
ممثل الصحة العالمية: مصر تمتلك البنية التحتية والبشرية لتصنيع اللقاحات
1/3
قال الدكتور نعمة عبد ممثل منظمة الصحة العالمية فى مصر خلال جلسة خاصة فى مؤتمر صحة أفريقيا المنعقد حاليا بالقاهرة، عن تصنيع اللقاحات فى القارة الأفريقية واستعراض التجربة المصرية، إنه تم مناقشة كيفية تصنيع اللقاحات فى القارة الأفريقية لتحقيق الاكتفاء الذاتى، لتحقيق الاكتفاء الذاتى.
وأكد قدرة مصر الهائلة على تصدير اللقاحات إلى الدول الأخرى وخاصة إلى الدول الأفريقية مستقبلا، مضيفا، أنه فى منظمة الصحة العالمية ركزنا على توطين تصنيع اللقاحات، لذلك هناك استراتيجية إقليمية واستراتيجية عالمية.
وأوضح أن مصر لها دور كبير فى مجال الأدوية واللقاحات وحصلت على مستوى النضج الثالث فى مجال تصنيع الأدوية واللقاحات ، مشيرا إلى أن الجزائر استفادت من التجربة المصرية فى هذا المجال، حيث إن تصنيع اللقاحات فى مصر قديم جدا من 100 سنة، مضيفا أنه من المهم الآن هو اعتماد منظمة الصحة العالمية للقاحات، مؤكدا أن مؤسسة جافى واليونيسيف لا يشتريان لقاحات إلا إذا كانت معتمدة من منظمة الصحة العالمية.
وأضاف أن مصر هى الدولة الأولى فى أفريقيا التى صنعت الأدوية واللقاحات، وتمتلك القدرات البشرية ولديها البنية التحتية المؤهلة لذلك، والقطاع الخاصة له دور ويتماشى مع المتطلبات العالمية فى تصنيع الأدوية و اللقاحات.
حضر الجلسة كل من الدكتور راضى حماد رئيس قطاع الطب الوقائى والأمراض المتوطنة بوزارة الصحة والسكان ، والدكتور هشام بدر نائب رئيس الهيئة المصرية للشراء الموحد، وممثلى مركز السيطرة على الأمراض الأفريقي.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
صحة وطب : توقف عن إزالة الشمع.. تعرف على الطريقة الصحيحة للعناية بالأذن
الأربعاء 25 يونيو 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - العناية بالأذنين تعد أمرا ضروريا للحفاظ على السمع، خاصة مع التقدم بالعمر، بجانب وجود عوامل جديدة لها تأثيرات سلبية على الأذن، مثل الاعتماد على السماعات لوقت طويل، والأجهزة عالية الصوت. ووفقا لموقع الجارديان، يؤثر ضعف السمع على 42% من الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 50 عامًا، ويرتفع إلى 71% ممن تزيد أعمارهم عن 70 عامًا، لذلك يوجد عدد من الطرق اليومية التى يمكن أن تساعدنا فى الحفاظ على صحة الأذن بوقت مبكر. عادات صحية للعناية بالأذن والحفاظ على السمع لا تستخدم أعواد القطن العناية الجيدة بالأذنين لا تعني استخدام أعواد القطن، بل على العكس يجب ترك الأذنين تحافظان على زيوتهما الطبيعية، مما يساعد على تجنب التهابات الأذن، لأن جفاف الجلد يُسبب التشقق بسهولة، وحتى ظفر الإصبع قد يُسبب تهيجًا والتهابًا، كذلك يوصى بتجفيف الأذنين بعد الاستحمام أو السباحة، عن طريق وضع قطعة من ورق التواليت أو الشاش على إصبعك الصغير ومسح الأذن من الخارج جيدا. لا تزيل الشمع الشمع في حد ذاته ليس سيئًا، بل هو آلية وقائية للحفاظ على صحة الأذنين عمومًا، ويخرج من تلقاء نفسه، لذلك فإن وجود شمع في الأذن لا يعني بالضرورة أنها غير صحية أو غير نظيفة. و تشير الأبحاث إلى أن الشمع يحتوي على إنزيم يقتل البكتيريا والفيروسات التي تدخل الأذن، كما أنه يرطب البشرة. لذلك فهو مفيد أكثر من أي شيء آخر. كن حذرا بشأن التعرض للضوضاء الأجهزة أصبحت أفضل بكثير مما كانت عليه من حيث جودة الصوت، ويمكن رفع مستوى الصوت أكثر فأكثر، مما يؤدى إلى زيادة في فقدان السمع الناجم عن الضوضاء في جميع أنحاء العالم، مما يستدعى إلى الانتباه لمستوى الصوت وتحديدا عند ستخدام سماعات الأذن. لا تفرط في استخدام سماعات الرأس قد تكون معقولًا بشأن مدى ارتفاع الصوت في أذنك في بيئة هادئة، ولكن بمجرد دخولك إلى بيئة صاخبة، فإنك ترفع مستوى الصوت حتمًا دون أن تدرك أنه قد يكون مرتفعًا جدًا بالنسبة لأذنيك، لذلك يجب الاعتماد على قاعدة 50/50، والتى تعنى الاستماع إلى 50٪ من مستوى الصوت على سماعات الرأس الخاصة بك لمدة 50 دقيقة، بينما تنصح منظمة الصحة العالمية بنسبة 60٪ لمدة 60 دقيقة . اجراء فحص السمع معظم الناس لا يدركون احتمالية إصابتهم بفقدان السمع، ويستغرق الأمر في المتوسط حوالي عشر سنوات بين ظهور صعوبات السمع وطلب المساعدة، مما يستدعى الخضوع لفحص سمع للتأكد من حالة الأذن. راجع الطبيب فى حالة ظهور أى أعراض إذا استيقظت ووجدت إحدى أذنيك صماء تمامًا أو تعاني من فقدان سمع شديد، فعليك زيارة طبيبك فورا، وإذا كان هناك التهاب في أذنك الداخلية، فإن تناول الدواء في أسرع وقت ممكن هو أفضل طريقة للحد من ذلك، وإلا فهناك خطر لحدوث ضرر دائم.


الدستور
منذ 4 ساعات
- الدستور
مذكرة تفاهم لوزارة الصحة و"الشراء الموحد" لتوطين صناعة تقنيات بنوك الدم
في خطوة تعكس التزام القطاع الخاص المصري بدعم رؤية مصر 2030 وتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي لتعزيز الصناعات المتقدمة، وقعت اليوم وزارة الصحة وهيئة الشراء الموحد و«ثنك برو » للخدمات الطبية، وشركة "دياجاست" الفرنسية (DIAGAST-FRANCE)، المتخصصة في تكنولوجيا اختبارات المناعة الدموية وأنظمة إدارة بنوك الدم، مذكرة تفاهم لتوطين صناعة أنظمة وتقنيات تحديد فصائل الدم في مصر وتوزيعها محليًا وإقليميًا. وأكد الدكتور هشام ستيت، رئيس الهيئة المصرية للشراء الموحد، أن توقيع مذكرة التفاهم بين شركة "ثنك برو" للخدمات الطبية، وشركة "دياجاست" الفرنسية (DIAGAST-FRANCE) لإنشاء مصنع متكامل لإنتاج أنظمة اختبارات المناعة الدموية وتحديد فصائل الدم يمثل خطوة استراتيجية في مسيرة توطين الصناعات الطبية المتقدمة في مصر، بما يتماشى مع توجيهات القيادة السياسية ورؤية مصر 2030 لتعزيز الأمن الصحي وتحقيق الاكتفاء الذاتي من المنتجات الطبية الحيوية. وأوضح ستيت أن هذه الاتفاقية تأتي في إطار استراتيجية الدولة لدعم الشراكات بين القطاعين العام والخاص والشركات العالمية الرائدة، بهدف نقل التكنولوجيا وتوطين الصناعات الدوائية والطبية، لافتًا إلى أن "هذا المصنع سيسهم بشكل مباشر في خفض فاتورة استيراد أنظمة فصائل الدم، والتي تُعد عنصرًا حيويًا في عمليات نقل الدم والرعاية الصحية، كما سيرفع كفاءة الخدمات المقدمة للمواطنين". تعزيز البنية التحتية للرعاية الصحية واكد أن هذا المشروع سيسهم في تعزيز البنية التحتية للرعاية الصحية، وخاصة في مجال بنوك الدم، من خلال توفير منتجات عالية الجودة بأسعار تنافسية، فضلًا عن نقل الخبرات الفنية للكوادر المصرية". من جانبه أكد الدكتور محمد حساني، مساعد وزير الصحة والسكان لشؤون مبادرات الصحة العامة، أن مشروع إنشاء مصنع أنظمة فصائل الدم بالتعاون بين شركة "ثنك برو" المصرية و"دياجاست" الفرنسية يمثل نقلة في مسيرة التصنيع الدوائي المحلي، ويسهم بشكل مباشر في تعزيز الأمن الصحي للمواطنين. وقال حساني ان "هذا المشروع يجسد توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي بتوطين الصناعات الطبية الحيوية، ويأتي في إطار استراتيجية الوزارة لتحقيق الاكتفاء الذاتي من المنتجات الطبية الأساسية". وأوضح ان هذا المشروع يتكامل مع المبادرات الرئاسية للصحة العامة، وسيخدم بشكل مباشر مختلف المبادرات مثل 100 مليون صحة وغيرها من المبادرات. وقال الدكتور إسلام كامل رئيس « ثنك برو »للخدمات الطبية خلال توقيع الاتفاقية اليوم، إنه تم الإتفاق على أن تقوم شركة " دياجاست – فرنسا "بالتعاون مع الشركة المحلية من أجل إنشاء مصنع محلي ونقل التصنيع المرحلي إلى مصر وتنفيذ كل ما يلزم من الناحية الإنشائية والفنية والإدارية والإشرافية من أجل حصول المصنع المحلي المصري على الشهادات العالمية المطلوبة من أجل جعل مصر نقطة تصدير إلى أفريقيا. توطين الصناعات التكنولوجية المتطورة وأكد أن هذه الشراكة تأتي تماشيًا مع سياسة الدولة لتوطين الصناعات التكنولوجية المتطورة، وخاصة تلك المرتبطة بالقطاع الصحي، والتي تدعم المبادرات القومية لتحسين جودة الخدمات الطبية. بموجب الاتفاقية، ستنقل "دياجاست" – التابعة لمؤسسة الدم الفرنسية (EFS) – تكنولوجيا تصنيع منتجاتها إلى المصنع الجديد في مصر، بما يشمل الاتي: - ⁃ توطين الصناعة وتأسيس مصنع محلي لمنتجات الشركة الفرنسية مع الحصول على كافة الشهادات والاعتمادات الدولية المطلوبة تحت اشراف وتعاون شركة دياجاست. ⁃ نقل تكنولوجيا التصنيع المعتمدة عالميًا الى المصنع المحلي. ⁃ نقل حقوق التوزيع والتوريد للمنطقة من الشركة الفرنسية الى المصنع المصري ⁃ اعتماد المصنع المصري كموزع عالمي للشركة الفرنسية. ⁃ نقل حقوق التصدير إلى أفريقيا من مصنع الشركة في فرنسا إلى المصنع الجديد في مصر بعد إستيفاء الحصول على شهادات الجودة المطلوبة. أوضح كامل أن المشروع لن يقتصر على التصنيع، بل يشمل أيضًا تطوير برمجيات مدعومة بالذكاء الاصطناعي لإدارة بنوك الدم، مما يسد الفجوة بين الاحتياجات والتبرعات في بعض الدول، وستعمل هذه الأنظمة على إنشاء قاعدة بيانات موحدة وقوية لتحسين توزيع الدم وتنسيق العمليات بين المستشفيات ومراكز التبرع، وبما يساهم في القضاء علي نقص توافر بعض الفصائل. أشار إلى أن هذا التعاون يُعد نقلة نوعية لمصر لتصبح مركزًا إقليميًا لصناعات التقنيات الطبية، معربًا عن ثقته بأن "هذه الخطوة ستسهم في جذب استثمارات إضافية وتعزيز مكانة مصر كبوابة للتصدير إلى أفريقيا". وأعرب اوليفيه بورليه الرئيس التنفيذي لشركة "دياجاست" الفرنسية، عن تفاؤله الكبير بشراكة الشركة مع الجانب المصري لإنشاء أول مصنع متكامل لأنظمة فصائل الدم في مصر، مؤكدًا أن هذا القرار يأتي بعد دراسة متعمقة للمزايا التنافسية التي تقدمها السوق وأشاد بالسوق المصرية باعتبارها سوقا جاذبة للاستثمار بالمجال الطبي خاصة في ظل اهتمام القيادة السياسية والحكومة بتحسين صحة المصريين، مشيرا الي الموقع الجغرافي المتميز الذي يتيح الوصول لأسواق إفريقيا والشرق الأوسط والبنية التحتية المتطورة التي شهدت تطورًا ملحوظًا في السنوات الأخيرة. وأثنى علي الحكومة المصرية، وعلي مجهودات الشركاء في "ثنك برو" على الاحترافية العالية في السعي لتنفيذ هذا المشروع، موضحا ان مصر اليوم تقدم نموذجًا ناجحًا للتعاون بين أوروبا وإفريقيا في مجال الصناعات الطبية المتقدمة". و وصف المهندس أيمن رضا، المستشار الفني للمشروع، اتفاقية إنشاء مصنع أنظمة فصائل الدم مع الشركة الفرنسية "دياجاست" بأنها "إنجاز كبير " يعكس ثقة الشركة العالمية في الاقتصاد المصري، مؤكدًا أن المشروع يمثل بداية لعهد جديد من الصناعات التكنولوجية المتقدمة في مصر. وقال رضا: "لأول مرة نحصل على شراكة مع شركة فرنسية بهذا المستوى التقني العالي، وهذا دليل على ثقة العالم في مصر تحت قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي. وحدد رضا الأهداف الرئيسية للمصنع الجديد في القدرة علي توطين صناعة غير موجودة في مصر وتوفير العملة الصعبة بالحد من الاستيراد، وجلب عملة صعبة جديدة عبر التصدير لأفريقيا ونقل تكنولوجيا متطورة للكوادر.


نافذة على العالم
منذ 4 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : دراسة تحذر: إفراط الحامل فى تناول الفيتامينات يؤدى لـ سكر الحمل
الأربعاء 25 يونيو 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - كشفت دراسة حديثة أن الإفراط فى تناول الفيتامينات والمعادن خلال فترة الحمل، قد يعرض الحامل للإصابة بسكر الحمل، ووفقا للدراسة التى نشرها موقع "News medical" نقلا عن مجلة "Frontiers in Nutrition" العلمية، أنه خلال فترة الحمل المبكرة، تتعرض النساء عادةً لمستويات أعلى من العديد من العناصر المعدنية الأساسية، من خلال المكملات الغذائية والنظام الغذائي، حيث يجب الحفاظ على مستويات متوازنة من الحديد والزنك والمغنيسيوم خلال المراحل المبكرة من الحمل، لتقليل خطر الإصابة بسكر الحمل. تفاصيل الدراسة افترضت الدراسة الحالية أن مستويات العناصر المعدنية الأساسية، خلال فترة الحمل المبكرة، ترتبط بظهور مرض سكر حمل، لاختبار هذه الفرضية، تم تقييم خمسة عناصر معدنية مختلفة في دم النساء الحوامل في الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل. وتم اختيار 9,112 امرأة حامل، تراوحت أعمارهن بين 18 و45 عامًا، وحملن بجنين واحد، وفي بداية الدراسة، أُجري فحص حمل أولي، وجُمعت البيانات ذات الصلة، مثل العمر، والطول والوزن قبل الحمل، والتاريخ الطبي للنساء الحوامل. خلال الثلثين الثاني والثالث من الحمل، ثم أجريت اختبارات تحمل الجلوكوز الفموية (OGTT) في العيادات الخارجية. نتائج الدراسة شخصت 18.62% من النساء الحوامل بمرض سكر الحمل، وحدد ارتفاع السن، والحمل، وعدد مرات الولادة، ومؤشر كتلة الجسم قبل الحمل كعوامل مهمة تؤدي إلى الإصابة بالمرض. وبالمقارنة مع المجموعة غير المصابة، كشف تحليل الدم أن النساء الحوامل المصابات بسكر الحمل لديهن مستويات أعلى من العناصر المعدنية الأساسية، وخاصةً الحديد والنحاس والمغنيسيوم. وبعد تعديل مؤشر كتلة الجسم، والعمر، وعدد الولادات، وأسبوع الحمل، أشار نموذج الانحدار إلى وجود ارتباطات إيجابية بين مستويات الحديد والمغنيسيوم وخطر الإصابة بسكر الحمل، ولم يُعثر على أي علاقة مهمة بين النحاس أو الكالسيوم وسكر الحمل. وتسلط الدراسة الضوء على أهمية تناول العناصر المعدنية الأساسية، بشكل مناسب، للوقاية من آثار الحمل السلبية، ونظرًا للعلاقات المعقدة بين الجرعة والاستجابة، فإن نقصها أو زيادتها قد يُشكّلان مخاطر. وأشارت الدراسة إلى أن منظمة الصحة العالمية لا توصي حاليًا بتناول مكملات الزنك والمغنيسيوم بشكل روتيني، ويجب النظر بعناية في مكملات الحديد، وخاصة بالنسبة للنساء اللاتي لا يعانين من فقر الدم الناجم عن نقص الحديد.