
فيديو يثير الغضب.. شخص يتجول بسيارة داخل الجامع الأموي
وتجول الشخص رفقة عائلته بسيارته داخل حرم المسجد، وسط تسهيلات للعبور من قبل أشخاص متواجدين داخل الجامع لم تتضح مهامهم الوظيفية حتى الآن.
وأثار الفيديو استياء كبيرا على مواقع التواصل على اعتبار أن الدخول إلى حرم مكان مقدس بهذه الطريقة أمر غير مسموح.
ولم يتسن التأكد من الوقت الذي سجل فيه الفيديو أو من هوية الشخص الذي يقود السيارة.
وبعد عبوره من باحة الجامع اتجه السائق نحو الباب المطل على مدخل سوق الحميدية ، حيث أزال بعض الأشخاص عوائق من أمام الباب ليسمحوا له بالعبور.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 4 ساعات
- سكاي نيوز عربية
سوريا.. فيديو يوثق عملية إعدام ميداني داخل مستشفى السويداء
ويظهر الفيديو، الذي نقله المرصد السوري لحقوق الإنسان، عشرات الأشخاص الذين يرتدون زي العمل داخل المسشفى، جاثمين على ركبهم. وبعد ذلك، قامت عناصر مسلحة، لم يتسن لنا التأكد من هويتها، بسحب أحد الأشخاص بقوة ومن ثم تعريضه للضرب قبل قتله بإطلاق رصاص مباشر. وجرى فيما بعد سحب جثة الضحية إلى مكان بعيد. ولم تصدر السلطات السورية حتى الآن أي تعليق على الفيديو ، الذي جرى تداوله على نطاق واسع في المواقع الاجتماعية. ويتحفظ موقع "سكاي نيوز عربية" عن نشر الفيديو لما يتضمنه من مشاهد مروعة. وفي 13 يوليو، اندلعت أعمال العنف في السويداء بين مسلحين من البدو والدروز. وجرى نشر القوات الحكومية لوقف القتال، لكن أعمال العنف تفاقمت بينما نفذت إسرائيل ضربات على القوات السورية قائلة إنها بهدف دعم الدروز. وأنهت هدنة توسطت فيها الولايات المتحدة قتالا احتدم في مدينة السويداء وبلدات محيطة بها لمدة أسبوع تقريبا. وقالت السلطات في سوريا إنها ستحقق في الاشتباكات وشكلت لجنة للتحقيق في الأحداث الأليمة.

سكاي نيوز عربية
منذ 4 ساعات
- سكاي نيوز عربية
مصر.. مشهد تمثيلي بين صديقين في الصعيد ينتهي بالقتل
وتعود أحداث الواقعة إلى خلاف نشب بين شاب وأحد أقاربه، ما دفعه إلى محاولة تدبير "جريمة" وتلفيقها لقريبه، فاتفق مع أحد أصدقائه على إصابته بطلق ناري في جزء غير مؤثر في جسده، لإلقاء التهمة على الشخص المختلف معه. إلا أن المشهد الذي كان مقررا أن يكون مجرد تمثيلية، انقلب إلى جنازة حقيقية يوم الجمعة الماضي، بعدما جاءت الإصابة في منطقة مؤثرة، أردت الشاب قتيلا في الحال، ولم تفلح كل المحاولات المبذولة من جانب رجال الإسعاف والأطباء لإنقاذه. وقال مصدر أمني في مديرية أمن قنا ، إن الشاب لقي مصرعه بطلقات نارية من سلاح صديقه، الذي صوب مسدسه نحوه بناء على اتفاق بينهما، وكانا يعتقدان أن الإصابة ستكون خفيفة، ولكنها أنهت حياته. وأوضح المصدر، في تصريحات خاصة لـ"سكاي نيوز عربية"، أن الشاب القتيل كان يخطط لإلصاق تهمة إطلاق النار عليه لأحد أقاربه، بسبب وجود خلافات سابقة بينهما على قطعة أرض، تطورت في وقت ما إلى تحرير محاضر بقسم الشرطة ضد بعضهما البعض. وأضاف: "أراد الله ألا يكتمل المسلسل الذي كان الشاب يخطط له، وانتهت حياته برصاصات صديقه وشريكه في التخطيط للجريمة، الذي ألقي القبض عليه بتهمة القتل، ويمثل في الوقت الحالي أمام جهات التحقيق القضائية". ولفت إلى أن المجني عليه سقط فور إصابته بالطلقات النارية، ولم تفلح أي محاولات للمسعفين، التابعين لمرفق إسعاف محافظة قنا في إنقاذه، ليتم نقل جثمانه إلى مشرحة مستشفى نجع حمادي العام، ووضعها تحت تصرف النيابة العامة. وتابع: "أكدت التحريات الأولية، والتحقيقات المبدئية مع المتهم بإطلاق النار، أن الهدف الأساسي من هذه الجريمة كان إجبار قريب القتيل على التنازل عن محاضر الشرطة التي حررها ضده في وقت سابق". ولكن، وفق المصدر الأمني، لم يتوقع أي من المتهم أو المجني عليه أن تخرج الطلقات النارية من سلاح الجريمة وتتجه إلى منطقة قاتلة، تودي بحياة الشاب على الفور، وأن تنقلب المسرحية المتفق عليها إلى جريمة قتل حقيقية. من جانبه، قال المستشار القانوني، والرئيس التنفيذي للمكتب العربي للمحاماة مسلم علي الصعيدي، إن القانون يتعامل مع هذه الحالة على أنها "قتل خطأ"، لانتفاء ركني القتل العمد والإصرار والترصد، لأن الواقعة من أولها متفق عليها. وأشار، في حديث خاص لـ"سكاي نيوز عربية"، إلى أن هناك اتهامات أخرى سيتم توجيهها إلى المتهم بالقتل الخطأ، وهي حيازة سلاح من دون ترخيص، بالإضافة إلى الاتفاق والتدبير لتلفيق اتهام لشخص آخر بغير حق. وعن العقوبات المتوقعة لهذه الاتهامات، قال الصعيدي إن تهمة القتل الخطأ تصل عقوبتها في القانون المصري إلى السجن المشدد لمدة 7 سنوات، بينما عقوبة حيازة السلاح دون ترخيص تصل إلى السجن عام، وغرامة مالية يقدرها القاضي. في الوقت نفسه، وفق المستشار القانوني المصري، يمكن للشخص الذي كان مزمعا توجيه الاتهام له -المتفق على تلفيق التهمة له بين القاتل والقتيل- أن يدعي أمام القضاء المدني بتهمة تسمى "الضرر الاحتمالي"، ويحصل على حكم لصالحه أيضا. وأكد المحامي مسلم علي الصعيدي، على ضرورة التوعية بخطورة تلفيق الاتهامات، خاصة بين الأهل والأقارب، والتي تؤدي إلى نتائج كارثية، فالخلاف على قطعة أرض تطور إلى جريمة قتل، والمسرحية تحولت إلى واقع وخسارة روح، وهو أمر يمكن تفاديه بالتفاهم.


البيان
منذ 10 ساعات
- البيان
شرطة دبي تُفاجئ نزيلة في مؤسساتها العقابية والإصلاحية بزيارة من أطفالها
فاجأت الإدارة العامة للمؤسسات العقابية والإصلاحية في شرطة دبي، بالتنسيق والتعاون مع هيئة تنمية المجتمع بدبي، نزيلة في المؤسسات، بزيارة خاصة تمثلت في حضور أطفالها الأربعة للقائها بعد مدة طويلة لم تشاهدهم فيها، إثر قضائها عقوبة السجن ونتيجة للظروف العائلية. وجاءت الزيارة الخاصة للأم النزيلة ضمن مبادرة "إسعاد نزيل" التي أطلقتها الإدارة العامة للمؤسسات العقابية والإصلاحية، بهدف التخفيف عليهم أثناء قضائهم فترة العقوبة. وقالت العقيد جميلة الزعابي، مديرة سجن النساء في الإدارة العامة للمؤسسات العقابية والإصلاحية، إن إدارة سجن النساء تتابع حالات النزيلات بشكل مستمر، ولاحظت أن النزيلة تعزل نفسها عن باقي النزيلات، فتم احتواؤها، والتعرّف إلى ما إذا كانت بحاجة إلى أي مساعدة، لتؤكد أنها "تشتاق إلى أبنائها الذين لم تتمكن من رؤيتهم منذ فترة طويلة". وأشارت العقيد الزعابي إلى أن الإدارة، بعد أن اطّلعت على قصة النزيلة، قررت العمل على إسعادها بلقاء أبنائها، وذلك بالتعاون والتنسيق مع هيئة تنمية المجتمع بدبي. وأوضحت أن الإدارة أخبرت النزيلة بأن لديها زيارة، فأبدت استغرابها، وعندما خرجت لمقابلة الزائر تفاجأت بأبنائها، ولم تصدق نفسها من شدة المفاجأة، وتملكتها مشاعر قوية وهي تعانق أبناءها، فانفجرت في البكاء معهم، وكانت لحظة مؤثرة للغاية. وأكدت العقيد الزعابي حرص الإدارة العامة للمؤسسات العقابية على تفعيل الجوانب الاجتماعية والإنسانية، وتذليل عقبات التواصل بين النزلاء وذويهم، بما يحقق أحد توجهات شرطة دبي الاستراتيجية في إسعاد المجتمع بكل أطيافه. ونوّهت إلى أن البرامج والمبادرات الإنسانية لشرطة دبي بشكل عام، والإدارة العامة للمؤسسات العقابية والإصلاحية بشكل خاص، بالغة الأهمية، نظراً لأثرها الإيجابي في توطيد العلاقة والثقة المتبادلة بين جهاز الشرطة والمجتمع، وتعزيزها لقيم التسامح والتعايش، ومساهمتها المباشرة في التخفيف من معاناة النزلاء وذويهم. وشكرت النزيلة وأبناؤها القيادة العامة لشرطة دبي على المبادرة الإنسانية الرائعة وحرصها البالغ على إسعاد النزلاء وذويهم، مُشيرة إلى أنها كانت دائماً تحلم بهذه الزيارة.