فستان الوزيرة تمارا الزين يفتح سجال "الإتيكيت"
الزيّ الذي ارتدته وزيرة البيئة تمارا الزين، لدى استقبالها السفير البريطاني في لبنان هايمش كاول، فتح سجالاً حول الاتيكيت، وضرورة اعتماد الزي الرسمي أثناء العمل.
فقد استقبلت الزين السفير كاول، ودبلوماسية بريطانية أخرى، بفستان ملون فضفاض، وحذاء (صندل) مناسب للإطلالات العملية والزهات الصيفية، مما أثار الجدل في مواقع التواصل.
Excellent meeting with Environment Minister
Delighted to be accompanied by Leen & Ola, our
— Hamish Cowell (@HamishCowell)
ورأى مغردون أن هذا الفستان "لطيف وجميل"، لكنه "غير مناسب لإطلالة رسمية"، خصوصاً أن الوزيرة لا تستقبل الضيوف في منزلها، بل في مكتبها في الوزارة، فضلاً عن أن الضيف الذي تستقبله هو ممثل بعثة دبلوماسية لواحدة من الدول الكبرى، والمعروفة بالتزامها بالاتيكيت والالزام بالبروتوكول.
استقبال السفير البريطاني بالعباية والالشين!
يا ريت السيدة الاولى تعطي كم تيور من عندا.
السياسية المتوالية 🤦🏻♀️
— BellaHabib22 (@BellaHabib222)
وقال المغردون إن الزي الذي ظهرت به "غير مناسب"، ويعتبر "هفوة" كونه يخرق أصول الإطلالات الرسمية، وأنها هنا لا تمثل نفسها، بل الحكومة والدولة اللبنانية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 2 أيام
- النهار
عباءة وزيرة البيئة المطرّزة تتصدّر الأخبار... وناشطون يعلّقون: "كأنو قاعدة بالبيت!"
انتشرت صورة عبر مواقع التواصل الاجتماعي لوزيرة البيئة اللبنانية تمارا الزين خلال استقبالها السفير البريطاني في بيروت هاميش كويل. وكان لافتاً اللباس التي ترتديه الزين "خلافاً للبروتوكول والزي الرسمي المعتمد خلال الاستقبالات"، إذ كانت ترتدي عباءة مطرّزة. كان اللقاء في 27 أيار/مايو إلّا أنّ الصورة انتشرت اليوم بين رواد التواصل الاجتماعي، ولاقت تعليقات عدّة. Excellent meeting with Environment Minister @tamara_elzein. Discussed her action plan, priorities & how UK can help. Vital that climate & 🌱 sustainable solutions are at heart of economic & fiscal reforms in 🇱🇧. Delighted to be accompanied by Leen & Ola, our #AFADBeirut winners. — Hamish Cowell (@HamishCowell) May 27, 2025 ومن التعليقات، توجّهت ناشطة إلى الوزيرة قائلة: "معليش حضرة الوزيرة بس شو لابسة؟؟؟ رايحة sunset عشط أبو ناجي لتنزلي بهيك فستان وشحاطة؟ ولَو؟؟؟". وقالت أخرى: "كأنو قاعدة بالبيت".

المدن
منذ 2 أيام
- المدن
فستان الوزيرة تمارا الزين يفتح سجال "الإتيكيت"
الزيّ الذي ارتدته وزيرة البيئة تمارا الزين، لدى استقبالها السفير البريطاني في لبنان هايمش كاول، فتح سجالاً حول الاتيكيت، وضرورة اعتماد الزي الرسمي أثناء العمل. فقد استقبلت الزين السفير كاول، ودبلوماسية بريطانية أخرى، بفستان ملون فضفاض، وحذاء (صندل) مناسب للإطلالات العملية والزهات الصيفية، مما أثار الجدل في مواقع التواصل. Excellent meeting with Environment Minister Delighted to be accompanied by Leen & Ola, our — Hamish Cowell (@HamishCowell) ورأى مغردون أن هذا الفستان "لطيف وجميل"، لكنه "غير مناسب لإطلالة رسمية"، خصوصاً أن الوزيرة لا تستقبل الضيوف في منزلها، بل في مكتبها في الوزارة، فضلاً عن أن الضيف الذي تستقبله هو ممثل بعثة دبلوماسية لواحدة من الدول الكبرى، والمعروفة بالتزامها بالاتيكيت والالزام بالبروتوكول. استقبال السفير البريطاني بالعباية والالشين! يا ريت السيدة الاولى تعطي كم تيور من عندا. السياسية المتوالية 🤦🏻♀️ — BellaHabib22 (@BellaHabib222) وقال المغردون إن الزي الذي ظهرت به "غير مناسب"، ويعتبر "هفوة" كونه يخرق أصول الإطلالات الرسمية، وأنها هنا لا تمثل نفسها، بل الحكومة والدولة اللبنانية.


المركزية
منذ 2 أيام
- المركزية
الزين: لتسليط الضوء على قضية "الحد من التلوث بالمواد البلاستيكية"
قالت وزيرة البيئة تمارا الزين في بيان: "تحت شعار "الحد من التلوث بالمواد البلاستيكية" يتم الاحتفال هذه السنة بـ "اليوم العالمي للبيئة" الذي يُعد أهم مناسبة دولية مخصصة للبيئة يحتفل بها ملايين الاشخاص في كل أنحاء العالم منذ بدء الاحتفال به سنوياً في الخامس من حزيران منذ عام 1973، وقد أصبح هذا اليوم أكبر منصة عالمية للتوعية البيئية، بهدف حماية الكوكب موطننا الوحيد، وحماية أرضنا ومياهنا وونظمنا الإيكولوجية ومواردنا الطبيعية المحدودة. فالعالم ينتج أكثر من 430 مليون طن من البلاستيك سنويًا، ويشكّل الثلثان منها منتجات قصيرة العمر سرعان ما تتحول إلى نفايات، فتملأ المحيطات وغالبًا ما تشق طريقها إلى السلسلة الغذائية البشرية". أضافت: "إن وزارة البيئة تعتبر القضاء على التلوث بالمواد البلاستيكية يشكّل مساهمة مهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، بما في ذلك تلك المتعلقة بالعمل المناخي، والإنتاج والاستهلاك المستدامين، وحماية البحار والمحيطات، وإصلاح النظم البيئية والحفاظ على التنوع البيولوجي". تابعت: "من هنا، تدعو وزارة البيئة جميع المواطنين والشركات، والهيئات الحكومية إلى الانضمام للجهود الرامية إلى تقليل النفايات البلاستيكية، وتدويرها بشكل مسؤول، ودعم البدائل المستدامة. ومن خلال العمل المشترك، يمكن للبنان أن يسهم في إيجاد حل عالمي لإنهاء التلوث بالمواد البلاستيكية وحماية الكوكب للأجيال المقبلة". وأكدت ان "لبنان لطالما واجه آثار تلوث البلاستيك، وخصوصاً مع تراكم النفايات البلاستيكية في البيئات البحرية والبرية. ومع ذلك، اتخذت الحكومة اللبنانية، من خلال وزارة البيئة، خطوات كبيرة للحد من هذه الأزمة. تشمل هذه الجهود إعداد الاستراتيجية الوطنية للإدارة المتكاملة للنفايات الصلبة عام 2024 والتي تم إطلاقها في العام 2025. تقوم هذه الاستراتيجية على مبادئ الإدارة المتكاملة والتخفيف وإعادة الاستعمال والتدوير، ما ينطبق أيضاً على استخدام البلاستيك، ومنع الرمي والحرق العشوائي ومبدأ الملوث يدفع. كما تركز الاستراتيجية على إنشاء منشآت للتخلص النهائي والسليم من المواد وتعزيز مشاركة المجتمع المحلي والقطاع الخاص للوصول إلى اقتصاد دائري من خلال إشراك المجتمع المحلي في التخفيف من انتاج النفايات وفرزها من المصدر ودمج القطاع غير الرسمي في نظام الإدارة المتكاملة وتعزيز مشاركة القطاع الخاص والاستثمار في إدارة النفايات ورفع مستوى الوعي والتثقيف العام". وقالت: "في السياق عينه، تقوم وزارة البيئة بنشر مواد التوعية البيئية وعقد المؤتمرات الموجهة إلى البلديات واتحاداتها والقطاع الأكاديمي والخاص وهيئات المجتمع المدني وغيرها من الجهات المعنية، من أجل تعميم ثقافة المسؤولية المشتركة في تنفيذ سياسات الوزارة البيئية ومنها ادارة النفايات الصلبة وتوضيح دور كل مواطن ومؤسسة في ما يخص تطبيق هذه السياسات". واعتبرت أن "تسليط الضوء على هذه القضية وإعداد نشاطات تهدف للتخفيف من استهلاك البلاستيك من قبل الجهات المعنية كافة من مؤسسات حكومية، وبلديات وجمعيات وأفراد المجتمع المدني وقطاع خاص كما من المؤسسات الإعلامية، يعكس التزاماً وطنياً جماعياً في حماية البيئة وصون مواردها للأجيال المقبلة. إننا نعوّل على هذا الالتزام الوطني وعلى قيام كل وزارة ضمن اختصاصها لتعميم المعرفة والتوعية البيئية وخصوصاً وزارات التربية والشباب والرياضة والسياحة والثقافة، كما ندعو كل وسيلة اعلامية مرئية كانت أم مسموعة أم مكتوبة أم الكترونية إلى تخصيص برامج وإعداد تقارير إخبارية حول ضرورة حماية بيئتنا وبحرنا وجبالنا. لنضع يداً بيد ولنسهم في إنقاذ وطننا وجعله مزدهراً متألقاً، فليس لدينا من أرض أغلى من هذه الأرض". وختمت: "إن البيئة أمانة في أعناقنا، وإننا في وزارة البيئة نشجع جميع المواطنين على اعتبار كل يوم يوماً للبيئة، ونحثهم على إحداث تغييرات في عاداتهم اليومية دعماً لعالم أكثر نظافة وأكثر إخضراراً وخالياً من البلاستيك".