logo
غادة إبراهيم لسيرا إبراهيم: فنانة تعاملت بغرور شديد.. وممدوح عبد العليم أنقذني من كواليس مسمومة

غادة إبراهيم لسيرا إبراهيم: فنانة تعاملت بغرور شديد.. وممدوح عبد العليم أنقذني من كواليس مسمومة

بوابة الفجر١٤-٠٧-٢٠٢٥
حلّت الفنانة غادة إبراهيم ضيفة على برنامج "إسمعني شكرًا"، الذي يُعرض عبر منصة يوتيوب، وتقدّمه الإعلامية سيرا إبراهيم، في حلقة إستثنائية كشفت خلالها العديد من أسرار حياتها الفنية والخاصة، كما تحدثت بصراحة عن علاقتها بزملائها، وتجربتها مع المسرح، وتفاصيل زواجها المرتقب، بجانب دفاعها عن الفنانة شيرين عبد الوهاب، واتخاذها إجراءات قانونية حاسمة ضد مذيعة تنمرت بها وحرضت عليها على الهواء.
محمد رجاء آمن بيا.. و"نص الشعب اسمه محمد" كان بوابتي في رمضان
كشفت غادة عن كواليس مسلسل "نص الشعب اسمه محمد" الذي عُرض في رمضان الماضي، قائلة: "يجب أن أشكر المؤلف العظيم أستاذ محمد رجاء، هو من رشّحني للدور وكان مؤمنًا بى جدًا. حين رشحنى للمخرج والشركة المنتجة، رحبوا بمشاركتي، رغم أن رانيا يوسف كانت تؤدي دور شقيقتي في العمل وببننا مشاحنات، لكنها صديقتي وحبيبتى منذ أكثر من ٢٠ عامًا".
وأضافت: "المسلسل مكتوب بشكل ممتاز، ومحمد رجاء لديه أيضًا مسلسل (ظلم المصطبة) وفيلم (الرحلة ٤٠٤) الذي رشح للأوسكار ونالت عنه منى زكي جائزة أفضل ممثلة، كما فاز الفيلم بجائزة أفضل فيلم وأفضل إخراج وأفضل تأليف فهو مؤلف موهوب، لكن لم يأخذ حقه إعلاميًا حتى الأن ".
فنانة مغرورة كادت تفسد عليا التصوير.. وممدوح عبد العليم أنقذني
كشفت عن تجربة غير مريحة في أحد المسلسلات القديمة، قائلة: "كانت هناك فنانة تعامل الجميع بغرور شديد، لكن الحمد لله لم يكن بيني وبينها أي مشاهد مباشرة، إذ كنت أعمل مع الفنان الكبير الراحل ممدوح عبد العليم، وحمدت الله أن مشاهدنا لم تتلاقى".
قالت غادة: "عملت مع أسماء عظيمة مثل الراحل محمود ياسين، والأساتذة عادل أدهم وحسين فهمى ويحيي الفخرانى ونجاح الموجي وأحمد ماهر ومؤخرًا عصام عمر، وكلهم فنانين كبار تعلمت منهم الكثير".
تحدثت عن قصة انتشار لقبها الجديد، قائلة: "في فترة كنت أُصوّر لقاء في تأبين العظيم أستاذ محمود ياسين، والتقط لي زميل صحفي فيديو وأنا في فورما تصوير، وقال لي إن الفيديوهات التي أظهر فيها تُشاهد كثيرًا. قلت له: (أنا ممثلة.. عندي دور حلو بعمله، ولو مفيش دور بكون في بيتي)".
وتابعت: "قلت له (أنا كاريزماتيك) والكاريزما دى من عند ربنا هذه الجملة أصبحت تريند، واستخدمتها لاحقًا هند صبري وفنانات كثيرات، كما جعلها الكاتب والمؤلف حمدي نوار عنوانًا لتريند جديد فى أغنيتى القادمة "كاريزماتيك " والناس الآن تناديني بـ(غادة الكاريزماتيك) أو (النجمة الكريزماتيك)، والجمهور أطلق عليا لقب تريند مصر".
المسرح حبي الأول.. وجمهور إسكندرية شالني على كفوف الراحة
صرّحت غادة: "المسرح هو الأقرب إلى قلبي، خاصة أنني شاركت في عدة أعمال من إنتاج وزارة الثقافة، وطُفنا بها محافظات مصر، وافتتحنا مسرح بيرم التونسى بالإسكندرية بعد تجديده. جمهور الإسكندرية له مكانة خاصة جدًا، كانوا يظلون معنا بعد انتهاء العرض حتى الثانية صباحًا لالتقاط الصور معنا".
قالت غادة: "أنا أحب شيرين عبد الوهاب من أول أغنية لها (آه يا ليل). الحب لا يتجزأ، ومهما مرت بأزمات لن أتخلى عنها. دعمتها من قلبي، وأنا الوحيدة التي شكرتني على إنستجرام، رغم أن كثيرين دعموها لكن هي شعرت بمن كان حقيقيًا".
وأضافت: "في عز أزمتها قدمت اربعة أغانى كسرت الدنيا، وأحيت حفلة (ليلة الدموع) بنجاح باهر، وبرغم التعب الظاهر على ملامحها في حفلة المغرب. شيرين فنانة عظيمة وتملك طاقة حب كبيرة".
قالت: "جمالي ساعدني في بداياتي، لكنه ظلمني عندما حاول البعض حصري في أدوار الإغراء أو السكرتيرة أو الزوجة الثانية. حتى حين قدمت أدوارًا صعيدية، كانوا يطلبون مني تغميق لون بشرتي! لكن في أفلام مثل (حائط البطولات) و(حبيبتي من تكون) عملت دون مكياج تمامًا وحصلت على جوائز" دولية.
شعرت فيها بالقرب من ربنا كانت في عام ٢٠١٦، بعد ما اتعرّضت لظلم شديد من طليقي، وامرأتين تدخلوا في حياتي وأفسدوها بالكامل. وقتها كان طليقي يشغل منصب رئيس الرقابة، وبعد تصويري حلقة من برنامج (شيخ الحارة)، قام بسحبها بالكامل نكاية في …
وأضافت: "ندمت جدًا، وكنت في حالة إنسانية صعبة، لحد ما قابلت ست كبيرة في السن نصحتني بالصلاة والصيام، ومن هنا بدأت أرجع لربنا وأركع له من قلبي، وأحسبن على كل اللي ظلمني".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إحسان عبد القدوس.. صحفى بشَّر بثورة الجيش واختلف معها لاحقاً
إحسان عبد القدوس.. صحفى بشَّر بثورة الجيش واختلف معها لاحقاً

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 28 دقائق

  • بوابة ماسبيرو

إحسان عبد القدوس.. صحفى بشَّر بثورة الجيش واختلف معها لاحقاً

هو الكاتب الصحفى والروائى الذى صاغته ظروف نموذجية قبل ثورة يوليو 1952، كان مولده فى يناير 1919 وهو العام الفارق فى حياة المصريين، فيه عرف الناس معنى ـ نهضة ـ وهى من النهوض الذى هو مضاد الرقاد والنوم، ولم يكن معنى ـ ثورة ـ قريباً من الأذهان، رغم أن ـ الثورة البلشفية ـ بزعامة ـ لينين ـ كانت قد سيطرت على روسيا وقضت على حكم القياصرة فى أكتوبر 1917، وعاش المصريون نهضة كانت فى القلب منها فتاة لبنانية يتيمة اسمها «فاطمة» اكتسبت اسم ـ روزاليوسف ـ ولمعت على خشبة المسرح وتزوجها فنان زميل لها كان يعمل فى هندسة الطرق اسمه ـ محمد عبد القدوس ـ وعاشا معاً فترة قصيرة لا تزيد على العامين وافترقا، كان ثمرة هذا الزواج شاب مبدع اسمه ـ إحسان ـ وهذا الشاب كان صورة لعصره، أمه فنانة وصحفية وصاحبة مجلة تحمل اسمها «روزاليوسف» ووالده فنان ومهندس، وجده لوالده شيخ أزهرى يعمل فى القضاء الشرعى ويرتدى الزى الأزهرى، ولما انتقل من مهنة المحاماة إلى مهنة الصحافة وجد نفسه يملك صحيفة ويتولى منصب رئيس التحرير ويتواصل مع الجهات التى ترسم المشهد السياسى عقب الحرب العالمية الثانية ـ تخرج فى كلية الحقوق 1947 ـ وجاءت حرب فلسطين 1948 لتكون نقطة التحوُّل فى حياته الصحفية ويختاره الضباط الأحرار ويمدونه بمعلومات عن السلاح الفاسد الذى قتل الضباط والجنود فى جبهة فلسطين ويكتب ـ إحسان ـ مقالات ويقود حملة ضد قادة الجيش الملكى وتتعمق العلاقة بينه وبين جمال عبد الناصر الزعيم الحقيقى والرأس المفكر فى تنظيم الضباط الأحرار ويكتب ـ إحسان ـ قصة الثورة فى فيلم ـ الله معنا ـ ويكتب مقالة بعنوان: الجمعية السرية التى تحكم مصر، ويغضب عليه مجلس قيادة الثورة، ويودع فى السجن وفى السنة ذاتها 1954 يُفرج عبد الناصر عن فيلم الله معنا الذى تعرض للحجب لأنه احتوى على مشاهد تحكى عن محمد نجيب ـ الطرف الثانى فى صراع مارس 1954 الذى انتهى بعزله من رئاسة الجمهورية وإيداعه قصر زينب الوكيل تحت الإقامة الجبرية ـ والعجيب أن إحسان الذى بشر بثورة الجيش واختلف معها لاحقاً هو صاحب مجموعة أفلام عبرت عن هذه الثورة من أهمها: الله معنا، شىء فى صدرى، أنا حرّة، فى بيتنا رجل، النظارة السوداء لأنه كان المؤرخ والصحفى والروائى الذى شهد مراحل تكوُّن ومولد وازدهار هذه الثورة وكان شاهداً على نهايتها أيضاً. يوسف إدريس.. كاتب ومناضل اقترب من عبد الناصر وتمرّدعليه حكاية يوسف إدريس حكاية «وفدية» لكنه لم يكن وفدياً، هو ابن الرجل المستور اجتماعيا الذى استطاع من عوائد عمله فى استصلاح الأرض البور فى الدلتا أن يُلحق ـ يوسف ـ بكلية الطب، وعاش يوسف الطالب المتفوق فى بيت جدته ورأى الفقر الريفى وانتقل إلى القاهرة والتحق بمنظمة تُسمى الحركة الديمقراطية للتحرر الوطنى، كان لها الدور المهم فى نقل منشورات «الضباط الأحرار» من داخل معسكرات الجيش إلى الشارع المصرى وكان لها ضباط يؤمنون بأفكارها كان لهم دور فى ليلة الثورة «23 يوليو 1952» ودخل يوسف السجن فى العام 1954 وخرج منه ليقترب من ـ عبد الناصرـ الزعيم السياسى صاحب امتياز جريدة ـ الجمهورية ـ ويرى القائمون على السينما فى إبداع يوسف إدريس ما يستحق أن يشاهده الناس، فتتحول روايتاه «العيب، الحرام» إلى فيلمين مهمين، وتتحوّل قصتاه «لا وقت للحب، خمس ساعات» إلى فيلمين يرويان مقدمات ثورة يوليو، ويكون له حضور على خشبة المسرح فى ظل اهتمام وزارة الثقافة ـ فى عهد وزيرها البارع ثروت عكاشة عضو الضباط الأحرار عن سلاح الفرسان ـ وتمضى الأيام رائعة ونجمه يعلو ويرتفع ويسطع فى زمن كان الكاتب فيه له الوجاهة والبريق الذى احتله الممثل السينمائى والتليفزيونى فى وقت لاحق، وفى لحظة تمرّد يوسف على عبد الناصر وكتب مسرحية «المخططين» وانطفأت الأنوار، واختفى الكاتب النجم الصاخب الأسطورى الحضور، ودخل فى متاهات كثيرة، وقنع بدور الكاتب الصحفى فى جريدة الأهرام وحاول أن يستدعى الموهبة القديمة التى كانت متدفقة، ولم يستطع.. ومات حزيناً لأنه كان يتمنى أن يحوز «جائزة نوبل» التى تجاوزته واختارت نجيب محفوظ. نجيب محفوظ.. وفدىّ الهوىَ عاش فى كَنَف «يوليو» آمناً مطمئناً كل روايات وقصص نجيب محفوظ فيها ـ سعد زغلول ـ فى صورة الأب الغائب والحلم الذى مرق سريعاً والحكيم الذى لن تجود الأيام بمثله، رغم أن نجيب محفوظ لم يسمع سعد زغلول الخطيب المفوّه الساحر العبارة القوى المهاب الجانب، وهو المولود فى العام 1911 وسعد زغلول توفاه الله فى العام 1927 وفى رواية ـ السمّان والخريف ـ انتقاد لرجال الحلقة الأخيرة من عصر الوفد الذى تصدّع منذ العام الذى خرج فيه أحمد ماهر والنقراشى والعام الذى خرج فيه مكرم عبيد وفيه صعد فؤاد سراج الدين ورغم ذلك كان نجيب محفوظ وفدىّ الهوى، يعيش فى كنف ثورة يوليو وينعم بخيرها ويصعد وظيفياً ويلمع نجمه بقرارات منها ومن قادتها، وقلبه هناك، مع بيت الأمة وسعد زغلول وأم المصريين والنحاس باشا ومجلس النواب ومجلس الشيوخ وجريدة المصرى، ورغم أن ثورة يوليو هى التى عوضت ـ نجيب محفوظ ـ عن سنوات الصبر والكفاح وهى التى أخرجته من دائرة الكتاب الورقى إلى دائرة ملايين المستمعين وملايين المشاهدين من خلال رواياته التى تحولت إلى مسلسلات إذاعية فى عصر ازدهار الإذاعة، وأفلام فى ظل ازدهار سينما ثورة يوليو مثل «بداية ونهاية، القاهرة الجديدة، بين القصرين، السكرية، قصر الشوق، عصر الحب..» وهى التى منحته أرفع المناصب الوظيفية فى الرقابة على السينما ومصلحة الفنون واحتفلت بعيد ميلاده فى مبنى الأهرام برعاية هيكل وحضور أم كلثوم كان هو الكاتب الأكثر قسوةً وانتقاداً للثورة، فى روايته «الكرنك» و»ميرامار» و»ثرثرة فوق النيل» وكان هو الكاتب الذى يخالف نظرتها للصراع العربى الإسرائيلى، فهو كان من أنصار هدنة أو سلام يسمح لنا بالاستعداد للحرب النهائية وهذه ليست رؤيته وحده بل شاركه فيها فصيل من كتّاب من أبناء جيله ـ منهم صلاح حافظ الصحفى فى روزاليوسف ـ وهو الذى اختاره هيكل ليكون ضمن طاقم الكتّاب الكبار الذين انضموا إلى مؤسسة الأهرام فى عهده على غرار المؤسسات الصحفية الكبرى فى أوروبا، ومن ثمار هذا الانضمام جنى ـ محفوظ ـ الحضور على صفحات الأهرام عبر روايات مسلسلة نشرت وقصص قصيرة ومقالات رأى، ورغم قسوة النقد الذى كتبه الكاتب الكبير ضد عبد الناصر وضد حكوماته ووزرائه لم يُصب بسوء، ولم يُعتَقل ولم يُسجن، ولم يغيّر عقيدته الوفدية، والعقيدة الوفدية ليست سوى تشكيلة فكرية سياسية أو «خلطة» من الوطنية المستندة لتراث فرعونى مُستدعَى فى ظل ثورة 1919 والديمقراطية بمعناها الغربى فى زمن السيطرة الأوروبية على العالم ـ قبل هيمنة أمريكا على الكوكب وإفراغ الديمقراطية من مضمونها ـ والميل لخلق استقرار اجتماعى عبر توفير الحد الأدنى من أسباب العيش للطبقات المحرومة، ورغم أن ثورة يوليو تجاوزت هذا كله وقضت على الإقطاع وأعتقت الفلاحين من الفقر الرهيب ومنحت مجانية التعليم لكل الطبقات إلا أن نجيب محفوظ لم ينس أنه وفدىّ حتى اللحظة الأخيرة من حياته رحمه الله.

بدء مراسم تشييع جثمان زياد الرحباني بحضور فيروز (بث مباشر)
بدء مراسم تشييع جثمان زياد الرحباني بحضور فيروز (بث مباشر)

مصرس

timeمنذ 35 دقائق

  • مصرس

بدء مراسم تشييع جثمان زياد الرحباني بحضور فيروز (بث مباشر)

بدأت مراسم تشييع جثمان الفنان اللبناني زياد الرحباني، اليوم الإثنين، في كنيسة "سيدة الرقاد" ببلدة المحيدثة في بكفيا، بمنطقة المتن في لبنان، بحضور والدته الفنّانة فيروز. وانطلقت مراسم جنازة زياد من شارع الحمراء في العاصمة اللبنانية بيروت، حيث غادر جثمانه مشفى "خوري"، وشق طريقه بين جموع محبيه الذين كانوا يحملون صوره، والورود، والأعلام اللبنانية.مراسم تشييع جثمان الفنان اللبناني زياد الرحبانيوعلت أصوات الزغاريد، والتصفيق من محبي الفنّان الراحل الذين تجمعوا لوداعه عند مخرج الطوارئ من المستشفى، ونثروا الورود والأرز على السيارة التي أقلّت جثمانه، وشقت طريقها بصعوبة بين الجموع، بينما كانت تقرع أجراس الكنائس، وتسمع أصوات أغانيه عبر مكبّرات الصوت.وفقد لبنان أحد أبرز أعلامه الثقافية والفنية، بغياب الفنان الكبير زياد الرحباني، نجل السيدة فيروز والمبدع الراحل عاصي الرحباني، بعد مسيرة استثنائية تركت بصمة لا تمحى في الوجدان اللبناني والعربي. وفاة زياد الرحبانيوبعد مسيرة فنية، ترك خلالها بصمته العميقة في الموسيقى والمسرح، توفّي الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني عن عمر يناهز 69 عامًا.وُلد زياد عاصي الرحباني في بيروت، في الأول من يناير عام 1956. هو الابن البكر للسيدة فيروز والمؤلف الموسيقي والمسرحي والشاعر عاصي الرحباني، ونشأ في بيتٍ موسيقيّ بامتياز، حيث كانت الألحان والنصوص والمسرحيات جزءًا من الحياة اليومية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

شمس الكويتية: أغني كي أعبر.. وأفكر في تقديم أغنية باللهجة المصرية
شمس الكويتية: أغني كي أعبر.. وأفكر في تقديم أغنية باللهجة المصرية

24 القاهرة

timeمنذ 36 دقائق

  • 24 القاهرة

شمس الكويتية: أغني كي أعبر.. وأفكر في تقديم أغنية باللهجة المصرية

كشفت الفنانة شمس الكويتية، كواليس أغنيتها الجديدة، التي طرحتها مؤخرًا وتصدرت التريند، إذ حصدت أكثر من 2 مليون مشاهدة عبر منصة يوتيوب، وانتشرت أيضًا عبر مختلف منصات الأغاني، ونالت إعجاب الجمهور بسبب استخدام اللهجة المصرية بالأغنية، واعتماد الإيقاع المقسوم، وكذلك طرحها في شكل فيديو كليب، واللجوء للذكاء الاصطناعي في بعض المشاهد. شمس الكويتية: أغني كي أعبر.. وأفكر في تقديم أغنية باللهجة المصرية وقالت شمس الكويتية في بيان لها عن اختيار اسم الأغنية: أحببت اسمها لأني تعودت أقول "طز" لكل شيء سلبي بحياتي.. ليه لاء؟، هذه الكلمة بالذات تلخّص الإحساس الذي نرغب أن نجعله يصل بالأغنية، أنا لا أغني كي أرضي الكل، أنا أغني كي أعبر، وأغنيتي الجديدة قدمتها لأقول رسالة لكل حاسد، وكل طاقة سلبية، وكل أحد يحاول يكسّر فيك. وعن استخدامها للهجة المصرية في اسم الأغنية رغم أن لهجة الأغنية عراقية، أضافت: اللهجة المصرية قريبة من الكل، فيها خفة دم وطاقة حلوة.. وبصراحة أنا من زمان أحب مصر وشعبها، وفعلًا أفكر طرح أغنية كاملة بالمصري قريب، لأنّي حابة أكون أقرب للجمهور هناك، خصوصًا إن المصريين ذويقة ويحبون الفن الأصيل. وعلقت شمس على استخدام الذكاء الاصطناعي، إذ قالت: الذكاء الاصطناعي جيد ولكن ليس دائمًا، يعطي الشعور الحقيقي، وفضلت استخدمه كلمسة، وليس إحساس، لأني أؤمن أن الفن فيه روح، ليس فقط تكنولوجيا، ويمكن بالمستقبل استخدمه أكثر، ولكن بحذر، كي لا أفقد طابع شمس الإنساني والعفوي. قلقت على أمي.. شمس الكويتية تكشف إصابتها بـ فيروس وورم في الفم أول ظهور لـ فيروز في جنازة نجلها زياد الرحباني

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store