تعرف على وصايا نبوية لنضارة الوجه ونوره
وأضاف البرنامج ينبغي على كل مسلم يريد أن يشع من وجهه نور الإيمان أن يحافظ على الصلاة على وقتها، فقد روي عن أبي مالك الأشعري رضي الله عنه أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الصَّلاةُ نُورٌ"، كذلك عليه بخشية الله في السر والعلن ، والتمسك بسنة النبي صلى الله عليه وسلم فهي نور ، فبقدر التمسك بسنة الحبيب صلى الله عليه وسلم بقدر ما يكون في وجه المسلم من نور.
وتابع البرنامج : سُئل الحسن البصري: ما بال المتهجدين باللّيل من أحسن النّاس وجوهًا ؟ قال: ' لأنّهم خلوا بالرحمن فألبسهم من نوره '.
يذاع برنامج ( سُئِل فأجاب ) يوميًا عبر أثير إذاعة القرآن الكريم ، تقديم الإذاعي د.محمد مصطفى يحيى .
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الجمهورية
منذ 29 دقائق
- الجمهورية
عطية لاشين: لا حرج في نية الصلاة بأي اسم من أسمائها الشرعية
وأوضح أن القرآن الكريم سمّاها "الفجر"، وذلك في قوله تعالى: "وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا" [الإسراء: 78] كما جاءت السنة النبوية بتسميتها كذلك، ففي الحديث الشريف قال النبي ﷺ: "ركعتا الفجر خيرٌ من الدنيا وما فيها." [رواه مسلم] وأشار الدكتور لاشين إلى أن من أسمائها الأخرى "صلاة الصبح"، وقد وردت بهذا الاسم في حديث السيدة عائشة رضي الله عنها، إذ قالت: "إن رسول الله ﷺ لم يكن على شيء من النوافل أشد معاهدةً منه على ركعتين قبل الصبح." كما جاء في بعض روايات السنة تسميتها بـ**"صلاة الغداة"**، وهو اسم يُطلق على الصلاة التي تُصلى غداة النهار، أي في أوله، وهو وقت صلاة الفجر. وأكد أن تعدد الأسماء لا يُغيّر من حقيقتها أو فضلها أو أحكامها، بل يدل على عظمة هذه الصلاة واهتمام الشرع بها.
الجمهورية
منذ 44 دقائق
- الجمهورية
الشيخ عويضة عثمان:القُرآن لايوظف للإيذاء وتلاوته للتبرك لا للتشفى
وقال في تصريحات خاصة لـ"الجمهورية أونلاين": " القرآن لم يُنزَّل لأذية الناس، فليس هناك شيء اسمه: (أقرأ القرآن لأؤذي فلانًا). وإنما يُتلى القرآن للتبرك والتقرب إلى الله، والدعاء بقضاء الحاجة، أما المظلوم فله أن يلجأ إلى الله بالدعاء على ظالمه، وهذا لا مانع فيه." وأوضح الشيخ عويضة أن من الخطأ أن يُوظَّف كلام الله في النوايا السيئة أو يُستخدم للخصومة والتشفي، فهذا يتعارض مع قدسية القرآن وغايته التعبدية. وفي سياق متصل، أكد الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء، أنه لا مانع من قراءة القرآن الكريم بقصد التبرك ، حتى دون فهم المعاني، موضحًا أن: "الثواب حاصل بمجرد التلاوة الصحيحة المنضبطة، ما دام القارئ يقصد بها القُرب من الله." وأشار إلى أن فهم المعاني يزيد الأجر والفضل، لكنه ليس شرطًا لصحة التلاوة ولا لحصول الثواب، مؤكدًا على أهمية النية الصالحة في كل عمل.
الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
مواقيت الصلاة بمحافظة المنيا اليوم الإثنين 14 يوليو 2025
الصلاة هي عماد الدين وقوامه الذي لا يقوم إلا به وواحدة من أركان الإسلام الخمسة والعبادة اليومية، لذلك يبحث المواطنون بمحافظة المنيا عن مواقيت الصلاة حرصًا منهم على أدائها في موعدها دون تأخير، وقد أعلنت الهيئة المصرية العامة للمساحة مواقيت الصلاة اليوم الإثنين 14 يوليو 2025، بمحافظة المنيا حسب الميقات المحلي للمحافظة. ويقدم "الدستور" تقريرا بمواقيت الصلاة بـمحافظة المنيا اليوم الإثنين 14 يوليو 2025 الموافق 19 المحرم من عام 1447 هجري حسب الميقات المحلي للمحافظة والذي أعلنته الإدارة العامة للجيودسيا والحساب بالهيئة المصرية العامة للمساحة والتي تتحمل مسئولية مواقيت الصلاة الخمس يوميا بالإضافة لصلاة العيدين الفطر والأضحى. صلاة الظهر الساعة 1 و3 دقائق مساءً صلاة العصر الساعة 4 و35 دقيقة مساءً صلاة المغرب الساعة 7 و56 دقيقة مساءً صلاة العشاء الساعة 9 و24 دقيقية مساءً كيفية حساب مواقيت الصلاة وأمرنا الله سبحانه وتعالى أن نقيم الصلاة لدلوك الشمس أي من زوالها إلى غسق الليل أي ظلمته وهذه الفترة هي أوقات صلوات أربع هي الظهر والعصر والمغرب والعشاء، وقد جمع سبحانه وتعالى الأوقات الأربعة دون فصل لأن كل وقت منها ينتهي مع دخول وقت الصلاة التالية لها ثم فصل سبحانه وتعالي صلاة الفجر لأن وقت صلاتها ينتهي بشروق الشمس ولا يتصل وقت صلاة الظهر التالية لها أما تحديد مواقيت الصلاة تفصيلاً فقد ورد في السنة الشريفة قولية وفعلية مع العلم أنها تتحدد شرعا بعلامات تتوقف على حركة الشمس الظاهرية. حكم تارك الصلاة في الإسلام وقد اختلف علماء المسلمين في حكم تارك الصلاة وأجمعوا على أن من تركها جحود فقد كفر ومن تهاون كسلاً فقد فسق وأن التارك للصلاة ليس له ضمان حسن الخاتمة وعرض نفسه للخسارة إلا أن عاجلها بالتوبة والندامة ولعظيم أهمية الصلاة لم تسقط عن المريض وانه رخص له الصلاة حسب حاله كما أن الصلاة لم يعف منها المجاهد في الحرب وهو أمام العدو ولذلك قال رسول الله صلي الله عليه وسلم (إن بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة).
