logo
قوات الاحتلال تهدم منزلين في بلدتي كفر الديك وبروقين

قوات الاحتلال تهدم منزلين في بلدتي كفر الديك وبروقين

فلسطين اليوممنذ 11 ساعات

هدم جيش الاحتلال الإسرائيلي، الإثنين، منزلين في بلدتي كفر الديك وبروقين بمحافظة سلفيت شمالي الضفة الغربية المحتلة.
وأفاد رئيس بلدية بروقين فائد صبرة، بأن جرافات عسكرية إسرائيلية شرعت في عملية هدم منزلين في بروقين وكفر الديك بدعوى البناء دون ترخيص.
وذكر أن أحد المنزلين مكون من 3 طوابق سويت بالأرض، وتم تدمير مركبات في الموقع.
وأوضح أن قوات إسرائيلية تواصل حصار البلدتين وتعمل على تحويل منازل إلى ثكنات عسكرية لليوم السادس.
وأشار صبرة إلى أن القوات الإسرائيلية تعمل على تفتيش منازل الفلسطينيين والعبث بمحتوياتها.
ويحاصر جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ مساء الأربعاء البلدتين ويجري أعمال تفتيش وتحقيق يتخللها اعتداء على الفلسطينيين وتخريب ممتلكاتهم، بحجة البحث عن منفذ عملية إطلاق نار أسفرت عن مقتل إسرائيلية وإصابة زوجها في اليوم ذاته

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اليوم الـ120 للعدوان .. الاحتلال يواصل التجريف والتدمير في جنين
اليوم الـ120 للعدوان .. الاحتلال يواصل التجريف والتدمير في جنين

فلسطين اليوم

timeمنذ 9 دقائق

  • فلسطين اليوم

اليوم الـ120 للعدوان .. الاحتلال يواصل التجريف والتدمير في جنين

فلسطين اليوم - جنين تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على مدينة جنين ومخيمها لليوم الـ120 على التوالي، مع توسيع عمليات التجريف والتدمير داخل المخيم بهدف تغيير معالمه وبنيته، إضافة إلى استمرار منع الدخول أو الوصول إليه. وأفادت وكالة الأنباء الرسمية "وفا" بأن الاحتلال شق نحو 15 طريقا داخل مخيم جنين البالغة مساحته أقل من نصف كيلومتر مربع فقط. ولفتت نقلا عن بلدية جنين إلى أن البنية التحتية في المخيم مدمرة بشكل كامل، إضافة إلى تدمير 60% من البنية التحتية في المدينة، وتدمير 120 كيلومترا من الشوارع، و42 كيلومترا من الخطوط الناقلة للمياه، و99 كيلومترا من خطوط الصرف الصحي. ومساء أمس الإثنين، اقتحمت قوات الاحتلال محيط الجامعة العربية الأميركية في جنين، ونصبت حاجزا في الطريق الواصل إلى قرية جلقموش شرقا، كما تستمر قوات الاحتلال في إطلاق الرصاص الحي بشكل كثيف جداً داخل مخيم جنين، علماً أنه فارغ من سكانه بشكل كامل، فيما كانت قوات الاحتلال أمس الاثنين عند مدخل المخيم المعروف بدوار الحصان. واقتحم الاحتلال أمس أيضا قرية أم التوت وخربة تلفيت إلى الشرق من جنين، ونشر فرق المشاة وداهم عددا من المنازل. وتشهد قرى محافظة جنين اقتحامات شبه يومية مع استمرار العدوان على المدينة والمخيم، حيث تُسجّل تحركات عسكرية يومية في أغلبية قرى المحافظة، إلى جانب وجود دائم لدوريات الاحتلال وآلياته. كما تواصل قوات الاحتلال إغلاقها الكامل لمخيم جنين ومنع الوصول إليه، وسط استمرار عمليات التجريف والتدمير داخله بهدف تغيير بنيته ومعالمه. وبحسب تقديرات بلدية جنين، فإن قرابة 600 منزل هُدمت بشكل كامل في المخيم، فيما تضررت بقية المنازل بشكل جزئي وأصبحت غير صالحة للسكن. ولا تزال عائلات المخيم، إضافة إلى مئات العائلات من المدينة ومحيطها، مجبرة على النزوح القسري حتى الآن، إذ تشير بلدية جنين إلى أن عدد النازحين من المخيم والمدينة تجاوز 22 ألفا، وهو ما يشكل 23% من إجمالي عدد سكان المدينة والمخيم، في حين تسبب العدوان في خسارة قُدرت بشكل مبدئي بأكثر من 300 مليون دولار. ومنذ بدء العدوان على المدينة والمخيم في 21 كانون الثاني/ يناير الماضي، ارتقى 40 شهيدا، إلى جانب عشرات الإصابات وحالات الاعتقال.

الحرب انتهت منذ فترة طويلة ولن تتغير النتيجة - ولكن القتل يجب ان ينتهي
الحرب انتهت منذ فترة طويلة ولن تتغير النتيجة - ولكن القتل يجب ان ينتهي

معا الاخبارية

timeمنذ 14 دقائق

  • معا الاخبارية

الحرب انتهت منذ فترة طويلة ولن تتغير النتيجة - ولكن القتل يجب ان ينتهي

ينتظر العالم كله ليعرف اذا كان نتانياهو يصغي للرئيس الأمريكي ترامب ام ان ايتمار بن غفير هو صاحب الكلمة الأخيرة والاعلى في إسرائيل . فاذا كانت كلمة ترامب هي الأعلى فان الحرب سوف تقف سريعا ، واذا كانت كلمة ابن الغفير هي الأقوى فان الحرب سوف تقف بعد حين ولكن بعد ان يثبت الأخير كتلته المتطرفة في الكنيست لتتحول ظاهرة التطرف العنصري من مشكلة عند الفلسطينيين الى ازمة دائمة ومتفاقمة عند الإسرائيليين انفسهم . سياسيا واخلاقيا ودوليا وقضائيا واسرائيليا انتهى نتانياهو . انتهى بكل معنى الكلمة ومهما فعل ومهما قتل ومهما اعتدى على سوريا ولبنان وغزة وعلى الضفة الغربية فانه لن يعود صالحا للاستخدام عربيا ودوليا بعد هذه المرحلة ، لذلك تراه يجهد بكل السبل لإطالة مدة هذه المرحلة وهو لا يعرف انه كلما اطال بها فانه يتسبب بأضرار لا يمكن إصلاحها على إسرائيل وعلى المنطقة كلها . جو بايدين قاد اكبر حروب بشعة على وجه الأرض من أوكرانيا الى غزة ونهايته الحزينة كانت متوقعة ، لان البشر لا يريدون رؤية امراء الحروب ولا يرغبون في انتخابهم مرة أخرى ، ومهما كانت درجة الاعجاب بهم فانهم يتحولون الى رموز فاشلة تذكر السكان بالموت ومأساة الحروب . النهايات لن تقتصر على الأعداء بل على الجميع وعلى العرب عموما وعلى الفلسطينيين خصوصا . وانني اكرر ما كتبته في الأيام الأولى من الحرب : هذه الحرب لن ينتصر بها احد فكل الضحايا كانوا شهودا على فشل السياسيين وعنجهية أفكارهم والمكابرة بعدم تحمّل المسؤولية . وهذا لا يشمل حركة حماس ولا قطاع غزة لوحده ، بل يشمل جميع الحكومات والتنظيمات والسياسيين والمحللين وجميع القيادات التي احتلت الشاشات واحتلت بيوتنا وافكارنا وخيالات أطفالنا . مستحيل ان تكون النهايات سيئة دائما مثل البدايات . ومن الظلم ان نشاهد على التلفزيون ابطال المستقبل ورموز السلام القادم هم انفسهم ابطال الماضي . فكيف يكون من يهدم مثل من يبني ، و كيف يتساوى من يبني مدرسة او يفتتح عيادة او يعبد طريقا ويبني جسرا مع الذي يجلس طوال العمر يبث التشاؤم وينشر السوداوية والسلبية والعدمية بين الأجيال ؟؟ ليس مطلوب منا ان نعود للبداية كل مرة يظهر فيها قائد او تنظيم ليثبت لنا وجهة نظره . هناك عامل اسمه " تراكم المعرفة " وعلى كل قائد جديد ان يبدأ من حيث انتهى الذي سبقه ، وليس ان نعود لنبدأ معه المفاوضات مرة أخرى من الصفر ، او أن نبدأ معه القتال من الطلقة الأولى حيث كنا قبل خمسين عاما ! هذا صراع أجيال وليس مجرد معركة وينتصر فيها طرف على الطرف الاخر وينتهي . وهذا ما يعجز المتطرفون من كل الجهات على فهمه . لا يفهمه المتطرفون في أمريكا ولا في تل ابيب ولا في أي عاصمة عربية . الصراع في فلسطين بدأته الدول الاستعمارية الكبرى قبل مئة عام ، ولن ينتهي الا بالدول العظمى .. ولقد اثبتت الحرب الأخيرة ان الفلسطينيين لا يحاربون " اليهود " ولا يحاربون " إسرائيل " ، وان إسرائيل مجرد مندوب لتلك القوى العظمى تؤدي دورا مرسوما بعناية . وحين اشتدت الأمور في 2023 كما في 1967 وكما في تشرين 1973 او في 1982 وغيرها تتقدم حاملات الطائرات والبوارج العملاقة وترسانات الغرب لتقوم هي نفسها بالقتال .

التجمع الديمقراطي للمعلمين الفلسطينيين: الاحتلال يرتكب جريمة بحق المعلمين خلال أداء مهامهم الإنسانية
التجمع الديمقراطي للمعلمين الفلسطينيين: الاحتلال يرتكب جريمة بحق المعلمين خلال أداء مهامهم الإنسانية

قدس نت

timeمنذ 16 دقائق

  • قدس نت

التجمع الديمقراطي للمعلمين الفلسطينيين: الاحتلال يرتكب جريمة بحق المعلمين خلال أداء مهامهم الإنسانية

أدان التجمع الديمقراطي للمعلمين الفلسطينيين في بيان صحفي، استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي المتكرر للمعلمين والعاملين في مراكز الإيواء، أثناء تأديتهم واجبهم الإنساني والتعليمي تجاه أبناء شعبهم النازحين في قطاع غزة. وأوضح البيان أن العدوان الإسرائيلي المتواصل، والذي يرتقي إلى مستوى جريمة إبادة جماعية، لم يُثنِ المعلمين عن مواصلة رسالتهم، حيث يواصلون العمل في الصفوف الأمامية داخل مراكز الإيواء، مقدمين الدعم النفسي والتعليم الأساسي للأطفال، رغم المخاطر. وأشار البيان إلى أن الاحتلال استهدف خلال اليومين الأخيرين عشرات المعلمين بشكل مباشر، ما أسفر عن استشهاد نحو 700 من معلمي الحكومة الفلسطينية، وأكثر من 300 موظف في وكالة الأونروا، معظمهم من الكوادر التعليمية. التجمع: هذه جريمة حرب مكتملة الأركان وصف التجمع استهداف المعلمين والعاملين في الحقل الإنساني بأنه "جريمة مروعة وانتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني"، مؤكدًا أن هذه الجرائم تمثل محاولة متعمدة لضرب البنية الإنسانية والاجتماعية الفلسطينية، وتجريد المجتمع من أدوات صموده. مطالبات عاجلة بتحقيق دولي وحماية العاملين الإنسانيين ودعا التجمع الديمقراطي للمعلمين إلى تحمّل المجتمع الدولي مسؤولياته القانونية والأخلاقية لحماية العاملين في القطاعات الإغاثية والتعليمية، وضمان عدم استهدافهم أثناء تأدية مهامهم. تأمين مراكز الإيواء وضمان استمرار خدماتها الإنسانية والتعليمية، كمناطق محمية بموجب القانون الدولي. كما طالب بفتح تحقيق دولي عاجل ومستقل في جرائم استهداف المعلمين ومراكز الإغاثة، باعتبارها منشآت مدنية تخضع للحماية بموجب اتفاقيات جنيف والمواثيق الأممية. تحية فخر وتأكيد على مواصلة الرسالة في ختام البيان، عبّر التجمع عن فخره واعتزازه بالمعلمين الفلسطينيين وكل العاملين في ميادين الإغاثة والعمل الإنساني، مترحمًا على الشهداء، ومؤكدًا أن الرسالة التربوية ستستمر رغم الألم، كجزء أصيل من نضال الشعب الفلسطيني وتمسكه بحقوقه الأساسية. المصدر: وكالة قدس نت للأنباء - القدس المحتلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store