
ترامب يصف تسجيل فيديو لرهينة إسرائيلي نشرته حماس بأنه "مروع"
وعن الفيديو، قال ترامب في تصريح لصحفيين في البيت الأبيض "إنه مروع، وآمل أن يتمكن أشخاص كثر من مشاهدته، على سوئه، لأنني أعتقد أنه أمر مروع".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
مسئول أمريكي: إدارة ترامب لا تدعم ضم الاحتلال أجزاء من غزة
نقل موقع أكسيوس عن مسئول أمريكي قوله: إن إدارة الرئيس دونالد ترامب لا تدعم ضم إسرائيل أجزاء من غزة. مسئول أمريكي: إدارة ترامب لا تدعم ضم إسرائيل أجزاء من غزة وفي السياق ذاته، ذكرت هيئة البث الإسرائيلية أنه من المتوقع مصادقة المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية ( الكابينت)، في وقت لاحق اليوم الخميس، على خطة عسكرية تقضي بالسيطرة العسكرية على كامل مساحة قطاع غزة. جيش الاحتلال الإسرائيلي أعد خلال الأيام الأخيرة عدة سيناريوهات تنفيذية ولفتت إلى أن جيش الإحتلال الإسرائيلي أعد خلال الأيام الأخيرة عدة سيناريوهات تنفيذية، رغم معارضة رئيس هيئة الأركان إيال زمير للفكرة من حيث المبدأ. تنفيذ عملية عسكرية واسعة وأضافت أن الخطة المركزية التي يدعمها بشكل ملحوظ رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تتمحور حول "تنفيذ عملية عسكرية واسعة لاحتلال مدينة غزة ومخيمات اللاجئين في القطاع. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الزمان
منذ ساعة واحدة
- الزمان
ترامب: من المهم جدا أن تنضم جميع دول الشرق الأوسط إلى اتفاقيات التطبيع
شدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، على أهمية انضمام جميع دول الشرق الأوسط إلى الاتفاقيات الإبراهيمية (اتفاقيات التطبيع مع إسرائيل). وكتب عبر صفحته الرسمية بمنصة «تروث سوشيال»، مساء الخميس: «من المهم جدا بالنسبة إلي أن تنضم جميع دول الشرق الأوسط للاتفاقيات الإبراهيمية بعد تدمير ترسانة طهران النووية، الأمر سيضمن السلام في الشرق الأوسط». وبموجب اتفاقيات أبراهام، التي أُبرمت في عامي 2020 و2021 خلال فترة ولاية ترامب الرئاسية الأولى، وافقت 4 دول على تطبيع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل بعد وساطة أمريكية. وقبل أيام، أفادت 5 مصادر مطلعة أن إدارة الرئيس الأمريكي ترامب، تناقش بنشاط مع أذربيجان إمكانية ضمها هي وبعض الحلفاء في آسيا الوسطى إلى الاتفاقيات، على أمل تعزيز علاقاتهم القائمة أصلا مع إسرائيل. وقالت المصادر التي طلبت عدم الكشف عن هويتها، إن أذربيجان وكل دول آسيا الوسطى لديها بالفعل علاقات طويلة الأمد مع إسرائيل، وهذا يعني أن توسيع الاتفاقيات لتشمل هذه الدول سيكون خطوة رمزية إلى حد كبير، وأن التركيز سينصب على تعزيز العلاقات في مجالات مثل التجارة والتعاون العسكري. وقالت 3 مصادر إن نقطة الخلاف الرئيسية الأخرى هي صراع أذربيجان مع جارتها أرمينيا، إذ تعتبر إدارة ترامب اتفاق السلام بين الدولتين الواقعتين في منطقة القوقاز شرطا مسبقا للانضمام إلى الاتفاقيات. وفي حين طرح مسئولون من إدارة ترامب علنا أسماء عدة دول محتملة للانضمام إلى الاتفاقيات، ذكرت المصادر أن المحادثات التي تركزت على أذربيجان من بين الأكثر تنظيما وجدية. وقال مصدران إنه من الممكن التوصل إلى اتفاق في غضون أشهر أو حتى أسابيع.


تحيا مصر
منذ 2 ساعات
- تحيا مصر
سلاح الصين الجديد.. استهداف شخصيات أمريكية والتلاعب بالرأي العام بواسطة الذكاء الاصطناعي
كشفت وثائق سرية ومسؤولون أمريكيون حاليون وسابقون عن استخدام الحكومة الصينية لشركات متخصصة في الذكاء الاصطناعي لتعزيز قدراتها في مراقبة الرأي العام والتأثير عليه، مما يمثل تطوراً خطيراً في حرب المعلومات العالمية. وتُظهر الوثائق، التي حصلت عليها صحيفة "نيويورك تايمز"، كيف تقوم هذه الشركات بحملات تهدف إلى تشكيل الرأي العام في مناطق حساسة مثل هونج كونج وتايوان، بل وحتى جمع بيانات عن شخصيات سياسية أمريكية بارزة. وفقاً للتحقيق، فإن شركة "GoLaxy" الصينية، التي تقدم نفسها علناً كمنصة لتحليل البيانات ومراقبة الرأي العام، تنفذ سراً عمليات دعائية متطورة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي. وتزعم الوثائق الداخلية للشركة أنها طورت نظاماً دعائياً ذكياً قادراً على استهداف مستخدمي الإنترنت بدقة، وإنشاء محتوى مخصص يبدو طبيعياً ولا يمكن تمييزه عن المحتوى الحقيقي. حملات في هونج كونج وتايوان تكشف الوثائق أن "GoLaxy" نفذت حملات تأثير في هونج كونج وتايوان، حيث تعمل على توجيه الرأي العام لصالح السياسات الصينية. ورغم أن الشركة نفت في بيان لها أي تورط في إنشاء "شبكات روبوتات" أو شن "حملات تأثير نفسي"، إلا أن الوثائق المسربة تشير إلى عكس ذلك. فقد قام موظف سابق في الشركة، غير راضٍ عن ظروف العمل، بتسريب مستندات تظهر كيف تجمع الشركة بيانات ضخمة من منصات التواصل الاجتماعي مثل "ويبو" و"وي شات" و"فيسبوك" و"إكس"، وتستخدمها لتحليل المشاعر العامة وتشكيلها. وتوضح الوثائق أن الشركة تعمل مع أجهزة الاستخبارات الصينية، بما في ذلك وزارة أمن الدولة، مما يعزز المخاوف من أن بكين تستخدم التكنولوجيا المتقدمة لقمع المعارضة وتوجيه الرأي العام محلياً ودولياً. استهداف شخصيات أمريكية من بين المعلومات الصادمة التي كشفتها الوثائق أن "GoLaxy" جمعت ملفات تعريف مفصلة عن 117 عضواً في الكونجرس الأمريكي، بينهم نواب جمهوريون بارزون مثل بايرون دونالدز وتشيب روي وآندي بيجز، كما تتبع الشركة أكثر من 2000 شخصية سياسية وإعلامية أمريكية، بالإضافة إلى آلاف المؤثرين المؤيدين لليمين السياسي والرئيس دونالد ترامب. ورغم أن الوثائق لا توضح كيفية استخدام هذه البيانات، فإن الخبراء يشيرون إلى أن الصين قد تستخدمها لتحليل مواقف السياسيين الأمريكيين تجاه القضايا الحساسة، مثل تايوان وتجارة التكنولوجيا، والتأثير عليها بشكل غير مباشر. سلاح جديد في حرب المعلومات يُعتبر الذكاء الاصطناعي مجالاً جديداً في عمليات التجسس والتأثير، حيث يمكنه تنفيذ حملات أسرع وأكثر كفاءة من الأساليب التقليدية. وفي حين كانت الصين تعاني سابقاً من صعوبات في تنفيذ حملات تأثير فعالة خارج حدودها مقارنةً بوكالات الاستخبارات الروسية، فإن التقدم في الذكاء الاصطناعي قد يمكّنها من سد هذه الفجوة. ووفقاً لباحثين في معهد الأمن القومي بجامعة فاندربيلت، فإن "GoLaxy" تمتلك قدرات تكنولوجية تسمح لها بإنتاج دعاية مخصصة على نطاق واسع، مما يجعلها قادرة على إعادة تشكيل الرأي العام بشكل غير مسبوق. وأشار الباحثون إلى أن "الدعاية المدعومة بالذكاء الاصطناعي لم تعد تهديداً نظرياً، بل أصبحت أداة متطورة تعيد تعريف كيفية التلاعب بالرأي العام". مخاوف الأمنية أثارت هذه الكشفيات مخاوف واسعة في الأوساط الأمنية الأمريكية، خاصةً مع اقتراب الانتخابات الرئاسي. فقد حذر مسؤولون سابقون من أن الصين قد تستخدم هذه التقنيات للتأثير على الناخبين أو زعزعة الاستقرار السياسي. يذكر أن إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب قامت بحل فرق مخصصة في وزارة الخارجية ومكتب التحقيقات الفيدرالي كانت مسؤولة عن التحذير من التهديدات الأجنبية، مما أضعف القدرة الأمريكية على مواجهة مثل هذه الحملات. من جهتها، نفت "GoLaxy" جميع الاتهامات ووصفت المعلومات التي نشرتها "نيويورك تايمز" بأنها "مضللة"، ومع ذلك، فإن حجم البيانات التي جمعتها الشركة وتعاونها المزعوم مع أجهزة الاستخبارات الصينية يثير تساؤلات حول حدود استخدام الذكاء الاصطناعي في الحرب المعلوماتية.