logo
«بيت جميل» يُحيي الحرف التقليدية في مصر

«بيت جميل» يُحيي الحرف التقليدية في مصر

الإمارات اليوممنذ 10 ساعات

يعمل «بيت جميل للفنون التراثية» في القاهرة على تنشئة جيل جديد من الحرفيين المصريين عن طريق إحياء الحرف التقليدية والتراثية.
ويقدم بيت جميل، الذي تأسس عام 2009 في منطقة الفسطاط بحي مصر القديمة، برنامجاً للمنح الدراسية مدته عامان لتعليم المتدربين مهارات عملية في أعمال النحاس والسيراميك والأعمال الخشبية، وغيرها من الحرف التقليدية.
ويدعم بيت جميل المتدربين في تعلم الحرف وإتقانها، ما يمكنهم بعد ذلك من بدء مشروع تجاري أو العمل كمعلمين لنقل المعرفة.
يذكر أن «مجتمع جميل» أسسته عائلة جميل السعودية في عام 2003 لدعم خدمة المجتمع في مناطق مختلفة حول العالم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«معاً نزدهر».. طالبات مبدعات يناقشن قضايا المجتمع
«معاً نزدهر».. طالبات مبدعات يناقشن قضايا المجتمع

الإمارات اليوم

timeمنذ 10 ساعات

  • الإمارات اليوم

«معاً نزدهر».. طالبات مبدعات يناقشن قضايا المجتمع

بين التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي، والاعتزاز بالجذور والهوية الوطنية، جاءت مشروعات التخرج التي قدمتها طالبات جامعة زايد، وعرضت في معرض الخريجين لهذا العام تحت شعار «معاً نزدهر»، لتطرح وتناقش العديد من الموضوعات التي تمس المجتمع، مثل الاستدامة، الهوية الثقافية، الصحة النفسية، الضغوط الرقمية، وذلك من خلال وسائط فنية متنوعة تشمل الطباعة التجريبية، والأفلام القصيرة، والتصميم المكاني، والمنشآت الفنية، التي سبق عرض بعضها في محافل بارزة مثل مهرجان سكة، ومعرض فنون العالم دبي، ومتحف اللوفر أبوظبي. شخصية وعائلية ومثلت التجارب الشخصية والعائلية للطالبات مصدراً بارزاً لاستلهام أفكار هذه المشاريع، كما في مشروع شيخة المرزوقي، طالبة في تخصص التصميم الغرافيكي، الذي يحمل اسم «سويت ميت»، واستلهمته من التجمعات العائلية. وأضافت لـ«الإمارات اليوم»: «المشروع هو علامة تجارية مستوحاة من تجربة شخصية عزيزة على قلبي. في طفولتي، كنت أقضي وقتاً ممتعاً في خبز الحلويات مع أبناء عمومتي خلال زياراتهم، حيث كنا نُحضّر الكعك ونبتكر وصفاتنا الخاصة، تلك اللحظات مازالت حاضرة في ذاكرتي، وكنت أبحث عن وسيلة لإحياء هذا النوع من التواصل الدافئ. لاحظت اليوم أننا حين نلتقي كثيراً ما ننشغل بهواتفنا ونفقد لحظات التفاعل الحقيقي.. من هنا نشأت فكرة المشروع ليُعيد إحياء روح الترابط من خلال تجربة الخَبز الجماعي». ولفتت إلى «أن المشروع يتكون من مجموعة أدوات تفاعلية لخبز الحلويات، مستوحاة من وصفات من مختلف الثقافات حول العالم». كما أضافت لمسة خاصة من خلال تصميم «جواز سفر للحلويات» يعمل كدفتر يوميات يرافق المستخدم، تدون فيه الوصفات والتجارب والذكريات، ما يعكس الطابع العالمي للمشروع، إضافة إلى مجموعة من المنتجات الترويجية المكملة. ذكريات الطفولة من ذكريات الطفولة أيضاً استلهمت مريم محمد جبور، طالبة في تخصص التصميم الغرافيكي، مشروعها، وقالت لـ«الإمارات اليوم»: «تعود فكرة مشروعي إلى تجربة شخصية عشتها في طفولتي، حيث كنت أقدّر المال، وأشعر بقيمته، وكنت أحرص على ادخاره بدلاً من إنفاقه بالكامل، هذا الإحساس بالقيمة بدأ يتلاشى اليوم، لاسيما مع التحول الرقمي الذي طغى على تعاملاتنا اليومية. من هنا، ولدت فكرة مشروعي: منتج تعليمي يعيد للأطفال الإحساس الملموس بقيمة المال، عبارة عن لعبة لوحية وبطاقات تعليمية مستوحاة من عُملة دولة الإمارات، بألوانها ورموزها وحقائقها. كما صممت (حصالة نقود) بتصميم جمل بديلاً من الشكل التقليدي، لتكون انعكاساً لهويتنا الثقافية». وقالت إن التحضير لهذا المعرض شكل نقطة تحول في طريقة تفكيرها، فهي لم تعمل مصممة فقط، بل راوية قصص أيضاً. مساحة للشباب من جانبها، اتجهت الطالبة في قسم التصميم الداخلي، أميرة رفعت، لتقديم مشروع يلبي الحاجة إلى توفير مساحة مخصصة للشباب، تُمكّنهم من تطوير مهاراتهم العملية ضمن بيئة تحاكي واقع العمل، بعد أن لاحظت من خلال تجارب المحيطين بها أن الانتقال من الدراسة إلى سوق العمل كان مملوءاً بالتحديات، وهو ما دفعها إلى تصميم مساحة تجمع بين الإنتاجية والمتعة، واعتمدت في التصميم على تخطيط مدروس يراعي ترابط الطوابق والمساحات المختلفة، ما يتيح انتقالات سلسة بين الوظائف المتنوعة، أسهم في خلق بيئة ديناميكية وتفاعلية تشجع على العمل والتعلم. وأشارت إلى أن تجربة التحضير للمعرض كانت بمثابة رحلة تطوير فكري وإبداعي، فقد حرصت على تقديم مشروع يُجسد أسلوبها الشخصي في التصميم، ويعكس هويتها بصدق. قضايا المجتمع وأشار أستاذ مساعد بكلية الفنون والصناعات الإبداعية باسم محمد، إلى أن مشروعات الخريجين أظهرت وعياً ناضجاً وفهماً عميقاً للتحديات المحلية والعالمية، مجسدين ذلك من خلال رؤى تصميمية مبتكرة وذات صلة. كما تميزت مشاريعهم بقدرتها على الربط بين الإبداع الفردي والحوارات المجتمعية الكبرى التي تسهم في تشكيل ملامح دولة الإمارات. قضايا مجتمعية قالت أستاذ مشارك والعميد المساعد في كلية الفنون والصناعات الإبداعية بجامعة زايد، جانيت بالتو، إن المشروعات عكست وعي الخريجين واهتمامهم بالقضايا المجتمعية والثقافية. مشيرة أن من بين أبرز الموضوعات التي طُرحت، إمكانية وصول أصحاب الهمم، حيث سعى الطلاب إلى ابتكار حلول تصميمية تدعم الشمول وتراعي احتياجات فئات المجتمع المختلفة. في الوقت ذاته، استلهم العديد من الطلاب مشاريعهم من العناصر الثقافية والتراثية، مضيفة: «أحد المشاريع على سبيل المثال استمد فكرته من تاريخ والد الطالبة في جزيرة دلما، وعلاقته بالقهوة. من خلال الجمع بين البحث الميداني ومهارات التصميم الغرافيكي، استطاعت الطالبة تقديم عمل فني لا يُجسد ملامح المكان فحسب، بل ذاكرته وتاريخه الثقافي أيضاً». شيخة المرزوقي: • مشروعي «سويت ميت» يتكوّن من مجموعة أدوات تفاعلية لخبز الحلويات، مستوحاة من وصفات من مختلف الثقافات حول العالم. مريم جبور: • مشروعي منتج تعليمي يعيد للأطفال الإحساس الملموس بقيمة المال، عبر لعبة لوحية وبطاقات تعليمية مستوحاة من عُملة دولة الإمارات.

«بيت جميل» يُحيي الحرف التقليدية في مصر
«بيت جميل» يُحيي الحرف التقليدية في مصر

الإمارات اليوم

timeمنذ 10 ساعات

  • الإمارات اليوم

«بيت جميل» يُحيي الحرف التقليدية في مصر

يعمل «بيت جميل للفنون التراثية» في القاهرة على تنشئة جيل جديد من الحرفيين المصريين عن طريق إحياء الحرف التقليدية والتراثية. ويقدم بيت جميل، الذي تأسس عام 2009 في منطقة الفسطاط بحي مصر القديمة، برنامجاً للمنح الدراسية مدته عامان لتعليم المتدربين مهارات عملية في أعمال النحاس والسيراميك والأعمال الخشبية، وغيرها من الحرف التقليدية. ويدعم بيت جميل المتدربين في تعلم الحرف وإتقانها، ما يمكنهم بعد ذلك من بدء مشروع تجاري أو العمل كمعلمين لنقل المعرفة. يذكر أن «مجتمع جميل» أسسته عائلة جميل السعودية في عام 2003 لدعم خدمة المجتمع في مناطق مختلفة حول العالم.

فريق «المصيف» يستعد للتصوير بعد توقف 11 شهراً
فريق «المصيف» يستعد للتصوير بعد توقف 11 شهراً

صحيفة الخليج

timeمنذ 12 ساعات

  • صحيفة الخليج

فريق «المصيف» يستعد للتصوير بعد توقف 11 شهراً

** بعد توقف 11 شهراً، منذ بدء تصوير في يوليو من العام الماضي 2024، يستعد فريق عمل فيلم «المصيف» لاستئناف التصوير خلال الأسابيع القليلة المقبلة، وذلك بعد توقف طويل لأسباب تتعلق بترتيبات إنتاجية، ويأتي ذلك في إطار التحضيرات المكثفة للانتهاء من مراحل إنتاج العمل تمهيداً لعرضه قريباً، حيث نفى صُنّاع وأبطال فيلم «المصيف» ما تم تداوله مؤخراً من بعض الشائعات حول وجود خلافات داخل فريق العمل، مؤكدين أن الأمور تسير بشكل إيجابي، وأن الجميع يواصل العمل بروح من التعاون والحماسة. الفيلم من تأليف وإخراج سليم العدوي، ويشارك في بطولته نخبة من الفنانين، من بينهم، عمرو عبد الجليل، خالد الصاوي، نسرين طافش، نبيل عيسى، سارة عبد الرحمن، وأحمد ماجد، إلى جانب مجموعة كبيرة من الأبطال من الوجوه الشابة وضيوف الشرف، وتدور أحداثه في إطار درامي داخل إحدى قرى الأثرياء بالساحل الشمالي، حيث تجتمع شخصيات مختلفة ومتباينة، لتتشابك قصصهم ضمن علاقات وصراعات معقدة، ومن خلال أحداث متداخلة، يعالج الفيلم قضايا إنسانية واجتماعية معاصرة. ** انتهى الفنان المصري محمد عبد الرحمن «توتا» من تصوير أحدث أفلامه بعنوان «ماما وبابا» الذي يعد البطولة الثانية المطلقة له في السينما بعد «البطة الصفرا»، وتدور أحداث «بابا وماما» في إطار كوميدي، وهو من بطولة الفنانة ياسمين رئيس، وتأليف محمد صادق وإخراج أحمد القيعي، حيث طرحت شركة الإنتاج الملصق الإعلاني الأول له، تمهيداً لإطلاقه في دور العرض السينمائي يوم 16 يوليو المقبل، خلال الموسم الصيفي. ** يستعد المخرج المصري أحمد نادر جلال لعرض فيلم «أحمد وأحمد» بعد الانتهاء من أعمال المونتاج والمكساج. يجمع الفيلم النجمين أحمد السقا وأحمد فهمي، وتقرر طرحه في دور العرض المصرية والعربية يوم 2 يوليو المقبل، وهو فكرة وسيناريو وحوار أحمد درويش ومحمد عبد الله سامي، ويشارك في بطولته جيهان الشماشرجي، علي صبحي، محمد لطفي، رشدي الشامي، وحاتم صلاح، مع عدد من ضيوف الشرف منهم أوس أوس، طارق لطفي، غادة عبد الرازق، إبراهيم حجاج. يقدم أحمد السقا وأحمد فهمي، خلال أحداث الفيلم كوميديا ممزوجة ببعض مشاهد الأكشن، إذ تدور الأحداث حول «أحمد» الذي يعود إلى مصر للاستقرار فيها بعد سنوات قضاها في الخارج لكن خططه تتعطل عندما يُصاب خاله «أحمد» الذي يجسده أحمد السقا في حادث غامض، فيضطر ابن شقيقته للبقاء إلى جانب خاله ليكتشف سراً صادماً بأن خاله هو العقل المدبر لإمبراطورية إجرامية خفية، ولأن خاله يعاني الآن فقدان الذاكرة، يجب على «أحمد» مساعدته في كشف ماضٍ لا يتذكره، بينما يتجنب أعداء خطرين ويكشف أسراراً قد تُمزق عالمهما. ** تعاقد الفنان أحمد العوضي على فيلم جديد من بطولته يحمل اسم «البوب»، من إنتاج أحمد السبكي وكريم السبكي، والذي تم رصد ميزانية كبيرة له للخروج بأفضل صورة، حيث أشارت الشركة المنتجة إلى أن سيتضمن حالة من الإبهار الفني والتقني، ويتم حاليا الانتهاء من السيناريو بشكل نهائي وترشيح بقية الأدوار استعداداً لبدء التصوير بعد 5 أسابيع، وسيتم الإعلان عن مخرج العمل وكافة التفاصيل الأخرى قريبا. أحمد العوضي قدم في رمضان الماضي مسلسل «فهد البطل» من تأليف محمود حمدان وإخراج محمد عبد السلام، وضمت قائمة أبطال المسلسل إلى جانب العوضي كلاً من، ميرنا نور الدين، أحمد عبد العزيز، محمود البزاوي، لوسي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store