفي مثال آخر، ساعد الذكاء الاصطناعي أماً أميركية في تشخيص مرض نادر لابنها، بعد سنوات من زيارات طبية غير مثمرة، كما استعان رجل هندي بـ "تشات جي بي تي" للتفاوض على أجرة أرخص مع سائق توك توك. حتى في شؤون القلب، لجأ أحد مستخدمي "تيك توك" الأميركيين إلى الأداة باعتبارها "مدرب مواعدة افتراضي"، ليساعده في العثور على الحب. لكن من كان يتوقع أن يكون اختيار البطيخة... هو ما سيشعل الإنترنت؟ ربما هو زمن جديد لا نسأل فيه الجيران ولا البائع، بل الذكاء الاصطناعي.


صوت بيروت
منذ 9 ساعات
- صوت بيروت
حتى بعد موتك.. كل ما تحدثت به مع 'ChatGPT' سيبقى محفوظاً!
أعلنت شركة 'أوبن إيه آي' المالكة لتطبيق ChatGPT التزامها بموجب أمر قضائي بالاحتفاظ بجميع سجلات دردشات مستخدمي 'تشات جي بي تي' إلى أجل غير مسمى، بما في ذلك تلك التي سبق أن حذفها المستخدمون، وذلك على خلفية دعوى قضائية رفعتها صحيفة 'نيويورك تايمز' وعدد من المؤسسات الإعلامية. ووفقاً لدعوى الصحيفة فإن بعض المحادثات المحذوفة قد تتضمن أدلة على قيام مستخدمين باستغلال 'تشات جي بي تي' في إنتاج محتوى يخضع لحقوق النشر. وأوضح كبير مسؤولي العمليات في شركة 'أوبن إيه آي'، براد لايتكاب، أن الاحتفاظ بالمحتوى يأتي استجابة لتكهنات المدّعين بأن هذه البيانات قد تكون مفيدة قضائيًا، مؤكدًا أن القرار يشمل جميع مستخدمي 'تشات جي بي تي' بنسخه المجانية والمدفوعة (Plus وPro)، إضافة إلى مستخدمي واجهة API، باستثناء: عملاء ChatGPT Enterprise وChatGPT Edu المستخدمين الذين لديهم اتفاقات عدم الاحتفاظ بالبيانات (Zero Data Retention) وأكد لايتكاب أن الشركة ستطعن بالقرار وتسعى لعقد جلسات استماع شفوية قد تشهد مشاركة مستخدمين للدفاع عن خصوصيتهم. كما عبّرت 'أوبن إيه آي' عن مخاوفها من التحديات القانونية الأوروبية، خاصة في ما يتعلق بالامتثال للائحة حماية البيانات العامة (GDPR) التي تضمن 'الحق في المحو'. وأشار بيان الشركة إلى أن المحادثات المحذوفة ستُخزن ضمن نظام آمن ومنفصل، ولن تُشارك تلقائيًا مع أي طرف ثالث، حتى مع المدّعين، ما لم يُطلب ذلك قانونيًا. وتبقى مدة الاحتفاظ القسري بهذه البيانات غير واضحة حتى الآن، في وقت أبدى فيه عدد من المستخدمين قلقهم، بينما بدأ آخرون يبحثون عن بدائل رقمية أكثر حماية لخصوصيتهم.

المركزية
منذ 11 ساعات
- المركزية
هل يكون عام 2025 هو عام زوال غوغل؟
لأكثر من عقدين، كان "ابحث عنه في غوغل" اختصارًا للعثور على أي شيء عبر الإنترنت، مما سمح لغوغل، الشركة التقنية التي تأسست عام 1998، ببناء إمبراطورية بقيمة 2 تريليون دولار مبنية على الروابط الزرقاء. لكن إصدار "تشات جي بي تي" في نوفمبر 2022 أحدث تحولًا جذريًا، ولا تزال آثاره ملموسة. وتُقدم أدوات الدردشة من "أوبن إيه آي" وشركة ناشئة تُدعى "بيربليكستي" Perplexity إجابات جاهزة بدلًا من قائمة مواقع الويب، مما يشجع المستخدمين وبعض شركات التكنولوجيا الكبرى على إعادة التفكير في أي رمز يظهر الآن على الشاشة الرئيسية. في الواقع، اجتذبت بيربليكستي اهتمامًا كبيرًا من بعض أكبر شركات التكنولوجيا العملاقة، وقد تظهر قريبًا، في حال نجاح هذه الصفقات، على الشاشة الرئيسية لهواتفكم الذكية على نطاق قد يدفعها لتصبح غوغل التالية. بل وحتى إلى انهيارها. غوغل تسابق الزمن خلف الكواليس، تُسابق غوغل الزمن لدمج ذكاءها الاصطناعي التوليدي في محركات البحث، وهو سباق أُجبرت عليه منذ أن دفعها إصدار "تشات جي بي تي" إلى إصدار منتجات ذكاء اصطناعي خاصة بها، لأنها تُدرك أن صفقات التوزيع مع منافسيها قد تُغير عادات المستخدمين بين عشية وضحاها. تُشير الأرقام الأولية بالفعل إلى تغيّر في مسار الأمور. فقد أشار تحليل لبنك أوف أميركا إلى أن الزيارات العالمية لغوغل تتراجع بسرعة على أساس سنوي، بينما ارتفعت زيارات "تشات جي بي تي" بنسبة 160% في الأشهر الـ 12 الماضية. ويُشير بحث منفصل أجرته مورغان ستانلي إلى أن "تشات جي بي تي" لا يزال الخيار الأمثل لجيل "زد" Z، وأن الكثير من هذا الجيل لا يُفكر في البحث على غوغل إطلاقًا. في حين أن غوغل تخسر مكانتها تدريجيًا أمام محركات البحث الأخرى، فإن فقدانها لزخمها أمام منافسيها الأكثر سرعةً الذين يُدمجون الذكاء الاصطناعي في أنظمتهم أسرع بكثير. ظهور بيربلكسيتي في حين أن "تشات جي بي تي" هو استخدام واسع النطاق للذكاء الاصطناعي في السوق، فإن المُنافس الحقيقي على العرش هو بيربلكسيتي، الذي يُسوّق نفسه على أنه "محرك الإجابات" الأمثل. تجمع نتائج الاستعلامات المدعومة بالذكاء الاصطناعي بين أفضل ما في روبوتات الدردشة التوليدية والدقة المتوقعة من منصات البحث. تشير بيانات بنك أوف أميركا إلى أن حركة المرور إلى "أوبن إيه آي" قد ارتفعت بنسبة 233% على أساس سنوي - وإن كانت انطلاقًا من قاعدة صغيرة. وتشير التوقعات إلى أن هذا سيتوسع بسرعة الآن. تأسست بيربلكسيتي في أغسطس 2022 على يد الرئيس التنفيذي أرافيند سرينيفاس و3 مؤسسين مشاركين. وسرينيفاس هو مهندس سابق في "أوبن إيه آي" وDeepMind، وقد ساعد في إطلاق محرك الإجابات الخاص بها في ديسمبر 2022. بحلول فبراير 2023، اكتسبت الشركة مليوني مستخدم؛ وبحلول يناير 2024، كان لديها 10 ملايين مستخدم نشط شهريًا، وكانت تعالج ما يقرب من 170 مليون استعلام شهريًا. وهي تجمع حاليًا تمويلًا بقيمة تقدر بحوالي 14 مليار دولار، وفقًا للتقارير. وبينما يتفوق حجم غوغل حاليًا على بيربلكسيتي - حيث حصد عملاق البحث 2.7 مليار زيارة يوميًا في مارس، مقارنةً بأربعة ملايين زيارة فقط لبيربلكسيتي - فمن المتوقع أن يبدأ الوضع في التغير، وبسرعة. تقول ليلي راي، خبيرة تحسين محركات البحث في نيويورك، إنه بمجرد أن يترسخ نمط سلوكي يتمثل في استخدام أدوات مدعومة بالذكاء الاصطناعي بشكل أكثر وضوحًا بدلاً من محركات البحث التقليدية، فسيكون من الصعب التراجع عنه. وتضيف: "أسمع باستمرار أشخاصًا يقولون إنهم توقفوا عن استخدام غوغل.. بدأ الناس باستخدام تشات جي بي تي وبيربلكسيتي في كل شيء". بيربلكسيتي.. نجاح مبهر يلاحظ قطاع التكنولوجيا هذا الأمر، فقد نجح بيربلكسيتي في إبهار بعض أكبر شركات التكنولوجيا، بما في ذلك تلك التي اعتمدت سابقًا على غوغل لتقديم خدمات البحث لعملائها. في محاكمتها الأخيرة لمكافحة الاحتكار في الولايات المتحدة، صرّح إيدي كيو، المدير التنفيذي لشركة آبل، بأن الشركة المصنعة لأجهزة آيفون بدأت محادثات مع شركة بيربلكسيتي لاستكشاف إمكانية دمج أدوات محرك البحث في أجهزتها - وهو اعتراف علني نادر بوجود شراكة محتملة من شركة تُلزم شركائها بالسرية التامة حتى تُعلن عن شراكات جديدة بشروطها الخاصة. وقال كيو: "لقد أُعجبنا للغاية بما قدمته بيربلكسيتي، لذلك بدأنا بعض المناقشات معهم حول ما يفعلونه". وآبل ليست الشركة الوحيدة المهتمة بالشراكة مع بيربلكسيتي. كما تُجري سامسونغ محادثات معها، حيث تبيع حوالي 224 مليون هاتف ذكي سنويًا، وهي واحدة من أكبر مُصنّعي أجهزة أندرويد، والتي تفوق منتجات آبل عددًا بثلاثة أضعاف. ويقول راي: "إذا كانت لدى آبل وسامسونغ شراكة مع بيربلكسيتي، والتي قد تُؤدي إلى إقصاء غوغل من قائمة محركات البحث الافتراضية، فسيكون ذلك نقاشًا كبيرًا للغاية، لأنه مصدر كبير لحركة الزيارات لغوغل". وتبيع آبل وسامسونغ معًا حوالي نصف مليار هاتف ذكي سنويًا. تقول راي إن أيًا من الاتفاقين - مع آبل أو سامسونغ - سيكون "ضخمًا". وتضيف: "إذا تم دمج بيربلكسيتي بالفعل ولم يعد غوغل محرك البحث الافتراضي، فسيكون ذلك مدمرًا لغوغل". ولم ترد آبل ولا غوغل فورًا على طلب التعليق على هذه القصة. لكن على نطاق أوسع، لا يمكن أن تكون المخاطر أعلى. يقول راي: "يبدو هذا أكثر وضوحًا لأن هذه المنتجات هي في الواقع محركات بحث". "يمكن للناس التحول عمليًا إلى بيربلكسيتي وتشات جي بي تي للبحث عن كل شيء". بين بيربلكسيتي وغوغل ليس الجميع مقتنعين تمامًا باحتمالية وصول غوغل إلى مرحلة التراجع النهائي. تقول ألكسندرا أورمان، الباحثة في جامعة زيورخ والمتخصصة في محركات البحث: "لست متأكدة من أن [بيربلكسيتي] سيحل محل غوغل". والسبب هو الشكل الذي تقدم به بيربلكسيتي ومنافسوها من الذكاء الاصطناعي نتائجهم. وتضيف: "يقول الناس: حسنًا، في الواقع، عندما نريد إجابات سريعة، ما زلنا نفضل استخدام محركات البحث، لأن جميع برامج الدردشة الآلية دائمًا ما تثرثر وتقدم لنا نتائج مطولة". لا يزال الأمر كذلك: اسأل بيربلكسيتي سؤالًا بسيطًا وسيقدم لك إجابة تعطيك الإجابة الصحيحة في جملة من 6 كلمات "عاصمة اليونان هي أثينا"، ثم يستمر لـ 160 كلمة أخرى دون داعٍ. أدخل نفس السؤال في غوغل، وستحصل على كلمة واحدة، مكتوبة بخط كبير أعلى نتائج البحث. ولكن مع تطور الذكاء الاصطناعي ونماذج اللغة، من المرجح أن يتطور ذلك أيضًا. ومع ذلك، فإلى جانب التعقيد غير الضروري الذي يصاحب إجابات الذكاء الاصطناعي المطولة حاليًا، تتوقع أورمان مشكلة أخرى تتعلق بـ بيربلكسيتي، وهي اعتماد المستخدمين لها بشكل عشوائي. وتقول: "سيكون من المثير للاهتمام معرفة ما سيحدث مع بيربلكسيتي، لأنهم حتى الآن يواجهون بعض الصعوبات في هذا السوق.. إنهم غير موجودين في أي مكان افتراضيًا. عليك أن تجدهم كمستخدم". بالطبع، قد يتغير هذا مع أي شراكة مع كبرى شركات تصنيع الهواتف الذكية أو شركات أخرى تعمل على تسويق بيربلكسيتي أمام مئات الملايين من المستخدمين. أضف إلى ذلك أن أقرب المهتمين بتحولات محركات البحث يشعرون بأن جودة المنتج الذي تقدمه غوغل، الشركة الرائدة في السوق، آخذة في التدهور بسرعة. يقول راي: "أشعر أنهم في حالة ذعر ويحاولون اللحاق بالركب، ويتحركون بأسرع ما يمكن مع منتجات الذكاء الاصطناعي". غالبًا ما يُطلقون منتجات ذكاء اصطناعي غير جاهزة تمامًا، ثم يبنون عليها ببساطة. هذا نهجٌ رأيناه سابقًا في عالم التكنولوجيا. كانت نوكيا قوةً مهيمنةً في عالم الهواتف المحمولة، ثم انزلقت في دوامة التخلف التقني.