
رسميا.. موعد إجازة رأس السنة الهجرية في مصر للقطاع العام والخاص والبنوك والمدارس
تصدرت إجازة رأس السنة الهجرية 2025 محركات البحث، بعد أعلن الدكتور مصطفى مدبولي موعد اجازة رأس السنة الهجرية، حيث تمنح الحكومة هذه الإجازة للعاملين في القطاعين العام والخاص سنويًا، احتفالًا ببداية العام الهجري الجديد، وذكرى هجرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم من مكة إلى المدينة.
موعد إجازة رأس السنة الهجرية
وفقًا لقرار رئيس الوزراء، سيكون موعد إجازة رأس السنة الهجرية يوم الخميس 26 يونيو 2025 بداية العام الهجري الجديد في مصر، وستُمنح إجازة رسمية لكافة العاملين في القطاع الحكومي والخاص والبنوك، 3 أيام متواصلة بإضافة العطلات الأسبوعية.
إجازات شهر يونيو 2025 في مصر
يأتي شهر يونيو حافلًا بعدد من الإجازات الرسمية، حيث يلي رأس السنة الهجرية ذكرى ثورة 30 يونيو، إلى جانب العطلات الأسبوعية التي تشمل:
الجمعة 20 يونيو: إجازة أسبوعية
السبت 21 يونيو: إجازة أسبوعية
الخميس 26 يونيو: إجازة رأس السنة الهجرية
الجمعة 27 يونيو: إجازة أسبوعية
السبت 28 يونيو: إجازة أسبوعية
الإثنين 30 يونيو: ذكرى ثورة 30 يونيو
الإجازات الرسمية المتبقية في مصر لعام 2025
26 يونيو الخميس رأس السنة الهجرية
30 يونيو الإثنين ثورة 30 يونيو
23 يوليو الأربعاء عيد الثورة
4 سبتمبر الخميس عيد المولد النبوى الشريف
6 أكتوبر الإثنين عيد القوات المسلحة
موعد إجازة رأس السنة الهجرية 2025 - صورة أرشيفية
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 15 دقائق
- نافذة على العالم
ثقافة : كتب عن إيران.. مدافع آية الله لمحمد حسنين هيكل
الجمعة 20 يونيو 2025 08:30 صباحاً نافذة على العالم - مدافع آية الله كتاب للمفكر والكاتب الصحفى الراحل محمد حسنين هيكل يتناول فيه قصة الثورة الإسلامية في إيران وتحليل أسبابها ولم يكن هذا الكتاب الأول لهيكل عن إيران فقد سبقه كتاب «إيران فوق بركان» عام 1951 وفي هذا الكتاب أتيح لهيكل ان يقوم بعمل العديد من المقابلات مع قيادات الثورة في إيران مما مكنه من إصدار كتابه. يقول محمد حسنين هيكل: أخذت الثورة الإيرانية معظم الناس على حين غرة فقد كانت الحكومات والجماهير تكتفي بأن تنظر إلى هذا البلد على أنه "جزيرة من الاستقرار وسط منطقة يشوبها العنف وتتسم بالتفجر وذلك هو الوصف الذي استعمله الرئيس الأمريكي السابق "جيمي كارتر" وعلى ذلك فإن الإضطرابات التي أدت إلى إقصاء الشاه عن عرشه ، وقيام نظام إسلامي بعده بقيادة عدوه اللدود " آية الله الخميني " ، لم تكن ظاهرة منعزلة وإنما كانت وببساطة ، كما أرجو أن أبين خلال هذه الصفحات ، آخر فصل في عملية تاريخية طويلة تعود جذورها إلى الميراث القومي والديني للشعب الإيراني ، تفجرت ثم أخمدت ، أثناء الأزمة التي نجمت عن قيام الدكتور " محمد مصدق " بتأميم صناعة البترول بين 1950 -1953 ، وعند ذلك أخذت شكلا سريا إلى أن انفجرت بشكل نهائي بين 1978 و1979 . ويضيف: من خلال هذا الشكل الأخير الذي عبر عن الثورة ، أصبحت شيئا يتخطى دلالاتها المحلية إذ أنها تضمنت العديد من العناصر التي تهيمن على العقد الذي بدأناه : وهي : البعث الإسلامي ، ومشكلة الطاقة ، والتوزيع الجديد لثروة العالم ، والتنافس بين القوتين الأعظم، كل هذه العناصر تضافرت لتحول منطقة الخليج إلى مركز الجاذبية في العالم . ولا شك أن ما حدث في إيران قد ترك أثرا علينا كلنا ، وقد لا يكون من قبيل المبالغة أن نطبق على إيران نفس كلمات نابليون التي أطلقها على مصر ذات مرة من أنها " أكثر البلاد أهمية". عندما صدر الكتاب لأول مرة باللغة الإنجليزية في بريطانيا رأى الناشرون أن العنوان لن يكون ذو وقع جيد بالنسبة للقارئ الغربي فتم تغيير الاسم إلى «عودة ايه الله». ولكن عند صدور الكتاب باللغة العربية اعاد تسميته باسم «مدافع آية الله - قصة إيران والثورة» ويرى هيكل في هذا الاسم انه مطابق للحالة الإيرانية بعد الثورة مباشرة حيث ان قال للخميني «إذا استعملت تعبيرا عسكريا لتصوير الوضع اني اسمع دوي مدافعك ولكني لا ارى اثر لمشاتك ان المشاة في الثورة هم الكوادر السياسية وجماعات الفنيين والخبراء القادرين على تنفيذ مهام الثورة وبرامجها.


أخبار اليوم المصرية
منذ ساعة واحدة
- أخبار اليوم المصرية
رئيس الوزراء يترأس اجتماع اللجنة العليا لضبط الأسواق وأسعار السلع
x ترأس الدكتور مصطفى مدبولي ، منذ قليل اجتماع اللجنة العليا لضبط الأسواق وأسعار السلع لمتابعة تطورات الأوضاع التموينية وضمان استقرار أسعار السلع في الأسواق المحلية. وشدد مدبولي خلال مؤتمر صحفي أمس على أن الحكومة لن تتهاون مع أي محاولات لافتعال الأزمات أو إثارة البلبلة بشأن توافر السلع أو تحريك الأسعار بشكل غير مبرر وأكد أن هناك آليات رقابية مشددة لضمان انضباط الأسواق وحماية المواطنين من أي ممارسات احتكارية. القاهرة تحدد تسعيرة السايس في الشوارع.. تعرف عليها أسعار الذهب في منتصف التعاملات اليوم الخميس 19 يونيو الدولار الأمريكي يرتفع أمام الجنيه المصري بختام تعاملات الخميس 19 يونيو 2025 قرار جمهوري بالموافقة على توسيع نطاق عمليات البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية ضربة موجعة للأهلي: مروان عطية يغيب عن لقاء بورتو المرتقب موجة شديدة الحرارة.. الأرصاد تحذر من حالة الطقس غدًا الجمعة تأجيل معارضة نجل الفنان محمد رمضان على حكم إيداعه في دار رعاية بعد الخسارة من بالميراس| موعد مباراة الأهلي المقبلة أمام بورتو


مستقبل وطن
منذ 2 ساعات
- مستقبل وطن
«احترام الحياة الخاصة».. الأوقاف تحدد موضوع خطبة اليوم الجمعة
أعلنت وزارة الأوقاف عن موضوع خطبة الجمعة 20 يونيو 2025، الموافق 24 ذو الحجة 1446 هــ، وهي بعنوان: «إذا أردت السلامة من غيرك فاطلبها في سلامةِ غيرك منك». وأوضحت الوزارة، أن الهدف المنشود من هذه الخطبة والمراد توصيله للجمهور هو: «التوعية بأهمية احترام الحياة الخاصة، وعدم التدخل في شئون الآخرين». وأكدت وزارة الأوقاف على جميع الأئمة الالتزام بموضوع خطبة الجمعة نصًا أو مضمونًا على أقل تقدير، وألا يزيد أداء الخطبة عن خمس عشرة دقيقة للخطبتين الأولى والثانية. نص خطبة اليوم الجمعة (الحمدُ لله ربِّ العالمين، حمدًا كثيرًا طيــبًا مباركًا فيه، مِلءَ السماواتِ ومِلءَ الأرضِ ومِلءَ ما شئتَ مِن شيءٍ بعدُ، حَمدًا يليقُ بِعظمةِ جلالِكَ وكمالِ ألوهيتكَ، وأشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ وحدَه لا شريكَ له، وأشهدُ أن سيدَنا وبهجةَ قلوبِنا وقُرَّةَ أعينِنا محمدًا عبدُه ورسولُه، أرسلهُ الله تعالى رحمةً للعالمين، وختامًا للأنبياءِ والمرسلينَ، فشرحَ صدرَه، ورفع قدرَه، وشرَّفنا بهِ، وجعلَنا أُمَّتَهُ، اللهمَّ صلِّ وسلِّم وباركْ عليه، وعلى آلِه وأصحابِه، ومن تَبِعَهُمْ بإحسانٍ إلى يومِ الدِّينِ. وبعدُ: فإنَّ الحياةَ الخاصَّةَ هي حِصنُ الإنسانِ المـنيعُ، وملاذُه الآمنُ الَّذِي لا يجوزُ لأحـدٍ أن يتعدَّى أسوارَه أو يخترقَ حواجزَه أو يتجاوزَ خصوصيتَه، فهو حقُّه المكتسبُ ومساحتُه المقدسةُ التي يمارسُ فيها شؤونَه بعيدًا عن أعينِ المـتطفلينَ وألسنةِ القيلِ والقالِ، وإذا أرادَ أحدٌ أن يحافظَ على حياتِه الخاصةِ، فليتبعِ الـمنهجَ المـحمديَّ، فيلزمُ خاصَّةَ نفسِه، ولا يتدخَّلُ في شؤون الآخرينَ، وليحترمْ خصوصياتِهم، متأسيًا بقول الجنابِ الـمعظَّمِ صلى الله عليه وسلم: «مِن حُسنِ إِسلامِ الـَمرءِ تَرْكُهُ ما لا يَعنيهِ»، سائلًا نفسه قبل أن يتكلم: هل هذا الكلامُ يفيدني؟ هل هذا الشأنُ يعنيني فعلًا؟ هل صاحبُ الأمرِ راضٍ بسؤالي أو تدخلي؟ أيها النبيلُ، في هذا العصـرِ الرقميِّ حيث تتجاوزُ المعلومةُ الحدودَ وتنتشـرُ بسرعةِ البرقِ تزدادُ مسؤوليتُنا في الحفاظِ على خصوصياتِ الآخرينَ وعدمِ التعدي عليها بنشـر ما يسـيءُ إليهم، أو يكشفُ سترَهم، أَوْ مُشْكِلَاتِهِم الزَّوْجِيَّةَ أو تفاصيلَ حياتِهم اليوميةِ سَعْيًا ورَاءَ (الترند) وجَمْعِ المتابعينَ والأموالِ، فيا مَن تتلصصُ على هواتفِ الآخرينَ ورسائلِهم الخاصةِ، أما تخشى أن يطَّلِعَ اللهُ على سريرتكَ ويكشفَ سترَ عورتِك؟! يَا مَنْ تَنْشُرُ صُوَرًا أو مَقَاطِعَ فيديو لأشخاصٍ دون إِذنهم، أما تدركُ حجمَ الأذى النفسيِّ الذي تلحقه بهم؟ أما تخافُ من دعوةِ مظلومٍ لَيْسَ بينها وبين الله حجابٌ؟! يا من تسألُ أسئلةً فضوليةً تخترقُ بها حياةَ الناس، يَا مَنْ تتحدثُ في مـجالسك عن عيوبِ الناس وزلاتهم، أما تذكرُ قولَ النبي صلى الله عليه وسلم: «ومن ستَر مسلمًا سترَهُ اللهُ في الدنيا والآخرةِ». إِيَّاكَ أن تسرقَ صفحاتُ التواصلِ الاجتماعيِّ عمرَك، حيث تجدُ نفسَك غارقًا في تصفحٍ لا ينتهي، وَاقِعًا في شَرَكِ نَشْر الشائعاتِ والأخبارِ المضلِّلةِ التي تهددُ نسيجَ المجتمعِ، إلى جانبِ التأثيرِ السلبيِّ على الصحةِ النفسيةِ، حيث تتولدُ حالةٌ من المقارنات الزائفة، والصورِ المبالغ فيها للحياةِ التي قد تورث شعورًا بالنقص والإحباطِ؛ مما يؤدي إلى انهيارِ الحياةِ الزوجيةِ وارتفاعِ معدلاتِ الطلاقِ، كما صارت تلك المنصاتُ مرتعًا للتنمرِ الإلكترونيِّ والمراهناتِ بشتى أنواعها؛ والفَتْوى بغيرِ علمٍ، كما أنها تؤدِّي إلى العزلةِ الاجتماعيةِ، فكلما زادَ انغماسُنا في العالم الافتراضي، قلَّ تواصلُنا المباشر مع أهلنا وأصدقائنا. ويَا أَيُّهَا المكرَّمُ، تدبرْ بقلبِك تشريعاتٍ مشددةً وأحكامًا مؤكدةً تحفظ للإنسانِ حرمةَ بيتِه، وعوراتِ نفسِه، وأسرَار حياتِه؟! أَلَم تسمعْ قولَ اللهِ جلَّ جلالُه: {يَا أَيُّهَا الذين آمنُوا لا تدخُلوا بيوتًا غيرَ بيوتِكم حتى تستأنسُوا وتسلِّموا على أهلها ذلكم خيرٌ لكم لعلكم تَذَكَّرُونَ}، فأيُّ سياجٍ أمنعُ، وأي حمايةٍ أكملُ من تطبيقِ هذا الأدبِ الرفيعِ الذي يأمرنا بالاستئذانِ قبل الولوجِ إلى بيوتِ الآخرينَ؟ أليس هذا السياجُ يقينا شرَّ النظراتِ الطائشةِ، ويكفلُ لأهلِ البيت خصوصيتَهم وحرمتَهم؟! إنها قاعدةٌ إلهيةٌ في احترامِ كل خصوصياتِ الناسِ، ألم ينهنا نبيُّنا الكريم صلى الله عليه وسلم عن انتهاك الخصوصياتِ بأي صورةٍ بقوله صلى الله عليه وسلم: «إِيَّاكُم والظنَّ، فإن الظنَّ أكذبُ الحديث، ولا تحسَّسوا، ولا تجسَّسوا، ولا تناجشُوا، ولا تحاسدُوا، ولا تباغضُوا ». فَلِمَاذا يَتَعَدَّى البعضُ على وصايا الجنابِ الـمعظمِ التي تحذِّرنا من النَّبْشِ في خفايا الناسِ، وكشفِ سترِهم، وتتبعِ عثراتِهم؟! سائلًا غَيْرَه: كَمْ راتبُك؟ لماذا لم تتزوجْ بعدُ؟ متى تنجبونَ؟ يا أيها النبيلُ: إذا أردتَ السلامةَ مِن غيِرَك فاطلبْها في سلامةِ غيرِكَ مِنكَ!). نص الخطبة الثانية (الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على خاتمِ الأنبياءِ والمرسلينَ، سيدِنا محمدٍ (صلى الله عليه وسلم)، وعلى آلِه وصحبهِ أجمعينَ، وبعد: فيا عبادَ اللهِ، عَظِّمُوا الأملَ في الله الكريم، واعلموا أنَّ بلادَكُم محفوظةٌ بحفظِ اللهِ لها، آمنةٌ بنصِّ القرآنِ الكريمِ {ادخُلوا مصرَ إن شاءُ الله آمنينَ}، تحوطُها دعواتُ آلِ بيتِ الجنابِ المعظمِ صلوات الله وسلامُه عليهِ: «يا أهلَ مِصرَ، نصرتمونا نصركمُ اللهُ، وآويتمونا آواكمُ اللهُ، وأعنتمونا أعانكمُ الله، جعل اللهُ لكم من كل ضيقٍ مخرجًا ومن كل همٍّ فَرَجًا». أيها الكرام، هذا أوانُ الالتفافِ التامِّ الكامِل حولَ الوطنِ وقيادتِه الرشيدةِ، فَالْزَمُوا غَرْزَ الوَطَنِ، واجتمِعوا على حبِّه والبذلِ مِن أجلِه، ولنكنْ جميعًا يدًا واحدة، وقلبًا واحدًا خَلْفَ وَطَنِنَا العظيمِ، نعملُ بجدٍّ وإخلاصٍ، وإياكم وسمومَ الشائعاتِ التي تفتكُ بأوصالِ المجتمعاتِ وقتَ الشدائدِ، تنتشرُ كالنارِ في الهشيمِ، وتهدفُ إلى بثِّ الفزَعِ في قلوبكم، وزرعِ القلقِ في نفوسكم، وزعزعةِ الاستقرارِ الذي هو قوامُ حياتِكم، وتفريقِ الصفِّ الذي هو حصنُ أمتكِم، فهل نكونُ أداةً طيِّعةً في أيدي مروِّجي هذه الأكاذيبِ المسمومةِ؟! تحرَّوا المعلوماتِ من مصادرها الرسميةِ الموثوقةِ، وتأكدوا من صحتِها قبل أن تنطِقوا بها أو تنقلوها، وَحَاديكُم هذا الوعيدُ المحمَّدي «كفى بالمرءِ كذِبًا أن يحدثَ بكلِّ ما سمعَ»، فكيفَ إذا كان ما يسمعه كذبًا محضًا أو مغلوطًا يهدف إلى إثارةِ الفتنةِ؟ فلا تكونوا معاولَ هدمٍ تفتتُ صروحَ الوطنِ، بل كونوا لبناتِ بناءِ راسخةً، تزيدُ هذا الوطنَ قوةً وعزةً وإباءً وشموخًا. قدِّموا لوطنكم كُلَّ معاني البذلِ والعطاءِ، فمن استطاع منكم أن يضحيَّ ببعضِ هامشِ ربحه؛ تخفيفًا على أبناءِ وطنه فليفعلْ وَلَهُ عند اللهِ جلَّ جلالُه أجرٌ لا تصفه الكلماتُ، وجزاءٌ لا تحصيه الأرقامُ، كُونوا إيجابيِّينَ، قَاطعوا محتكري السِّلَع ورافعي الأسعارِ، وَاعْلَمُوا أَنَّ ترابَ وطنكِم المقدسِ يستحقُّ البذلَ والتَّضْحِيَةَ والفداءَ بكل معانِيه).