logo
بالأسماء.. أكاديمية البحث العلمي تعلن الفائزين بجائزة الرواد والمرأة التقديرية

بالأسماء.. أكاديمية البحث العلمي تعلن الفائزين بجائزة الرواد والمرأة التقديرية

مصرس٢٢-٠٧-٢٠٢٥
أعلنت أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا جوائز الأكاديمية للعام الحالي.
وفيما يلي جوائز الرواد عددها أربعة جوائز، وقيمة كل جائزة مائة ألف جنيه:أولا جائزة الرواد فى العلوم الأساسية:الأستاذ الدكتور محمد إسماعيل عبده إبراهيم أستاذ متفرغ بكلية العلوم جامعة الأسكندريةثانيا جائزة الرواد فى العلوم الزراعية:الأستاذ الدكتور علي محمد شمس الدين أستاذ متفرغ بكلية الزراعة جامعة بنهاثالثا جائزة الرواد فى العلوم الطبية:الأستاذ الدكتور حسام الدين أستاذ متفرغ بكلية الطب جامعة القاهرةرابعاً جائزة الرواد فى العلوم الهندسية:الأستاذ الدكتور جلال مصطفى محمد سعيد أستاذ متفرغ بكلية الهندسة جامعة الفيومجوائز المرأة التقديرية: عددها أربع جوائز، وقيمة كل جائزة خمسون ألف جنيه.أولا فى مجال الزراعة والعلوم الغذائية:الأستاذة الدكتورة / إيمان زهران عبد الحميد أحمد النجار أستاذ بكلية الطب البيطرى جامعة المنصورة.ثانيا فى مجال الصحة والعلوم الصيدلية:الأستاذة الدكتورة/ أمانى عبد المنعم مصطفى عبد الرحمن أستاذ باحث متفرغ بالمركز القومى للبحوثثالثا فى مجال المياه والطاقة والعلوم البيئية:الأستاذة الدكتورة/ أميمة عبد الجواد مدبولى القاضى أستاذ باحث بمركز بحوث وتطوير الفلزاترابعا فى مجال العلوم الاجتماعية:الأستاذة الدكتورة / منى فؤاد على عبد الغنى أستاذ متفرغ بكلية الأثار جامعة القاهرةجوائز المرأة التشجيعية: عددها أربع جوائز، وقيمة كل جائزة ثلاثون ألف جنيه.أولا فى مجال الزراعة والعلوم الغذائية:تمنح مناصفة بين كل من:الأستاذة الدكتورة / مرفت عبد الحليم عبد اللطيف عبد الرحمن أستاذ بكلية الطب البيطرى جامعة دمنهور، والأستاذة الدكتورة/ يسرا أحمد سلطان عبد الرحمن أستاذ بكلية الزراعة جامعة الإسكندرية.ثانيا فى مجال الصحة والعلوم الصيدلية:الأستاذة الدكتورة/ رشا محمد عبد الرؤف محمد أستاذ بكلية الطب الأسنان جامعة القاهرةثالثا فى مجال المياه والطاقة والعلوم البيئية:الدكتورة/ ولاء صلاح الدين إسماعيل السيد أحمد أستاذ مساعد بكلية الهندسة بالجامعة البريطانية بمصررابعا فى مجال العلوم الاجتماعية:تم حجب الجائزة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة: الأنظمة الغذائية النباتية تقلل خطر الإصابة بالسرطان
دراسة: الأنظمة الغذائية النباتية تقلل خطر الإصابة بالسرطان

الرأي

timeمنذ 3 دقائق

  • الرأي

دراسة: الأنظمة الغذائية النباتية تقلل خطر الإصابة بالسرطان

أشارت دراسة حديثة إلى أن الأنظمة الغذائية النباتية قد تقلل من مخاطر الإصابة ببعض أنواع السرطان، مثل سرطان المعدة والغدد الليمفاوية، إضافة إلى فوائدها المعروفة في تحسين صحة القلب والجهاز الهضمي والمناعة. قاد الدراسة عالم الأوبئة في جامعة لوما ليندا بالولايات المتحدة غاري فريزر، حيث قارن فريقه بيانات طبية لـ79468 فردا في الولايات المتحدة وكندا، وهؤلاء الأفراد كانوا خالين من السرطان في بداية الدراسة وتمت متابعتهم لتسجيل حالات الإصابة بالسرطان، وفقا لموقع «Scince aleart». وكشفت النتائج أن الأشخاص الذين يتبعون نظاما غذائيا نباتيا كانوا أقل عرضة بنسبة 45% للإصابة بسرطان المعدة، و25% أقل عرضة للإصابة بسرطانات الغدد الليمفاوية، مع انخفاض عام بنسبة 12% في مخاطر الإصابة بجميع أنواع السرطان. وقال فريزر: «العديد من غير النباتيين في هذه الدراسة كانوا يهتمون بصحتهم بشكل كبير، لذا من المدهش أن نجد هذه الفروق على الإطلاق». وأفاد بأن التأثيرات الأكثر وضوحا ظهرت في الجهاز الهضمي، الذي يتفاعل مباشرة مع الأطعمة ونواتجها خلال الهضم. وأضاف أن اللحوم المصنعة تُعتبر عامل خطر لسرطان المعدة والغدد الليمفاوية، بينما تُساهم الفواكه، خصوصا الحمضيات، والخضروات في الحماية من هذه الأمراض. ولم تُظهر الدراسة أي حماية من الأنظمة النباتية ضد أنواع أخرى من السرطان، مثل سرطانات المسالك البولية أو الجهاز العصبي، وأشار فريزر إلى وجود دلائل أولية تشير إلى انخفاض طفيف في مخاطر سرطانات الرئة والمبيض والبنكرياس لدى النباتيين، لكنها لم تصل إلى مستوى الدلالة الإحصائية. وتُعد هذه الدراسة واسعة النطاق وطويلة الأمد، لكنها تُظهر اتجاهات وليس أسبابا مباشرة، فقد يكون الأشخاص الذين يتبعون نظاما نباتيا أكثر ميلا لاتباع سلوكيات صحية أخرى، مثل ممارسة الرياضة، ما يساهم في تقليل مخاطر السرطان. ويساعد تركيز الدراسة على أتباع طائفة السبتيين، الذين يولون أهمية كبيرة للصحة، في تقليل تأثير هذه العوامل الخارجية. ويحذر الباحثون من أن الأنظمة النباتية قد تؤدي إلى نقص المغذيات إذا لم تُنفذ بعناية، خصوصا في المناطق التي تعاني من نقص الخيارات الغذائية الصحية.

بلا إنذارات.. الجيش الإسرائيلي يعترض صاروخا حوثيا
بلا إنذارات.. الجيش الإسرائيلي يعترض صاروخا حوثيا

العين الإخبارية

timeمنذ 3 دقائق

  • العين الإخبارية

بلا إنذارات.. الجيش الإسرائيلي يعترض صاروخا حوثيا

أعلن الجيش الإسرائيلي، فجر الخميس، أنّه اعترض صاروخاً حوثيا أُطلق من الأراضي اليمنية. وقال الجيش في بيان رسمي: «قبل قليل، اعترض سلاح الجو الإسرائيلي صاروخاً أطلق من اليمن»، موضحاً أنه «عملاً بالبروتوكول المتّبع، لم يتم تفعيل صفارات الإنذار». ويأتي الهجوم في سياق العمليات التي تنفذها مليشيات الحوثي المدعومة من إيران ضد إسرائيل دعماً لحركة حماس في قطاع غزة. ولم تعلن جماعة الحوثي، حتى اللحظة، مسؤوليتها عن الهجوم. هجمات متواصلة منذ أكتوبر 2023 ومنذ اندلاع الحرب في قطاع غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، عقب الهجوم غير المسبوق الذي شنته حماس على جنوب إسرائيل، كثّف الحوثيون إطلاق الصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة باتجاه إسرائيل، حيث يتم اعتراض معظمها قبل الوصول إلى أهدافها. كما ينفذ الحوثيون هجمات بحرية في البحر الأحمر تستهدف سفناً تجارية يتهمونها بالارتباط بإسرائيل، مؤكدين أن عملياتهم تأتي «في إطار إسنادهم للفلسطينيين في غزة». في المقابل، تردّ إسرائيل على هذه الهجمات بتنفيذ ضربات جوية تستهدف مواقع تابعة للحوثيين في اليمن، في مسعى لردعهم ومنع استمرار عملياتهم ضدها. US

اجتاح أوروبا.. "تسونامي الاعتراف" بفلسطين يشعل الجدل الدولي
اجتاح أوروبا.. "تسونامي الاعتراف" بفلسطين يشعل الجدل الدولي

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 3 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

اجتاح أوروبا.. "تسونامي الاعتراف" بفلسطين يشعل الجدل الدولي

هذا التحرك الدولي الواسع وصفه قياديون فلسطينيون بـ" تسونامي الاعتراف"، في وقت أشار فيه وزير الخارجية الأميركي الأسبق أنتوني بلينكن إلى أن هذه الخطوة "صحيحة أخلاقيًا" وتعكس إجماعًا دوليًا، لكنها مشروطة بمجموعة من الالتزامات لضمان عدم تهديد أمن إسرائيل واستقرار السلطة الفلسطينية. ويأتي هذا التسونامي في سياق سياسي متقاطع، حيث تتشابك الاعترافات الدولية مع مأساة غزة ، والانقسامات الداخلية الفلسطينية، والتحديات التي تفرضها حكومة إسرائيلية يمينية متطرفة. في هذا الإطار، قال الوزير السابق والقيادي في حركة فتح نبيل عمر خلال حديثه لبرنامج التاسعة على "سكاي نيوز عربية" إن "الاعتراف من حيث المبدأ بقيام وضرورة قيام الدولة الفلسطينية قد تم على مستوى العالم كله"، مضيفًا أن "السجال اليوم ليس حول وجود الدولة، بل حول مواصفاتها وكيفية قيامها". في مقال نشرته صحيفة وول ستريت جورنال، قدم بلينكن رؤية تقوم على الاعتراف بالدولة الفلسطينية بشكل مشروط، مؤكدًا أن القرارات الأخيرة من فرنسا وبريطانيا وكندا وأستراليا تمثل "خطوة صحيحة من الناحية الأخلاقية". لكنه أشار إلى أن الاعتراف وحده لا يكفي ما لم يترافق مع خطوات عملية، تشمل: عدم سيطرة جماعات مسلحة أو مرتبطة بإيران على الدولة الفلسطينية، أو تصنيفها إرهابية من قبل إسرائيل. التزام إسرائيل بوقف توسيع المستوطنات ومحاسبة المتطرفين من المستوطنين. احترام الأماكن المقدسة، مع العمل على إصلاح السلطة الفلسطينية بدل تفكيكها. معالجة الأزمة الإنسانية في غزة بشكل عاجل لتخفيف معاناة المدنيين الفلسطينيين والرهائن الإسرائيليين. ويؤكد بلينكن أن هذه الشروط تعكس نهجًا دبلوماسيًا متوازنًا بين دعم حق الفلسطينيين في الدولة وبين حماية مصالح إسرائيل، في خطوة يمكن أن تفتح الباب نحو مسار تفاوضي جديد يهدف إلى السلام المستدام. أكد نبيل عمر أن الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية "قد تم بالفعل من حيث المبدأ، وإن اختلفت درجة القبول بين الدول وبين إسرائيل والولايات المتحدة". وأضاف: "الآن المعركة الحقيقية هي على مواصفات الدولة الفلسطينية وكيفية تأسيسها، وليس على وجودها". وأوضح عمر أن إسرائيل تضع شروطًا تتعلق بأمنها ومنع أي تهديد مستقبلي من الدولة الفلسطينية، مشيرًا إلى أن "الأميركيين يجاملون الإسرائيليين تمامًا في هذه الشروط، سواء الديمقراطيون أو الجمهوريون". وأضاف: "بهذا المعنى، انتهت مرحلة الاعتراف المبدئي، وسيستمر النقاش حول مواصفات الدولة وكيفية قيامها". وحذر عمر من بطء خطوات السلطة الفلسطينية، مشيرًا إلى أن المطلوب "جهد أكبر وأسرع وأوضح في معالجة الوضع الداخلي الفلسطيني"، مؤكدًا أن القضية ليست فقط كيفية اتفاق فتح وحماس، بل "كيفية تأسيس دولة نوعية تولد قوية وليست إضافة إلى قائمة الدول الفاشلة في العالم". يشير عمر إلى أن الفلسطينيين يتمتعون بالإجماع على مبدأ الدولة ومواصفاتها، بما في ذلك فكرة نزع السلاح، لكن الانقسامات الداخلية تمثل تحديًا كبيرًا أمام ترجمة الاعتراف الدولي إلى واقع ملموس. وقال: "القضية ليست موضوع الدولة بحد ذاته، بل كيفية بلورة موقف موحد حول كل المواضيع المتعلقة بالشأن الفلسطيني، بما في ذلك وقف الحرب على غزة وبناء الوضع الداخلي". ويضيف أن الفكرة الجوهرية هي أن الفلسطينيين يتحملون الجزء الأكبر من تحويل "تسونامي الاعتراف" إلى أرضية عملية، عبر إصلاح مؤسسات السلطة، وتنظيم انتخابات رئاسية وتشريعية، ومعالجة الانقسام الداخلي، وتأسيس دولة ديمقراطية حديثة تعمل وفق مؤسسات منتخبة من الشعب الفلسطيني. غزة.. الاختبار الأكبر للسيادة الفلسطينية في حديثه، شدد عمر على أن إعادة إعمار غزة وإدارتها بعد أي تسوية يجب أن تكون مسؤولية فلسطينية بمساندة عربية ودولية، وقال: "اليوم التالي للحرب يجب أن يكون فلسطينيًا بالكامل، ربما من خلال لجنة الإسناد المجتمعي أو آلية عربية داعمة". وأوضح أن هذا اليوم سيشكل اختبارًا حقيقيًا لقدرة الفلسطينيين على إدارة مواردهم وإعادة بناء مؤسساتهم، مع ضرورة توفير دعم مالي ضخم يشبه خطة مارشال بعد الحرب العالمية الثانية. وأشار عمر إلى أن أي تدخل إسرائيلي مباشر بعد الانسحاب من غزة سيكون غير مقبول، مؤكداً أن الفلسطينيين هم العامل الرئيسي في إدارة القطاع ودعم إعادة الإعمار، بمشاركة الدول العربية والدولية فقط في الدور الداعم وليس المهيمن. الإطار الدولي والدبلوماسي يؤكد عمر أن العالم تغير منذ زمن فك الارتباط وحرب 1967، وحتى مرحلة الاعتراف الشامل بمنظمة التحرير الفلسطينية. وقال: "اليوم تتداخل ملفات الأرض والشعب والسيادة والاقتصاد والاعتراف الدولي في حزمة واحدة، ما يفرض على الفلسطينيين صياغة استراتيجية متكاملة تربط هذه الأبعاد معًا". وفي هذا السياق، يرى أن تصريحات بلينكن لا تختلف كثيرًا عن رؤى دول المنطقة حول الوصول إلى دولة فلسطينية حقيقية: "هي رؤية تستند إلى إنشاء دولة نوعية قابلة للحياة، وقادرة على أن تكون شريكًا للتفاوض وليس مجرد كيان رمزي". عقبة أمام السلام حذر عمر من استمرار سياسات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي ربط الحرب على غزة بمصيره السياسي، وقال: "لو تعاون مع الوسطاء العرب، لكان معظم جميع المحتجزين قد وصلوا إلى إسرائيل وانتهت حرب غزة". وأضاف: "لكن نتنياهو ربط الحرب ببقائه في السلطة، والآن بدأ الإسرائيليون يدركون خطورة حكمه من قبل نتنياهو والحريديم واليمين المتطرف". وأشار إلى أن الانتخابات المقبلة في إسرائيل قد تخلق متغيرًا مهمًا في الموقف الإسرائيلي تجاه الفلسطينيين، خاصة مع تراجع شعبية نتنياهو في استطلاعات الرأي، ما قد يفتح الباب أمام فرص جديدة للحوار والتسوية. خطوة أولى نحو السلام يبقى "تسونامي الاعتراف" بالدولة الفلسطينية حدثًا رمزيًا وسياسيًا مهمًا، لكنه ليس ضمانة كافية لإقامة الدولة على الأرض. نجاح هذا التحول يعتمد على قدرة الفلسطينيين على تسريع الإصلاح الداخلي، بناء مؤسسات قوية، وتوحيد الموقف الوطني حول جميع القضايا الكبرى. وفي المقابل، يبقى الموقف الإسرائيلي العقبة الكبرى، التي لن تتغير إلا بتغيرات داخلية، ربما عبر صناديق الاقتراع. يؤكد نبيل عمر أن الفلسطينيين أمام فرصة تاريخية لتحويل الزخم الدولي إلى واقع ملموس، مضيفًا: "إذا نجحنا في تقديم نموذج دولة نوعية، فإن الاعتراف الدولي لن يبقى مجرد رمزية أخلاقية، بل يصبح أرضية حقيقية لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store