logo
الإنتر يحتجّ على هدف الباريسي الثاني في نهائي دوري الأبطال.. جمال الشريف يشرح

الإنتر يحتجّ على هدف الباريسي الثاني في نهائي دوري الأبطال.. جمال الشريف يشرح

العربي الجديدمنذ 2 أيام

شهد الشوط الأول لنهائي بطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، مساء السبت، بين
باريس سان جيرمان
الفرنسي وغريمه
إنتر ميلان
الإيطالي، على ملعب أليانز أرينا بمدينة ميونخ الألمانية، حالة تحكيمية أثارت التساؤلات بين الجماهير الرياضية.
واحتج نجم نادي إنتر ميلان الإيطالي، نيكولو باريلا (28 عاماً)، على الهدف الثاني، الذي سجله مهاجم باريس سان جيرمان الفرنسي، ديزيريه دوي (19 عاماً)، في الدقيقة العشرين من الشوط الأول، بداعي أن الكرة خرجت أثناء قيام مدافع "الباريسي"، الإكوادوري ليان باتشو (23 عاماً)، بإبعادها، قبل انطلاق الهجمة المرتدّة السريعة، لكتيبة المدرب الإسباني لويس إنريكي (55 عاماً).
وكشف الخبير التحكيمي الخاص بـ"العربي الجديد"، جمال الشريف، عن رأيه بقوله: "كانت هناك هجمة لنادي إنتر ميلان الإيطالي، ورُفعت الكرة إلى داخل منطقة جزاء باريس سان جيرمان، واستطاع المدافع ليان باتشو تحويل الكرة برأسه، وهي تتحرك باتجاه خط مرماه، ولحق بها وقفز في الهواء، وتمكن من لعبها بقدمه اليسرى، قبل أن تتجاوز خط مرمى الفريق الفرنسي".
كرة عالمية
التحديثات الحية
هل حُرم مانشستر يونايتد ركلة جزاء أمام توتنهام؟ جمال الشريف يجيب
وتابع جمال الشريف: "اشترك لاعب إنتر ميلان نيكولو باريلا، في اللعبة مع ليان باتشو، لكن الكرة عادت إلى نجوم باريس سان جيرمان، الذين قاموا بتنفيذ هجمة سريعة، انتهت بتسجيل ديزيريه دوي الهدف الثاني لفريقه في الدقيقة العشرين من عمر الشوط الأول، والهدف كان شرعياً، إذ إنّ الكرة لم تتجاوز خط مرمى الفريق الباريسي في الهواء بكاملها، ومِن ثمّ فإن قرار الحكم باستمرار اللعب كان صحيحاً".
ديزيريه دويه يُضاعف النتيجة لباريس سان جيرمان! 🔥⚽️
📦 اشترك الآن 👇
🔗
https://t.co/tVCUsT4hCE
📱
https://t.co/alkogGtHdW
#دوري_أبطال_أوروبا
|
#نهائي_الأبطال
|
#باريس_سان_جيرمان
|
#إنتر
|
#باريس_إنتر
pic.twitter.com/sxdBWGY8ks
— beIN SPORTS (@beINSPORTS)
May 31, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لاعبون غادروا في التوقيت الخطأ بحثاً عن المجد الأوروبي... مبابي آخرهم
لاعبون غادروا في التوقيت الخطأ بحثاً عن المجد الأوروبي... مبابي آخرهم

العربي الجديد

timeمنذ 16 ساعات

  • العربي الجديد

لاعبون غادروا في التوقيت الخطأ بحثاً عن المجد الأوروبي... مبابي آخرهم

كتب نادي باريس سان جيرمان الفرنسي فصلاً جديداً في تاريخه الكروي بتحقيقه أول لقب في دوري أبطال أوروبا، وذلك بعد فوزه الساحق على إنتر ميلانو الإيطالي مساء السبت بنتيجة (5-0)، في المباراة النهائية التي احتضنها ملعب أليانز أرينا بمدينة ميونخ الألمانية. وطال انتظار جماهير النادي الباريسي لهذا التتويج، لكنه جاء بطريقة درامية، إذ تحقق بعد موسم واحد فقط من رحيل النجم الفرنسي كيليان مبابي (26 عاماً)، الذي قرّر مغادرة النادي إلى ريال مدريد الإسباني في صفقة انتقال حر، أملاً في الفوز بلقب التشامبيونزليغ، ليجد نفسه بعيداً عنه، فيما احتفل زملاؤه السابقون بالمجد القاري. وحقق مبابي كل ما يمكن تحقيقه مع باريس سان جيرمان من ألقاب محلية، وبقي لقب دوري أبطال أوروبا هو العقدة الوحيدة في مسيرته الباريسية، خاصة بعدما خسر نهائي 2020 أمام بايرن ميونخ الألماني، قبل أن يختار النجم الفرنسي الانتقال إلى النادي الملكي، بعد موسم توّج فيه الأخير بلقب دوري الأبطال، آملاً أن يكون جزءاً من الجيل الذهبي المتوّج قارياً، لكن لعنة دوري الأبطال طاردته مجدداً، إذ خرج فريقه الجديد من ربع النهائي أمام أرسنال الإنكليزي بهزيمة قاسية (3-0 ذهاباً و2-1 إياباً)، بينما قاد المدرب الإسباني لويس إنريكي (55 عاماً)، تشكيلة باريس للفوز باللقب، مُكملاً ثلاثية تاريخية ستبقى خالدة. ولا يعد مبابي أول نجم يترك ناديه في توقيت خاطئ بحثاً عن دوري الأبطال، فيجد نفسه يشاهد فريقه السابق يرفع اللقب، ومن بين أبرز الأمثلة على ذلك الأوكراني أندريه شيفتشينكو، الذي رحل عن ميلان الإيطالي عام 2006 نحو تشلسي الإنكليزي على أمل معانقة المجد الأوروبي، ولكن المفارقة أن ميلان بلغ نهائي التشامبيونزليغ في الموسم التالي وتُوج باللقب على حساب ليفربول الإنكليزي، بينما خرج "البلوز" من البطولة، ليعيش شيفتشينكو مرارة القرار المتسرّع. ولا يمكن الحديث عن سوء التوقيت دون ذكر السويدي زلاتان إبراهيموفيتش، الذي قضى مسيرته متنقلاً بين كبار أوروبا، دون أن يتمكن من الظفر بلقب دوري الأبطال. ففي عام 2009، غادر إنتر ميلانو إلى برشلونة من أجل اللقب، لكن إنتر توج بالبطولة في الموسم ذاته بعدما أطاح ببرشلونة نفسه في الدور نصف النهائي، بينما فشل زلاتان في تحقيق هدفه، وفي الموسم التالي، غادر اللاعب صفوف النادي الكتالوني نحو ميلان الإيطالي، ليُتوج البلاوغرانا بدوري الأبطال مجدداً عام 2011، وكأن اللقب كان يتفاداه عمداً كلما غادر. أما الألماني مسعود أوزيل، فترك نادي ريال مدريد في صيف 2013 متجهاً إلى أرسنال الإنكليزي، في صفقة أحدثت جدلاً كبيراً، ليشهد الموسم التالي مباشرة تتويج الفريق الملكي بلقب دوري الأبطال للمرة العاشرة في تاريخه، بعد غياب دام 12 عاماً، وكان رحيل أوزيل لحظة تحوّل في تشكيلة النادي الأبيض، لكن لم يكن يعلم أن حلمه الأوروبي سيتحقق لأصدقائه بعد مغادرته. وينطبق الحال نفسه مع الإسباني سيسك فابريغاس، بعدما عاد إلى صفوف نادي برشلونة في 2011 بعد سنوات قضاها في أرسنال، لكنه لم يتمكن من تحقيق اللقب القاري خلال ثلاثة مواسم، لينتقل إلى تشلسي في عام 2014، ويشاهد برشلونة بعدها مباشرة وهو يتوج بلقب دوري الأبطال بقيادة المدرب الإسباني لويس إنريكي، والثلاثي المرعب ليونيل ميسي ولويس سواريز ونيمار دا سيلفا. وتكرر السيناريو ذاته مع البرازيلي فيليب كوتينيو، الذي أجبر إدارة ليفربول على بيعه إلى برشلونة في شتاء 2018، وفي الموسم الموالي، توّج "الريدز" بلقب دوري الأبطال بعد ريمونتادا تاريخية ضد برشلونة في نصف النهائي. ورغم ذلك، فإن كوتينيو نفسه عاد للتألق في البطولة، ولكن بقميص بايرن ميونخ المعار إليه، وسجل هدفين في فوز تاريخي للنادي البافاري على البلاوغرانا بنتيجة (8-2) في ربع النهائي، ليتأهل إلى النهائي ويحقق اللقب في مشهد يختلط فيه الثأر بالمفارقة. كرة عالمية التحديثات الحية الباريسي يضع الكرة الفرنسية على خريطة النجاحات بفضل مشروعه ولا يختلف المشهد كثيراً مع البلجيكي إدين هازارد، الذي غادر تشلسي بعد التتويج بلقب الدوري الأوروبي، نحو ريال مدريد في 2019، طامعاً في دوري الأبطال، وبعد موسمين له خارج تشلسي، حقق "البلوز" المفاجأة وتوجوا بلقب دوري الأبطال 2021 بقيادة الألماني توماس توخيل، قبل أن يتوج البلجيكي لاحقاً باللقب في عام 2022، ولكن الإصابات خذلته، وغاب عن معظم مباريات البطولة، ولم يشارك فعلياً في تتويج النادي الملكي، ما جعل انتقاله أقرب إلى خيبة أمل كبرى. أما النجم الإنكليزي رحيم ستيرلينغ، فغادر صفوف نادي مانشستر سيتي في صيف 2022 إلى تشلسي، معتقداً أن مشروع الفريق اللندني أكثر نضجاً بعد التتويج القاري قبل عام، لكن الواقع كان مغايراً. ففي أول موسم بعد مغادرته قلعة الاتحاد، حقق السماوي ولأول مرة في تاريخه الثلاثية بقيادة المدرب الإسباني بيب غوارديولا، وكان ستيرلينغ يشاهد فريقه السابق يصعد منصة التتويج التي غادرها باحثاً عن دور أكبر وفرص جديدة.

من دويه إلى كفارا.. أرقام تاريخية مثيرة في نهائي أبطال أوروبا
من دويه إلى كفارا.. أرقام تاريخية مثيرة في نهائي أبطال أوروبا

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

من دويه إلى كفارا.. أرقام تاريخية مثيرة في نهائي أبطال أوروبا

شهدت المباراة النهائية لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم، التي انتهت بتتويج باريس سان جيرمان الفرنسي باللقب، بعد الفوز على إنتر ميلان بخماسية نظيفة، عدداً من الأرقام القياسية، ليُحقق الفريق الباريسي أول لقب في تاريخه، بمساهمة مباشرة من أبرز نجومه: المغربي أشرف حكيمي (26 عاماً) والفرنسي ديزيري دويه (19 عاماً) والجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا (24 عاماً)، في ليلة سجل فيها إنتر ميلان أرقاماً دفاعية سلبية تاريخية. دويه أول لاعب يُساهم بثلاثية في نهائي الأبطال قدم النجم الفرنسي الشاب، ديزيري دويه، نفسه بقوة في المباراة النهائية لبطولة دوري أبطال أوروبا، وذلك عبر تسجيله هدفين وصناعته آخر، ليكون أول لاعب يُساهم بثلاثة أهداف في مباراة نهائية بتاريخ دوري أبطال أوروبا، كما أنه سادس لاعب مختلف يُسجل ويصنع في نهائي أبطال وعمره 19 عاماً و362 يوماً، وهو أصغر لاعب يُسجل هذه الأرقام في المباراة النهائية. كفارا أول جورجي يُسجل في نهائي الأبطال دخل النجم الجورجي، خفيتشا كفاراتسخيليا، تاريخ المباريات النهائية لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم، وذلك إثر تسجيله أحد الأهداف الخمسة، التي توجّت باريس سان جيرمان الفرنسي بلقب الأبطال الأول في تاريخه، وبات أول لاعب كرة قدم جورجي يُسجل في مباراة نهائية لدوري الأبطال، كما أصبح أول لاعب جورجي يحمل كأس الأبطال تاريخياً. باريس أول بطل أوروبي بفارق خماسية نظيفة أصبح نادي باريس سان جيرمان الفرنسي أول نادٍ أوروبي يُتوّج بلقب في بطولة أوروبية ودوري أبطال أوروبا تحديداً، بفارق خمسة أهداف في مباراة نهائية، ليُصبح أول بطل يرفع الكأس وهو متفوق في النهائي بنتيجة عريضة (5-0)، ليدخل التاريخ بأول لقب له في البطولة الأوروبية. كرة عالمية التحديثات الحية ديزيريه دوي.. حكاية عبقري الباريسي الذي ورث حُب كرة القدم من عائلته إنتر وإنزاغي ورقم دفاعي كارثي أمسى نادي إنتر ميلان أول فريق أوروبي يتلقى خمسة أهداف نظيفة في شباكه، منذ نهائي دوري الأبطال في عام 1962، والذي انتهى بفوز بنفيكا البرتغالي على ريال مدريد الإسباني (5-3)، ليعود باريس ويُتوج بطلاً في نسخة عام 2025، بالفوز بخماسية نظيفة. أرقام تاريخية للمدرب لويس إنريكي أصبح المدير الفني لفريق باريس سان جيرمان، لويس إنريكي (55 عاماً) ثاني مدرب يُتوج بالثلاثية مع فريقين مختلفين (الدوري والكأس ودوري الأبطال)، إذ سبق أن حقق ذلك مع نادي برشلونة في موسم 2014-2015، عندما حقق ألقاب: الدوري الإسباني وكأس ملك إسبانيا ودوري الأبطال، ثم حققها مع باريس في عام 2025 (ألقاب: الدوري الفرنسي وكأس فرنسا ودوري الأبطال)، وسبقه إلى ذلك المدرب الإسباني، بيب غوارديولا (55 عاماً) الذي حقق الثلاثية مع برشلونة (موسم 2008-2009) ومانشستر سيتي (2022-2023). أشرف حكيمي ورقم تهديفي مُميز في أبطال أوروبا ساهم أشرف حكيمي بتسجيل تسعة أهداف في دوري أبطال أوروبا مع باريس سان جيرمان هذا الموسم (سجل أربعة أهداف وصنع خمسة)، وهو أعلى رقم تهديفي لمدافع في نسخة واحدة من الأبطال منذ المدافع الأيرلندي، لان هارتي، مع ليدز يونايتد في موسم 2000-2001.

الخليفي: لدينا مدرب عبقري وعقليته مذهلة.. أهدي لقب الأبطال إلى والدتي الراحلة
الخليفي: لدينا مدرب عبقري وعقليته مذهلة.. أهدي لقب الأبطال إلى والدتي الراحلة

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

الخليفي: لدينا مدرب عبقري وعقليته مذهلة.. أهدي لقب الأبطال إلى والدتي الراحلة

عبّر رئيس نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، القطري ناصر الخليفي (51 عاماً)، عن سعادته الكبيرة بعد تحقيق لقب بطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم للمرة الأولى في تاريخ "الباريسي"، عقب الفوز على إنتر ميلان الإيطالي، بخمسة أهداف نظيفة، في المواجهة النهائية التي جمعت بينهما على ملعب أليانز أرينا بمدينة ميونخ الألمانية. وقال ناصر الخليفي، في حديثه لشبكة بي إن سبورتس القطرية: "أريد إهداء لقب بطولة دوري أبطال أوروبا إلى أمير دولة قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، وأيضاً إلى والدتي، رحمها الله تعالى، التي كانت تدعو لنا حتى نحقق لقب المسابقة القارية التي انتظرناها طويلاً منذ بداية الاستثمار في هذا النادي، وعمل 14 عاماً لم يذهب سُدىً، وهو رد على كل المشككين، وانتصرنا بخمسة أهداف مقابل لا شيء في المواجهة النهائية، وهذا يدل على أننا نسير في الطريق السليم". وتابع الخليفي: "لدينا فريق شاب ومدرب عبقري، وأصبحت لدينا الخبرة في هذه البطولة التي حصدناها بعد فوزنا على إنتر ميلان الإيطالي، الذي أعتبره أحد الأندية العريقة، وأحترمه بعدما قدم موسماً رائعاً، خصوصاً في نصف النهائي، والحمد لله وُفِقنا وأحرزنا هذه البطولة، وهناك تخطيط حصل وبُعد نظر، ونحن نمثل فرنسا وندافع عن كرتها، ونحن ثاني فريق فرنسي يحقق المسابقة القارية، وسنكون موجودين في كأس العالم للأندية، وهذا سيكون بداية تاريخ لباريس سان جيرمان، ولدينا لاعبون قادرون على متابعة هذا الإنجاز". وأوضح: "لقد كنا نعرف أن هناك صعوبة في تحقيق لقب دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، بسبب خبرة العديد من الأندية الكبرى، حتى إن رئيس بايرن ميونخ، كارل هاينتس رومنيغه، أبلغني بعد خسارتنا المواجهة النهائية للمسابقة القارية عام 2020، أن حصد اللقب يأتي في حال عدم التخطيط له، ومن شاهدني على المدرجات لاحظ كثرة شربي للماء، بسبب التوتر الذي شعرت به، وسبحان الله كل شيء ذهب، ونريد الآن الفوز بالبطولات، وتحقيق الألقاب في دوري الأبطال". بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية أجمل لقطات نهائي الأبطال: جماهير الباريسي تكرّم إنريكي بصورة ابنته وختم ناصر الخليفي حديثه: "علينا التواضع الآن، ولدينا فريق قوي قادر على تحقيق كل شيء، وفي مباراة مانشستر سيتي في مرحلة الدوري كان ترتيبنا بعيداً، ومنذ هذه اللحظة تغير كل شيء، بعدما صعدنا إلى الأدوار الإقصائية، وتدرجنا حتى وصلنا إلى النهائي، وحصدنا اللقب، وأود توجيه الشكر إلى جماهير الفريق التي وقفت بجانبنا، والجميع رأى ما فعلته مع لويس إنريكي، الذي يمتلك إنسانية بحكم معرفتي به، ولا أستطيع أن أصف ما أشعر به تجاهه، لأنه إيجابي ويحوّل السلبية إلى إيجابية، وعاش مع ابنته الراحلة أفضل سنواتها قبل وفاتها، وعقليته مذهلة، وعمل معنا بشكل كبير، ونحن قدمنا إليه كامل الدعم، واستطاع تحقيق الأهم لنا، وهو لقب دوري الأبطال".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store