
ضبط مخالفات رعي وتخزين حطب في مناطق ومحميات ملكية
وضبط مواطن في محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية لتخزينه مترًا مكعبًا من الحطب المحلي، في مخالفة صريحة لنظام البيئة.
وجرى ضبط مواطن آخر يرعى 50 رأسًا من الأغنام في مواقع محظور الرعي فيها داخل محمية الملك عبدالعزيز الملكية، إضافة إلى ضبط مواطن ثالث إثر دخوله بمركبته إلى الفياض والروضات في منطقة عسير.
اقرأ أيضًا: خدمة شحن جديدة تربط ميناء جدة بـ 5 موانئ عالمية
وأوضحت القوات الخاصة للأمن البيئي أن دخول المركبات إلى الفياض والروضات البرية المحمية يُعرض المخالف لغرامة تصل إلى 2000 ريال، في حين تصل غرامة استخدام الحطب والفحم المحليين في الأنشطة التجارية إلى 32000 ريال لكل متر مكعب، بينما تبلغ غرامة نقل أو بيع أو تخزين هذه المواد 16000 ريال لكل متر مكعب، ومخالفة رعي الأغنام فتُغرم بـ200 ريال عن كل رأس.
ودعت القوات إلى الإبلاغ عن أي ممارسات تُعد تعديًا على البيئة أو الحياة الفطرية، عبر الرقم 911 في مناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والمنطقة الشرقية، أو عبر الرقمين 999 و996 في بقية مناطق المملكة، مؤكدة أن جميع البلاغات ستُعامل بسرية تامة ودون تحميل المبلّغ أي مسؤولية قانونية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأمناء
منذ 16 ساعات
- الأمناء
احتجاز شاحنة تقل أدوية لليونيسف في الأصابح بتربة تعز
على الطريقة الحوثية في فرض الجبايات، نقطة الأصابح تحتجز علاجات اليونيسف لمدينة تعز. أقدم محصلون تابعون لصندوق النظافة والتحسين بمدينة التربة، مديرية الشمايتين، على احتجاز شحنة علاجات مجانية خاصة بالغسيل الكلوي من منظمة اليونيسف، تتبع مشفى الثورة والجمهوري بتعز. وأشارت المصادر إلى أن نقطة الأصابح أرادت فرض جبايات بالقوة، رغم وجود تصريح بالمرور، وقامت بإنزال كراتين أدوية طبية في تصرف يخالف معايير السلامة الدوائية. ووفقًا للمصادر، فإن محصلي الجباية أصرّوا على إنزال الأدوية بهدف عدّ كراتينها، وفرض 500 ريال على كل كرتون. وبعد خلاف مع سائق الشاحنة الذي رفض دفع المبلغ، احتجزت الأدوية وعرضتها لأشعة الشمس والحرارة المرتفعة لليوم الثالث، ما قد يؤدي إلى إتلافها.


الأمناء
منذ يوم واحد
- الأمناء
الحوثيون يواجهون احتجاجات عمالية في عمران بالاعتقالات
استبقت الجماعة الحوثية مظاهرة مرتقبة لموظفي مصنع «أسمنت عمران»، بتنفيذ حملة اعتقالات طالت خلال الأيام الماضية العشرات منهم، لمنع إقامة وقفتهم الاحتجاجية المُنددة بالتجاهل المستمر والمتعمد لمعاناتهم، وعدم إعادة تشغيل المنشأة مُنذ خروجها الكلي عن الخدمة مطلع مايو (أيار) الماضي، جرّاء تعرضها لغارات إسرائيلية. وذكرت مصادر محلية في محافظة عمران، شمال العاصمة صنعاء، لـ«الشرق الأوسط»، أن قيادات في الجماعة، يتصدرها يحيى عطيفة، المُعين رئيساً لمؤسسة «صناعة وتسويق الأسمنت»، ونايف أبو خرشفة، المعين مديراً لأمن عمران، أوعزوا إلى أجهزة الأمن بمداهمة منازل موظفي المصنع واعتقالهم، عقب ورود معلومات عن الاستعداد لتنظيم مظاهرة للمطالبة بإعادة تشغيل المصنع ودفع التعويضات. وداهمت العناصر الأمنية والاستخباراتية الحوثية عدداً من المنازل في مدينة عمران ومحيطها، واعتقلت نحو 28 من الموظفين في مصنع الأسمنت وأودعتهم السجون، وتحدّثت المصادر عن عملية مساومة لجأت إليها الجماعة مع بعض المعتقلين، تتضمن إطلاق سراحهم مقابل الالتزام بعدم المشاركة في أي فعاليات احتجاجية، والمشاركة، بدلاً من ذلك في فعاليات الجماعة وتجمعات أنصارها. وبينت المصادر أن حملة الاعتقالات جرى تنفيذها بناءً على وشايات من موظفين جُدد في المصنع يتبعون الجماعة التي أدرجتهم خلال الفترة الماضية ضمن الكادر الوظيفي، دون امتلاكهم مؤهلات كافية. وأثارت الاعتقالات موجة غضب واسعة في الأوساط المحلية والحقوقية؛ حيث قال ناشطون وسكان في عمران إنها تُمثل انتهاكاً صارخاً للقانون والدستور اليمني، وتعكس سياسة التجويع والحرمان من مصادر العيش التي تُمارسها الجماعة ضد منتسبي المصنع، وبحق العاملين في عموم المؤسسات الحكومية الخاضعة لسيطرتها. وعبّر «خالد»، وهو شقيق عامل معتقل لدى الجماعة، لـ«الشرق الأوسط»، عن غضبه الشديد حيال تلك الممارسات الانقلابية التي وصفها بـ«الإجرامية» بحق كل منتسبي المنشأة. وأوضح أن شقيقه الذي يعاني من تدهور حالته الصحية والنفسية، واجه ظروفاً مادية ومعيشية بالغة القسوة، عقب استهداف المصنع بغارات إسرائيلية، دون أن تبادر الجماعة حتى إلى التدخل من قبيل تلمس بعض احتياجاته والتخفيف من حدة معاناته وأسرته المكونة من 6 أطفال وزوجة. استهداف إسرائيلي سابق لمصنع «أسمنت عمران» شمال صنعاء (إكس) وتابع: «عوضاً عن مبادرتها إلى تشغيل المصنع، وجبر الضرر ودفع التعويضات، لجأت الجماعة إلى مضاعفة أزمات الموظفين والعاملين بالمنشأة عبر حملات تعقب واختطاف ضدهم، وتسريح آخرين منهم بمبررات باطلة». ويقع مصنع «أسمنت عمران»، وهو أكبر مصانع إنتاج الأسمنت في البلاد، على بُعد 50 كيلومتراً شمال صنعاء؛ وتم تأسيسه عام 1979، ويعمل فيه نحو 1500 عامل، كما تعتمد أكثر من 10 آلاف أسرة على إيرادات المصنع بشكل غير مباشر، في الخدمات اللوجيستية، مثل النقل وغير ذلك. ويوضح موظف إداري في المصنع لـ«الشرق الأوسط»، أن المظاهرة المرتقبة تهدف إلى الضغط على الجماعة وإجبارها على التحرك لإعادة تشغيل المصنع الذي هو مصدر العيش الوحيد لآلاف العمال وعائلاتهم، وإلزامها بتحمل كل مديونياتهم لدى الغير، منذ خروج المصنع عن الخدمة. وفي حين يزعم الانقلابيون أن إعادة تشغيل مصنع «أسمنت عمران» تحتاج إلى مبالغ ضخمة، وإلى معدات وأيادي خبراء من شركات عالمية كبرى، تقدر تقارير محلية سابقة بأن الجماعة تجني شهرياً من المصنع قرابة 15 مليون دولار (ما يزيد على 8 مليارات ريال يمني، حيث تفرض الجماعة الحوثية سعراً ثابتاً للدولار بنحو 535 ريالاً يمنياً). وطبقاً لمصادر «الشرق الأوسط»، فإن مدير المصنع المعين حديثاً من قِبل الجماعة، أصدر أواخر الشهر الماضي قراراً تعسفياً بإحلال 18 عنصراً من الحوثيين بدلاً من موظفين رسميين، وجهت لهم الجماعة تهماً بالتحريض والدعوة لإقامة المظاهرات.


العربية
منذ 2 أيام
- العربية
تطورات جديدة في قضية أسينسيو و"الفيديو الجنسي"
توصل محامي راؤول أسينسيو، لاعب ريال مدريد، إلى اتفاق مع ضحية قضية الاعتداء الجنسي التي تورط فيها العديد من لاعبي أكاديمية نادي العاصمة الإسبانية، من بينهم المدافع الشاب. ووفقا لوسائل إعلام إسبانية، يسعى محامي المدافع البالغ من العمر (22 عاما) إلى تقليل العقوبة الجنائية للاعب وذلك بعد اتفاقه مع الفتاة. رياضة أسينسيو.. من خليفة راموس إلى مدافع غير مرغوب فيه يُتهم أسينسيو بنشر فيديو للفتاة، التي كانت تبلغ من العمر 16 عاما وقت تصويره، مع علمه أنها لم تأذن له بذلك، بينما يُصر مدافع ريال مدريد على براءته. وألقي القبض في سبتمبر 2023، على ثلاثة لاعبين فريق الشباب في ريال مدريد، تتراوح أعمارهم بين 21 و22 عامًا، في ملعب تدريب نادي العاصمة الإسبانية، بعد شكوى تقدمت بها والدة الفتاة. وأكدت الصحافة حينها أن المشتبه به الرئيسي الذي لم تعرف هويته بعد، قام بتسجيل علاقات جنسية بالتراضي مع الفتاة قبل إرسال الفيديو إلى لاعبين آخرين دون موافقتها. ويتهم اللاعبون الثلاثة الآخرين بـ "الافصاح عن أسرار دون موافقة وانتهاك الخصوصية وتوزيع وإرسال مقاطع فيديو إلى أطراف ثالثة دون موافقة واستخدام القصر لأغراض إباحية وحيازة مواد إباحية للأطفال". ويسعى محامي أسينسيو عبر الاتفاق إلى تقليل العقوبة حتى تكون غرامة بدلا من السجن. ولفتت "موندو ديبورتيفو" إلى أنه على الرغم من هذا الاتفاق، إلا أن مكتب المدعي العام لن يقوم بإبعاد أسينسيو، وسيحاكم مدافع ريال مدريد مع بقية لاعبي الأكاديمية الذين تم التحقيق معم.