
جمعية الثقافة بجدة تختتم برنامج رحلة الفن
اختتمتْ جمعية الثقافة والفنون بجدة، برنامج رحلة الفن الذي تُنظمه الجمعية في الرياض والدمام وجدة، بالتعاون مع وزارة التعليم، وبدعم صُندوق دعم الجمعيات.
واشتمل الحفلُ الذي أُقِيمَ في قاعة الشربتلي الكبرى بنادي جدة الأدبي وسط حضور كبير، على تقديم مواد مرئية عن الدورات التدريبة ومخرجاتها حيثُ قُدّم عرضٌ مرئي سلّط الضوء على المسارات الأربعة المستهدفة في مسارات السينما والمسارح والموسيقى والفنون البصرية.
وشارك في الدورات أكثر من ١٢٠ طالبًا وطالبة من مدارس إدارة تعليم جدة، وقُدّمت معزوفات موسيقية جماعية، وكذلك عزف منفرد على الناي والعود والبيانو والجيتار، إلى جانب عرض عددٍ من الأفلام التي تمّ تصويرها من قِبل الطلاب المتدرّبين، كما تَمّ عرض عدد من الصور الفوتوغرافية التي عَمل عليها الطلاب.
وفي ختام الحفل قُدّم نشيد "رحلة الفن السعودي" من كلمات عبدالله القرني، وألحان الفنان سمير سالم، وغناء الطلاب المشاركين في الورش التدريبية وسط تفاعل الحضور.
وفي نهاية الحفل، كرّمتْ إدارة التعليم بجدة، إدارة الجمعية، على دورها في نجاح البرنامج إلى جانب تكريم المدربين، من جانبه كرّم مديرُ الجمعية الأستاذ محمد آل صبيح، إدارة تعليم جدة، وجميع الفرق المشاركة في البرنامج.
وقال مدير الجمعية محمد آل صبيح، إن المواهبَ رصيدٌ ثمينٌ لمستقبل الوطن ويقتضي علينا جميعاً تعزيز من مثل هذه البرامج والمبادرات النوعية، وقدّم شكره لمقام وزارة التعليم، وصُندوق دعم الجمعيات، وإدارة الجمعية بالرياض والدمام، وشكر بشكلٍ خاصٍ إدارة تعليم جدة على دورها المحوري في نجاح البرنامج.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
الأزمة تتصاعد.. أسرة محمود عبدالعزيز تطالب بوسي شلبي بتعويض 10 ملايين
تابعوا عكاظ على تصاعدت الأزمة بين أسرة النجم الراحل محمود عبدالعزيز والإعلامية بوسي شلبي من جديد، بعد أن تقدمت أسرة الراحل بدعوى قضائية تطالب فيها الإعلامية بدفع تعويض قدره 10 ملايين جنيه. وذكرت أسرة محمود عبدالعزيز في بيان رسمي أن بوسي شلبي شوّهت سمعة والدهم، من خلال الادعاء كذباً بأنها كانت زوجته، مستخدمة وثائق مزورة على حد وصفهم. واستمعت جهات التحقيق بمصر قبل عدة أيام لأقوال بوسي شلبي في واقعة اتهامها من أسرة الفنان الراحل بتزوير الهوية الشخصية، والقيد العائلي، وجواز السفر. وبدأت الأزمة بين بوسي شلبي وورثة الفنان الراحل في فبراير الماضي، حينما نفت بوسي الأقاويل المتداولة التي تفيد بطلاقها من محمود عبدالعزيز في العام نفسه الذي شهد زواجهما قبل 27 عاماً. أخبار ذات صلة واكتشفت بوسي شلبي وثيقة طلاقها أثناء وجودها في إحدى المصالح الحكومية لتغيير بيانات هويتها الشخصية، لكن المسؤولين أخبروها أنها مطلّقة من الفنان الراحل قبل سنوات، الأمر الذي أشعل مواقع التواصل الاجتماعي. ومن جانبها، أصدرت أسرة الفنان الراحل محمود عبدالعزيز بياناً رسمياً باسم الورثة تعلن من خلاله مقاضاة بوسي شلبي، بعدما ادعت الزواج منه حتى أيامه الأخيرة، الأمر الذي نفته أسرته ووصفته بـ«الأكاذيب والافتراءات» وأنه عارٍ تماماً من الصحة. وشدّد البيان على احترام الأسرة الكامل للقانون، مشيراً إلى أن ما يُثار عبر بعض وسائل الإعلام ومواقع التواصل لا يمتّ للحقيقة بصلة، وأنهم لن يصمتوا مجدداً أمام محاولات الإساءة لاسم الفنان الكبير. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


عكاظ
منذ 3 ساعات
- عكاظ
حسين عبدالمطلوب «أبو هلال».. نغمة الوفاء في وجدان الذاكرة الشعبية
تابعوا عكاظ على حين يُروى تاريخ الفنون الشعبية في المملكة، لا بد أن يمرّ من عند «أبو هلال» حسين عبدالمطلوب، الرجل الذي لم يكن مجرد فنان أو قائد فرقة، بل ذاكرة حية نابضة بالولاء للتراث وصدق الانتماء للناس. هو أحد أولئك الذين لم ينتظروا تكريماً، بل عاشوا ليخدموا التراث بروح المحب، ويمنحوه من حياته، حتى أصبح اسمه مرادفاً للأصالة. أسس فرقة «أبو هلال» للفنون الشعبية، كأول فرقة خاصة تنهض بحمل الإرث الشعبي، وتمثِّل المملكة في محافل ثقافية كبرى داخل وخارج الوطن. من الجنادرية إلى الأيام الثقافية، ومن معارض المملكة إلى حفلات الأعياد، كان أبو هلال سفيراً غير رسمي للفرح الشعبي، ينقله بأمانة وحب، مؤمناً بأن ما يغذّي الوجدان يجب أن يُصان ويُروى للجيل الجديد. في ملامحه البسيطة، وأسلوبه الدافئ، سكن قلوب الناس. وفي سعيه الدؤوب لصون التراث، غدا أحد أعمدته. ورغم وطأة المرض الذي أثقله في السنوات الأخيرة، ما زال حضوره المعنوي عالياً في كل من لمس أثره أو سمع بإبداعه. ولأن الذاكرة الشعبية لا تُفرّق بين من غنّى للحب أو للوطن أو لناديه، فقد وجد فيه محبو نادي الاتحاد أيضاً رمزاً للوفاء والانتماء. لكنه في جوهره، كان ملكاً للناس جميعاً، صديقاً للفرح الجماعي، وراوياً بلسان الطرب الحركي والوجد الغنائي لذاكرة السعوديين. اليوم، يقف الكثيرون بصمت أمام خبر معاناته، وقلوبهم تلهج بالدعاء له، كما لو أن نغمة من نغمات التراث الأصيل باتت حزينة. فالشفاء له، ليس شفاءً لشخص، بل لجزء من روحنا الجماعية، التي أحبّته دون أن تطلب شيئاً، فقط لأنه كان صادقاً.. محبوباً.. وبسيطاً كما ينبغي للرموز أن تكون. أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} حسين عبدالمطلوب


عكاظ
منذ 3 ساعات
- عكاظ
5 فئات تجنّبها في لحظاتك السعيدة
تابعوا عكاظ على يشير مختصون نفسيون إلى أهمية إحاطة النفس بأشخاص إيجابيين عند الشعور بالسعادة، وتجنّب الفئات التالية: من يقللون من فرحك أو يسخرون منه من يعقدون المقارنات المحبطة من يطرحون المشكلات في كل وقت من يستهينون بإنجازاتك من يفتعلون الجدل في اللحظات الجميلة أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}