
لجنة من وزارة الداخلية لمعاينة جاهزية مقرات المديريات التنفيذية للولايات المنتدبة بالجلفة - المحلي : البلاد
حلّت لجنة وزارية من وزارة الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية بولاية الجلفة في إطار معاينة مقرات المديريات التنفيذية على مستوى الولايتين المنتدبتين مسعد وعين وسارة.
وحسب الصفحة الرسمية للولاية المنتدبة عين وسارة، فإن الوالي المنتدب لعين وسارة إستقبل بمقر المقاطعة الإدارية اللجنة الوافدة من وزارة الداخلية، أين تم عقد جلسة عمل قدم فيها عرض حول جميع المقرات الجاهزة للمديريات المنتدبة وكذا مشاريع تأهيل مجموعة من الهياكل كحال محلات بيت الشباب كمقرات للمديريات والمؤسسات العمومية.
وبعد الإجتماع زارت اللجنة مقرات المديريات التنفيذية، مقر الولاية المنتدب ومشروع تأهيل وتوسعة مقر المجلس الشعبي الولائي. في ذات السياق زارت اللجنة الولاية المنتدبة مسعد والوقوف على سير وجاهزية مقرات المديريات التنفيذية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 27 دقائق
- النهار
رئيس أوناك: الاعتماد على المقترحات' خطأ'..ولا يمكن لأي أستاذ أن يتنبأ بالمواضيع
قال رئيس الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات محمد حاج كولا أن الاعتماد على المقترحات من قبل التلاميذ يعد خطأ كبير، مؤكدا أن المواضيع يتم اختيارها عن طريق القرعة ولا يمكن لأي أحد أن يتنبأ بها. واضاف حاج كولا في تصريحه اليوم الخميس، ان الاسئلة كانت في متناول التلاميذ لأنها كانت من المقرر الدراسي، مشيرا في ذات الوقت ان بعض الأساتذة يقدمون دروسا للتلاميذ على اساس انها ستكون ضمن الامتحان وهذا يعد خطأ جسيما لانه لا يوجد في التربية والتعليم شيئ اسمه 'مقترحات'.


الخبر
منذ 44 دقائق
- الخبر
رعب في الكيان .. هل استخدمت إيران تقنية جديدة؟
كشفت تقارير صهيونية أن أحد الصواريخ التي أُطلقت من إيران صباح اليوم كان مزودًا برأس حربي عنقودي، ما أدى إلى تناثر صواريخ صغيرة متفجرة في مناطق عدة بمحيط تل أبيب، بينها يافا وأور يهودا وسافيّون. وأفادت الجبهة الداخلية الصهيونية أن أحد الصواريخ الإيرانية التي سقطت في منطقة غير محددة كان مزوّدًا بذخائر صغيرة تنتشر على نطاق واسع، مشيرة إلى أن بعض هذه الذخائر قد تكون لم تنفجر بعد، داعية إلى الابتعاد عن أي جسم مشبوه. ونشرت قيادة الجبهة الداخلية صورة لإحدى هذه الذخائر، موضحة أن بعض الصواريخ الإيرانية تُطلق عشرات الذخائر الصغيرة التي تنتشر على مساحة واسعة عند الانفجار أو قبل الارتطام بالهدف. وأضافت أن هذه الذخائر قابلة للانفجار عند لمسها أو تحريكها. ونقلت إذاعة الجيش الصهيوني عن مصدرين أمنيين مطلعين، في وقت سابق، أن التقديرات في الأجهزة الأمنية تشير إلى أن الصاروخ كان مركبًا من عدد من الصواريخ الصغيرة، التي تفرقت عند الانفجار في أكثر من موقع. وأوضحت المصادر أن الجيش الصهيوني يحقق في ما إذا كان الحديث يدور عن رأس حربي عنقودي، فيما تم استدعاء وحدات تفكيك المتفجرات إلى جميع مواقع سقوط الشظايا. ويتولى سلاح الجو والجبهة الداخلية الصهيونية متابعة مجريات التحقيق. وذكرت "يديعوت أحرونوت" أن التقديرات في أجهزة الأمن الصهيونية تشير إلى أن بعض الصواريخ التي أطلقتها إيران صباح اليوم كانت تحتوي على ذخائر إضافية انفجرت عند ارتطامها. وأضافت الصحيفة أن هذه التقديرات تستند إلى معطيات جمعتها القوات الصهيونية في أحد مواقع سقوط الصواريخ. وذكرت هيئة البث العام العبرية أن تقديرات الجيش تشير إلى أن بعض الصواريخ التي أُطلقت صباحًا نحو منطقة المركز احتوت على رؤوس حربية متفجرة تحتوي على ذخائر فرعية، تُشبه القنابل العنقودية، وتُستخدم من قبل "الحرس الثوري الإيراني". الصاروخ الإيراني الذي أطلق هذا الصباح على تل أبيب له رأس حربي عنقودي. من بين الصواريخ الإيرانية التي تحمل مثل هذه الرؤوس: صاروخ خرمشهر - صاروخ سجيل - صاروخ فتاح-2. — رؤى لدراسات الحرب (@Roaastudies) June 19, 2025 كما أشارت إلى أن هذا النوع من الصواريخ مُحمّل برؤوس حربية عدة أشبه بقنابل تزن كل منها 2.5 كغم من المتفجرات، تُطلق على ارتفاع 7 كيلومترات في الجو، وتنتشر في دائرة قطرها 8 كيلومترات، وتنفجر بشكل ارتجاجي عند وصولها إلى الأرض. ووفق بعض الخبراء فإن المميز في هذه الصواريخ أنه حتى إن نجحت عملية اعتراض الرأس الحربي، هناك فرصة لانتشار الرؤوس العنقودية بشكل عشوائي ما يشكل تحديا كبيرا لأنظمة الدفاع الجوي الصهيونية، في حين لم تكشف المصادر الرسمية الإيرانية عن نوعية الصواريخ التي أطلقت صباح اليوم.


الخبر
منذ 44 دقائق
- الخبر
السفير الإيراني يشيد بموقف الجزائر
استقبل رئيس حركة مجتمع السلم، عبد العالي حساني شريف، اليوم الخميس، سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية بالجزائر علي رضا بابائي ومرافقيه. وحسب ما نشر حساني شريف على صفحته في "الفايسبوك"، قدم السفير إحاطة حول تطورات الاعتداء الصهيوني على جمهورية إيران، كما شكر السفير "مواقف الجزائر الرافضة للاعتداء المساندة للشعب الإيراني والمستنكرة للموقف الغربي الداعم للكيان الصهيوني في مشروعه التوسعي في المنطقة". وشكل اللقاء فرصة لمناقشة أهم التداعيات التي فرضها هذا العدوان على المشهد الدولي والإقليمي وعلى القضية الفلسطينية، يضيف ذات المسؤول الحزبي. وكانت الجزائر قد أدانت، في بيان لوزارة الخارجية، "العدوان الصهيوني السافر" على إيران، والذي يتواصل منذ فجر يوم الجمعة الماضي.