
315 مليون درهم أرباح «دبي لصناعات الطيران» بنمو 26.5% في الربع الأول
حققت شركة دبي لصناعات الطيران أرباحاً صافية بعد الضرائب خلال الربع الأول من عام 2025 بنحو 314.9 مليون درهم (85.8 مليون دولار)، بنمو بنسبة 26.5%، مقارنة مع 248.8 مليون درهم (67.8 مليون دولار) في الربع الأول من عام 2024.
وبلغ إجمالي إيرادات 1.45 مليار درهم (395.9 مليون دولار) في الربع الأول من العام الجاري، مقارنة بـ 1.26 مليار درهم (343.6 مليون دولار)، بزيادة 15.2%.
وبلغ إجمالي الأصول 48 مليار درهم (13.1 مليار دولار)، ويعزى هذا الارتفاع بشكل رئيسي إلى عمليات الاستحواذ على الطائرات، والتي قابلها جزئياً انخفاض في النقد وما يعادله خلال الفترة. وبلغت السيولة المتاحة 11.07 مليار درهم.
وقال فيروز تارابور، الرئيس التنفيذي لشركة دبي لصناعات الطيران: «كان الربع الأول من عام 2025 استثنائياً من الناحيتين المالية والتشغيلية. فقد تجاوز هامش ربحنا قبل الضرائب 25%، وارتفع عائدنا على حقوق الملكية إلى 13% بفضل البيئة التشغيلية المواتية وقابلية توسع نموذج أعمالنا».
وأضاف: خلال هذا الربع، أبرمنا اتفاقية نهائية للاستحواذ على شركة نورديك آفيياشن كابيتال، بقيمة إجمالية قدرها ملياري دولار. وعند إتمام هذه الاتفاقية، سيضيف الاستحواذ على NAC نحو 200 طائرة مملوكة إلى أسطولنا، وحوالي 25 طائرة تحت الطلب من شركتي إيرباص وATR. كما وقّعنا اتفاقيات نهائية للاستحواذ على 17 طائرة من الجيل التالي، موفرة للوقود ومؤجرة لـ 11 شركة طيران في 10 دول، باستثمار إضافي قدره مليار دولار. كما استحوذنا على عميل إضافي لإدارة الأصول لتقديم مجموعتنا الكاملة من خدمات إدارة دورة حياة الطائرات. وواصل قسم الهندسة في شركة دبي لصناعات الطيران أداءه الاستثنائي بتحقيق نتائج مالية قوية في الربع الأول من عام 2025. وارتفعت إيرادات جورامكو بنسبة 31%، والأرباح بنسبة 71%.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 39 دقائق
- البوابة
وزير كندي: الطاقة قوتنا العظمى وفرصة لبناء أقوى اقتصاد في مجموعة السبع
قال وزير الطاقة والموارد الطبيعية الكندي الجديد تيم هودجسون، إن على شرق كندا تقليل اعتمادها على الطاقة الأجنبية، وإن البلاد بحاجة إلى بنية تحتية لإيصال نفطها وغازها إلى المناطق في الشرق وإلى حلفائها الموثوق بهم، متعهدا بتسريع عملية الحصول على التصاريح للمشروعات الكبرى في ألبرتا. وقال هودجسون في اجتماعٍ حاشدٍ في غرفة تجارة كالجاري "الطاقة قوة والطاقة هي القوة العظمى لكندا وإنها تمنحنا فرصةً لبناء أقوى اقتصاد في مجموعة الدول السبع، وتوجيه العالم في الاتجاه الصحيح، وأن نكون أقوياء عند حضورنا على طاولة المفاوضات".. داعيا إلى اتخاذ إجراءات جريئة لإعادة هيكلة الاقتصاد الكندي وتنويع التجارة في مواجهة الاقتصادي الأمريكي، محذّرا من أن شرق كندا لا يزال عرضة لانقطاعات إمدادات الطاقة. وشهد قطاع النفط والغاز توترًا في علاقته بحكومة رئيس الوزراء السابق جستن ترودو، التي اعتبرها القطاع تُعطي الأولوية للعمل المناخي على التنمية الاقتصادية، إلا أن رئيس الوزراء الحالي مارك كارني تعهد بالمساعدة في تنويع أسواق تصدير الطاقة في ظل نزاع تجاري مع الولايات المتحدة، العميل الأول لكندا. ورغم رفض هودجسون بشكل كبير تسمية مقترحات مشروعات محددة أو تغييرات في السياسات، قائلًا إنه يفضل "عدم التفاوض علنًا" إلا أنه انتقد شركات الرمال النفطية الداعمة لمشروع "تحالف مسارات" وهو شبكة مقترحة لاحتجاز وتخزين الكربون بمليارات الدولارات في شمال ألبرتا. وقال: "لقد التزمت حكومتكم الفيدرالية باليقين، ودعم كندا، وجعلها قوة عظمى في مجال الطاقة، لكننا بحاجة إلى شريك مستعد أيضًا للوفاء بوعوده للكنديين وعلينا أن نثبت لعملائنا خارج الولايات المتحدة، ولمواطنينا الكنديين، أننا قطاع مسؤول، وهذه الحكومة تؤمن بأن مسارات أمر بالغ الأهمية لتحقيق هذا الواقع". كان الخطاب، الذي بدا وكأنه يمد غصن زيتون إلى الغرب، وخاصةً حقول النفط الكندية، مجرد محطة واحدة في رحلة الوزير السريعة هذا الأسبوع إلى كالجاري وريجينا لعقد اجتماعات مع قادة المقاطعات والرؤساء التنفيذيين وقادة السكان الأصليين والبلديات. وقال هودجسون: "صناعة الطاقة الكندية هي الأفضل في العالم. وسنتعامل معها على هذا الأساس" مشيرًا أيضًا إلى ضرورة الاستثمار في أشكال أخرى من الطاقة، مثل الهيدروجين، والطاقة الحرارية الأرضية، والوقود الحيوي المتقدم، والطاقة المتجددة، والطاقة النووية. وكندا هي رابع أكبر منتج للنفط فى العالم، لكن مقاطعة ألبرتا الرئيسية المنتجة للنفط فيها غير ساحلية مع وصول محدود إلى الموانئ؛ وهذا يعني أن الجزء الأكبر من النفط الكندي - حوالي 4 ملايين برميل يوميًا أو 90 %- يتم تصديره إلى الولايات المتحدة عبر خطوط أنابيب تمتد من الشمال إلى الجنوب. ويُعد خط أنابيب ترانس ماونتن، الذى تبلغ تكلفته 34 مليار دولار (24.40 مليار دولار أمريكي)، هو خط أنابيب النفط الوحيد من الشرق إلى الغرب فى كندا، ويحمل النفط إلى ساحل المحيط الهادئ حيث يمكن تحميله على ناقلات النفط للتصدير. وأدى التوسع الذى بدأ تشغيله في الأول من مايو 2024، إلى زيادة سعة خط الأنابيب ثلاث مرات لتصل إلى 890 ألف برميل يوميًا، وفتح آفاقًا جديدة للنفط الكندي على طول الساحل الغربي للولايات المتحدة وفى الأسواق الآسيوية. في حين أن النفط معفي حاليًا من الرسوم الجمركية الأمريكية، سعت كندا إلى تنويع صادراتها نظرًا للرسوم الجمركية الأمريكية القصيرة على خامها وتهديدات ترامب بضمها.


المجهر
منذ ساعة واحدة
- المجهر
العملات الرقمية تتراجع بقوة: خسائر تتجاوز 70 مليار دولار في يوم واحد
انخفضت أسعار معظم العملات الرقمية البديلة بشكل ملحوظ خلال الساعات الأخيرة، بينما تمكّنت عملة البيتكوين من الحفاظ على مستوى 102,000 دولار بعد تراجع مؤقت دونه. وبدأت العملة الرائدة الأسبوع بقوة بدعم من اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والصين، لتصل إلى 106,000 دولار، إلا أنها فقدت نحو 5,000 دولار خلال ساعات قبل أن تتعافى تدريجياً. ومنذ ذلك الحين، تذبذبت البيتكوين ضمن نطاق ضيق بين 101,500 و104,000 دولار، مع ارتفاع طفيف في نسبة هيمنتها على السوق لتصل إلى 60.4%، فيما بقيت قيمتها السوقية فوق 2.050 تريليون دولار. على الجانب الآخر، تراجعت العملات البديلة بشكل لافت، إذ هبطت الإيثيريوم إلى أقل من 2,500 دولار بعد خسارة يومية بـ 3%، فيما انخفضت Dogecoin و*Shiba Inu* و*Chainlink* بنسبة فاقت 4%. وكانت عملة Pi Network الأكثر تضرراً بعد تراجعها بنسبة 20% لتستقر تحت مستوى 0.7 دولار. كما شهدت عملات مثل PEPE، UNI، ONDO، AAVE، NEAR، APT خسائر جماعية. وأسفرت هذه التحركات عن انخفاض القيمة السوقية للعملات الرقمية إلى 3.4 تريليون دولار، بخسارة تجاوزت 70 مليار دولار خلال يوم واحد، بحسب بيانات منصة Coingecko.


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
بايرن ميونيخ يعترف بأن قلب فيرتز مع ليفربول!
ميونيخ (د ب أ) يبدو من المرجح أن ينتقل فلوريان فيرتز، صانع ألعاب فريق باير ليفركوزن الألماني لكرة القدم، إلى ليفربول الإنجليزي وليس لبايرن ميونيخ، وذلك رغم أسابيع من الشائعات. وقال هيربرت هاينر، رئيس نادي بايرن ميونيخ، لصحيفة «أبند تسايتونج»: «ماكس إيبرل المدير الرياضي أبلغني أن فلوريان فيرتز يميل للانضمام إلى ليفربول، كيف ستسير الأمور مع ليفركوزن، لا أستطيع أن أخبرك». وذكرت تقارير إعلامية أن فيرتز يرغب فقط في الانتقال لبايرن، ولكن كانت هناك شكوك بشأن قدرة النادي البافاري على تحمل القيمة المالية، في ظل إجراءات تقليل التكاليف. ويمتد عقد فيرتز مع ليفركوزن حتى 2027، وأشارت تقارير إعلامية مؤخراً إلى أن البايرن قد يضطر للانتظار لعام لشرائه وتخفيض السعر. كانت وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) ذكرت أن سعي ليفربول للتعاقد مع فيرتز، شهد تقدماً كبيراً بعدما قام النادي الإنجليزي بالتواصل مع النادي الألماني. ويبدو أن ليفربول، بطل الدوري الإنجليزي، تقدم بعرض مبكر للحصول على اللاعب البالغ من العمر 22 عاماً، الذي تصل قيمته إلى 150 مليون يورو (171 مليون دولار). ويؤثر فشل بايرن في التعاقد مع فيرتز على موقف الفريق من ليروي ساني، الذي يمر بحالة من الجمود في تجديد عقده مع النادي قبل انتهاء عقده الحالي في الأشهر المقبلة.