logo
هجوم روسي بالطائرات المسيرة والصواريخ يوقع 4 قتلى في كييف

هجوم روسي بالطائرات المسيرة والصواريخ يوقع 4 قتلى في كييف

يورو نيوز١٨-٠١-٢٠٢٥

وأعلنت القوات الجوية الأوكرانية أن روسيا أطلقت 39 طائرة مسيرة من طراز "شاهد" ، بالإضافة إلى طائرات مسيرة أخرى وصواريخ باليستية. وتمكنت الدفاعات الجوية الأوكرانية من إسقاط صاروخين و24 طائرة مسيرة، فيما تم تدمير 14 طائرة مسيرة تدريبية في مواقع مختلفة.
وأفاد رئيس إدارة مدينة كييف العسكرية، تيمور تكاتشينكو، بأن الأربعة القتلى سقطوا جراء انفجار صاروخ أسقطته الدفاعات الجوية فوق حي شيفشينكيفسكي، مشيرًا إلى سقوط حطام في حي ديسنيانسك.
من جانبه، قال عمدة كييف، فيتالي كليتشكو، إن الهجوم أسفر عن تحطم النوافذ في حي شيفشينكيفسكي، إضافة إلى اندلاع حريق عند مدخل إحدى المباني السكنية. كما تضرر أنبوب إمداد المياه في المنطقة.
وذكرت وكالة "أسوشيتد برس" أن صحفيين في موقع الهجوم رأوا جثة رجل ممددة وسط الحطام في بركة من الدماء. كما غمرت المياه الشوارع بسبب الأضرار التي خلفتها النيران التي أطفأها رجال الإطفاء.
وأشار كليتشكو إلى أن الهجوم ألحق أضرارًا أيضًا بمحطة مترو لوكشينيفسكا، حيث تضرر مدخلها الزجاجي.
وفي الوقت نفسه، تم إسقاط الطائرات المسيرة والصواريخ في عدة مناطق أوكرانية، بما في ذلك بولتافا، وسومي، وخاركيف، وتشيركاسي، وتشيرنيهيف، وكييف، وخميلنيتسكي، وزهيتومير، وكيروفوهراد، ودنيبروبتروفسك، وخيرسون، ودونيتسك.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

باريس: السجن مع وقف التنفيذ بحق"اللصوص العواجيز" في قضية السطو على بيت كيم كارداشيان
باريس: السجن مع وقف التنفيذ بحق"اللصوص العواجيز" في قضية السطو على بيت كيم كارداشيان

يورو نيوز

timeمنذ 9 ساعات

  • يورو نيوز

باريس: السجن مع وقف التنفيذ بحق"اللصوص العواجيز" في قضية السطو على بيت كيم كارداشيان

أدانت محكمة فرنسية زعيم العصابة وسبعة أعضاء آخرين تورطوا في عملية السطو المسلح على كيم كارداشيان ولكن لم تصدر بحقهم حكمًا بالسجن. وقال رئيس المحكمة، القاضي ديفيد دي باس، إن أعمار المتهمين ومشاكلهم الصحية أثرت على قرار المحكمة بفرض عقوبات أخف. وأضاف أن السنوات التسع التي تفصل بين السرقة والمحاكمة أُخذت في الاعتبار أيضًا. العقوبة الأشد كانت بحق زعيم العصابة عمر آيت خداش البالغ من العمر 69 عامًا، حيث حُكم عليه بثماني سنوات سجنًا خمسةٌ منها كانت مع وقف التنفيذ. كما حكم القاضي على ثلاثة آخرين بالسجن سبع سنوات، خمسةٌ منها مع وقف التنفيذ. فيما حصل ثلاثة آخرون على أحكام بالسجن تتراوح ما بين خمس إلى ثلاث سنوات، معظمها أو كلها مع وقف التنفيذ، وأدين شخص ثامن بتهمة حيازة الأسلحة وفرضت عليه غرامةٌ مالية. ومع ذلك، ومع قضاء مدة الحبس الاحتياطي بالفعل، فلن يضطر أي من المتهمين إلى قضاء عقوبة أخرى بالسجن. هذا وقد برّأت المحكمة اثنين من المتهمين العشرة. وتعود الجريمة إلى ما يقرب من عقد من الزمن، حين قامت مجموعة أٌطلق عليها اسم"اللصوص العواجيز"، بسبب سنهم وتاريخهم الإجرامي الطويل، بتقييد نجمة تلفزيون الواقع تحت تهديد السلاح وسرقة مجوهراتها التي تساوي ملايين الدولارات. وكانت كارداشيان قد سافرت إلى باريس في وقت سابق من هذا الشهر للإدلاء بشهادتها بشأن ما جرى. وفي تفاصيل الجريمة، أفيد بأن النجمة كانت وحيدة في مسكنها الفاخر خلال أسبوع الموضة في باريس عام 2016، وقالت إنها اعتقدت لوهلة أنها ستتعرض للاغتصاب والقتل ولن ترى أطفالها مرة أخرى. وطلبت خداش يوم الجمعة "ألف عفو"، وأبلغت ذلك عبر مذكرة مكتوبة في المحكمة. كما استخدم متهمون آخرون كلماتهم الأخيرة للتعبير عن ندمهم. وقال فرانك بيرتون محامي كارداشيان لوكالة أسوشيتد برس إن كارداشيان سامحت زعيمة العصابة. وقالت: "أنا أقدر الرسالة، أنا أسامحك". "لكن هذا لا يغير مشاعري والصدمة وحقيقة أن حياتي تغيرت إلى الأبد." لم تكن كارداشيان حاضرة للحكم، لكن محاميها قال إنها قبلت حكم المحكمة. وكتبت النجمة الشهيرة في بيان بعد ذلك أنها "ممتنة للغاية للسلطات الفرنسية لتحقيق العدالة في هذه القضية". كانت هذه الجريمة أكثر تجربة مرعبة في حياتي، وتركت أثرًا دائمًا عليّ وعلى عائلتي. وفي حين أنني لن أنسى أبدًا ما حدث، إلا أنني أؤمن بقوة النمو والمساءلة وأدعو الله أن يشفي الجميع".

أوكرانيا: حرائق وإصابات جراء هجوم روسي بمسيرات انتحارية إيرانية على العاصمة كييف
أوكرانيا: حرائق وإصابات جراء هجوم روسي بمسيرات انتحارية إيرانية على العاصمة كييف

يورو نيوز

timeمنذ 17 ساعات

  • يورو نيوز

أوكرانيا: حرائق وإصابات جراء هجوم روسي بمسيرات انتحارية إيرانية على العاصمة كييف

تعرضت العاصمة الأوكرانية كييف إلى غارات جوية واسعة النطاق الليلة الماضية، حيث شنّت روسيا هجومًا بطائرات مُسيّرة إيرانية الصنع وصواريخ باليستية استهدف عدة مناطق في المدينة. وقد أدى القصف إلى اندلاع حرائق متعددة وسقوط عدد من المصابين، فيما لم تُسجّل أي حالات وفاة حتى الآن. رئيس بلدية كييف، فيتالي كليتشكو، أكد أن الضربات الصاروخية والانفجارات التي وقعت في وقت متأخر من الليل أسفرت عن إصابة ثمانية أشخاص على الأقل، مشيراً إلى أن اثنين منهم يتلقى كل منهما العلاج داخل المستشفى. وأضاف كليتشكو أن حطام إحدى الطائرات المُسيّرة سقط على مركز تسوق ومبنى سكني في حي أوبولون بالعاصمة. من جانبه، صرّح القائم بأعمال رئيس الإدارة العسكرية في كييف بأن حطام الصواريخ والطائرات المُسيّرة التي تم اعتراضها سقط في أربع مناطق على الأقل داخل العاصمة، مشيراً إلى اندلاع حريقين في حي سولوميانسكي. وحسب بيان خدمة الطوارئ الحكومية، فقد شملت الأضرار الناتجة عن القصف ثلاثة مواقع رئيسية: في منطقة سولوميانسكي، اندلع حريق في شقق سكنية من مبنى مكوّن من خمسة طوابق. تمكّنت فرق الإطفاء من إخماد الحريق، وإنقاذ رجل كان عالقًا داخل شقته، وقد نُقل بعدها إلى المستشفى مع تشخيص أولي بإصابته بالتسمم جراء الدخان المتصاعد من الحريق. وفي منطقة أوبولونسكي، اشتعلت النيران في الشرفات الخارجية لمبنى سكني مكوّن من تسعة طوابق، في الطوابق الثالثة والرابعة والخامسة والسادسة. ونجحت فرق الإنقاذ في إجلاء ثلاثة أشخاص إلى أماكن آمنة، بينما توجه أربعة آخرون لتلقّي العناية الطبية بسبب رد فعل للإجهاد الحاد. وقد أنهت الفرق أعمال إطفاء الحريق بنجاح. أما في منطقة سفياتوشينسكي، فقد شب حريق في مبنى غير سكني مكوّن من طابق واحد كان يُستخدم لتخزين مواد الصباغة نتيجة القصف الروسي، وما زالت عمليات الإطفاء جارية في الموقع. ووصف أحد المسعفين، فلاديسلاف، الوضع بأنه "ليلة سيئة للغاية، إن لم أقل كارثية"، بسبب الانفجارات المتواصلة التي شهدتها المدينة. وفي الوقت الذي كانت فيه فرق الإطفاء تعمل على إخماد الحرائق، سُمع صوت محركات المسيّرات الإيرانية الصنع من طراز "شاهد" في سماء كييف، بينما كانت الدفاعات الجوية تحاول التصدي لها باستخدام المدافع الرشاشة وأسلحة أخرى. ويأتي هذا الهجوم بعد ساعات فقط من بدء تنفيذ المرحلة الأولى من عملية تبادل للأسرى بين روسيا وأوكرانيا، والتي توصّل إليها الطرفان خلال اجتماع جمعهما في إسطنبول الأسبوع الماضي.

ترامب يكشف عن خطة القبة الذهبية لحماية أمريكا.. ماذا نعرف عنها؟
ترامب يكشف عن خطة القبة الذهبية لحماية أمريكا.. ماذا نعرف عنها؟

يورو نيوز

timeمنذ 4 أيام

  • يورو نيوز

ترامب يكشف عن خطة القبة الذهبية لحماية أمريكا.. ماذا نعرف عنها؟

ورغم أن المفهوم ما زال في طور النقاش، ظهر الرئيس الأمريكي في البيت الأبيض بجانب ملصق يُبرز خريطة للولايات المتحدة مطلية باللون الذهبي، مع صور رمزية لاعتراض الصواريخ، في إشارة إلى القدرات الدفاعية المتوخاة لهذه القبة. يطمح ترامب إلى أن يكون النظام متعدد الطبقات، مزودًا بقدرات تتيح له أيضا إطلاق أسلحة في الفضاء والدفاع عن البلاد ضد أي هجوم من خارج كوكب الأرض. ويهدف مشروع القبة إلى العمل عبر أربع مراحل: اكتشاف الصواريخ وتدميرها قبل إطلاقها، اعتراضها في أولى مراحل الطيران، إيقافها في منتصف مسارها، أو تدميرها في اللحظات الأخيرة أثناء هبوطها. وخلال حديثه يوم الثلاثاء، أعرب ترامب عن أمله بأن يصبح النظام "جاهزًا بالكامل" قبل نهاية ولايته في عام 2029. غير أن مسؤولًا أمريكيًا أوضح لوكالة "أسوشيتد برس" أن هناك بعض الصعاب، لكن قد يكون البرنامج قادرًا على تقديم بعض القدرات الأولية بحلول ذلك الوقت. وبحسب وكالة "أسوشيتد برس"، تلقى ترامب ثلاثة مقترحات تتعلق بمفهوم القبة، تختلف من حيث التكلفة والقدرة الدفاعية، وبالتالي عدد الأقمار الصناعية وأجهزة الاستشعار، بالإضافة إلى الصواريخ الاعتراضية الفضائية التي ستدخل ضمن المكونات الجديدة للنظام. وقدّر المكتب المختص بشؤون الميزانية في الكونغرس أن المكونات الفضائية وحدها قد تكلف ما يصل إلى 542 مليار دولار خلال العشرين عامًا المقبلة. في الوقت الراهن، أوعز الرئيس بتخصيص 25 مليار دولار بشكل مبدئي للبرنامج ضمن مشروع قانون الإعفاءات الضريبية المقترح، الذي يُناقَش حاليًا في الكونغرس. وقد تبدو رغبة الزعيم الجمهوري خيالية بعض الشيء، إذ ذكر الجنرال تشانس سالتزمان، قائد قوة الفضاء الأمريكية، للمشرعين في جلسة استماع يوم الثلاثاء، أن الأسلحة الفضائية المتوخاة للقبة الذهبية "تمثل متطلبات جديدة وناشئة لمهام لم يسبق أن أنجزتها منظمات الفضاء العسكرية من قبل". غير أن رغبة الزعيم الجمهوري نابعة من الخوف من عدم القدرة على مجاراة تطور روسيا والصين، خاصة أنهما قامتا بوضع أسلحة هجومية في الفضاء، مثل أقمار صناعية قادرة على تعطيل الأقمار الصناعية الأمريكية الهامة، والتي يمكن أن تجعل واشنطن عرضة لهجوم. وفي العام الماضي، قالت الولايات المتحدة إن روسيا كانت تطور سلاحًا نوويًا فضائيًا يمكنه التحليق في الفضاء لفترات طويلة، ثم إطلاق رشقة من شأنها أن تدمر الأقمار الصناعية من حوله. في المقابل، أصدرت روسيا والصين بيانًا مشتركًا في وقت سابق من هذا الشهر، وصفتا فيه فكرة القبة الذهبية بأنها "مزعزعة للاستقرار بشكل كبير"، محذرتين من أنها ستحول "الفضاء الخارجي إلى بيئة لوضع الأسلحة وساحة للمواجهة المسلحة". ولا يزال من المبكر التنبؤ بمصير المشروع، إذ تواجهه عوائق اقتصادية وتكنولوجية. وقد أوضح وزير القوات الجوية، تروي مينك، لأعضاء مجلس الشيوخ خلال جلسة استماع يوم الثلاثاء أنه لا توجد أموال للمشروع حتى الآن، وأن القبة الذهبية بشكل عام "لا تزال في مرحلة التصور". كما أن المؤسسة العسكرية الأمريكية لا تزال تعمل على صياغة ما يُعرف بوثيقة القدرات الأولية التي تقرر ما سيحتاج إليه النظام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store