logo
حتى بعد موتك.. كل ما تحدثت به مع 'ChatGPT' سيبقى محفوظاً!

حتى بعد موتك.. كل ما تحدثت به مع 'ChatGPT' سيبقى محفوظاً!

صوت بيروتمنذ 6 ساعات

أعلنت شركة 'أوبن إيه آي' المالكة لتطبيق ChatGPT التزامها بموجب أمر قضائي بالاحتفاظ بجميع سجلات دردشات مستخدمي 'تشات جي بي تي' إلى أجل غير مسمى، بما في ذلك تلك التي سبق أن حذفها المستخدمون، وذلك على خلفية دعوى قضائية رفعتها صحيفة 'نيويورك تايمز' وعدد من المؤسسات الإعلامية.
ووفقاً لدعوى الصحيفة فإن بعض المحادثات المحذوفة قد تتضمن أدلة على قيام مستخدمين باستغلال 'تشات جي بي تي' في إنتاج محتوى يخضع لحقوق النشر.
وأوضح كبير مسؤولي العمليات في شركة 'أوبن إيه آي'، براد لايتكاب، أن الاحتفاظ بالمحتوى يأتي استجابة لتكهنات المدّعين بأن هذه البيانات قد تكون مفيدة قضائيًا، مؤكدًا أن القرار يشمل جميع مستخدمي 'تشات جي بي تي' بنسخه المجانية والمدفوعة (Plus وPro)، إضافة إلى مستخدمي واجهة API، باستثناء:
عملاء ChatGPT Enterprise وChatGPT Edu
المستخدمين الذين لديهم اتفاقات عدم الاحتفاظ بالبيانات (Zero Data Retention)
وأكد لايتكاب أن الشركة ستطعن بالقرار وتسعى لعقد جلسات استماع شفوية قد تشهد مشاركة مستخدمين للدفاع عن خصوصيتهم.
كما عبّرت 'أوبن إيه آي' عن مخاوفها من التحديات القانونية الأوروبية، خاصة في ما يتعلق بالامتثال للائحة حماية البيانات العامة (GDPR) التي تضمن 'الحق في المحو'.
وأشار بيان الشركة إلى أن المحادثات المحذوفة ستُخزن ضمن نظام آمن ومنفصل، ولن تُشارك تلقائيًا مع أي طرف ثالث، حتى مع المدّعين، ما لم يُطلب ذلك قانونيًا.
وتبقى مدة الاحتفاظ القسري بهذه البيانات غير واضحة حتى الآن، في وقت أبدى فيه عدد من المستخدمين قلقهم، بينما بدأ آخرون يبحثون عن بدائل رقمية أكثر حماية لخصوصيتهم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تأجيل إطلاق تطبيقين مدعومين بالذكاء الاصطناعي من آبل حتى إصدار iOS 27
تأجيل إطلاق تطبيقين مدعومين بالذكاء الاصطناعي من آبل حتى إصدار iOS 27

صدى البلد

timeمنذ 4 ساعات

  • صدى البلد

تأجيل إطلاق تطبيقين مدعومين بالذكاء الاصطناعي من آبل حتى إصدار iOS 27

مع اقتراب انطلاق مؤتمر المطورين السنوي WWDC 2025 لشركة آبل يوم الاثنين في تمام الساعة 10 صباحًا بتوقيت المحيط الهادئ (الساعة 7 مساءً بتوقيت القاهرة)، أصبح لدينا تصور واضح لما يمكن توقعه – وربما الأهم – لما لن يتم الكشف عنه خلال الكلمة الافتتاحية. من أبرز الغيابات هو المساعد الشخصي الجديد "Siri الشخصية"، الذي تم تأجيل إطلاقه من قبل آبل بعد أن كانت تروج له مؤخرًا في حملة دعائية ظهرت فيها الممثلة بيلا رامزي وهي تطلب من Siri مساعدتها في تذكر اسم شاب قابلته منذ أشهر. آبل تسحب الإعلان بعد تأجيل Siri الجديدة بعد قرار تأجيل إطلاق Siri الشخصية، قامت آبل بسحب الإعلان الترويجي، في مؤشر واضح على أن الميزة لن تكون جاهزة في الموعد المحدد. في الوقت الراهن، لا توجد معلومات دقيقة حول موعد طرح Siri الشخصية، إلا أن جميع المؤشرات تشير إلى أنها لن تصل للمستخدمين قبل منتصف أو أواخر عام 2026. تأجيل قدرات Siri على فهم محتوى الشاشة إلى جانب Siri الشخصية، أجلت آبل أيضًا مجموعة من الميزات الذكية التي كانت تهدف إلى تمكين Siri من فهم المحتوى المعروض على شاشة المستخدم والتفاعل معه بذكاء. كذلك، تم تأجيل خاصية التحكم في التطبيقات والميزات داخل التطبيقات باستخدام Siri، ما يشير إلى أن تطوير Siri لا يزال يمر بمراحل مبكرة. Siri المدعومة بنماذج لغوية ضخمة قد تستغرق عامين إضافيين إحدى التطويرات المنتظرة على Siri هي نسخة أكثر تقدمًا تعتمد على نماذج لغوية ضخمة (LLM Siri)، لتعمل بطريقة مشابهة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي مثل ChatGPT وGemini. ولكن وفقًا للتقارير، فإن هذه النسخة لن ترى النور قبل عامين على الأقل. حاليًا، في هواتف iPhone التي تعمل بنظام Apple Intelligence، يقوم Siri بتحويل الأسئلة التي لا يمكنه الإجابة عنها إلى ChatGPT، بعد أخذ إذن المستخدم. تأجيل تحديثات الذكاء الاصطناعي لتطبيقَي التقويم والصحة بحسب الصحفي مارك جورمان من موقع بلومبيرج، فإن تطبيقَي "التقويم" و"الصحة" لن يحصلا على تحسينات مدعومة بالذكاء الاصطناعي هذا العام، ولن يتم ذكرهما خلال مؤتمر WWDC. وبدلاً من ذلك، ستُدرج هذه التحديثات في نظام iOS 27 الذي سيتم إطلاقه في عام 2026. ويحمل هذا النظام الاسم الرمزي "Buttercup"، في حين أن نظام macOS 27 القادم في نفس العام يحمل الاسم الرمزي "Honeycrisp". نسخة البيتا الأولى من iOS 26 تصدر بعد المؤتمر مباشرة من المتوقع أن تُطلق آبل النسخة التجريبية الأولى من نظام iOS 26 مباشرة بعد انتهاء الكلمة الافتتاحية يوم الإثنين. بإمكان المستخدمين المسجلين في برنامج "Apple Beta Software" التحديث عبر الذهاب إلى "الإعدادات > عام > تحديث البرامج". ويُوصى بعمل نسخة احتياطية من البيانات قبل التثبيت، خاصة وأن النسخة الأولى من أي إصدار جديد تكون عادةً مليئة بالأخطاء والمشاكل التقنية.

امرأة عربية تسأل "تشات جي بي تي" أي بطيخة أشتري؟ والإجابة تُبهر الملايين
امرأة عربية تسأل "تشات جي بي تي" أي بطيخة أشتري؟ والإجابة تُبهر الملايين

النهار

timeمنذ 4 ساعات

  • النهار

امرأة عربية تسأل "تشات جي بي تي" أي بطيخة أشتري؟ والإجابة تُبهر الملايين

في زمن باتت فيه تقنيات الذكاء الاصطناعي جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية — تكتب رسائل البريد، تشخّص الأمراض النادرة، وتُعطي نصائح في الحب — برزت قصة طريفة من العالم العربي أثارت إعجاب الملايين: امرأة عربية تطلب من "تشات جي بي تي " أن يختار لها أفضل بطيخة في السوق! بحسب ما أفاد موقع Gulf News، بدأت القصة عندما التقطت امرأة — لم يُكشف عن هويتها — صورة لبطيخات عدة في إحدى الأسواق، ثم أرسلت الصورة إلى "تشات جي بي تي"، وسألت: "أي واحدة أشتري؟". وجاء رد الذكاء الاصطناعي مفاجئاً بدقته، إذ استند في اختياره إلى تحليل بصري يشمل تدرجات اللون، وأنماط السطح، وموضع الثمار. بعد ساعات، ظهرت المرأة في مقطع قصير على منصات التواصل الاجتماعي لتشارك النتيجة قائلة: "تشات جي بي تي اختار البطيخة المثالية". الفيديو، الذي لم يتعدَ ثوانٍ معدودة، حقق انتشاراً واسعاً على منصات مثل "تيك توك" و "إنستغرام" و "إكس" ، وحصد ملايين المشاهدات وأثار موجة من التعليقات المتفاجئة والمبتهجة من رواد الإنترنت حول العالم. وبحسب ما نشره الموقع نفسه، هذه القصة ليست الأولى من نوعها، بل تأتي ضمن موجة متنامية من الاستخدامات اليومية المفاجئة والمبتكرة للذكاء الاصطناعي. ففي الأشهر الماضية، شهد العالم قصصاً مشابهة، مثل امرأة يونانية طلبت الطلاق بعد أن فسّر "تشات جي بي تي" بقايا فنجان قهوة كدليل على الخيانة، وأم هندية استخدمت الأداة لصياغة رسالة حازمة لابنها، وشاب مصري أنقذ قريباً له من التسمم بمبيدات حشرية بعد تلقيه إرشادات إسعافات أولية من "تشات جي بي تي " حين رفضت المستشفيات استقباله. وفي مثال آخر، ساعد الذكاء الاصطناعي أماً أميركية في تشخيص مرض نادر لابنها، بعد سنوات من زيارات طبية غير مثمرة، كما استعان رجل هندي بـ "تشات جي بي تي" للتفاوض على أجرة أرخص مع سائق توك توك. حتى في شؤون القلب، لجأ أحد مستخدمي "تيك توك" الأميركيين إلى الأداة باعتبارها "مدرب مواعدة افتراضي"، ليساعده في العثور على الحب. لكن من كان يتوقع أن يكون اختيار البطيخة... هو ما سيشعل الإنترنت؟ ربما هو زمن جديد لا نسأل فيه الجيران ولا البائع، بل الذكاء الاصطناعي.

تأخر "آبل" في سباق الذكاء الاصطناعي يضعها أمام تحديات معقدة
تأخر "آبل" في سباق الذكاء الاصطناعي يضعها أمام تحديات معقدة

النهار

timeمنذ 5 ساعات

  • النهار

تأخر "آبل" في سباق الذكاء الاصطناعي يضعها أمام تحديات معقدة

تواجه "أبل" خلال عرضها التقديمي السنوي للمطورين الاثنين ملفات شائكة، في ظل تأخرها المتفاقم عن منافسيها في مجال الذكاء الاصطناعي، والمعارك التي تخوضها الشركة المنتجة لهواتف "آيفون" على جبهات مُختلفة، وفي مقدّمها الدفاع عن منظومتها المُغلقة والتحديات الناجمة عن الرسوم الجمركية الأميركية. وستسعى "آبل" إلى إقناع المُدعوين إلى مؤتمرها العالمي للمطورين في كوبرتينو بولاية كاليفورنيا، بأنها لم تُفوّت قطار الذكاء الاصطناعي. قبل عام، أعلنت الشركة سلسلة من الوظائف القائمة على الذكاء الاصطناعي "آبل إنتلجنس"، وكانت وقتها متخلفة أساساً عن سواها في هذا المجال. ولاحظ المحلل في "إيماركتر" غادجو سيفيلا أن "+أبل+ وعدت بهذه الوظائف كما لو أنها ستوفرها بسرعة، لكنّ ذلك لم يحصل". وأشار المُدوّن في مجال التكنولوجيا جون غروبر في آذار/مارس الفائت، عندما أعلنت "أبل" تأجيل بعض الميزات الجديدة، إلى أن الشركة وفرت التحسينات الطفيفة بسرعة، لكنّ ذلك لم ينسحب على تلك البنى الأساسية. وكان يفترَض أن يُحوّل النظام الجديد المُساعِد الصوتي "سيري" إلى أداة ذكاء اصطناعي فعلية قادرة على تأدية مهمات بمجرّد طلب شفهي، مع مراعاة المعلومات المتوافرة في رسائل البريد الإلكتروني والصور وغيرها. ورأى أن الإعلان قبل عام للصيغة المستقبلية لـ"سيري" لم يكن "عرضاً تجريبياً، بل فيديو تعريفياً. والفيديوهات التعريفية مجرد هراء، وغالباً ما تكون مؤشراً إلى أن الشركة تعاني مصاعب، أو حتى أزمة". "اللحاق بالركب" وفيما تُصدر "أوبن إيه آي" (مبتكرة "تشات جي بي تي") و"غوغل" و"ميتا" الإعلان تلو الآخر لأحدث التحسينات في أدواتها المساعِدة القائمة على الذكاء الاصطناعي التي تتعزز قدراتها واستقلاليتها باستمرار، قد تُعلن "آبل" إصلاحاً شاملاً لنظامها التشغيلي. إلا أن خبراء القطاع والجهات المختصة به، ومن أبرزها "بلومبرغ" وموقع "9 تو 5 ماك" 9to5Mac، أملوا في إعلان تطورات في مجال الذكاء الاصطناعي، كالترجمة الفورية في الرسائل النصية ومن خلال سماعات "إيربودس" AirPods اللاسلكية. وترددت شائعات عن شراكات جديدة مع "غوغل" أو شركة الذكاء الاصطناعي الناشئة "بيربليكسيتي"، استكمالاً لاتفاق قائم مع "أوبن إيه آي". ورأى جين مونستر وبراين بيكر من شركة "ديب ووتر أست مناجمنت" الاستشارية أن "أبل" استخفت في البداية بثورة الذكاء الاصطناعي، ثم بالغت في الترويج لقدراتها، وهي الآن تحاول اللحاق بالركب". لكنّ الذكاء الاصطناعي التوليدي ليس المشكلة الوحيدة التي تواجهها المجموعة الأميركية. فالتوترات لا تزال قائمة مع المطوّرين الذين يصممون تطبيقات لأجهزة "آيفون" و"آيباد" و"يجدون صعوبة في تحقيق طموحاتهم في النظام الشديد الانغلاق الذي تفرضه "أبل" منذ عقود"، بحسب غادجو سيفيلا. ودفعت دعوى من استديو "إبيك غيمز" الذي ابتكر لعبة الفيديو الشهيرة "فورتنايت" القضاء الأميركي في أيار/مايو الفائت إلى إجبار "أبل" على السماح لناشري التطبيقات في الولايات المتحدة باستخدام منصة دفع غير متجر التطبيقات "آب ستور" التابع للمجموعة، وهو إجراء كان أصلاً إلزامياً في الاتحاد الأوروبي. لكنّ المطورين يتوقعون المزيد، بحسب المحلل. ورأى سيفيلا أن "أبل" التي "تحصل على عمولة بنسبة 30 في المئة" من هذه المدفوعات عبر متجرها، تلقت بذلك ضربة جديدة تضاف إلى تلك التي تلقتها بفعل عدم إيفائها وعودها في مجال الذكاء الاصطناعي. وأصدرت الشركة الخميس تقريراً يُظهر أن متجرها للتطبيقات "أتاح مبيعات بقيمة 1,300 مليار دولار عام 2024". وأشارت الشركة إلى أن "المطورين لم يدفعوا لها أي عمولة في أكثر من 90 في المئة" من هذه الإيرادات. "موقف دفاعي" ويعقد مؤتمر المطورين في وقت انضم مصمم "آيفون" الشهير جوني آيف أخيراً إلى شركة "أوبن ايه آي" حيث يعمل مع فريق على "تصميم سلسلة من الأجهزة المتصلة" الملائمة لعصر الذكاء الاصطناعي. ورأى سيفيلا أن "هذا التطور يضع "آبل" في موقف دفاعي، إذ يوحي مصمم منتجها الرئيسي وجود شيء أفضل من "آي فون". وتواجه "أبل" أيضاً مخاطر كبيرة في ما يتعلق بسلسلتها التوريدية. ويُستبعَد أن يتناول المؤتمر هذا الموضوع، لكن لا بد من أن تدرس "أبل" طريقة التعامل مع مسألة الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب في إطار حربه التجارية ضد الصين، وهي موقع تجميع "آي فون" الرئيسي. وهدد الرئيس الأميركي بفرض رسوم جمركية جديدة إذا لم تُعِد شركة "أبل" إنتاجها إلى الولايات المتحدة. وهو خيار يفتقر إلى الواقعية، في نظر المحللين. ووصف سيفيلا فكرة إنتاج "آيفون" "في الولايات المتحدة بنسبة مئة في المئة" بأنها "ضرب من الخيال"، إذا "تستلزم إعادة صوغ قواعد الاقتصاد العالمي". إلاّ أن في استطاعة "أبل" أن تراهن على ميزة بالغة الأهمية وهي ولاء مستخدميها. وقالت كارولينا ميلانيسي من شركة "كرييتف ستراتيجيز"، "هل يريد الناس "سيري" أكثر ذكاء؟ بالطبع! (...) لكن عندما يكون المرء زبون "آبل"، فإنه يبقى كذلك، ويستمر في شراء منتجاتها".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store