logo
«دبي لأصحاب الهمم» يدشن نشاطه الصيفي بمشاركة 200 عضو

«دبي لأصحاب الهمم» يدشن نشاطه الصيفي بمشاركة 200 عضو

صحيفة الخليجمنذ 12 ساعات

دشن نادي دبي لأصحاب الهمم النسخة التاسعة لنشاطه الصيفي 2025 تحت شعار «صيفنا حلو»، بمشاركة 200 عضو، ويشتمل النشاط، على 150 فعالية، أبرزها أنشطة رياضية، وبرامج مختصة وتدريبية تفاعلية ورحل ترفيهية، وورش عمل، ودورات تتناسب مع مختلف الإعاقات في محاوره الأربعة المستقبل والابتكار والاستدامة والمهارات الحياتية.
وأعــــدت اللجنة المنظمة العـــديد من المفاجآت للمشاركين في 6 أسابيع من أجل شغل أوقات «أصحاب الهمم» في العطلة الصيفية والمساهمة المجتمعية في استثمار هذه الأوقات بما يعود عليهم بالمنفعة الذهنية والبدنية.
وأكد ماجد العصيمي، المدير التنفيذي للنادي أن «دبي لأصحاب الهمم» يترجم توجيهات القيادة الرشيدة في توفير البيئة المؤهلة والصديقة لأصحاب الهمم من أجل تحقيق الاندماج الكامل في المجتمع، وخاصة أن النشاط الصيفي يعد منصة مهمة لاستثمار أوقات الفراغ في تنمية المهارات.
وقال: «ظل نادي دبي يحرص على اكتشاف المواهب وتشجيع أصحاب الابتكارات بتنظيم العديد من المبادرات والفعاليات التي من شأنها أن تسهم في تحقيق طموحات أصحاب الهمم بمختلف إعاقاتهم».
وأكدت فوزية البلوشي، المدير التنفيذي المساعد رئيس اللجنة المنظمة للنشـــاط الصيفي أن النشاط الصيفي بات منصة تنمي جوانب الإبداع والابتكار للمشاركين من أبناء المجتمع.
وقالت: «مشاركة 100 متطوع ومتطوعة مصدر فخر مجسدين ثقافة التطوع، وحرصهم على أداء دورهم المجتمعي».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«صيفنا حلو» في «دبي لأصحاب الهمم»
«صيفنا حلو» في «دبي لأصحاب الهمم»

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

«صيفنا حلو» في «دبي لأصحاب الهمم»

دشن نادي دبي لأصحاب الهمم النسخة التاسعة لنشاطه الصيفي 2025 تحت شعار «صيفنا حلو» بمشاركة 200 عضو ويشتمل على 150 فعالية أبرزها أنشطة رياضية وبرامج مختصة وتدريبية تفاعلية ورحلات ترفيهية وورش عمل ودورات تتناسب مع مختلف الإعاقات في محاوره الأربعة: المستقبل والابتكار والاستدامة والمهارات الحياتية. وأعدت اللجنة المنظمة العديد من المفاجآت للمشاركين في 6 أسابيع من أجل شغل أوقات «أصحاب الهمم» في العطلة الصيفية والمساهمة المجتمعية في استثمار هذه الأوقات بما يعود عليهم بالمنفعة الذهنية والبدنية وتعريف أولياء الأمور بالفعاليات المختلفة التي يقدمها النادي والتعريف أيضاً بمسابقاته المختلفة التي تكسب «أصحاب الهمم» مهارات علمية واجتماعية وثقافية ورياضية. وأكد ماجد العصيمي، المدير التنفيذي للنادي، أن «دبي لأصحاب الهمم» يترجم توجيهات القيادة الرشيدة في توفير البيئة المؤهلة والصديقة لأصحاب الهمم من أجل تحقيق الاندماج الكامل في المجتمع وخاصة أن النشاط الصيفي يعد منصة مهمة لاستثمار أوقات الفراغ في تنمية مهارات «أصحاب الهمم» واكتشاف روح الإبداع والتعلم لديهم وفق البرامج المخصصة لذلك. وقال: إن نادي دبي ظل يحرص على اكتشاف المواهب وتشجيع أصحاب الابتكارات والعمل على بث روح العمل الجماعي بتنظيم العديد من المبادرات والفعاليات التي من شأنها أن تسهم في تحقيق طموحات «أصحاب الهمم». من جانبها، أكدت فوزية البلوشي، المدير التنفيذي المساعد رئيس اللجنة المنظمة للنشاط الصيفي، أن النشاط الصيفي بات منصة تنمي جوانب الإبداع والابتكار للمشاركين من أبناء المجتمع. وقالت: إن مشاركة 100 متطوع ومتطوعة مصدر فخر مجسدين ثقافة التطوع وحرصهم على أداء دورهم المجتمعي وصولاً إلى الغاية المبتغاة. ووجهت الشكر إلى الرعاة والشركاء الذين ظلوا يعززون قيم العمل المشترك من أجل بناء شراكات استراتيجية ضمن المسؤولية المجتمعية نحو توطيد أواصر التعاون في جميع المبادرات والفعاليات.

كتابات نحبّها وأخرى لا نحبّها
كتابات نحبّها وأخرى لا نحبّها

صحيفة الخليج

timeمنذ 7 ساعات

  • صحيفة الخليج

كتابات نحبّها وأخرى لا نحبّها

للناس فيما يقرؤون أهواء، فقد تأسر كتب معينة أفئدة الكثيرين، فتنال شهرةً واسعة وتحظى بتعليقات ومقالات عديدة في وسائل الإعلام المختلفة وقد يُتوَّج أصحابها بجوائز أدبية مرموقة عنها، لتصبح سبباً في تحقيق المزيد من الشهرة لهم ولكتبهم، حين تجعل منها محطّ الأنظار ولكن هذا لا يمنع أن هناك نسبة ليست قليلة من القرّاء، ناهيك عن النقّاد، لهم رأي آخر في هذه الأعمال وباعثي على طرق هذا الموضوع، منشور يعود إلى أكثر من سنة، لكاتبة مصرية شابة اسمها منى مراد، تقول فيه باللهجة المصرية: «مش بحب كتابات نجيب محفوظ ولا ماركيز، أنا عارفة أني هتهاجم بس ده رأي شخصي». توالت التعليقات على هذا المنشور حتى بلغت نحو 130 تعليقاً وعلى خلاف ما توقعت كاتبته فإن عدد من «هاجموها» يكاد لا يُعدّ على الأصابع وإن كان هذا الهجوم اتخذ منحى الاستهجان إن صحّ القول، حيث كتب أحدهم: «بالتأكيد أنت لم تقرأي لا لهذا ولا لذاك وبالتالي كان هذا رأيك»، فيما سألها آخر: «أنت قرأت إيه لهما؟»، وسأل ثالث: «ما هي الأشياء التي لم تعجبك، الفكرة، السرد، البناء التصاعدي للرواية، البعد الزمكاني في الروايات..الخ؟». اللافت أن أغلبية التعليقات نحت منحى التفهم لذائقة الكاتبة وإليكم نماذج منها: «تتهاجمي ليه.. كل قارئ وميوله»، «كلّ واحد حر»، «هذه مسألة أذواق.. ليس من الضروري أن يحبّ كل الناس هذين الكاتبين»، «كلّ ما يتعلق بالذوق الشخصي ليس محل تعليق أو انتقاد.. هكذا ينبغي أن يكون»، «لك ذلك فالناس فيما يعشقون مذاهب»، فيما رأى البعض أن الأمر لا يقتصر على الذائقة وحدها وإنما يدخل في خانة حرية الرأي، فأحدهم قال: «دي حرية رأي محدش يقدر يعارضك» وشاركه الرأي شخص آخر كتب: «لك مطلق الحرية.. أنا بعض مؤلفات طه حسين لا تروق لي». لم يخل الأمر من تعليقات ساخرة من فكرة القراءة نفسها، كالتعليق الذي قال صاحبه: «أنت عاوزه تقولي إن لسه فى ناس بتقرأ كتب؟»، أو قول شخص آخر: «حاولي تديهم فرصة تانية ولو فعلاً لسه قافلة منهم أنا أوعدك بسحب جميع رواياتهم من المكتبات». هناك من اقترح على الكاتبة بعض المخارج للتغلب على عدم محبّتها لكتابات محفوظ وماركيز، كالنصيحة التي وجهها أحدهم لها بأن تقرأ لماركيز بعض رواياته القصيرة (النوفيلا) مثل «ليس لدى الكولونيل من يكاتبه»، أو «أحداث موت معلن» وتقرأ لمحفوظ «فوق هضبة الهرم» و«الشيطان يعظ»، مؤكداً أنها ستحب الاثنين لو فعلت ذلك، أما الأديب المخضرم أحمد الخميسي فقد اقترح على الكاتبة بدائل للاثنين قائلاً: «اقرأي يوسف إدريس وبهاء طاهر ح تحبيهم».

«تخت الإمارات» على «درجات أوبرا الباستيل»
«تخت الإمارات» على «درجات أوبرا الباستيل»

الإمارات اليوم

timeمنذ 8 ساعات

  • الإمارات اليوم

«تخت الإمارات» على «درجات أوبرا الباستيل»

قدمت فرقة «تخت الإمارات» على «درجات أوبرا الباستيل» في العاصمة الفرنسية باريس، عرضاً موسيقياً حياً في اليوم العالمي للموسيقى، الذي يوافق 21 يونيو الجاري. جاءت هذه المشاركة التي رعتها دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي، ضمن فعاليات Fête de la Musique، حيث قادت الفرقة عازفة العود شمسة الجسمي، وقدمت للجمهور لمحة من التراث الموسيقي الغني والمتجدّد لدولة الإمارات، من خلال برنامج موسيقي يضم مؤلفات عربية كلاسيكية وأخرى إماراتية أصيلة. وفي إطار جهودها الدبلوماسية الثقافية المستمرة، قامت دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي بجمع خمسة موسيقيين محليين موهوبين لتشكيل «فرقة تخت»، التي تعزف ألحان الموسيقى العربية التقليدية، لتقدم الفرقة مجموعة من المقطوعات الموسيقية العربية الكلاسيكية، مع دمج عناصر مميزة من التراث الإماراتي، مستعرضة الهوية الموسيقية الإماراتية المتنوعة على الساحة العالمية. ويُعد مهرجان الموسيقى، الذي انطلق في باريس عام 1982، أحد أكبر الاحتفالات الموسيقية في العالم، ويُقام سنوياً في 21 يونيو، ويتم الاحتفاء به اليوم في أكثر من 120 دولة، حيث تتحول المدن خلاله إلى مشاهد صوتية نابضة بالحياة، تنشيط الفضاءات العامة بعروض موسيقية حية تضفي أجواء احتفالية مميزة. ضمت الفرقة الموسيقية مجموعة من العازفين على آلات القانون والكمان والإيقاعات التقليدية، ما أضفى طابعاً غنياً يبرز إيقاعات وتركيبات الموسيقى الخليجية ضمن قالب التخت الكلاسيكي. ويأتي تنظيم هذا العرض في الوقت الذي تواصل أبوظبي تعزيز حضورها الثقافي على الساحة العالمية، حيث تم تصنيفها أخيراً ضمن أفضل 20 مدينة ثقافية في العالم، ومن خلال مبادراتها تؤكد دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي التزامها الراسخ بالحفاظ على التراث الفني الإماراتي، وحمايته والترويج له على مختلف الصعد المحلية والإقليمية والعالمية. • قادت الفرقة عازفة العود شمسة الجسمي، وقدمت للجمهور لمحة من التراث الموسيقي الغني والمتجدّد لدولة الإمارات. • مهرجان الموسيقى، الذي انطلق في باريس عام 1982، أحد أكبر الاحتفالات الموسيقية في العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store