
الإليزيه يكشف تفاصيل زيارة الشرع لفرنسا
وقالت الرئاسة الفرنسية إن ماكرون "سيؤكد مجددا دعم فرنسا لبناء سوريا جديدة، سوريا حرة ومستقرة وذات سيادة تحترم كل مكونات المجتمع الس
وأضافت أن "هذا اللقاء يندرج في إطار التزام فرنسا التاريخي تجاه السوريين الذين يتطلعون إلى السلام والديمقراطية"، مؤكدة أن ماكرون سيكرر "مطالبه للحكومة السورية، وفي مقدمتها استقرار المنطقة، وخاصة لبنان، وكذلك مكافحة الإرهاب".
وفي بداية فبراير وجه الرئيس الفرنسي دعوة للرئيس السوري الانتقالي لزيارة فرنسا، قبل أن يقرن هذه الدعوة في نهاية مارس بشرط تشكيل حكومة سورية تضم "كل مكونات المجتمع المدني" وضمان الأمن لعودة اللاجئين السوريين.
المصدر: rfi
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
السفير الأمريكي لدى تركيا يعلن توليه منصب مبعوث الولايات المتحدة الخاص إلى سوريا
وكتب باراك في حسابه على منصة "إكس": "لقد حدد الرئيس ترامب رؤيته الواضحة لمنطقة شرق أوسط مزدهرة ولسوريا مستقرة تنعم بالسلام مع نفسها وجيرانها. وفي الثالث عشر من مايو، تعهّد الرئيس برفع العقوبات الأمريكية التي أنهكت سوريا، لتمكين الحكومة الجديدة من تحقيق الاستقرار". President Trump has outlined his clear vision of a prosperous Middle East and a stable Syria at peace with itself and its neighbors. On May 13, @POTUS committed to lifting the United States' crippling sanctions against Syria to enable the new government to stabilize the… وأضاف: "لقد أُنيطت بوزير الخارجية ماركو روبيو مسؤولية تنفيذ رؤية الرئيس..وبصفتي ممثل الرئيس ترامب في تركيا، أعتز بتولي مهام المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا، وأؤكد التزامي بدعم الوزير روبيو في تنفيذ رؤية الرئيس". وتابع باراك: "إن وقف العقوبات المفروضة على سوريا سيُسهم في الحفاظ على الهدف الرئيسي لنا — الهزيمة الدائمة لتنظيم داعش — وسيوفر للشعب السوري فرصة لبناء مستقبل أفضل. ومن خلال شراكتنا مع دول المنطقة، بما في ذلك تركيا ودول الخليج، فإننا نُمهّد الطريق أمام الحكومة السورية لاستعادة السلام والأمن والأمل بالازدهار". واختتم مستشهدا بعبارة لترامب: "سنعمل معا، وسننجح معا". وكان باراك قد حضر اجتماعا نظمته الولايات المتحدة وتركيا في واشنطن يوم الثلاثاء الماضي لبحث الوضع في سوريا، حيث نوقش موضوع تخفيف العقوبات وجهود مكافحة الإرهاب. وباراك هو مسؤول تنفيذي في شركة للاستثمار المباشر ويعمل مستشارا لترامب منذ فترة طويلة ورأس لجنته الرئاسية الافتتاحية عام 2016، وقبل أيام، ذكرت وكالة "رويترز" أن الولايات المتحدة تعتزم تعيين باراك مبعوثا خاصا للولايات المتحدة إلى سوريا. ووفقا لـ"رويترز"، تشير هذه الخطوة إلى اعتراف الولايات المتحدة بأن تركيا تحظى بنفوذ إقليمي كبير على دمشق منذ أن أطاحت المعارضة بالرئيس السوري السابق بشار الأسد في ديسمبر الماضي، لتنتهي حربا أهلية دامت 14 عاما. ومن شأن رفع العقوبات الأمريكية تمهيد الطريق أمام مشاركة أكبر للمنظمات الإنسانية العاملة في سوريا، وتسهيل التجارة والاستثمار الأجنبي في ظل سعي البلاد لإعادة الإعمار. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن خلال منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي في 13 مايو أنه قرر رفع العقوبات عن سوريا بعد مناقشة هذا الأمر مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والرئيس التركي رجب طيب أردوغان. كما التقى ترامب بالرئيس السوري أحمد الشرع في الرياض بحضور ولي العهد السعودي، وذلك على هامش القمة الخليجية الأمريكية الخامسة. و شارك الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في الاجتماع الذي استمر 30 دقيقة عبر تقنية الفيديو، وشدد خلاله على أن قرار ترامب برفع العقوبات عن سوريا يحظى بأهمية تاريخية. وبعد انتهاء الاجتماع الرباعي كشف البيت الأبيض عن بعض ما جرى في اللقاء، والذي دعا فيه ترامب نظيره السوري إلى الانضمام لاتفاقات إبراهام مع إسرائيل ومساعدة واشنطن في العمل على منع عودة تنظيم "داعش". المصدر: رويترز + RT كشف وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو أن أعضاء الكونغرس دعوا إلى استخدام سلطة الإعفاء المنصوص عليها في "قانون قيصر" كخطوة أولى لرفع العقوبات عن سوريا. قال سكوت بيسنت، وزير الخزانة الأمريكية، اليوم الخميس، إن "وزارة الخزانة الأمريكية تتحرك لتخفيف العقوبات لتحقيق الاستقرار ودفع سوريا نحو السلام". أشاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالرئيس السوري أحمد الشرع وقال إنه رد بالإيجاب على طرح الانضمام إلى "اتفاقات أبراهام" كما وصفه بـ"الرائع والشاب الجذاب وقوي البنية". بدأ اللقاء بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس السوري أحمد الشرع في الرياض، وذلك على هامش القمة الخليجية الأمريكية الخامسة.


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
هل يهدد أيباك حياة ترامب؟
وقال حاتم خلال حديثه في برنامج "قصارى القول" مع سلام مسافر عبر قناة RT عربية: "الدول التي لم تتخذ الإجراءات المناسبة تجاه ما يحصل في غزة، تعتبر مشاركة في هذا الجرم، وخلافا لما حدث في القرن الماضي، المجرم هو الكيان الصهيوني مرتكبا الإبادة باسم اليهود الذين يطالبونه وخاصة في الولايات المتحدة بعدم تنفيذ مخططاته باسمهم لأنه يسيء لسمعتهم، مثل الإسلام السياسي الذي يشوه الدين". وأضاف: "الذي يمنع الحكومة الفرنسية من اتخاذ خطوات فعالة، هو الدكتاتورية غير المرئية التي تُمارَس بموجب قوانين يدفع إليها مجموعات كالبرلمان ومجلس الشيوخ، وبالتالي الجميع يخشى هذه التصريحات". ويتابع: "مثال على ذلك، ما حصل مع ابنة الزعيم الراحل جان ماري لوبين. لكي تصل وتصبح اسما معروفا منشودا ومرشحة لرئاسة الجمهورية، كان عليها أن تخضع أمام هذه المجموعات والرضوخ أمام الأمر الواقع". وحول الجفوة التي تشوب العلاقة بين الرئيس الأمريكي ترامب ورئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، وتأثيرها على سياسات أوروبا تجاه إسرائيل يقول حاتم: "عند وصول الرئيس ترامب إلى الحكم، لم ينتقد أبدا إسرائيل، وكانت علاقته مع نتنياهو واضحة بشكل جيد، والسبب في ذلك الـ"آيباك" في الولايات المتحدة الأمريكية، وهو اللوبي الصهيوني الأكبر الذي يوجه السياسة الخارجية في واشنطن. كانت هناك ضغوطات على الرئيس ترامب لكي يعين زوج ابنته كوشنر، ولكنه لم يوافق على ذلك بل عينه كسفير للولايات المتحدة الأمريكية في فرنسا، ولم يكن بإمكانه التحدث بحرية قبل مرور مائة يوم". واستطرد: "يجب أن ننتظر ما يُسمى بـ"الميد تيرم" لنرى إذا كان ترامب سيتخلص من هذا الضغط الذي يمارس على رئيس الجمهورية في الولايات المتحدة الأمريكية. والجدير بالذكر؛ وُجد قبل أيام نوع من التهديد له شخصياً عندما رأى ابنه على رمال البحر الرقم 86 و47، أي الرئيس 47 للولايات المتحدة الأمريكية، و86 أي سنتخلص منه". وأضاف: "بالرغم من هذه التهديدات ومحاولة الاغتيال التي تعرض لها خلال حملته، فإن هذه الضغوطات التي يمارسها من هم بجواره، وحتى أيضا في الإدارة الأمريكية، قد تجعل الرئيس ترامب قادرا على تخطيها بعد مرور سنة ونصف على الأقل. نذكر التصريح الذي أدلى به قبل خمسة أيام، عندما قال إن علاقته بإسرائيل لن تبقى كما هي إذا لم تنهي ما يجري، ولم يقل إنه سيقطع العلاقات بشكل نهائي، ولكن سيكون هناك تغيير في سياسة النهج الأمريكي تجاه تل أبيب". واختتم بالقول: "ربما هذه التصريحات وهذه المواقف دفعت أو شجعت بعض القادة في الغرب على اتخاذ مواقف تجاه الإبادة عبر دعمهم القانون الدولي العام، وطلبهم إدانة ما تمارسه إسرائيل ضد المدنيين الفلسطينيين في غزة أو الضفة الغربية". المصدر: RT


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
باحث فرنسي: على باريس أن تقود القطار الأوروبي المناهض لإسرائيل
وقال ريمون خلال حديثه في برنامج "قصارى القول" مع سلام مسافر عبر قناة RT عربية: "نصرة القضية الفلسطينية هي من تقاليد الطلاب في أمريكا وبدأت تمتد إلى الجامعات الفرنسية وتحديدا معاهد العلوم السياسية، متأثرة بالخطوات الجريئة، التي طبقتها إسبانيا تجاه دعمها للفلسطينيين". وأضاف: "فرنسا تسعى إلى قيادة دبلوماسية أوروبية جديدة، وهي بحاجة إلى تعديل برمجيتها الجيوسياسية باعتبارها حليفا وثيقا لإسرائيل وليس لحكومة نتنياهو، وأعتقد أنه ينبغي على القيادة الفرنسية أن تخرج من هذا الالتباس، وتسمي الأشياء بمسمياتها وتُطلق على الجرائم في غزة اسم "مجزرة"، وتتخذ إجراءات تجعل من فرنسا بلدًا يتحدث بلغة ملموسة وراديكالية". وتابع: "أعتقد أن الراديكالية السياسية والجيوسياسية الفرنسية يجب أن تواجه راديكالية الحكومة الإسرائيلية المتطرفة الحالية من خلال عدة إجراءات تتضمن العديد من العقوبات التي لم يتم اتخاذها حتى الآن". واستطرد: "هناك مجموعات ضخمة تعرقل أن تكون لفرنسا سياسة خارجية محايدة. صحيح أن ماكرون أعلن عن وقف تسليح بلاده لإسرائيل، وذلك كان بداية نقطة تحول، ولكن الطريق لا يزال طويلا جدا، ومن المعلوم أن بنيامين نتنياهو ليس أبديا، إلا أنه، كما قال إيهود باراك في مقابلة أجراها مع وسائل الإعلام الأمريكية مؤخرًا، يسعى بكل ما أوتي من قوة لتحقيق أهدافه، وكأنه يبحث عن بصمة يتركها في التاريخ". واختتم بالقول: "للأسف لم تتخذ إجراءات طارئة تشكل قطيعة مع العلاقات القائمة بين الدول الأوروبية وإسرائيل، مثل مراجعة العلاقات الدبلوماسية أو استدعاء السفراء وغيرها من الأعمال التي يجب أن تحمل رمزية كبيرة. إذا لم تتمكن فرنسا من قيادة قاطرة هذه الإصلاحات فإن أي خطوة أوروبية ستظل مجرد حبر على ورق". المصدر: RT