
8 مخاطر لـ«التاتو».. احذروا التسمم والأمراض المزمنة والحرق أثناء الإزالة
كيف يتم رسم التاتو؟
التاتو هو تصميم دائم يُرسم على الجلد باستخدام آلة مزودة بإبر تخترق الطبقة العليا من البشرة وتُدخل حبرًا خاصًا، هذه العملية تتم دون تخدير وتسبب ألمًا يختلف من شخص لآخر، بالإضافة إلى نزيف طفيف، ورغم أن الإجراء يبدو بسيطًا، إلا أن ما بعده قد يكون أخطر مما تتوقع.
- أبرز مخاطر التاتو:
1. الحساسية
بعض الألوان المستخدمة في التاتو، مثل الأحمر والأزرق والأخضر، قد تُسبب رد فعل تحسسيًا يظهر على شكل طفح جلدي أو حكة شديدة، وقد تستمر هذه الأعراض لسنوات.
2. التهابات جلدية
في حال عدم تعقيم الأدوات أو عدم العناية بالتاتو بعد الرسم، قد يتعرض الجلد لالتهابات موضعية خطيرة تستدعي علاجًا طبيًا.
3. أمراض منقولة بالدم
إذا لم تكن معدات التاتو معقمة، فقد تنقل أمراضًا خطيرة مثل:
التهاب الكبد B وC
فيروس نقص المناعة «الإيدز»
أمراض بكتيرية أخرى
4. مشاكل أثناء التصوير بالرنين المغناطيسي «MRI»
بعض الأشخاص أبلغوا عن شعور بالحرق أو التورم في مناطق التاتو عند الخضوع لأشعة الرنين المغناطيسي، وذلك بسبب تفاعل الأصباغ المعدنية مع الموجات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 2 أيام
- نافذة على العالم
نافذة - مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالفيحاء في جدة يُجري جراحة معقدة لإنهاء معاناة ثلاثيني مع ورم كبير بالكبد
الأحد 17 أغسطس 2025 08:50 صباحاً بفضل من الله، نجح مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالفيحاء في جدة، في إنهاء معاناة مراجع يبلغ من العمر 30 عاماً، وصل المستشفى يشكو من الآم شديدة في البطن وإعياء تام وإستفراغ، ناتج عن نمو ورم كبير في البطن. هذا ما أوضحته الدكتورة غدير جمجموم استشارية جراحة الأورام والكبد والبنكرياس والقنوات الصفراوية، رئيسة الفريق الطبي المعالج الحاصلة على الزمالة الكندية. والتي أضافت بأن المراجع حضر لقسم الطوارىء بالمستشفى وهو في حالة حرجة جداً، وذلك بعد رفض قبول حالته بأكثر من مستشفى لخطورة وضعه الصحي وصعوبة تشخيصه، إذ كان يعاني وقت وصوله من الآم وانتفاخ شديد بالبطن والاستفراغ المتكرر وفقدان للشهية وصعوبة الأكل، مع ملاحظة وجود تغير في لون العينين. إذ تم على الفور إخضاعه لمجموعة من الفحوصات الطبية الدقيقة والتي شملت أشعة الرنين المغناطيسي (M.R.I) والأشعة السينية الرقمية (Digital X-Rays) والتحاليل المخبرية. مؤكدة على أن نتائج الفحوصات كشفت عن وجود ورم كبير في البطن بطول 10 سم، متداخل في الفص الأيسر من الكبد، مسبباً ضغطاً شديداً على المعده والأمعاء، وأنه المسؤول عن الآلام التي لحقت بالمراجع ، موضحة بأنه تم تكوين فريق طبي من استشاريي الجراحة العامة والأورام والتخدير والتمريض. حيث تم وضع خطة علاجية تقتضي سرعة التدخل الجراحي لإستصال الورم، وذلك للحيلولة دون إصابته بمزيد من المضاعفات. وقالت الدكتورة غدير أن العملية استغرقت 3 ساعات متواصلة تحت التخدير العام، وتم فيها عمل فتح جراحي دقيق ومن ثم تحرير الورم من التصاقاته واستئصاله بالكامل مع الجزء المتضرر من الكبد الأيسر، نقل بعدها المراجع إلى جناح التنويم مع وضعه تحت المراقبة على مدار الساعة. وقد أظهرت النتائج في الساعات الأولى بعد العملية وجود تحسن كبير في المؤشرات الحيوية له، وعدم الحاجة إلى دخوله العناية المركزة.


نافذة على العالم
منذ 3 أيام
- نافذة على العالم
أخبار العالم : فيروسات يمكن أن تسبب سرطان الكبد
الأحد 17/أغسطس/2025 - 12:50 ص 8/17/2025 12:50:55 AM أفادت ليودميلا ميخاليفا، مديرة معهد بحوث مورفولوجيا الإنسان، بأن الإصابة بالتهاب الكبد الوبائي B تزيد من احتمال الإصابة بسرطان الكبد بمعدل يصل إلى 100 مرة. ووفقا للطبيبة، تسبب فيروسات التهاب الكبد B وC أمراضا كبدية التهابية قد تصبح مزمنة طويلة الأمد، وتتطور أحيانا إلى تليف الكبد وأورام خبيثة، وغالبا ما تتحول إلى سرطان الخلايا الكبدية. وتوضح ميخاليفا: "يزيد حمل فيروس التهاب الكبد الوبائي B من خطر الإصابة بسرطان الكبد بمقدار 100 مرة، وإذا تواجد تليف الكبد على خلفية هذا الفيروس، يرتفع الخطر إلى 1000 مرة مقارنة بالأشخاص غير المصابين. أما التهاب الكبد الوبائي C المزمن فيزيد الخطر بمقدار 20 مرة. وعند العدوى المشتركة بالفيروسين B وC، يصل الخطر إلى 165 مرة. هذه مشكلة صحية بالغة الخطورة". كما تشير الطبيبة إلى أن أكثر من ثلثي حالات سرطان الكبد عالميا مرتبطة بالعدوى بهذين الفيروسين، مشددة على أن سرطان الكبد يُعد ورما شائعا نسبيا، شديد العدوانية، وصعب العلاج، حيث يعيش معظم المرضى المصابين دون علاج بين شهرين وستة أشهر من لحظة التشخيص، ونسبة قليلة منهم فقط تصل إلى خمس سنوات.


الدستور
منذ 3 أيام
- الدستور
فيروسات يمكن أن تسبب سرطان الكبد
أفادت ليودميلا ميخاليفا، مديرة معهد بحوث مورفولوجيا الإنسان، بأن الإصابة بالتهاب الكبد الوبائي B تزيد من احتمال الإصابة بسرطان الكبد بمعدل يصل إلى 100 مرة. ووفقا للطبيبة، تسبب فيروسات التهاب الكبد B وC أمراضا كبدية التهابية قد تصبح مزمنة طويلة الأمد، وتتطور أحيانا إلى تليف الكبد وأورام خبيثة، وغالبا ما تتحول إلى سرطان الخلايا الكبدية. وتوضح ميخاليفا: "يزيد حمل فيروس التهاب الكبد الوبائي B من خطر الإصابة بسرطان الكبد بمقدار 100 مرة، وإذا تواجد تليف الكبد على خلفية هذا الفيروس، يرتفع الخطر إلى 1000 مرة مقارنة بالأشخاص غير المصابين. أما التهاب الكبد الوبائي C المزمن فيزيد الخطر بمقدار 20 مرة. وعند العدوى المشتركة بالفيروسين B وC، يصل الخطر إلى 165 مرة. هذه مشكلة صحية بالغة الخطورة". كما تشير الطبيبة إلى أن أكثر من ثلثي حالات سرطان الكبد عالميا مرتبطة بالعدوى بهذين الفيروسين، مشددة على أن سرطان الكبد يُعد ورما شائعا نسبيا، شديد العدوانية، وصعب العلاج، حيث يعيش معظم المرضى المصابين دون علاج بين شهرين وستة أشهر من لحظة التشخيص، ونسبة قليلة منهم فقط تصل إلى خمس سنوات.