logo
محافظ الدقهلية: 1483 مواطن استفادوا من القافلة الطبية المجانية بميت العز مركز ميت غمر

محافظ الدقهلية: 1483 مواطن استفادوا من القافلة الطبية المجانية بميت العز مركز ميت غمر

مصرسمنذ يوم واحد

أعلن اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية، عن استفادة 1483 مواطن من أعمال القافلة الطبية والعلاجية المجانية، التي أقيمت بقرية ميت العز مركز ميت غمر، مشيرا إلى أنها تأتي بالتنسيق مع وزارة الصحة، ضمن خطة لتسيير القوافل الطبية والعلاجية المجانية، لتلبية احتياجات المواطنين في مختلف المراكز والمدن والقرى وتخفيفا عنهم.
وأكد محافظ الدقهلية على استمرار القوافل العلاجية المجانية لخدمة المواطنين في جميع مراكز وقرى المحافظة، وخاصة المناطق البعيدة وتوفير الخدمة الطبية والعلاجية المجانية لهم في أماكن إقامتهم، في إطار خطة القوافل المجانية التابعة لمديرية الصحة، وقوافل العلاج المتكاملة.من جهته أوضح الدكتور تامر مدكور وكيل وزارة الصحة بالدقهلية، أن القافلة الطبية والعلاجية المجانية استمرت على مدار يومين، تحت إشراف الدكتور رامز شوقي منسق القوافل العلاجية، وشملت تخصصات مختلفة، ضمت 8 عيادات، قامت بالكشف على، 175 باطنة، 166 أطفال، 80 جراحة، 66 أسنان، 98 رمد، 79 نساء وتنظيم أسرة، 142 جلدية، 171 عظام.كما قامت القافلة بإجراء، 81 أشعة عادية وموجات صوتية، 151كشف مبكر عن الضغط والسكر، ومعمل الدم والطفيليات 274، وإحالة 5 حالات للمستشفيات، وعلاج حالة على نفقة الدولة، إلى جانب عقد 42 ندوات تثقيفية، استفاد منها 560 مترددا على القافلة.قافلة طبية1000229974 1000229976 1000229975 1000229972 1000229973 1000229971 1000229961

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا يجب ترشيد استخدام السكر في يومك؟.. دراسة توضح مخاطر على صحتك
لماذا يجب ترشيد استخدام السكر في يومك؟.. دراسة توضح مخاطر على صحتك

مصراوي

timeمنذ 34 دقائق

  • مصراوي

لماذا يجب ترشيد استخدام السكر في يومك؟.. دراسة توضح مخاطر على صحتك

قال الدكتور أسامة محمد مبروك الشيخ، باحث بقسم بحوث الحاصلات البستانية، معهد بحوث تكنولوجيا الأغذية، إن صناعة السكر من الصناعات الاستراتيجية في العديد من الدول، لما تمثله من أهمية اقتصادية، إذ تساهم في دعم الناتج المحلي وتوفير فرص العمل بالإضافة لدورة المحوري في الصناعات الغذائية، حيث يدخل السكر كمكون رئيسي في العديد من المنتجات. وأضاف الشيخ، خلال دراسة صادرة عن مركز البحوث الزراعية، أنه وفي ظل ما يشهده النظام الغذائي العالمي من تغيرات متسارعة في العادات وأنماط الإستهلاك، أصبح من الواضح أن السكر كمكون غذائي حاضر بكثرة في المنتجات المصنعة والمشروبات المحلاة قد تحول من عنصر مكمل إلى سبب رئيسي مؤرق للصحة العامة. وأضاف أن السكر من العناصر الأساسية في النظام الغذائي للعديد من المصريين، حيث يدخل في مختلف أنواع الأغذية والمشروبات التقليدية ورغم هذا الدور الحيوي، فإن الارتفاع المفرط في استهلاكه يُعدّ من أخطر التحديات الصحية خلال العقود الأخيرة التي تواجه المجتمع المصري، لما له من آثار سلبية مباشرة واسعة النطاق على الصحة العامة شملت تفشي الأمراض المزمنة مثل السكري والسمنة وتسوس الأسنان و زيادة مستويات الدهون الثلاثية مما يزيد من خطر أمراض القلب وبالتالي زيادة الضغط على أنظمة الرعاية الصحية و تراجع جودة الحياة في المجتمعات، لذا فإن ترشيد استهلاك السكر لم يعد خياراً فردياً بل أصبح ضرورة وطنية تستدعي تدخلاً شاملاً من الدولة والمجتمع على حد سواء. ولفت أنه ومع هذه التحديات الصحية، أصبح من الضروري العمل على ترشيد وتقنين استهلاك السكر، ليس فقط من خلال التوعية الفردية، بل من خلال تبنّي سياسات عامة وتشجيع الصناعات الغذائية على استخدام بدائل صحية. وردا على سؤال لماذا أصبح الترشيد ضرورة؟.. ذكر الأسباب التالية: 1- التغير في نمط الحياة حيث أصبح كثير من الأفراد يعتمدون على الوجبات السريعة والمشروبات المحلاة، ما زاد من استهلاكهم اليومي للسكر بشكل غير واعٍ. 2- قلة النشاط البدني مع نمط حياة أقل حركة بسبب التكنولوجيا والعمل المكتبي يؤدى إلى زيادة خطر تراكم السعرات الحرارية من السكر دون حرقها، مما يؤدي إلى السمنة والمشاكل الصحية. 3- السكر المخفي في العديد من المنتجات الغذائية حتى التي لا تبدو حلوة المذاق تحتوي على كميات كبيرة من السكر المضاف مثل الصلصات، الزبادي، رقائق الإفطار.

عادات يومية تدمر الكبد ببطء
عادات يومية تدمر الكبد ببطء

الدستور

timeمنذ 40 دقائق

  • الدستور

عادات يومية تدمر الكبد ببطء

كشف خبراء صحيون أن الكبد، ذلك العضو الحيوي الذي يعمل بجهد في صمت، يتعرض لخطر التلف بسبب عادات يومية لا ينتبه إليها معظم الناس. ويعد الكبد أحد أكثر أعضاء الجسم اجتهادا، حيث يؤدي مهاما حيوية مثل تنقية السموم، والمساعدة في الهضم، وتخزين العناصر الغذائية، وتنظيم التمثيل الغذائي. ولكن، رغم هذه القدرات الخارقة، فإن كبدنا ليس حصينا ضد الأذى. وتكمن الخطورة في أن الكبد قد يتعرض للتلف تدريجيا دون أن ينبئنا بذلك ما يجعله يوصف بـ"القاتل الصامت". ففي المراحل المبكرة من تلف الكبد، قد لا تظهر أي أعراض واضحة سوى شعور عام بالإرهاق أو اضطراب في الهضم، وهي أعراض يسهل إغفالها أو نسبها لأسباب أخرى. ولكن، مع استمرار الضرر، تبدأ العلامات الأكثر إثارة للقلق بالظهور، مثل اصفرار الجلد والعينين (اليرقان)، وتورم الساقين، وحتى اضطرابات في الوعي في الحالات المتقدمة. ويعد الإفراط في شرب الكحول من أهم أسباب تلف الكبد، حيث يؤدي إلى تراكم الدهون ثم الالتهاب والتليف. ويمر مرض الكبد الكحولي بمراحل هي: - الكبد الدهني: تراكم الدهون في الكبد (قابل للعلاج بالتوقف عن الشرب). - التهاب الكبد الكحولي (ظهور التهابات وندوب). - تليف الكبد (تصلب أنسجة الكبد وفقدانها لوظيفتها، والذي يصعب علاجه، لكن التوقف عن الكحول يوقف التدهور). وحتى الشرب المعتدل على مدى سنوات قد يكون ضارا، خاصة مع وجود عوامل خطر أخرى، مثل السمنة. ومع ذلك، لا يعد استهلاك الكحول العامل الوحيد في إتلاف الكبد، فهناك العديد من العادات اليومية التي قد تبدو غير ضارة، لكنها على المدى الطويل تشكل عبئا ثقيلا على هذا العضو الحيوي. إليكم عادات شائعة أخرى تلحق الضرر بالكبد دون أن ندرك: النظام الغذائي غير الصحي حتى دون كحول، قد تتراكم الدهون في الكبد بسبب الأطعمة غير الصحية، مما يؤدي إلى مرض الكبد الدهني المرتبط باختلال التمثيل الغذائي (MASLD). وتزيد السمنة، خاصة حول البطن، من خطر الإصابة، إلى جانب عوامل مثل السكري وارتفاع الكوليسترول. وتتسبب الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة (اللحوم الحمراء، الأطعمة المقلية) والسكريات (المشروبات المحلاة ترفع خطر الإصابة بنسبة 40%) والأطعمة فائقة التصنيع (الوجبات السريعة) في إرهاق الكبد. في المقابل، تظهر الدراسات أن الحمية الغنية بالخضروات والفواكه والحبوب الكاملة والبقوليات والأسماك تقلل دهون الكبد. الإفراط في تناول مسكنات الألم قد يكون الباراسيتامول قاتلا للكبد عند تجاوز الجرعة الموصى بها، حتى لو بزيادة طفيفة. وينتج الكبد عند تفكيكه مادة سامة يطلق عليها اسم NAPQI، والتي عادة ما يعادل الجسم تأثيرها. لكن الجرعات الزائدة تستنفد هذه الآلية الدفاعية، ما يؤدي إلى تلف حاد قد يكون قاتلا. قلة الحركة يرتبط الخمول البدني بالسمنة ومقاومة الإنسولين، ما يزيد دهون الكبد. لكن الرياضة، حتى لو كانت بسيطة مثل المشي اليومي، يمكن أن تحسن بشكل ملحوظ من صحة الكبد. على سبيل المثال، فإن تمارين المقاومة تخفض دهون الكبد بنسبة 13% في 8 أسابيع. والمشي السريع لمدة 30 دقيقة 5 مرات أسبوعيا يحسن حساسية الإنسولين. التدخين يضر التدخين بالكبد بطرق مختلفة، فبالإضافة إلى السموم الكثيرة التي تدخل الجسم عبر السجائر وتجهد الكبد في عملية تنقيتها، فإن التدخين يزيد أيضا من خطر الإصابة بسرطان الكبد. وتتطلب الحماية الفعالة للكبد وعيا بهذه المخاطر واتخاذ خيارات يومية حكيمة. فالتغذية المتوازنة الغنية بالخضروات والفواكه والحبوب الكاملة، وشرب كميات كافية من الماء، وممارسة النشاط البدني المنتظم، كلها عادات بسيطة لكنها فعالة في الحفاظ على صحة هذا العضو الحيوي. كما أن الفحوصات الدورية، خاصة للأشخاص المعرضين للخطر، يمكن أن تساعد في الكشف المبكر عن أي مشكلات وعلاجها قبل أن تتطور إلى مراحل خطيرة.

بالأرقام.. ممثل منظمة الصحة العالمية: 50% من حالات السرطان يمكن الوقاية منها
بالأرقام.. ممثل منظمة الصحة العالمية: 50% من حالات السرطان يمكن الوقاية منها

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

بالأرقام.. ممثل منظمة الصحة العالمية: 50% من حالات السرطان يمكن الوقاية منها

أكد الدكتور نعمة سعيد عابد، ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر، أن مرض السرطان يُعد تحديًا صحيًا عالميًا جسيمًا، مشيرًا إلى أنه يتسبب في وفاة 10 ملايين شخص سنويًا، وتشير الإحصاءات إلى أن 85% من هذه الوفيات تحدث في الدول منخفضة ومتوسطة الدخل. جاء ذلك خلال كلمته في احتفالية مرور عامين على إطلاق المبادرة الرئاسية للكشف عن الاورام السرطانية، والتي شهدت أيضا إطلاق حملة "من بدري أمان" في عدة محافظات والتي تستهدف الكشف المبكر عن الأورام السرطانية الأكثر انتشار في المجتمع.وأشار إلى أن استمرار أسباب السرطان مثل التبغ والتدخين وسوء التغذية وتلوث الهواء سيساهم في زيادة معدلات الإصابة بنسبة تصل إلى 60% خلال العقدين المقبلين، خاصة في الدول ذات الكثافة السكانية المرتفعة.وأضاف، أن مرض السرطان لا يمثّل فقط أزمة صحية، بل له أبعاد اقتصادية واجتماعية خطيرة، موضحًا أن التكلفة العالمية السنوية المرتبطة بالسرطان تبلغ 1.2 تريليون دولار، دون احتساب التكاليف غير المباشرة الناتجة عن فقدان الإنتاجية والعجز والوفاة المبكرة.وأشار إلى أنه رغم صعوبة التحدي، فإن هناك أملاً كبيرًا، حيث تؤكد تقارير المنظمة أن ما بين 30% إلى 50% من حالات السرطان يمكن الوقاية منها، كما يمكن خفض نسب الوفيات بشكل جذري من خلال الكشف المبكر والعلاج الفعّال.وفي السياق المحلي، أوضح ممثل المنظمة أن مصر لا تختلف كثيرًا عن السياق العالمي، حيث ترتبط معدلات الإصابة بارتفاع العمر، وزيادة أعداد المواليد، والتغيرات في نمط الحياة، مؤكدًا أن الأمراض غير السارية، وعلى رأسها السرطان، تمثل 86% من إجمالي الوفيات.واختتم كلمته بالإشادة بحملة "من بدري أمان" خاصة فيما يتعلق بسرطان عنق الرحم، الذي يُعد من أكثر السرطانات انتشارًا في مصر، مشددًا على أهمية استمرار التوعية والتطعيم ضد فيروس الورم الحليمي البشري، لافتًا إلى إمكانية القضاء عليه نهائيًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store