logo
مستشفي قويسنا تنقذ حياة طفلة 10 سنوات

مستشفي قويسنا تنقذ حياة طفلة 10 سنوات

الجمهوريةمنذ 2 أيام
مستشفى قويسنا تنقذ طفلة بعد أن دهستها كارو .. وتُجري استئصالًا ناجحًا للطحال
نجح الفريق الطبي ب مستشفى قويسنا المركزي في إنقاذ حياة طفلة تبلغ من العمر 10 سنوات، بعد تعرضها لحادث دهس مروع بعربة كارو، نتج عنه إصابات خطيرة بمنطقة البطن والحوض.
استقبلت طوارئ مستشفى قويسنا المركزي الطفلة "ف.م.م"، المقيمة بقرية منشأة العرب، في تمام الساعة 10:30 مساء، عقب إصابتها في حادث دهس بعربة كارو أدى إلى وجود تجمع دموي في البطن.
وبعد إجراء الفحوصات والأشعة اللازمة، تم تجهيزها على الفور ودخولها غرفة العمليات، حيث أجرى الفريق الطبي عملية استكشاف للبطن تكللت بالنجاح، وشملت استئصال الطحال. خرجت الطفلة من العمليات في حالة مستقرة، وتم حجزها بعناية الأطفال.
أكد الطاقم الطبي أن الحالة الصحية للطفلة مستقرة بعد الجراحة، وتم المرور عليها صباحًا للتقييم والمتابعة.
يأتي هذا الإنجاز في إطار توجيهات الدكتور خالد عبد الغفار ، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، و اللواء إبراهيم أبو ليمون ، محافظ المنوفية، و الدكتور عمرو مصطفى محمود ، وكيل وزارة الصحة بالمنوفية ، بشأن رفع كفاءة الخدمات الصحية وسرعة الاستجابة لحالات الطوارئ.
الدكتور وليد إسماعيل – رئيس قسم الجراحة العامة
الدكتور نورا رضا – نائب الجراحة العامة
الدكتور حسن سامح – أخصائي التخدير
كما توجهت إدارة المستشفى بالشكر إلى فنيي التخدير والأشعة، وطاقم التمريض في أقسام العمليات والاستقبال.
دعم إداري شامل للمنظومة
وجّهت إدارة المستشفى الشكر والتقدير إلى:
تتوجه إدارة مستشفى قويسنا بالشكر لكل من ساهم في إنقاذ الطفلة، داعين الله عز وجل أن يمنّ عليها بالشفاء التام ويقومها بالسلامة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل يجوز نقل الأعضاء البشرية من الأموات إلى الأحياء؟ الإفتاء تحسم الجدل
هل يجوز نقل الأعضاء البشرية من الأموات إلى الأحياء؟ الإفتاء تحسم الجدل

فيتو

timeمنذ ساعة واحدة

  • فيتو

هل يجوز نقل الأعضاء البشرية من الأموات إلى الأحياء؟ الإفتاء تحسم الجدل

أجابت دار الإفتاء المصرية عن سؤال يشغل بال الكثير من الناس، حيث ورد إليها استفسار يقول صاحبه: 'ما حكم نقل الأعضاء البشرية من الأموات إلى الأحياء؟'. حكم نقل الأعضاء البشرية من الأموات إلى الأحياء وقالت دار الإفتاء إنه من الوسائل الطبية التي ثبت جدواها في العلاج والدواء والشفاء بإذن الله تعالى للمحافظة على النفس والذات نقلُ وزرع بعض الأعضاء البشرية من الإنسان للإنسان، سواء من الحي للحي أو من الميت الذي تحقق موته إلى الحي، وهذا جائز شرعا إذا توافرت فيه شروط معينة تبعد هذه العملية من نطاق التلاعب بالإنسان الذي كرمه الله ولا تحوله إلى قطع غيار تُباع وتشترى، بل يكون المقصد منها التعاون على البر والتقوى وتخفيف آلام البشر، وإذا لم توجد وسيلة أخرى للعلاج تمنع هلاك الإنسان وقرر أهل الخبرة من الأطباء العدول أن هذه الوسيلة تحقق النفع المؤكد للآخذ ولا تؤدي إلى ضرر بالمأخوذ منه ولا تؤثر على صحته وحياته وعمله في الحال أو المآل، وهذا حينئذ يكون من باب إحياء النفس الوارد في قوله تعالى: ﴿وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا﴾ [المائدة: 32]، وكما يجوز أخذ عضو من الحي إلى الحي لإنقاذه من هلاك محقق حالًا أو مستقبلًا فإنه يجوز أيضا الأخذ من الميت إلى الحي لإنقاذه من هلاك محقق أو لتحقيق مصلحة ضرورية له؛ لأن الإنسان الميت وإن كان مثل الحي تماما في التكريم وعدم الاعتداء عليه بأي حال؛ لقوله تعالى: ﴿وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ﴾ [الإسراء: 70]، ولحديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «كَسْرُ عَظمِ المَيِّتِ كَكَسْرِهِ حَيًّا» رواه ابن ماجه، فإن هذا التكريم لا يؤثر فيه ما يؤخذ منه بعد موته من أجزاء تقوم عليها حياة إنسان آخر أو رد بصره بعده؛ لأن مصلحة الحي مقدمة على مصلحة الميت، فالإنسان الحي يقيم شرع الله ودينه لتستمر الخلافة في الأرض ويُعبَد اللهُ وحده كما أراد، وإذا كان المقرر فقها أنه إذا تعارضت حياة الأم مع حياة جنينها فإنه تقدم حياة الأم عليه؛ لأن حياتها محققة وانفصال الجنين منها حيا أمر غير محقق، فيقدم لذلك ما كان محققَ الحياةِ على ما شُكَّ في حياته، فمن باب أولى أن يقدم الحي على مَن تأكد موته، ولا يُعَدُّ ذلك إيذاءً لميت، بل فيه ثواب عظيم له؛ لأنه يكون من باب الصدقة الجارية مدة حياة المنتفع المستفيد بالعضو المنقول له، لا سيما وأن ذلك النقل يتم بعملية جراحية فيها تكريم وليس فيها ابتذال كما يتم مع الأحياء تماما سواء بسواء. حكم نقل الأعضاء البشرية من الأموات إلى الأحياء الضوابط الشرعية لنقل الأعضاء البشرية من الأموات إلى الأحياء وأوضحت أن هذا الترخيص والجواز في نقل الأعضاء من الميت إلى الحي يشترط فيه أن يكون بعيدًا عن البيع والشراء والتجارة بأي حال، وبدون مقابل مادي مطلقًا للمعطي صاحب العضو إن كان حيا أو لورثته إن كان ميتًا، ويشترط في جميع الأحوال وجوب مراعاة الضوابط الشرعية التالية للترخيص بنقل الأعضاء الآدمية من الميت إلى الحي، وهي: 1. أن يكون المنقول منه قد تحقق موته موتًا شرعيًّا وذلك بالمفارقة التامة للحياة، أي موتًا كليًّا، وهو الذي تتوقف جميع أجهزة الجسم فيه عن العمل توقفًا تامًّا تستحيل معه العودة للحياة مرةً أخرى؛ بحيث يُسمَح بدفنه، ولا عبرة بالموت الإكلينيكي أو ما يُعرَف بموت جذع المخ أو الدماغ؛ لأنه لا يعد موتًا شرعًا؛ لبقاء بعض أجهزة الجسم حيةً، إلَّا إذا تحقق موته بتوقف قلبه وتنفسه وجميع وظائف مخه ودماغه توقفًا لا رجعة فيه، وكان عمل بعض أعضائه إنما هو آليٌّ بفعل الأجهزة؛ بحيث تكون روحه قد فارقت جسده مفارقةً تامةً تستحيل بعدها عودته للحياة؛ لأنه حينئذٍ لم يعد نَفْسًا حَيَّة، والتحقق مِن الموت بِناءً على ما سبق يكون بشهادة لجنةٍ مكونةٍ مِن ثلاثة أطباء -على الأقل- متخصصين مِن أهل الخبرة العدول الذين يُخَوَّل إليهم التعرف على حدوث الموت، وتكون مكتوبةً وموقعةً منهم، ولا يكون مِن بينهم الطبيب المنفذ لعملية زرع العضو المراد نقله، وهذه اللجنة يصدر بها قرارٌ من الوزير المختص، فإذا لم يمكن -مِن قبيل الصناعة الطبية- نقل العضو المراد نقله من الشخص بعد تحقق موته بالشروط المذكورة فإنه يحرم حينئذ النقل، ويكون ذلك بمثابة قتل النفس التي حرم الله قتلها إلا بالحق. 2. الضرورة القصوى للنقل؛ بحيث تكون حالة المنقول إليه المرضية في تدهور مستمر ولا ينقذه من وجهة النظر الطبية إلا نقل عضو سليم من إنسان آخر حي أو ميت، ويكون محققا للمنقول إليه مصلحة ضرورية لا بديل عنها. 3. أن يكون الميت المنقول منه العضو قد أوصى بهذا النقل في حياته وهو بكامل قواه العقلية وبدون إكراه مادي أو معنوي وعالما بأنه يوصي بعضو معين من جسده إلى إنسان آخر بعد مماته، وبحيث لا يؤدي النقل إلى امتهان لكرامة الآدمي، بمعنى أنه لا تتضمن الوصية نقل كثير من الأعضاء بحيث يصير جسد الآدمي خاويا؛ لأن هذا ينافي التكريم الوارد في قوله تعالى: ﴿وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ﴾ [الإسراء: 70]. 4. ألا يكون العضو المنقول من الميت إلى الحي مؤديا إلى اختلاط الأنساب بأي حال من الأحوال، كالأعضاء التناسلية وغيرها، وذلك كما هو الحال في نقل العضو من حي إلى حي تمامًا. دار الإفتاء المصرية 5. أن يكون النقل بمركز طبي متخصص معتمد من الدولة ومرخص له بذلك مباشرة بدون أي مقابل مادي بين أطراف النقل، ويستوي في ذلك الغني والفقير، وبحيث توضع الضوابط التي تساوي بينهم في أداء الخدمة الطبية ولا يتقدم أحدهما على الآخر إلا بمقتضى الضرورة الطبية فقط التي يترتب عليها الإنقاذ من الضرر المحقق أو الموت والهلاك الحالِّ. ومن هنا يتبين أن الشرط الأساس المعول عليه في جواز نقل الأعضاء من المتوفى للحي هو: تحقق موته؛ بتوقف قلبه وتنفسه وجميع وظائف مخه ودماغه توقفًا لا رجعة فيه؛ بحيث تكون روحه قد فارقت جسده مفارقةً تامةً تستحيل بعدها عودته للحياة؛ لأنه حينئذٍ لم يعد نَفْسًا حَيَّة، ولا يقدح في صحة الموت الحركةُ الآليَّةُ لبعض الأعضاء بفعل أجهزة التنفس الصناعي ونحوها، وأن هذا التحقق إنما يكون بشهادة الأطباء العدول أهل المعرفة في فنهم الذي يُخَوَّل إليهم التعرف على حدوث الموت، ومعرفة أعراض الموت مبنية على الاستقراء التام لأهل الطب وتجربتهم الطويلة في المظاهر والأعراض التي لا يمكن للإنسان أن يعيش بعدها بحال من الأحوال، وما ذكره الفقهاء من علامات الموت؛ كاسترخاء الرجلين، وانفصال الكفين، وميل الأنف، وامتداد جلدة الوجه، وانخساف الصدغين: فهو مبني على الرصد والتتبع والاستقراء الطبي في أزمنتهم، وقد أثبت الطب الحديث أن هذه أعراضٌ للتوقف النهائي لجميع وظائف المخ والدماغ، فإذا استطاع الأطباء قياس هذا التوقف التام لوظائف المخ، وصار هذا القياس يقينيًّا عندهم بلا خلاف بينهم فيه: فإنه يُعَدُّ موتًا حقيقيًّا يجوز بعده نقل الأعضاء من الميت إلى الحي بالشروط المذكورة. هل يجوز نقل الأعضاء البشرية من الأموات إلى الأحياء؟ وأكدت الإفتاء أنه بناء على ذلك، فإن العلاج بنقل وزرع عضوٍ بشريٍّ مِن متوفًّى إلى شخصٍ حيٍّ مُصَابٍ جائزٌ شرعًا إذا توافرت الشروط التي تُبعد هذه العملية من نطاق التلاعب بالإنسان الذي كرَّمه الله تعالى، وتنأى به عن أن يتحول إلى قطع غيار تباع وتشترى، ومن الشروط الأساسية في ذلك: تحقق موت المتبرِّع؛ بتوقف قلبه وتنفسه وجميع وظائف مخه ودماغه توقفًا لا رجعة فيه؛ بحيث تكون روحه قد فارقت جسده مفارقةً تامةً تستحيل بعدها عودته للحياة، ولا يقدح في صحة الموت الحركةُ الآليَّةُ لبعض الأعضاء بفعل أجهزة التنفس الصناعي ونحوها. هل يجوز نقل الأعضاء البشرية من الأموات إلى الأحياء؟ وأوضحت أن هذا التحقق إنما يكون بشهادة الأطباء العدول أهل المعرفة في فنهم الذي يُخَوَّل إليهم التعرف على حدوث الموت، وما ذكره الفقهاء من علامات الموت -كاسترخاء الرجلين وغيره- مبني على الرصد والتتبع والاستقراء الطبي في أزمنتهم، وقد أثبت الطب الحديث أن هذه أعراضٌ للتوقف النهائي لجميع وظائف المخ والدماغ، فإذا استطاع الأطباء قياس هذا التوقف التام لوظائف المخ، وصار هذا القياس يقينيًّا عندهم بلا خلاف بينهم فيه: فإنه يُعَدُّ موتًا حقيقيًّا يجوز بعده نقل الأعضاء من الميت إلى الحي بشروطه. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

عبدالغفار: التنمية البشرية والصحة والتعليم إستراتيجية الدولة للنهوض بالمجتمع
عبدالغفار: التنمية البشرية والصحة والتعليم إستراتيجية الدولة للنهوض بالمجتمع

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

عبدالغفار: التنمية البشرية والصحة والتعليم إستراتيجية الدولة للنهوض بالمجتمع

شارك الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، في جلسة حوارية على هامش افتتاح النسخة السادسة من مؤتمر المصريين بالخارج، الذي يقام تحت شعار «مصر من كل مكان.. مصر العنوان» برعاية وتشريف الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء. حضر المؤتمر الفريق المهندس كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل، والدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، والسفير بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، والمستشار محمود فوزي، وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، والمهندس شريف الشربيني، وزير الاسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، والدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، والسيد محمد جبران، وزير العمل، وعدد من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ، وممثلي الهيئات المعنية.التنمية الاقتصادية والتنمية البشرية.. ركيزتان متكاملتانوخلال الجلسة، أكد الدكتور خالد عبدالغفار، أن التنمية الاقتصادية، والتنمية البشرية، هما وجهان لعملة واحد، حيث تقوم المجموعة الوزارية للتنمية البشرية بالعمل الدائم والتعاون المستمر لتحسين المؤشر العالمي لمصر في التنمية البشرية، موضحا أن التصنيف الإنمائي لمصر بلغ 0.7% وفقا لتصنيف صندوق الأمم المتحدة الإنمائي، والبنك الدولي، في تنمية رأس المال البشري، وهو تصنيف مرتفع نسبيًا، طبقًا لمعايير، ومحاور محددة، من أهمها التعليم والصحة وجودة الحياة، والاهتمام وتعزيز القدرات، والمهارات للأفراد، ونسبة الدخل القومي المحلي للفرد.تنسيق متكامل لتطوير التعليم وبناء المهاراتوأشار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، إلى التعاون والتنسيق الدائم مع وزير التربية والتعليم، لتحسين مخرجات، وجودة التعليم في مرحلة التعليم الأساسي، والاهتمام برياض الأطفال حتى تصل نسبة الملتحقين برياض الأطفال قبل مرحلة التعليم الأساسي إلى 60-70% بدلا من النسبة الحالية التي تبلغ 28%، وكذلك العمل على بناء قدرات، ومهارات الطالب أثناء فترة الدراسة لتمكينه من مواكبة التطور التكنولوجي، وعلوم العصر، وإدخال علوم الذكاء الاصطناعي في العلوم الأساسية بناءً على توجيهات فخامة رئيس الجمهورية.تطوير قدرات طلاب الجامعات وتأهيل الخريجين لسوق العملواستعرض الدكتور خالد عبدالغفار، التعاون القائم مع وزير التعليم العالي والبحث العلمي، لتطوير قدرات طلاب الجامعات وتحسين مخرجات سوق العمل، وكذلك وزير العمل لرفع القدرات التدريبية، والمهنية وتجهيز الخريجين لسوق العمل، لإعداد مواطن مؤهل ومنتج قادر على الارتقاء بالاقتصاد المصري.المبادرات الصحية ترفع جودة الحياة ومتوسط العمروتطرق الوزير إلى محور الصحة في التنمية البشرية، وتحسين الخصائص الصحية، وارتفاع متوسط عمر الفرد، إلى 73 عامًا للذكور و74 عامًا للإناث، نتيجة تحسين جودة الخدمات الصحية الذي ساهمت في تحقيقه المبادرات الرئاسية، وجهود السيطرة على العديد من الأمراض المزمنة، مثل السكر، والضغط، وكذلك انخفاض معدلات وفيات الأطفال، وتحسن مؤشرات الصحة العامة، إلى جانب التمكين الاقتصادي للسيدات، وإيجاد فرص عمل جديدة، مما يعزز من أهداف التنمية البشرية في الاستثمار في رأس المال البشري. IMG-20250803-WA0030 IMG-20250803-WA0028 IMG-20250803-WA0025 IMG-20250803-WA0023 IMG-20250803-WA0027 IMG-20250803-WA0026 IMG-20250803-WA0024 IMG-20250803-WA0022 IMG-20250803-WA0021 IMG-20250803-WA0020

سقطت من على العجلة.. إنقاذ حياة طفلة بعد نزيف بالمخ في مستشفى قويسنا المركزي
سقطت من على العجلة.. إنقاذ حياة طفلة بعد نزيف بالمخ في مستشفى قويسنا المركزي

النهار المصرية

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار المصرية

سقطت من على العجلة.. إنقاذ حياة طفلة بعد نزيف بالمخ في مستشفى قويسنا المركزي

نجح الفريق الطبي بمستشفى قويسنا المركزي في إنقاذ حياة طفلة تبلغ من العمر 10 سنوات، تعرضت لإصابة بالغة في الرأس نتيجة حادث سقوط. وصلت الطفلة "ب. ش" إلى قسم الاستقبال والطوارئ بالمستشفى في العاشروالنصف مساء يوم الجمعة، إثر سقوط من دراجة أثناء اللعب في الشارع. وبالفحص الطبي وإجراء الأشعة المقطعية تبين وجود نزيف داخلي الجمجمة من نوع Extra Dural Hematoma (نزيف فوق الجافية)، ما استدعى التدخل الفوري لإنقاذ حياتها. تم تجهيز غرفة العمليات على الفور بعد إجراء فصيلة الدم والتوافق، وتوفير أكياس الدم اللازمة، وتم إجراء جراحة عاجلة لإزالة النزيف. عقب العملية، أُجريت أشعة مقطعية ثانية أكدت نجاح التدخل واستقرار الحالة، والطفلة الآن في وعي كامل ومحجوزة تحت الملاحظة الدقيقة بقسم عناية الأطفال. الفريق الطبي والتمريضي المشارك في الإنجاز: د. أحمد عزت – أخصائي جراحة المخ والأعصاب د. حسن سامح – د. فيفي إبراهيم – أخصائيي التخدير أحمد عبد العزيز – فني تخدير م/ عليا لطفي – تمريض عمليات أ. ضاحي سعد – رئيس فنيي الأشعة تمريض قسم الاستقبال فريق عناية الأطفال أطباء وتمريض د. محمد عتمان – مدير إدارة الطوارئ ونوابه د. طارق عمر – المدير المسائي د. فريد محمد أبو العجم – المدير المناوب يأتي هذا الإنجاز تحت قيادة الدكتور محمد رضا ضوا، مدير عام المستشفى، والدكتور حمدان السرسي، وكيل المستشفى، وبتعاون جميع الإدارات الفنية والطبية بالمستشفى. وتقدمت مديرية الصحة بالمنوفية بالشكر والتقدير لجميع أفراد الفريق الطبي والتمريضي على هذه الاستجابة السريعة والكفاءة العالية، التي تعكس الالتزام الكامل بإنقاذ الأرواح وتقديم رعاية صحية طارئة متميزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store