
يتهمها بازدراء الأديان.. محامٍ يتقدم ببلاغ ضد البلوجر سوزي الأردنية
محامٍ يتقدم ببلاغ ضد البلوجر سوزي الأردنية
وقال المحامي في بلاغه، إن المدعوة ظهرت وهى تتحدث عن سيدنا رسول الله في مقطع فيديو منتشر على مواقع التواصل الاجتماعي بطريقة غير لائقة وعلى مرأى ومسمع من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، وكأنها تتحدث عن شخص معين عادي وتقول إنه لا يحمل شهادة.
وأضاف أن هذا السلوك انتشر من هؤلاء الذين لا يعلمون مقدار رسول الله وأنه على رأس الدين ولا يجوز الخوض في حضرته إلا بما يليق ولا يجوز الخوض إلا من العلماء والفقهاء وهو ادعاء باطل لأن رسول الله هو سيد العلماء والناس أجمعين.
وتابع: لا يعذر هؤلاء بجهلهم، وأتقدم بهذا البلاغ اعتذارا لرسول الله.
هدخل جامعة خاصة وهتخطب معرفش على مين.. سوزي الأردنية تحصل على 50% بـ الثانوية العامة
بعد إعادتها الثانوية العامة.. سوزي الأردنية تفاجئ متابعيها من داخل الفصل عقب امتحان الأحياء
وطبقًا للمادة 175/2018 المتعلقة بشأن مكافحة الجرائم الالكترونية والذي جاء به جريمة إساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بما يؤثر على السلم والامن العام ولما يتعارض مع الادب العام وتعتبر جريمة موثقة طبقا لهذه المادة وبالنظر لما تم عرضه على سيادتكم وحفاظًا على الآداب العامة، لذا نلتمس ونرجو من سيادتكم اتخاذ اللازم قانونًا ضد سوزي الأردنية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


إقتصاد اليوم
منذ دقيقة واحدة
- إقتصاد اليوم
غيروا إجاباتي في البابل شيت.. طالب ثانوية عامة يوثق تظلمه بالصور - بوابة إقتصاد اليوم ::: بوابة المال والحياة
نشر أحد طلاب الثانوية العامة ويدعى زياد علي سعيد محمد جويلي من دمنهور ورقم جلوسه 1524091 ، عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك ، استغاثة لوزارة التربية والتعليم و رئاسة مجلس الوزراء ، أكد خلالها أنه أثناء اطلاعه على أوراقه في مادة الكيمياء بمقر تظلمات الثانوية العامة 2025 ، فوجئ بتغيير اجاباته ببعض الأسئلة في البابل شيت ووثق الطالب استغاثته بصور من داخل مقر تظلمات الثانوية العامة 2025 اليوم ، حيث صور ما كتبه في ورقة ملاحظات محضر تظلمات الثانوية العامة قائلا : – في السؤال 35 اجابتي الصحيحة د وتم تغيير الإجابة من احد معدوم الضمير – في السؤال 39 : اجابتي الصحيحة ج وتم تغييرها أيضا وأضاف الطالب في ملاحظاته المدونة رسمية بمحضر تظلمات الثانوية العامة 2025 : بالنظر الى شكل علامة × التي دونتها بنفسي في السؤال13 و 37 يتضح انه مختلف عن شكل العلامة التي تم وضعها من شخص مجهول في السؤالين 35 و 39 ، برجاء النظر فقط وسوف تلاحظوا خحم الدمار الشامل في المنظومة .. أملنا الأخير رأي اللجنة الفنية وحسبي الله ونعم الوكيل والله ولي التوفيق مقالات ذات صلة


الجمهورية
منذ 9 دقائق
- الجمهورية
الطيب: نجاحكم في دعم رسالة الأزهر هو نجاح للدبلوماسيَّة المصريَّة
في بداية اللقاء، رحَّب فضيلة الإمام الأكبر ب سفراء مصر الجدد في م شيخ ة الأزهر الشريف، معربًا عن تهنئته لهم بتعيينهم سفراء لمصر فى الدول الموفدين إليها، وداعيًا الله تعالى أن يوفقهم في أداء مهمتهم الجديدة على النحو الأمثل. وقال فضيلته، إن الأزهر الشريف منذ تأسيسه، لم ينفصل يومًا عن واقع الأمة، وظل طوال تاريخه الطويل، رغم كل ما واجهه من تحديات، مؤدِّيًا رسالته لنشر رسالة الوسطية و الاعتدال في مصر و العالم ، دون تقصير أو تراخٍ، لافتًا إلى أن عمل الأزهر خارجيًّا لإيصال رسالته للعالم يقوم على عدد من المحاور، التي في مقدمتها الطلاب الوافدون؛ حيث يفتح الأزهر أبوابه لهم لدراسة العلوم العربيَّة والشرعيَّة عبر ما يخصصه من منحٍ دراسيَّةٍ لمختلف دول العالم ، بجانب منحهم الحق مؤخرًا في دراسة الطب والصيدلة والهندسة وغيرها من العلوم التطبيقيَّة، مضيفًا أنَّ الأزهر كذلك يفتح أبوابه لأئمَّة العالم لتحصيل العلوم الأزهر ية من منبعها، واكتساب مهارات مجابهة الفكر المتطرف والمتشدد في بلدانهم، عبر أكاديميَّة الأزهر العالم ية لتدريب الأئمة و الوعاظ ، بجانب افتتاح العديد من مراكز الأزهر لتعليم اللغة العربية في عدد من دول العالم ؛ لتكون نواة لنشر اللغة العربية وتعزيز انتشارها في هذه البلاد، باعتبارها جزءًا أصيلًا من رسالة الأزهر الشريف. وأكَّد فضيلة الإمام الأكبر أن سفراء مصر في الخارج عليهم دور مهم في إيصال رسالة الأزهر على النحو الأمثل إلى البلدان التي يعملون فيها، عبر تذليل ما قد يطرأ من معوِّقات وصعوبات أمام بعثات الأزهر الشريف وخريجيه ومعاهده التعليميَّة ومراكزه لتعليم اللغة العربية في هذه البلدان، مشددًا على أنَّ النجاح في ذلك هو نجاح للدبلوماسيَّة المصرية في المقام الأول وإضافة قوية لها، كون الأزهر جزءًا أصيلًا من القوة المصرية الناعمة في الخارج، بما يمتلكه من عشرات الآلاف من الخريجين في مختلف دول العالم ، وبما له من مئات المبعوثين وعشرات المعاهد التعليميَّة التي تهدف إلى تعزيز الفكر الأزهر ي الوسطي ومجابهة الأفكار المتطرف ة حول العالم. وبيَّن فضيلته أن الأزهر ، بجانب دوره في نشر منهج الوسطية و الاعتدال ، مسؤولٌ أيضًا عن مواجهة الحملات الغربيَّة التي تهب علينا ما بين الفينة والأخرى، لفرض سلوكيَّات مرفوضة كالشذوذ وغيره، وهي الحملات التي تخصص لها التمويلات الضخمة، وتتعدد لها الأدوات والوسائل لفرضها عنوة على الدول الإسلامية، انطلاقًا من اعتقاد خاطئ وإيمان بنظريات مختلفة تروِّج لفكر الهيمنة؛ مثل نظرية: "صراع الحضارات"، ونظرية "نهاية التاريخ"، وغيرها من النظريات التي تكرِّس لهيمنة العرق الأبيض، لافتًا إلى أنَّ هذه الحضارات التي تمارس هذه الهيمنة عادةً ما يأخذون حاجتهم حيث وجدوها دون أدنى اعتبار لغيرهم. كما تطرَّق فضيلته إلى الحديث عن مأساة غزة ، وما يعيشه أهلها من معاناة لم نرَ مثلها في التاريخ المعاصر، مشيرًا إلى أن غزة، وعلى مدار ما يقرب من عامين كامليْنِ، تتعرَّض للإبادة بشتى الوسائل؛ كالقتل والتجويع والقصف والتهجير وغيرها، والعجيب أننا نجد من يبرِّر هذه المأساة الإنسانية، وهو ما أدِّى إلى فقدان من يبررونها الظهير الذي يستندون إليه من مزاعم حماية حقوق الإنسان وغيرها من الدعاوي الزائفة التي لا تساوي الحبر الذي كُتبت به، مشيرًا إلى أن الأزهر لا يتوانى عن تقديم الدعم إلى غزة، والتعريف بما يعانيه أهلها من مأساة، بجانب إرسال العديد من قوافل المساعدات الإنسانية والإغاثية عبر "بيت الزكاة والصدقات"؛ باعتباره جزءًا من دور الأزهر تجاه نصرة إخواننا هناك. من جانبهم، أعرب سفراء مصر الجدد عن سعادتهم بلقاء فضيلة الإمام الأكبر ، وتقديرهم للدور الكبير الذي يقوم به فضيلته في نشر الوسطية و الاعتدال ، وتكريس قيم الحوار والتآخي، مشيرين إلى أنهم على دراية تامة بما يتمتع به الأزهر الشريف من مكانة مرموقة في مصر و العالم ، معربين عن أملهم في أن يسهموا في تذليل ما قد يواجه الأزهر الشريف من معوِّقات في أداء رسالته والقيام بالدور المنوط به في مختلف دول العالم. وثمَّن السفراء الجدد الجهد غير المسبوق الذي يقوم به فضيلة الإمام الأكبر لتطوير الأزهر الشريف، وتعزيز الدور التاريخي له، تلك المرجعية الإسلامية الوسطية ، لمواصلة دورها المهم في التعريف ب الفكر الإسلامي الوسطي، معبِّرين عن تقديرهم لدور الأزهر في نصرة القضية الفلسطينية ، ليس فقط من خلال الضغط لنيل الشعب الفلسطيني حقوقه، ولكن أيضًا عبر التوعية بدور الشعوب الحرة في نصرة إخواننا في فلسطين. ضم الوفد السفير راجي محمد محمد الإتربي، سفير مصر لدى اليابان، والسفير أشرف محمد نبهان سويلم، سفير مصر لدى المملكة المتحدة، والسفيرة أمل محمد عبد الحميد، سفير مصر لدى أرمينيا، والسفير عصام الدين عبد الحميد معوض، سفير مصر لدى الإمارات، والسفيرة نجلاء محمد نجيب أحمد، سفير مصر لدى السويد، و الوزير المفوض حازم إسماعيل إبراهيم زكي (كوريا الجنوبية)، و الوزير المفوض طارق فتحي محمد طايل (البرتغال)، و الوزير المفوض عبيدة عبد الله أبوالعباس (إثيوبيا)، و الوزير المفوض رامية شوقي عبد السلام (ناميبيا)، و الوزير المفوض محمد عمر حسين عزمي (شيلي)، و الوزير المفوض عمرو أحمد محمد الرشيدي (فرنسا)، و الوزير المفوض وليد فهمي علي الفقي (قطر)، و الوزير المفوض رشا حمدي أحمد حسين (مالاوي)، و الوزير المفوض وليد عثمان كرم الدين علي (إيطاليا)، و الوزير المفوض ريم زينهم عنتر زهران (أستراليا)، و الوزير المفوض عبد اللطيف عبد السلام عبده (الجزائر)، و الوزير المفوض محمد شحات محمد حسين (غينيا)، و الوزير المفوض محمد عبد العزيز منير (النيجر)، و الوزير المفوض محمد صلاح حسن قشطة (الصومال)، و الوزير المفوض حنان عبد العزيز السعيد شاهين (رواندا)، و الوزير المفوض محمد زكريا حسين (بوركينا فاسو)، و الوزير المفوض أحمد سلامة السيد محمد (صربيا)، و الوزير المفوض عبد الرحمن رأفت خطاب (جيبوتي)، و الوزير المفوض مروة إبراهيم محمد يوسف (الكاميرون)، و الوزير المفوض وائل فتحي بيومي أحمد (غانا)، و الوزير المفوض مها سراج الدين مصطفى (زيمبابوي)، و الوزير المفوض حازم محمد ممدوح محمود (جنوب السودان). Previous Next تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي


صوت الأمة
منذ 19 دقائق
- صوت الأمة
وفد سفراء مصر الجدد: نقدِّر دور شيخ الأزهر في نشر الوسطية وتكريس قيم الحوار والتآخي حول العالم
شيخ الأزهر يستقبل سفراء مصر الجدد في 27 دولة حول العالم ويؤكِّد: نجاحكم في دعم رسالة الأزهر هو نجاح للدبلوماسيَّة المصريَّة أنتم شركاء في نشر رسالة الأزهر ونشر منهجه الوسطي حول العالم مبررو مأساة غزة فقدوا غطاءهم الزائف من دعاوي حقوق الإنسان وغيرها استقبل فضيلة الإمام الأكبر أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، اليوم الأربعاء، وفدًا من السفراء المصريين الجدد المعينين في 27 دولة حول العالم؛ بمناسبة بدء مهامهم الدبلوماسيَّة في عواصم هذه الدول. في بداية اللقاء، رحَّب فضيلة الإمام الأكبر بسفراء مصر الجدد في مشيخة الأزهر الشريف، معربًا عن تهنئته لهم بتعيينهم سفراء لمصر فى الدول الموفدين إليها، وداعيًا الله تعالى أن يوفقهم في أداء مهمتهم الجديدة على النحو الأمثل. وقال فضيلته، إن الأزهر الشريف منذ تأسيسه، لم ينفصل يومًا عن واقع الأمة، وظل طوال تاريخه الطويل، رغم كل ما واجهه من تحديات، مؤدِّيًا رسالته لنشر رسالة الوسطية والاعتدال في مصر والعالم، دون تقصير أو تراخٍ، لافتًا إلى أن عمل الأزهر خارجيًّا لإيصال رسالته للعالم يقوم على عدد من المحاور، التي في مقدمتها الطلاب الوافدون؛ حيث يفتح الأزهر أبوابه لهم لدراسة العلوم العربيَّة والشرعيَّة عبر ما يخصصه من منحٍ دراسيَّةٍ لمختلف دول العالم، بجانب منحهم الحق مؤخرًا في دراسة الطب والصيدلة والهندسة وغيرها من العلوم التطبيقيَّة، مضيفًا أنَّ الأزهر كذلك يفتح أبوابه لأئمَّة العالم لتحصيل العلوم الأزهرية من منبعها، واكتساب مهارات مجابهة الفكر المتطرف والمتشدد في بلدانهم، عبر أكاديميَّة الأزهر العالمية لتدريب الأئمة والوعاظ، بجانب افتتاح العديد من مراكز الأزهر لتعليم اللغة العربية في عدد من دول العالم؛ لتكون نواة لنشر اللغة العربية وتعزيز انتشارها في هذه البلاد، باعتبارها جزءًا أصيلًا من رسالة الأزهر الشريف. وأكَّد فضيلة الإمام الأكبر أن سفراء مصر في الخارج عليهم دور مهم في إيصال رسالة الأزهر على النحو الأمثل إلى البلدان التي يعملون فيها، عبر تذليل ما قد يطرأ من معوِّقات وصعوبات أمام بعثات الأزهر الشريف وخريجيه ومعاهده التعليميَّة ومراكزه لتعليم اللغة العربية في هذه البلدان، مشددًا على أنَّ النجاح في ذلك هو نجاح للدبلوماسيَّة المصرية في المقام الأول وإضافة قوية لها، كون الأزهر جزءًا أصيلًا من القوة المصرية الناعمة في الخارج، بما يمتلكه من عشرات الآلاف من الخريجين في مختلف دول العالم، وبما له من مئات المبعوثين وعشرات المعاهد التعليميَّة التي تهدف إلى تعزيز الفكر الأزهري الوسطي ومجابهة الأفكار المتطرفة حول العالم. وبيَّن فضيلته أن الأزهر، بجانب دوره في نشر منهج الوسطية والاعتدال، مسؤولٌ أيضًا عن مواجهة الحملات الغربيَّة التي تهب علينا ما بين الفينة والأخرى، لفرض سلوكيَّات مرفوضة كالشذوذ وغيره، وهي الحملات التي تخصص لها التمويلات الضخمة، وتتعدد لها الأدوات والوسائل لفرضها عنوة على الدول الإسلامية، انطلاقًا من اعتقاد خاطئ وإيمان بنظريات مختلفة تروِّج لفكر الهيمنة؛ مثل نظرية: "صراع الحضارات"، ونظرية "نهاية التاريخ"، وغيرها من النظريات التي تكرِّس لهيمنة العرق الأبيض، لافتًا إلى أنَّ هذه الحضارات التي تمارس هذه الهيمنة عادةً ما يأخذون حاجتهم حيث وجدوها دون أدنى اعتبار لغيرهم. كما تطرَّق فضيلته إلى الحديث عن مأساة غزة، وما يعيشه أهلها من معاناة لم نرَ مثلها في التاريخ المعاصر، مشيرًا إلى أن غزة، وعلى مدار ما يقرب من عامين كامليْنِ، تتعرَّض للإبادة بشتى الوسائل؛ كالقتل والتجويع والقصف والتهجير وغيرها، والعجيب أننا نجد من يبرِّر هذه المأساة الإنسانية، وهو ما أدِّى إلى فقدان من يبررونها الظهير الذي يستندون إليه من مزاعم حماية حقوق الإنسان وغيرها من الدعاوي الزائفة التي لا تساوي الحبر الذي كُتبت به، مشيرًا إلى أن الأزهر لا يتوانى عن تقديم الدعم إلى غزة، والتعريف بما يعانيه أهلها من مأساة، بجانب إرسال العديد من قوافل المساعدات الإنسانية والإغاثية عبر "بيت الزكاة والصدقات"؛ باعتباره جزءًا من دور الأزهر تجاه نصرة إخواننا هناك. من جانبهم، أعرب سفراء مصر الجدد عن سعادتهم بلقاء فضيلة الإمام الأكبر، وتقديرهم للدور الكبير الذي يقوم به فضيلته في نشر الوسطية والاعتدال، وتكريس قيم الحوار والتآخي، مشيرين إلى أنهم على دراية تامة بما يتمتع به الأزهر الشريف من مكانة مرموقة في مصر والعالم، معربين عن أملهم في أن يسهموا في تذليل ما قد يواجه الأزهر الشريف من معوِّقات في أداء رسالته والقيام بالدور المنوط به في مختلف دول العالم. وثمَّن السفراء الجدد الجهد غير المسبوق الذي يقوم به فضيلة الإمام الأكبر لتطوير الأزهر الشريف، وتعزيز الدور التاريخي له، تلك المرجعية الإسلامية الوسطية، لمواصلة دورها المهم في التعريف بالفكر الإسلامي الوسطي، معبِّرين عن تقديرهم لدور الأزهر في نصرة القضية الفلسطينية، ليس فقط من خلال الضغط لنيل الشعب الفلسطيني حقوقه، ولكن أيضًا عبر التوعية بدور الشعوب الحرة في نصرة إخواننا في فلسطين. ضم الوفد السفير راجي محمد محمد الإتربي، سفير مصر لدى اليابان، والسفير أشرف محمد نبهان سويلم، سفير مصر لدى المملكة المتحدة، والسفيرة أمل محمد عبد الحميد، سفير مصر لدى أرمينيا، والسفير عصام الدين عبد الحميد معوض، سفير مصر لدى الإمارات، والسفيرة نجلاء محمد نجيب أحمد، سفير مصر لدى السويد، والوزير المفوض حازم إسماعيل إبراهيم زكي (كوريا الجنوبية)، والوزير المفوض طارق فتحي محمد طايل (البرتغال)، والوزير المفوض عبيدة عبد الله أبوالعباس (إثيوبيا)، والوزير المفوض رامية شوقي عبد السلام (ناميبيا)، والوزير المفوض محمد عمر حسين عزمي (شيلي)، والوزير المفوض عمرو أحمد محمد الرشيدي (فرنسا). كما حضر اللقاء الوزير المفوض وليد فهمي علي الفقي (قطر)، والوزير المفوض رشا حمدي أحمد حسين (مالاوي)، والوزير المفوض وليد عثمان كرم الدين علي (إيطاليا)، والوزير المفوض ريم زينهم عنتر زهران (أستراليا)، والوزير المفوض عبد اللطيف عبد السلام عبده (الجزائر)، والوزير المفوض محمد شحات محمد حسين (غينيا)، والوزير المفوض محمد عبد العزيز منير (النيجر)، والوزير المفوض محمد صلاح حسن قشطة (الصومال)، والوزير المفوض حنان عبد العزيز السعيد شاهين (رواندا)، والوزير المفوض محمد زكريا حسين (بوركينا فاسو)، والوزير المفوض أحمد سلامة السيد محمد (صربيا)، والوزير المفوض عبد الرحمن رأفت خطاب (جيبوتي)، والوزير المفوض مروة إبراهيم محمد يوسف (الكاميرون)، والوزير المفوض وائل فتحي بيومي أحمد (غانا)، والوزير المفوض مها سراج الدين مصطفى (زيمبابوي)، والوزير المفوض حازم محمد ممدوح محمود (جنوب السودان).