
رانيا فريد شوقي: دراما رمضان 2025 من أفضل المواسم والقضايا الاجتماعية كانت حاضرة بقوة
أشادت الفنانة رانيا فريد شوقي، بموسم دراما رمضان الماضي 2025، مؤكدة أنه كان به العديد من الأعمال المميزة، كما أنه كان هناك اهتمام لمناقشة القضايا الاجتماعية الهامة.
موضوعات مقترحة
جاء ذلك خلال ندوة أقامتها «بوابة الأهرام» لتكريم اسم الراحل ملك الترسو فريد شوقي، بمناسبة الاحتفال بمرور ١٠٥ عاما على ميلاده «٣٠ يوليو ١٩٢٠».
وأضافت رانيا فريد شوقي في حديثها: موسم رمضان الماضي، من وجهة نظري أنه من أفضل المواسم الرمضانية، وكان هناك العديد من الأعمال التي نالت إعجابي، وكانت تناقش قضايا مهمة، مثل مسلسل لام شمسية، ومسلسل ولاد الشمس كان أكثر من رائع، ومسلسل إخواتي للفنانة نيللي كريم وكنده علوش وروبي وجيهان الشماشرجي، لأنه كان به حالة لطيفة وجميلة".
وواصلت حديثها: كان من الواضح في هذا الموسم، أن هناك اهتماما نحو القضايا الاجتماعية، ومناقشتها في تلك الأعمال التي تم عرضها على مدار الشهر الكريم".
ندوة تكريم الفنان فريد شوقي ببوابة الأهرام
وأقامت بوابة الأهرام ندوة تكريم للفنان فريد شوقي في ذكرى ميلاده الـ ١٠٥، وذلك بحضور نجلته الفنانة رنيا فريد شوقي، التي تحدثت حول العديد من التفاصيل الفنية والشخصية في حياة والدها.
تكريم اسم الفنان فريد شوقي في بوابة الأهرام
وأقامت «بوابة الأهرام» ندوة تكريم لأسم الفنان الراحل «ملك الترسو» فريد شوقي، احتفالا بمرور ١٠٥ عاما على ذكرى ميلاده «٣٠يوليو ١٩٢٠» وذلك بحضور نجلته الفنانة رانيا فريد شوقي، التي كشفت فيها عن العديد من الأسرار والكواليس الفنية والشخصية في حياة والدها.
كما قدم الكاتب الصحفي محمد إبراهيم الدسوقي رئيس تحرير «بوابة الأهرام» و«الأهرام المسائي» و«مجلة ديوان» درع تكريم لأسم النجم الراحل، وتسلمته نجلته الفنانة رانيا فريد شوقي تقديرا لمسيرته وعطائه الفني الكبير في صناعة السينما والدراما التلفزيونية.
رانيا فريد شوقي
رانيا فريد شوقي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 17 دقائق
- بوابة الأهرام
من القلب «الأهرام» فى القلوب
> «الأهرام فى القلوب».. عبارة قالها الإعلامى رامى الحلوانى فى ختام فقرة مهمة تحتفى بالعيد الـ 150 لمؤسسة الأهرام العريقة، الفقرة عرضها برنامج «هذا الصباح» على قناة «إكسترا نيوز», وقدمها بحب ولباقة الإعلاميان رامى الحلوانى ومروة فهمى مذيعا الحلقة اللذان تحاورا تليفونيا مع الدكتور محمد فايز فرحات رئيس مجلس إدارة الأهرام, وجاء الحوار متميزا وافيا عن قيمة الأهرام العظيمة والاحتفاء بعيدها الـ 150 وهو التاريخ العريق والأصيل والمشرف الذى تحتفظ «الأهرام» به منفردة لتظل الأكثر تأثيرا محليا وعربيا وعالميا, وكشف الحوار كيف أن «الأهرام» تعد نموذجا للمؤسسات الصحفية الكبيرة التى استطاعت أن تحافظ على بقائها واستدامتها رغم ما يمر به العالم كله من ظروف وتغيرات, ولم يأت هذا النجاح واستمراريته وبقاؤها شامخة على مر العصور من فراغ بل نتاج عوامل عديدة تضافرت فحولتها إلى نموذج للصحف على مستوى العالم وأول هذه العوامل أن الأهرام تعد مدرسة صحفية لها سمات خاصة وكانت ولاتزال وستظل منصة للمعارف الفكرية والأدبية والثقافية والفنية والسياسية والاقتصادية، والاجتماعية، والبيئية، وبناء الخبر والقصة الصحفية وكل ألوان الفنون الصحفية بما يميزها كجريدة ذات سمات خاصة فى التبويب ومنصة لكبار الكتاب والأدباء، حتى إنه يصعب حصر الرموز الفنية والصحفية والأدبية الكبيرة التى ارتبطت باسم «الأهرام». حوار ممتع وحقيقى فى كل كلمة ويدعو للفخر بالانتماء لصرح إعلامى كبير هو مؤسسة «الأهرام» التى احتضنت قمما فكرية وأدبية وعلمية وأسهمت فى تشكيل الوعى على مر العصور وحافظت على مكانتها ولاتزال تعتلى القمة.. وستظل «الأهرام» بمكانتها الراسخة فى القلوب كما اختتم مذيع برنامج «هذا الصباح». كل الشكر لقناة «إكسترا نيوز» على متابعة الأحداث المهمة، وفريق برنامج «هذا الصباح» برئاسة محمود العمرى.


بوابة الأهرام
منذ يوم واحد
- بوابة الأهرام
صرحُ الصحافة العربية.. نقيب الصحفيين يهنئ الأهرام بمناسبة مرور 150 عامًا على الصدور
محمد علي السيد وجه الكاتب الصحفي خالد البلشي نقيب الصحفيين التهنئة لمؤسسة الأهرام بمناسبة مرور ١٥٠ عاما على صدورها. موضوعات مقترحة وقال خالد البلشي في بيان له: "تهنئةٌ من القلب لحروف صنعت تاريخا.. الأهرامُ.. ١٥٠ عامًا "روح للوطن". وجاء نص البيان كالتالي: العراقةُ ليست عُمرًا يُحسَبُ بالسنين، بل مواقفُ تُنقَشُ على جَبينِ التاريخ، والأهرامُ خيرُ شاهدٍ على ذلك طوال سنوات عمرها المائة والخمسين.. فتحيةٌ من القلب لكل صحفي وعامل وإداري شارك في صياغة هذا التاريخ ولو بحرفٍ واحدٍ، طالما بقيَ ينبضُ بالحقيقة. مائةٌ وخمسون أغنيةً وباقةَ وردٍ لأجلِ مائةٍ وخمسين عامًا من البحثِ عن الحقيقة، تخلّلَها أكثرُ من خمسين ألفَ زهرةٍ يوميةٍ - في صورة عددٍ مطبوعٍ - تفتّحَت في عمرِ الوطن.. مائةٌ وخمسون عامًا شهدتْ ميلادَ دولٍ وميلادَ صحفٍ ومؤسساتٍ، وبقيت خلالها الأهرامُ بيتًا للصحافةِ المصريةِ، وعنوانًا لعراقتِها، مع كافة المؤسسات الصحفية: دار الهلال وفي القلب منها مجلتا الهلال والمصور، ودار المعارف وروزاليوسف، والتي تجاوزت أعمارُها عمرَ أوطانٍ ودولٍ، واحتفلنا معا بتجاوزِها جميعًا المائةَ عامٍ، وستلحقها مؤسستا أخبار اليوم ودار التحرير لينضما لنادي مائة عام صحافة، في رسالةٍ تقولُ إن الصحافةَ المصريةَ باقيةٌ وستبقى قادرةً على تجاوزِ كلِّ العقباتِ مهما كانتِ الأزماتُ والتحدياتُ التي تواجهُها. في ذكرى مرورِ مائةٍ وخمسين عامًا على انطلاقةِ الأهرامِ، صرحِ الصحافةِ العربيةِ، فإن التهنئةَ تتجاوزُ حدودَ الأهرامِ الجريدةِ والمؤسسةِ العريقةِ، وتمتدُّ لجميعِ الصحفيينَ المصريينَ، الذين يحملون مشعلَ الحقيقةِ جيلاً بعد جيلٍ، لتقولَ لهم جميعًا: إننا أبناءُ مهنةٍ قوية، عفية جديرة بالبقاءِ. كما تمتدُّ التهنئة إلى الصحافةِ المصريةِ بأسرِها، ويكفي وقفةٌ عند حدودِ العامينِ الماضيينِ اللذينِ شهدا محطّاتٍ تاريخيةً توثّقُ رسوخَ إرثِ مصرَ الإعلاميِّ، بدءًا بمئويةِ "روز اليوسفِ" التي أسّستْ للصحافةِ الجريئةِ الحُرّةِ، ومرورًا بمئويةِ "المصوّرِ" الذي حفظَ ذاكرةَ الأمةِ بالصورةِ والكلمةِ، من خلال مؤسسةِ دار الهلالِ المؤسسةِ الصحفيةِ العريقة والتي أكملتْ 133 عامًا، ودارِ المعارفِ التي تكملُ عامَها الـ 135 بعد أن أثْرَتِ المكتبةَ العربيةَ بروائعِ المطبوعاتِ الأدبيةِ وكنوزِ التراثِ العربيِّ. وتلاحقُهما جميعًا مؤسستا أخبارِ اليومِ ودارِ التحريرِ. ووسطَ ذلك كلِّه، وفي مقدمته يأتي الاحتفالُ بمرورِ 150 عامًا على صدورِ الأهرامِ ليتوّجَ المشهدَ: فالأهرامُ ليست مجردَ صحيفةٍ، لكنّها ذاكرةٌ للتّاريخِ الحديث وسجلٌّ حيٌّ شهدَ تحوّلاتِ مصرَ عبرَ العصورِ. فمنذ عددِها الأولِ عامَ ١٨٧٥، كانت الأهرامُ: مرآةَ الوطنِ وحارسَ ذاكرتِه، وارتبطتْ برموزِه وبمحطّاتِه التاريخيةِ ومصيرِه ارتباطَ الجذورِ بالأرضِ. واكبتْ محطّاتِ التأسيسِ والنضالِ، ووثقت للانتصارات وتجاوزت الهزائم، ورافقتْ محاولاتِ الدفاع عن المهنة وتأسيسِ نقابةِ الصحفيينَ وتلازمتْ معها منذ نهايةِ القرنِ التاسعِ عشرَ وحتى اكتمالِ حلمِ التأسيسِ عامَ ١٩٤١، فكانتْ شاهدًا على نضالِ رموزِ المهنةِ وروّادِها من أجلِ حرّيةِ الرأيِ. وهي اليومَ – مع باقي المؤسساتِ الصحفيةِ المصريةِ – تُشكّلُ إرثًا لا يُقدَّرُ بثمنٍ، خاصّةً عندما تتهيّأُ الظروفُ لتعكسَ صوتَ الصحافةِ المُقتحمةِ لقضايا الشعبِ، وتكونُ مرجعيةً بصريّةً تُجسّدُ الزمنَ المصريَّ بكلِّ تفاصيلِه، ووسطَ كلِّ ذلك ستبقى "الأهرامُ" وشقيقاتها حجرَ الزاويةِ في بناءِ الوعيِ الوطنيِّ. إنَّ الحفاظَ على هذه الصروحِ الإعلاميةِ لم يَعُدْ خيارًا، بل صارَ واجبا وطنيّا وأخلاقيّا؛ يكتملُ بالدفاعِ عن حقِّنا جميعًا في صحافةٍ حُرّةٍ تحمي هويّةَ الأمّةِ وتصونُ تاريخَها. ولذا فإنَّه يقعُ على عاتقِنا جميعًا – مؤسساتٍ وأفرادًا – مسؤوليةُ السعيِ المشتركِ لِـ: - حمايةِ هذه المؤسساتِ وحمايةِ مهنةِ الكلمةِ من خلالِ دعمِ استقلاليّةِ الصحافةِ وتمكينِها ماديًّا ومعنويًّا، وترسيخِ المبادئِ التي قامتْ عليها، والدفاعِ عن قيمِ العدلِ والحريةِ كعنصرٍ أصيلٍ في رسالةِ الإعلامِ. - إنَّ الحفاظَ على هذه المؤسساتِ ضرورةٌ للتنوع، فقوةَ الصحافةِ أن تخرجَ من حيّزِ الصوتِ الأوحدِ، إلى ساحاتٍ للتعدّدِ الفكريِّ والحوارِ الوطنيِّ. وضمانُ بقائِها يعني الحفاظَ على عقدٍ اجتماعيٍّ جديدٍ يُعيدُ للكلمةِ قداستَها، ويجعلُ من الحقيقةِ ركيزةً للبناءِ. في هذه المناسبةِ المجيدةِ، نُجدّدُ التأكيدَ على أنَّ الصحافةَ الجادّةَ ليست مجرّدَ وسيلة، بل هي ضميرٌ حيٌّ يولَدُ مع كلِّ لحظةِ بحثٍ عن الحقيقةِ، ويتجدّدُ مع جرأةِ الإصرارِ على نقلِها دونَ مواربةٍ. وسيظلُّ وجودُ صحافةٍ حُرّةٍ مسئولةٍ هو الضامنُ لاستمرارِ رسالةِ الحق، والكلمةِ الصادقةِ التي تُضيءُ ولا تُحرقُ. فالحريّةُ ليست ترفًا، بل ركيزةٌ تُحيي وجدانَ الأمةِ وتُصانُ بها كرامتُها. وختامًا، كلُّ التحيةِ لأجيالِ الصحفيينَ الذين جعلوا من "الأهرامِ" مدرسةَ للفكر، لقد أثبتَتِ الأهرامُ وأثبتتْ صحافتُنا – عبرَ ١٥٠ عامًا – أنّها أصلبُ من كلِّ محاولاتِ كَتمِ الصوتِ، وأبقى من كلِّ تقلّباتِ الزمنِ بشرط أن تُفتَحَ لها آفاقُ التجددِ والتعبيرِ الحرِّ. مائةٌ وخمسون ألفَ تحيةٍ للأهرامِ وصنّاعِها.


الأسبوع
منذ يوم واحد
- الأسبوع
«sea صباح الڤيتامين».. رانيا فريد شوقي تستمتع بإجازتها الصيفية على البحر
رانيا فريد شوقي أحمد خالد تستمتع الفنانة رانيا فريد شوقي بإجازتها الصيفية، حيث شاركت محبيها ومتابعيها بموقع «فيسبوك» صورتها من أحد الشواطئ، وتفاعل جمهورها مع الصورة التي أظهرت جمالها وأناقتها المعروفة عنها. رانيا فريد شوقي: في حاجات البحر بيشفيها لوحده وكتبت رانيا فريد شوقي معلقة على الصورة: «مش كل علاج في الصيدلية.. في حاجات البحر بيشفيها لوحده.. sea صباح الڤيتامين»، في إشارة لقضائها وقتا ممتعا أمام البحر. آخر أعمال رانيا فريد شوقي وكان آخر اعمال رانيا فريد شوقي مسلسل «حسبة عمري»، والذي عُرض خلال موسم دراما رمضان الماضي 2025، كما شاركت في بطولة مسرحية «مش روميو وجولييت» التي عُرضت مؤخرًا.