logo
وصول أول مجموعة من المحتجزين المهاجرين إلى «سجن التماسيح» بولاية فلوريدا الأمريكية

وصول أول مجموعة من المحتجزين المهاجرين إلى «سجن التماسيح» بولاية فلوريدا الأمريكية

رواتب السعوديةمنذ 14 ساعات
نشر في: 5 يوليو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
أعلنت السلطات بولاية فلوريدا الأمريكية عن وصول أول مجموعة من المحتجزين إلى مركز احتجاز المهاجرين الجديد، الذي أُطلق عليه اسم ..سجن التماسيح… وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب توجّه، الثلاثاء الماضي، إلى ولاية فلوريدا لافتتاح مركز الاحتجاز الجديد، لمن وصفتهم بأنهم ..مجرمون غير شرعيون..، حيث يقع المركز في نقطة معزولة من قلب منطقة إيفرغليدز، حيث تحيطه الحياة البرية الخطرة والبيئة القاسية، وثمّة طريقاً واحداً فقط يؤدّي إليه. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، أن هذا المركز يعد أسلوب فعّال ومنخفض التكلفة للمساهمة في تنفيذ أكبر حملة ترحيل جماعي في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية..، مشيرة إلى أن بناء منشأة محاطة بالتماسيح من شأنه أن يمثّل رادعاً لأيّ محاولة هروب قد يفكر بها المحتجزون في المستقبل.
الجدير بالذكر أنه وفقا لتقرير نشرته صحيفة ..واشنطن بوست..، السبت الماضي، أطلق نشطاء بيئيون معركتهم القانونية، عندما رفعت منظمتا ..أصدقاء إيفرجليدز.. و..مركز التنوع البيولوجي.. دعوى في المحكمة الفيدرالية بميامي، لوقف افتتاح منشأة احتجاز تُعرف باسم ..ألكاتراز التمساح..، والتي من المزمع أن تستوعب ما يصل إلى 3000 محتجز، في منطقة نائية من إيفرجليدز بولاية فلوريدا.
أعلنت سلطات ولاية فلوريدا عن وصول أول مجموعة من المحتجزين إلى مركز احتجاز المهاجرين الجديد، الذي أُطلق عليه اسم ..سجن التماسيح… pic.twitter.com/qJ9rZfvOKr— Asharq News الشرق للأخبار (@AsharqNews) July 5, 2025
المصدر: عاجل
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محادثات غير مباشرة في قطر وسط استمرار التصعيد الميداني في غزة
محادثات غير مباشرة في قطر وسط استمرار التصعيد الميداني في غزة

سعورس

timeمنذ 43 دقائق

  • سعورس

محادثات غير مباشرة في قطر وسط استمرار التصعيد الميداني في غزة

وأكد مكتب نتنياهو أن إسرائيل تلقت مقترحات من حماس تتضمن تغييرات غير مقبولة من وجهة نظرها، إلا أن رئيس الوزراء وجّه الوفد بالمشاركة في المحادثات لمواصلة الجهود استناداً إلى المبادرة القطرية التي سبق أن وافقت عليها إسرائيل. ووفق مصادر فلسطينية مطلعة، يتضمن المقترح الأمريكي الحالي هدنة لمدة 60 يوماً، تشمل إطلاق سراح نصف الرهائن الإسرائيليين الأحياء مقابل إفراج إسرائيل عن عدد من الأسرى الفلسطينيين. كما تطالب حماس بضمانات تتعلق بآلية انسحاب مرحلي للقوات الإسرائيلية من غزة ، والتزام بعدم استئناف القتال أثناء المفاوضات، إضافة إلى تسهيل عمل الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في إدارة عمليات توزيع المساعدات الإنسانية داخل القطاع. في السياق ذاته، أبدت حركة حماس استعدادها الفوري للدخول في مفاوضات بشأن آليات تنفيذ الاتفاق، برعاية الولايات المتحدة ووساطة مصرية وقطرية. من جهة أخرى، صرّح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي من المقرر أن يستقبل نتنياهو في البيت الأبيض الاثنين، بأنه متفائل بإمكانية التوصل إلى اتفاق خلال الأسبوع المقبل، رغم تأكيده أن التطورات على الأرض تتغير يومياً. كما ناقش وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي مع الموفد الأمريكي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، تطورات مفاوضات وقف إطلاق النار، والإفراج عن الرهائن والأسرى، وضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة ، مع التحضير لاجتماعات غير مباشرة بين الأطراف المعنية. ميدانياً، أفادت مصادر في الدفاع المدني الفلسطيني بمقتل 42 شخصاً في غارات جوية يوم السبت على قطاع غزة. كما أعلن الجيش الإسرائيلي اعتراض مقذوفين أُطلقا من جنوب غزة باتجاه الأراضي الإسرائيلية. في حادث منفصل، أعلنت مؤسسة إنسانية تعمل في غزة عن إصابة موظفين أمريكيين في هجوم استهدف أحد مراكز توزيع المساعدات الغذائية في جنوب القطاع، مشيرة إلى أن المصابين يتلقيان العلاج وحالتهما مستقرة. يُذكر أن الحرب في غزة مستمرة منذ قرابة 21 شهراً وسط أزمة إنسانية متفاقمة وصعوبة في الحصول على معلومات ميدانية مستقلة بسبب القيود المفروضة على التغطية الإعلامية داخل القطاع.

الاقتصاد العالمي على المحك مع اقتراب انتهاء مهلة ترامب الجمركية
الاقتصاد العالمي على المحك مع اقتراب انتهاء مهلة ترامب الجمركية

الوئام

timeمنذ 2 ساعات

  • الوئام

الاقتصاد العالمي على المحك مع اقتراب انتهاء مهلة ترامب الجمركية

بعد ثلاثة أشهر من الغموض والقلق في الأسواق العالمية، تقترب المهلة التي منحها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للاتفاقيات التجارية من نهايتها، ما يمهد الطريق لعودة محتملة للرسوم الجمركية 'المتبادلة' التي لوّح بها سابقًا. وتنتهي يوم الأربعاء المقبل فترة السماح البالغة 90 يومًا، والتي جُمّدت خلالها قرارات فرض الرسوم من جانب واحد، في انتظار إبرام صفقات جديدة مع شركاء تجاريين رئيسيين. ومع انقضاء هذه المهلة، يصبح بمقدور ترامب تفعيل سياسات جمركية حمائية يراها ضرورية لتقليص العجز التجاري الأمريكي وتحفيز التصنيع المحلي. وتثير هذه التطورات مخاوف من تأثيرات سلبية على النظام التجاري العالمي، الذي بُني طيلة عقود على خفض الحواجز التجارية والامتثال لقواعد منظمة التجارة العالمية. ويرى مراقبون أن العودة إلى فرض رسوم أحادية قد تؤدي إلى اضطرابات اقتصادية وتوترات دبلوماسية مع شركاء واشنطن التجاريين، من بينهم الاتحاد الأوروبي، والصين، وفيتنام. وكان ترامب قد وقّع في الرابع من يوليو الجاري قانون 'One Big Beautiful Bill' خلال حفل رسمي في البيت الأبيض، وسط تأكيده أن أمريكا 'لن تقف مكتوفة الأيدي بينما تُستغل في التجارة الدولية'. ويترقب المستثمرون حول العالم تداعيات انتهاء المهلة، وسط تقارير عن فشل بعض المفاوضات في التوصل إلى اتفاقات شاملة، ما يزيد من احتمالات التصعيد الجمركي في الأيام المقبلة.

أكدوا مواصلة إيران للتخصيب.. قلق أوروبي من انهيار جهود استئناف المفاوضات النووية
أكدوا مواصلة إيران للتخصيب.. قلق أوروبي من انهيار جهود استئناف المفاوضات النووية

سعورس

timeمنذ 7 ساعات

  • سعورس

أكدوا مواصلة إيران للتخصيب.. قلق أوروبي من انهيار جهود استئناف المفاوضات النووية

ووفقاً لما نقلته صحيفة " واشنطن بوست" عن ثلاثة مسؤولين أوروبيين بارزين، فإن الضربات التي وجهتها واشنطن للمنشآت النووية الإيرانية ، وعلى رأسها منشآت فوردو ونطنز ومجمع أصفهان، منحت طهران"حافزاً جديداً" لتطوير سلاح ذري بسرية أكبر. وأكد المسؤولون الأوروبيون أن هذه الهجمات أدت إلى تعقيد المشهد السياسي، ودفع القيادة الإيرانية إلى تبني موقف أكثر تشدداً، مع تزايد القناعة داخل طهران بأن امتلاك السلاح النووي أصبح ضرورة استراتيجية لضمان ردع أي اعتداء مستقبلي. التقييمات الأوروبية الأولية تشير إلى أن الضربات الأمريكية تسببت بالفعل في "أضرار جسيمة" للمنشآت النووية المستهدفة، لكنها لم تنجح في إلغاء البرنامج النووي الإيراني بالكامل، إذ لا تزال إيران تحتفظ بقدرات تمكنها من استئناف التخصيب في مواقع أخرى. وأوضحت المصادر أن استئناف العمل في البرنامج النووي الإيراني قد يكون جارياً بالفعل بعيداً عن الرقابة الدولية، في ظل رفض طهران السماح بتفتيش مواقعها النووية، وهو ما أكده الرئيس الأمريكي دونالد ترمب خلال تصريحات أدلى بها على متن طائرته الرئاسية. المسؤولون الأوروبيون أبدوا قلقهم من انهيار جهود استئناف المفاوضات النووية، مشيرين إلى أن آفاق العودة إلى طاولة الحوار أصبحت "ضئيلة للغاية" في ظل التصعيد العسكري الأميركي والإسرائيلي، إلى جانب تصلب الموقف الإيراني. ويؤكد هؤلاء أن الحملة العسكرية الإسرائيلية الأخيرة زادت من تعقيد المشهد، خاصة بعد أن تبنى الرئيس ترامب موقفاً مغايراً عندما قرر الدخول بقوة على خط المواجهة، بعد أن كان يتجنب في السابق تأييد الهجمات الإسرائيلية بشكل مباشر. ويرى الأوروبيون أن مسار التفاوض المستقبلي سيعتمد بشكل كبير على حجم الأضرار الفعلية التي تعرضت لها البنية التحتية النووية الإيرانية ، ومدى استعداد طهران لتقديم تنازلات، وهو أمر يبدو مستبعداً في الوقت الراهن. من جانبه، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، إن الضربات التي نفذتها قوات بلاده ضد منشآت نووية إيرانية ألحقت "انتكاسة دائمة" ببرنامج طهران النووي، إلا أنه لم يستبعد احتمال أن تعيد إيران تشغيل البرنامج في مواقع أخرى. وأضاف ترمب أنه سيناقش الملف الإيراني بشكل موسع مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال زيارته المرتقبة إلى البيت الأبيض يوم الاثنين المقبل، في إطار التنسيق المستمر بين الجانبين لمواجهة ما يعتبرانه "التهديد الإيراني المشترك". وفي ظل هذه التطورات، تتزايد مخاوف المجتمع الدولي من انزلاق المنطقة إلى صراع أوسع يصعب احتواؤه، خاصة مع تعطل الجهود الدبلوماسية الأوروبية، وتصاعد نبرة التحدي لدى طهران بعد الضربات الأميركية التي يبدو أنها دفعت إيران لتعزيز قناعتها بالسعي لامتلاك السلاح النووي كخيار دفاعي حتمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store