logo
بعد صعود سهمها.. إنفيديا تتصدر الشركات العالمية من حيث القيمة السوقية

بعد صعود سهمها.. إنفيديا تتصدر الشركات العالمية من حيث القيمة السوقية

مباشر منذ 6 ساعات

مباشر: سجل سهم شركة "إنفيديا" ارتفاعاً ملحوظاً خلال تعاملات الأربعاء في بورصة وول ستريت، مدعوماً بثقة المستثمرين المتزايدة في مستقبل الشركة وريادتها في مجال الذكاء الاصطناعي، وسط تجاهل واضح لتأثير القيود الأمريكية المفروضة على تصدير الرقائق المتقدمة إلى الصين.
وارتفع السهم المدرج في مؤشر "ناسداك" بنسبة 4% ليصل إلى 153.93 دولار عند الساعة 08:29 مساءً بتوقيت مكة المكرمة، متجاوزاً بذلك سعر الإغلاق القياسي السابق الذي بلغ 149.43 دولار، والمسجل في السادس من يناير الماضي.
وبفضل هذا الأداء، بلغت القيمة السوقية لـ"إنفيديا" نحو 3.756 تريليون دولار، لتتفوق بذلك على شركة "مايكروسوفت" بفارق طفيف، وتصبح رسمياً أكبر شركة في العالم من حيث القيمة السوقية.
يأتي هذا الإنجاز التاريخي في وقت تتزايد فيه رهانات السوق على الشركات العاملة في قطاع الذكاء الاصطناعي، حيث تُعد "إنفيديا" لاعباً محورياً في صناعة الرقائق المستخدمة في تشغيل أنظمة الذكاء الاصطناعي المتقدمة؛ ما يمنحها موقعاً استراتيجياً في قلب التحول الرقمي العالمي.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
مؤشر سوق دبي المالي يتجاوز أعلى مستوى له منذ يونيو 2008

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحيفة: ترامب يفكر في اختيار الرئيس الجديد لمجلس الاحتياطي الاتحادي مبكرا
صحيفة: ترامب يفكر في اختيار الرئيس الجديد لمجلس الاحتياطي الاتحادي مبكرا

أرقام

timeمنذ 37 دقائق

  • أرقام

صحيفة: ترامب يفكر في اختيار الرئيس الجديد لمجلس الاحتياطي الاتحادي مبكرا

نقلت صحيفة وول ستريت جورنال أمس الأربعاء عن مصادر مطلعة القول إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يفكر في اختيار وإعلان بديل لرئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي) جيروم باول بحلول سبتمبر أيلول أو أكتوبر تشرين الأول.

البيانات والنفط..
من يملك القوة ومن يملك المستقبل؟
البيانات والنفط..
من يملك القوة ومن يملك المستقبل؟

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

البيانات والنفط.. من يملك القوة ومن يملك المستقبل؟

في عالمنا الحديث؛ باتت المقارنة بين النفط والبيانات محط اهتمام الخبراء والمفكرين، إذ لم تعد الموارد التقليدية وحدها كفيلة بتحديد مكامن القوة، بل دخلت البيانات بقوة لتشكل «نفط القرن الواحد والعشرين»، كما يُطلق عليها في كثير من الدراسات الاقتصادية والتقنية. فالنفط، الذي قاد الثورة الصناعية في القرن العشرين، ما زال يحتفظ بمكانته كمصدر رئيسي للطاقة، وعنصر أساسي في مختلف الصناعات، وورقة إستراتيجية في العلاقات الدولية، فضلاً عن كونه ركيزة اقتصادية محورية للدول المنتجة له. وعلى مدى عقود، شكّل النفط رمزاً للهيمنة الاقتصادية، ومحركاً لسياسات الطاقة عالمياً. أما اليوم؛ فقد أخذت البيانات موقعاً موازياً -وربما متقدماً- في التأثير والتحكم في مسارات المستقبل. فالبيانات الضخمة هي وقود الاقتصاد الرقمي، وهي الأساس الذي يقوم عليه الذكاء الاصطناعي، والتعلم الآلي، والخدمات الذكية. وبفضل تحليل البيانات بات بالإمكان تحسين مستوى الخدمات الحكومية، وجودة الرعاية الصحية، وكفاءة التعليم، ناهيك عن دورها في تعزيز تنافسية الشركات وابتكار الحلول. من هذا المنطلق؛ تبدو المقارنة بين النفط والبيانات منطقية. فبينما كان النفط أساس الثورة الصناعية، فإن البيانات تمثل المحرك الأهم للثورة الرقمية التي نشهدها اليوم. وإذا كان من يملك النفط يمتلك القوة التقليدية، فإن من يملك البيانات يمتلك مفاتيح المستقبل. لقد أصبحت البيانات سلعة إستراتيجية جديدة، ومن يمتلكها ويُحسن توظيفها وتحليلها يُعد الأقرب إلى الريادة في عصر الرقمنة. وفي ظل هذا التحول تحتاج الدول والمؤسسات إلى إعادة النظر في سياساتها وتوجهاتها لضمان موطئ قدم في عالم تحكمه الخوارزميات وتشكله البيانات. أخبار ذات صلة

ارتفاع الذهب مع ضعف الدولار وتراجع عوائد «السندات الأميركية»
ارتفاع الذهب مع ضعف الدولار وتراجع عوائد «السندات الأميركية»

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

ارتفاع الذهب مع ضعف الدولار وتراجع عوائد «السندات الأميركية»

ارتفعت أسعار الذهب قليلاً، أمس الأربعاء، بعد خسائر حادة في الجلسة السابقة، حيث قدم ضعف الدولار الأميركي وتراجع عوائد سندات الخزانة، بعض الدعم، حتى مع تراجع الطلب على أصول الملاذ الآمن نتيجة وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران. ارتفع سعر الذهب الفوري بنسبة 0.2 % ليصل إلى 3,330.99 دولارًا للأونصة، بعد أن سجل يوم الثلاثاء أدنى مستوى له في أكثر من أسبوعين، وارتفعت العقود الآجلة للذهب الأميركي بنسبة 0.3 % لتصل إلى 3,345.00 دولارًا. واستقر مؤشر الدولار قرب أدنى مستوى له في أسبوع، مما جعل السبائك المقومة بالدولار الأميركي أكثر جاذبية لحاملي العملات الأخرى، وظلت عوائد سندات الخزانة الأميركية القياسية لأجل 10 سنوات قريبة من أدنى مستوى لها في أكثر من شهر. وصرح كيلفن وونغ، كبير محللي السوق في منصة أواندا: "أسعار الذهب استفادت من البيع الفني للدولار وتراجع عوائد سندات الخزانة الأميركية"، وأضاف وونغ أن من العوامل المحتملة لارتفاع الذهب ارتفاعه، لا سيما مع تراجع التوترات بين إيران وإسرائيل، مع استمرار ضعف الدولار. وصرح رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول لأعضاء الكونغرس يوم الثلاثاء بأن الرسوم الجمركية المرتفعة قد تبدأ في رفع التضخم هذا الصيف، وهي فترة ستكون حاسمة في دراسة مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي لخفض أسعار الفائدة، ويُقدّر متداولو العقود الآجلة لصناديق الاحتياطي الفيدرالية حاليًا خفض أسعار الفائدة بمقدار 60 نقطة أساس لعام 2025، ومن المتوقع أن تُتخذ الخطوة الأولى في سبتمبر. ووفقًا لتقرير صادر عن منتدى المؤسسات النقدية والمالية الرسمية، يُدير واحد من كل ثلاثة بنوك مركزية خطة بقيمة 5 تريليونات دولار لزيادة استثماراته في الذهب خلال العام أو العامين المقبلين، وهو أعلى مستوى له في خمس سنوات على الأقل. انخفض سعر الذهب بأكثر من 1 % يوم الثلاثاء بعد أن أعلن الرئيس دونالد ترمب دخول وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل حيز التنفيذ، وأعلن الرئيس ترمب، مساء الاثنين، عن وقف إطلاق نار متعدد المراحل بين إسرائيل وإيران، وحثّ على عدم انتهاك أيٍّ من الطرفين له. وعلى الرغم من إعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، لا تزال المخاوف قائمة بشأن مدة صمود الهدنة، فبعد ساعات قليلة من إعلان الاتفاق، لجأ الرئيس دونالد ترمب إلى وسائل التواصل الاجتماعي لاتهام كلا الجانبين بالتقصير في الوفاء بالتزاماتهما. وانخفض مؤشر الدولار الأميركي بنسبة 0.1 % خلال ساعات التداول الآسيوية، ليحوم بالقرب من أدنى مستوى له في أسبوع. وقال رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي باول في شهادته أمام الكونغرس إن هناك العديد من المسارات الممكنة للسياسة النقدية، وإن البنك المركزي بحاجة إلى مزيد من الوقت لمعرفة ما إذا كانت الرسوم الجمركية المتزايدة ستؤدي إلى ارتفاع التضخم. وارتفعت أسواق المعادن عمومًا مع انخفاض الدولار الذي جعل السلعة أرخص للمشترين الأجانب. مع ذلك، كانت المكاسب محدودة، حيث أثرت حالة الإقبال على المخاطرة على المعادن الثمينة. ارتفع سعر الفضة الفوري بنسبة 0.4 % ليصل إلى 36.03 دولارًا للأونصة، وانخفض البلاتين بنسبة 0.4 % ليصل إلى 1,311.76 دولارًا، بينما استقر البلاديوم عند 1,065.86 دولارًا. في الوقت نفسه، ارتفعت العقود الآجلة للنحاس في بورصة لندن للمعادن بنسبة 0.5 % لتصل إلى 9,723.35 دولارًا للطن، بينما استقرت العقود الآجلة للنحاس الأميركي عند 4.9015 دولارًا للرطل. في بورصات الأسهم، ارتفعت الأسهم العالمية قليلاً، حيث اعتبر المستثمرون وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران ضوءًا أخضر للعودة إلى الأصول ذات المخاطر العالية، وتجاهلوا المخاوف الفورية بشأن صدمة في قطاع الطاقة. وتراجع الدولار الأميركي إلى أدنى مستوى له في أربع سنوات تقريبًا مقابل اليورو، مع تراجع عوائد سندات الخزانة الأميركية لأجل عامين إلى أدنى مستوياتها في شهر ونصف، حيث قلل انخفاض أسعار النفط من مخاطر ارتفاع التضخم على السندات. واستقرت العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد آند بورز 500 وناسداك. وارتفع مؤشر نيكاي الياباني بنسبة 0.4 %، كما ارتفع مؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ بنسبة 1.3 %، وارتفعت أسهم الشركات الصينية الكبرى بنسبة 1.44 %، لتغلق عند أعلى مستوى لها منذ 20 مارس. واستقر مؤشر إم إس سي آي للأسهم العالمية بعد أن سجل مستوى قياسيًا مرتفعًا خلال الليل. وقال محللون في شركة ميتزلر، ومقرها فرانكفورت: "إذا استمر الوضع المتوتر في الشرق الأوسط في التهدئة، فقد تشهد أسواق الأسهم شهر يوليو القادم، بما يتماشى مع نمطها الموسمي المعتاد". وسيؤدي هذا إلى ارتفاعات قياسية جديدة في الولايات المتحدة، ربما مدعومًا بتجدد التوقعات بخفض أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي. وأظهرت سلسلة من بيانات الاقتصاد الكلي الأميركية الصادرة الليلة الماضية، بما في ذلك بيانات ثقة المستهلك، نموًا اقتصاديًا أضعف من المتوقع في أكبر مستهلك للنفط في العالم، مما عزز توقعات خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة هذا العام. وأغلقت بورصة وول ستريت على ارتفاع حاد مع هدوء التوترات في الشرق الأوسط. وكتب محللون في بنك آي إن جي، في مذكرة للعملاء: "في حين أن المخاوف بشأن إمدادات الشرق الأوسط قد تضاءلت في الوقت الحالي، إلا أنها لم تختفِ تمامًا، ولا يزال هناك طلب أقوى على الإمدادات الفورية". وبلغ عائد سندات الخزانة الأميركية لأجل عامين أدنى مستوياته منذ 8 مايو عند 3.7848 %. وانخفض اليورو بنسبة 0.1 % إلى 1.1594 دولار، ولا يزال قريبًا من أعلى مستوى سجله خلال الليل عند 1.1641 دولار، وهو مستوى لم يُسجل منذ أكتوبر 2021، في حين ارتفع مؤشر الدولار الأميركي، الذي يقيس العملة مقابل ست عملات رئيسية، بشكل طفيف عند 98.079. وإلى جانب العوامل الجيوسياسية، لا تزال السياسة النقدية الأميركية تهيمن على مخاوف المستثمرين، وصرح رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول يوم الثلاثاء أن زيادة الرسوم الجمركية قد تبدأ في رفع التضخم هذا الصيف، وهي فترة ستكون حاسمة بالنسبة للبنك المركزي الأميركي للنظر في تخفيضات أسعار الفائدة المحتملة. ولا تزال الأسواق تتوقع احتمالًا بنسبة 19 % تقريبًا بأن يخفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية في يوليو. وارتفعت الأسهم الأوروبية قليلاً يوم الأربعاء. وارتفع مؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنسبة 0.2 % عند 542.12 نقطة. كما ارتفعت مؤشرات إقليمية رئيسة أخرى، باستثناء المؤشر الإسباني الذي انخفض بنسبة 0.3 %. وتصدرت أسهم السيارات الأوروبية مكاسب القطاعات بارتفاع بنسبة 1.2 %، بينما ارتفعت أسهم الدفاع بنسبة 0.9 %. في المقابل، انخفضت أسهم الإعلام بنسبة 0.6 %. وارتفع سهم ستيلانتيس بنسبة 3.4 % بعد أن رفعت شركة الوساطة جيفريز توصيتها لشركة صناعة السيارات من "احتفاظ" إلى "شراء". وستكون قمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) محور الاهتمام، حيث سيكون الإنفاق الدفاعي محور الاهتمام الرئيس. وسينتظر المستثمرون أيضًا شهادة رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي جيروم باول أمام مجلس الشيوخ يوم الأربعاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store